الالية الرباعية وملف الحرب في السودان

صوت الباديه
عبدالله عيسى كتر عابد
الالية الرباعية وملف الحرب في السودان
الازمة السودانية المتمثلة في هذه الحرب المشؤومة التي خلفت الدمار الكلى للوطن ، مما جعلت اكثر من نصف سكانه متشرداً داخلياّ و خارجياّ ، وفضلاً عن الموت الذي يتزايد بمتتاليه هندسية بين المتحاربين والذي اطال حتي المدنين .
المجتمع الدولي ينظر لهذه الازمة نظرة العاجزين ، و مثلما القوى المدنية السودانية من أحزاب واكاديمين ونقابات كأن الكل يريد هذا الوطن ان يكون خالياّ من البشر و الحيوان لأن هذه الحرب استخدمت كل ادوات القتل و الدمار حتي السلاح المحرم دولياّ لا نر تحركاّ ملموساً.
اللجنة الرباعية تصريحها ر بالامس كان موفقاّ نتمني ان يكون له فعلاً واقعياّ لهذا التصريح لأن إيقاف هذه الحرب ، اكثر اهمية وضرورة إنسانية محضه المضمنة في مهام مجلس الامن من اجل المحافظة علي الامن و السلم الدوليين ، وإن طالت هذه الحرب اثرها لم يكتفى بالسودان فحسب ، فيصل دول الجوار الاقليمي ، وربما يصل هذا الاثر علي المجتمع الدولي والعالم ما ينجم منها مثل الهجرة الغير شرعيه ، وتدني اقتصادي مخفيف واضافة لذلك يزيد في ثالوث امراض القارة الافربقية التي تزداد يوماً بعد يوم .
ثمة اسئلة تعج في ذاكرتي
– هل الالية الرباعية جادة في ايقاف الحرب ام مجردة مناورة سياسية ؟
– هل توجد هندسية دولية للشأن السوداني وتحديداً ابعاد جماعات الإسلام السياسي ؟
الم يكن هذا مطلباً عالمياً لسياسة الدولية من معظم الدول العظمي ؟
– ماذا نقرأ في فرض عقوبات علي جبريل وجماعات البراء الارهابية ؟
وهذه العقوبات لماذا لم تشمل طنبور ومناوي وعلما هما ارتكبا نفس هذه الفظائع وطنبور ظهر في فيديو فيه تصفيه للاسري في معركة بارا الأخيرة.




الجواب:
س1: غير جاده بتاتا عاوزه مصلحة شعوبها واوطانها فقط
س2: لا توجد هندسة ولا هيكلة كلها هدن عشان يدخلوا السلاح لال دقلو لتشريد الشعب السوداني وازلاله وتركيعه
س3: عقوبات جبريل وكيكل ولبراء كلها لعب على الدقون وضغوط لهؤلاء الابطال لوقف دحر التمرد وهزمه شر هزيمة وطرده خارج الاراضي السودانية
مافي شخص سوداني ارتكب فظائع غير ال دقلو ومن شايعهم وبايعهم عشان يجيبوها في الكرسي والسلطة قحت اكثر بشاعه في الجزيرة وجبل مويه وسنار ومدني والخرطوم وتمبول البطانة فظائع بالكوم هؤلاء مجرمين قتلة سفاكي دماء مع كفيلهم الاماراتي ال زائد ومجرمي الحروب اليساريين من قحت والعلمانيين لكن هيهات اننا نشتم رائحة الانتصارات يوم بعد يوم ولا عزاء للعملاء والخونة والمارقين عن الملة