أخبار السودان
“الكتلة الديمقراطية” تنتقد القرارات المتخذة دون استشارة “القوى الوطنية” وتحذر من خريطة أممية لوقف الحرب
الكتلة الموالية للجيش تؤكد على دور مصر والسعودية وإريتريا

انتقدت الحرية والتغيير- الكتلة الديمقراطية، اتخاذ القرارات في السودان، دون مشاورة القوى الوطنية.
وعقدت كما ذكرت في بيان، اجتماعًا وصفته بالمهم برئاسة جعفر الميرغني، رئيس الكتلة، وبمشاركة عدد من رؤساء الأحزاب وقيادات حركات الكفاح المسلح ومنظمات المجتمع المدني والتنظيمات الأعضاء. ناقش الاجتماع القضايا الإنسانية والسياسية في السودان، واستمع إلى تقارير اللجان المتخصصة.
وشددت على ضرورة أن تُتخذ القرارات الكبيرة في الدولة بالتشاور مع القوى الوطنية، وتنبه إلى مخاطر تمرير تعديلات على الوثيقة الدستورية دون مشاورة القوى السياسية الوطنية، لما يمثله ذلك من إضرار بالمصلحة الوطنية. كما تدعو إلى الإسراع في تشكيل مؤسسات الفترة الانتقالية، وفي مقدمتها المجلس التشريعي لمراقبة الحكومة وسن قوانين التحول الديمقراطي.
وادانت الكتلة الصمت الدولي تجاه الوضع الإنساني المستفحل في الفاشر وكادوقلي والدلنج وبابنوسة، وطالبت بضرورة اتخاذ تدابير أكثر حزمًا لفك الحصار وفرض عقوبات على مليشيا الدعم السريع وحلفائها.
كما أشادت الكتلة ببيان الاتحاد الأفريقي الصادر عن مجلس السلم والأمن الأفريقي، الذي أكد فيه دعمه لوحدة السودان ورفضه القاطع لما يسمى بـ”الحكومة الموازية” التي أعلنتها مليشيا الدعم السريع -قوات الدعم السريع- وحلفائها. كما تطالب الكتلة الاتحاد الأفريقي باتخاذ إجراءات عقابية ضد الدول الأعضاء التي تدعم الدعم السريع في خرق واضح للميثاق المؤسس للمنظمة الأفريقية.
ورأت الكتلة أن خارطة الطريق التي طرحت للأمم المتحدة والجامعة العربية وصدرت في بيان الاتحاد الأفريقي، والتي تقترح حصر الدعم السريع في حواضنها بدارفور، من شأنها أن تؤدي إلى تهديد وحدة السودان.
في ذات الأثناء، دعت الكتلة إلى أن يقوم الحل الشامل وتصمم خارطة الطريق على مبادئ صون وحدة وسلامة اراضي السودان والحفاظ على سيادته الوطنية، والاعتراف بمؤسساته الشرعية، وتفكيك الدعم السريع، ودمج كل الجيوش في القوات المسلحة السودانية، وتحقيق التحول المدني الديمقراطي من خلال حوار سوداني يشارك فيه جميع السودانيين وصولًا إلى سلام عادل ومستدام.
وأضافت أن خلال لقائها مع الاتحاد الأفريقي والإيقاد والاتحاد الأوروبي ومنظمة سي أم آي الفنلندية، أكدت على ضرورة تنسيق المبادرات الدولية الهادفة لحل الأزمة السودانية، وتوحيدها تحت مظلة واحدة تحترم إرادة السودانيين في الحل الوطني الشامل.
كما أكدت الكتلة على أهمية الدور الرائد لجمهورية مصر العربية في حل المسألة السودانية، كونها الأكثر فهمًا لتعقيدات المشهد السوداني، إلى جانب المملكة العربية السعودية وإريتريا والدول الصديقة للسودان.
رمم….
الكحه ولا صمة الخشم يا كتله يا ديمقراطيه!! الكتله فوق فوق، ولا نامت أعين الكيزان النجوس والبرهان الخايب وإعيسره وابو كاساته واخيرآ كميل إبليس ،،،
اه يا عواليق خليتو البلد خراب مع الطرور العنبج برخان . وثيقة شنو يا كرور عما قريب إلى مزبلة التاريخ
قولوا واي يا اردول وجعفوري مافي حد بسمع كلامكم لانكم الاتنين م عندكم تاتشر واحد معلق فوقو مدفع اما مناوي جنوده ثابت كما كنت ولا فرفره اي تحرك او انكبه يرجم بالمدافع يعني شبه مجمد حتي اعلان آخر… اما بتاع الليله م بنرجع الا البيان يطلع لاثارة الجيش بل التنسيق معه لشل حكومة حمدوك دي ما عندو غير البوتكس يمشي ينفخ كضيماتو في امريكا ويقعد شويه في الكشك حقو يبيع همبرغر وسوء الخاتمه يلا بلا لمه داهيه تاخدكم.ناس فاضيه ولمة الم ووجع للسودان.
ما يسمى بالكتلة الديمقراطية ..هى مجموعة لماها مناوي بتمويل من الدعم السريع لاسقاط حكومة حمدوك ومساندة الانقلاب وانتهت بما يعرف باعتصام الموز..وبقيام الانقلاب انتهى دورها تماما ما عدا دور جبريل ومناوي لان لهم قوات على الارض ..الكتلة الدمقراطية تجمع انتهازية ولصوص لا مبادي لهم ..لذلك انهار تحالفهم واصبح يساوي صفر لقادة الانقلاب
هؤلاء استخدمهم الكيزان كمناديل ورق لمسح المخاط وتم رميهم في أقرب كوشة …هؤلاء مجموعة من العطالي والانتهازيين واللصوص يميلون حيث المال لا قيمة لهم انظر الي عسكوري واردول والتوم هجو مجرد عاهات انهم يصرخون ويصرحون بأن لا تنسونا نحن هاهنا قاعدون ارجوك اعطنا وارحمنا بنظرة يا برهان.. ..