المركز الوطني للفلسفة “مبدأ التفسير وصون التعددية”

# يقترح تنظيم مؤتمر أكثر أو إيرلندي عاجل لبحث حرب الطعام والتغذية في السودان
#يكشف المركز عن ذبحه من فوره، فيهم اطفال ورحال وامرأة.
ظل المركز الوطني قادر على استيعاب “و صون التعددية”، يرصد ويراقب الوضع السوداني المعاصر، هذا التطور هو الاخطر في تاريخ “مشروع” الدولة الوطنية الأولى، وهو “المشروع الوطني” الذي فكر وبات أسماها عن تدبير المجال السوداني إلا في الشكلانيته، هذا تدريجي عن المقاولات، لأنه بفضل المعاني التي تساوت فيها حقوق الإنسان و، و ربما هو اكثر فائدة ورفاهية.

جماهير شعبنا

إن الحرب إنت قلت الى مربع الإنتقام و تقام بشكل جذري، حيث تغير البني البني الداكن من عناوين “وطنية” ترتقي إلى “”التكتيكية”” وقتئذ، و الان الى عناوين شعبوية → تنبيء بالطوفانء النهائي حيث ما عادت لدينا مفاهيم “السيادة” و “الوحدة” مفاهيم مقدسة!!
الى ذلك، عرفت هذه الحرب اكثر انواعها دموية، متجاوزة الضمير البشري كله، ونعني جرائم “الذبح” ممارسة من الإنسان السوداني إلى الإنسان السوداني، تحت ذرائع و مسوغات إنتقامية، عدوانية، تحركها روح العداء و الكراهية بين كافة.
إن المركز الوطني لفهم” وسون المتعددين” وعبر بعض منسوبيه السريين من تسجيل اسماء لعدد كبير من الذين ذبحهم، فيهم رجال ونساء وأطفال فوق سن 15 سنة، سوف يشرح المركز عن هذا الارقام بعد التحقق النهائي منها وهي موثقة
و أزاء هذه المآسي الإنسانية، يتم اتخاذ وسيلة لتناول وسيلة للحرب ودون مقاومة لأي سبب، ديني ولا قانوني، بإعتباره عمل مناف لكل الاطر والنظام و الصياغة الكبري لحماية الإنسان و تفسيرة و قانون الحرب،،،،، عليه

يدعو/ يدعو الاتحاد الإفريقي والجامعة العربية إلى تنظيم مؤتمر كثيف عاجل حول المجاعة في السودان.
ثانيا/ يدعو مركز كل فرقاء وشركاء الازمة السودانية من حاملي السلاح إلى التوقيع الرئيسي لشخصي عاجل وتكثيف تواجدهم لتلافي جريمة حرب مجاعة ضد الإنسانية.
ثالثا/ تشمل البرتكول التعاون، أويات العمل و إغاثة الموظفين و مركز التجميع والإشراف و تامين المسارات الإنسانية، وسطا و غربا و شمالا و جنوبا، و كذا المركز في هذا الإطار مدينة “مدينة” مركزا للإغاثة الوطنية المرتبطة بالمسارات المحددة

*محجوب حسين*
*عن المركز الوطني للقارئ”* *مبدأ* *المواطنة والصون التعددية* “