أحمد طه يستضيف د. الوليد والمحبوب وتيبور ناجي في حلقة مميزة

تكون حلقات الجزيرة مباشر مميزة وذات قيمة عندما تستضيف عقولاً، وهذا ما حدث عند استضافة الإعلامي أحمد طه للدكتور الوليد آدم مادبو المفكر والأكاديمي المتخصص في قضايا الحكم والتنمية والحاصل على دكتوراه في العلوم السياسية، والأستاذ المحبوب عبدالسلام المفكر والباحث والمتخصص في العلوم السياسية، اضافة الى السفير الأمريكي المتقاعد تيبور ناجي، في حلقة ناقشت الراهن السوداني.
أكد مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان استمرار انتهاكات القانون الدولي من قبل طرفي الصراع.
كشف مراسل الجزيرة عن تصاعد المعارك بشكل كبير في الفاشر وشمال كردفان باستخدام المدفعية والمسيرات.
أشار الدكتور المحبوب عبد السلام إلى أن غياب الأفكار والرؤى السياسية الواضحة هو المعضلة الرئيسية وراء استمرار الحرب.
حمل الدكتور الوليد أدم مسؤولية تعقيد الأزمة للنخب المركزية ذات النظرة الأحادية والتي كبلت إرادة الشعوب لعقود.
رأى الوليد أدم أن ما حدث في نيالة يمثل “لحظة انعتاق من وصاية المركز” وبداية لمخيلة وطنية جديدة.
اتفق الضيوف على أن النخب السودانية تعاني من ثقافة الاستئصال والاقصاء وغياب ثقافة الحوار والتكامل.
كشف السفير تيبور ناجي أن الإدارة الأمريكية تدرك خطورة الأزمة ولكن الضغط الشعبي الداخلي للتدخل ضعيف.
أوضح ناجي أن الحل يتطلب ضغطاً أمريكياً مباشراً على مصر والإمارات لدفع الطرفين نحو وقف إطلاق النار.
أكد ناجي أن للولايات المتحدة مصالح كبرى في استقرار السودان بسبب حجمه وموقعه الاستراتيجي على البحر الأحمر.
خلص الحوار إلى أن استمرار الحرب يدفع السودان نحو كارثة إنسانية ومزيد من التفتت، مع ضرورة انخراط الجميع في حل سياسي.
ليه الوليد دا قدامه اسمه دال والمحبوب بددون دال ؟
عقول شنو.. هو في سياسي او مثقف سوداني عندو عقل..لو كان عندنا عقول ماكان وصلنا لهذه الدرجة من الانحطاط.
صدقت للاسف
مثل هذه المشاركات هدفها اشاعة الاحباط ووصم الجميع بالفشل حتى تستمر الاوضاع كما هي عليه وتستمر الة الحرب في اشاعة الدمار والخراب، هناك عقول جبارة وتطرح افكارا موضوعية، وعموما التقدم التقني وثورة الاتصالات سهلت من المثاقفة وتبادل الافكار والاستفادة من التجارب الانسانية، العقبة الكؤود هي الجماعات المتضررة من اشاعة الوعي، الانسان الواعي لا يمكن السيطرة عليه وتمرير الاكاذيب من شاكلة حرب الكرامة واستهداف الاسلام والتخويف من العلمانية، ودعاوي الماسونية والصهيونية (المفارقة ان حركة الاخوان المسلمين كانت تتلقي دعما ماديا من السفارة الانجليزية في مصر، والبرهان قابل نتنياهو، واستقبل مسؤلين اسرائليين في السودان وفتح لهم ابواب التصنيع الحربي، ورغم ذلك يصمون القوى المدنية بالعمالة للصهيونية) ، وغيرها. اتفق الضيفان، مادبو والمحبوب على التركيز على الافكار والمشتركات والحوار لمعالجة المشاكل، وكل ذلك يأتي بعد ايقاف الحرب، لكن تظل الحركة الاسلامية هي الجهة الوحيدة المستميتة من اجل استمرار الحرب، لانهم ببساطة لا يكتون بويلاتها، فهم يقيمون في قصورهم في تركيا وماليزيا ومصر وقطر، امنين ومرفهين بين اسرهم، بينما يعاني المواطن السوداني الجوع والمسغبة والمرض وانعدام الامن، جراء حرب لا ناقة لهم فيها ولا جمل، وقودها ابناءهم ويتحملون وحدهم تبعاتها، بينما من يدعون الى استمرارها من على البعد مترفين يتقلبون في الرفاه.
شطارة ودكتوراه، و اول ما ياخذ الوظيفة يبقي ابلد البلدين. من عمر البشير للان اذكروا وزير واحد قدم حاجة للسودان والناس تتذكر حتي اسمو للآن، الحكاية زي حكاية دخلت نملة واكلت حبه وخرجت، دخلت نملة واكلت حبة وخرجت.
(( حمل الدكتور الوليد أدم مسؤولية تعقيد الأزمة للنخب المركزية ذات النظرة الأحادية والتي كبلت إرادة الشعوب لعقود )) اليس الوليد هذا جزء من هذه النخب وابن المركز المتعلم بضرائب الغبش وابن الناظر وابن الميري وامتيازات المركز على من يكذب ومن يحمل مسؤولية هذا الركام الماثل ؟
هو جزء من صراع الامتيازات المزعومة والان يحاول ان يعود لجذور القبيلة بالتغزل في الدعم الصريع والحديث ان تأسيس التعايشي حميتي هي مخرج ونسي ان هذا الحميتي هو هلاكو هذا العصر وقواته هم تتار هذا الزمن
كذب على الخواجات الذين تعرف لغتهم لكنك لا تكذب على شعب السودان الواعي يا ود الناظر مادبو