الميرغني يحذر من استغلال القبض على متطرفي “الإسلام السياسي” على العلاقة مع مصر

المثل بقول ليك أن لم تستحي فافعل كما شئت أولاً أنا من أكثر عداوة للحزب الشيطاني الكيزاني واتحدث بملء فمي بأنه هو سبب الحرب ودمار البلاد وتشريد العباد ولكن كان الطرف الأخر هي مصر أن كان الحزب الشيطاني له مصالح في الحرب فبكل تأكيد مصر لها مصالح يعلمها الدانئ والعالي لذلك أولا هل الميرغني سوداني الجنسية حقيقة فحينما نراقب الدفاع الذي يقدمة الميرغني لإسيادة المصريين صراحة يجعلك في حيرة من أمرك فمصر هي سبب كل البلاوي في بلادنا والأن يحدثنا هذا الصعلوق عن دورها وكأنة مصري أكثر من المصريين الذين أعترفوا بافواههم بأن مصالحهم لايجب التلاعب بها فمصر التي تعتبر السودان حديقتها الخلفية تقطف ثمارها متي ماأرادت يحدثنا عنها هذا الأرقوز بان التشكيك في مصر من أكبر الأخطأ التي يتم ترويجها لذلك يريدنا أن نظل صامتون عن تدخلات مصر في شأن بلادنا وأحتلالها لارضنا وسرق خيرات بلادنا والتحكم في مصيرنا والتحكم في قيادة جيشنا بالله عليكم هل توجد هنالك عمالة أكثر من ذلك .
المثل بقول ليك جوع كلبك يتبعك وهذا ماظلت تفعلة مصر بشعبنا لذلك لن نستطيع أن نتقدم قيد أنمله أن لم نتحرر من جارة السوء هذه ونحرر عقلياتنا من هؤلاء الساسة الدخلاء في بلادي .

لعنة الله عليكم وعلي الكيزان…مصر مصر مصر طلعتو دينا….