أخبار السودان

واشنطن: على المتحاربين في السودان السماح بوصول المساعدات إلى جبل مرة

 

عبّرت الولايات المتحدة الأميركية عن تعازيها في حادث الانهيار الأرضي الذي وقع في جبل مرة بإقليم دارفور نهاية هذا الأسبوع، والذي أفادت التقارير أنه أودى بحياة نحو ألف شخص.

وقال مكتب الشؤون الافريقية بوزارة الخارجية الأميركية في تصريح صحفي، الثلاثاء، إن السودان يُعد بالفعل أكبر أزمة إنسانية في العالم، وهذه الكارثة الطبيعية الأخيرة لا تزيد سوى من معاناة الشعب السوداني.

وأشارت الوزارة إلى أنه من الضروري أن تسمح الأطراف المتحاربة بوصول المساعدات الإنسانية دون عوائق إلى موقع الكارثة وإلى جميع أنحاء البلاد.

مداميك

‫4 تعليقات

  1. ومن الذي منع ويمنع وصول المساعدات الى مستحقيها غير صنيعتها مليشيا الجنجويد وكرزاياتها القحاطة وحليفها الإقليمي الذي يأمرهم بحصار الفاشر وتجويعها وقصفها عشوائيا واحتلالها وإبادة اهلها؟

    ∆ أما الدولة السودانية فلم تمنع وصول المساعدات الانسانية لأي مواطن يحتاجها.

    ∆ ولكن السؤال هو لماذا لم تأمر واشنطن حليفها الإقليمي الكافل والحاضن والداعم لمليشيا الجنجويد وحاضنتها القحتية بالتوقف عن حصار الفاشر وقصفها وتجويعها والسماح بدخول المساعدات اليها مثلما تطلب السماح بإدخال المساعدات الى مناطق سيطرة المتمرد عبدالواحد؟

    ∆ ثم ألم يوقف ترامب المساعدات الأمريكية ويلغي بندها بأمر تنفيذي نافذ؟
    فكيف تنهى واشنطون عن خلق وتأتي مثله؟

  2. ياجماعة اهل دارفور قالوا المعلومة غير صحيحه ليست بهذا الحجم يبقى ما هو الهدف هل خداع الشعب هنالك امر ما يحاك

  3. قبل ايام امركا تقول الاقمار الصناعية بثت السواتر والخنادق التي حفرها الجنجويد حول مدينة الفاشر والفاشر محاصرة قرابة العامين هل من باب الحق والعدالة ان تقول نحث الطرفين ولا تقول للجنجويد اتركوا اهل الفاشر وحالهم ويوجد قرار اممي بحصار وضرب الفاشر مطار نيالا تهبط الطائرات محملة بالموت لاهل الفاشر وكردفان معبر ادري الجنينة زالنجي الجبل يبقى القرار تافه وسقوط اخلاقي يطلع مثقف يقول عاوزين نخلص الدولة من 72 عام وهم اغلبهم اعضاء مؤثرين داخل حزب الامة ويعينوا ود الميرغني ومبارك سليم بتاع تهريب مخرب اقتصاد الوطن بينما اهل واصل السكان يموتوا جوع لن تفرحوا ولن تتهنوا باي نصر من خسارة الى خسارة هنا وفي الاخرة قتلتم الارواح روعتم الامنين

  4. ايهما اولى كذبة خبر لانزلاق في الجبل وربنا يحمي ويحفظهم من شرد ابنائهم العاقين عديمي الاخلاق والنخوة ديل في الاخر مواطنين اصل سكان السودان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..