أخبار السودان

مقتل خمسة سودانيين في اعتداء قرب محلية أم دافوق الحدودية مع أفريقيا الوسطى

 

أفاد مواطنون من منطقة أم دافوق الحدودية مع أفريقيا الوسطى بولاية جنوب دارفور، بوقوع اعتداء في منطقة (البشمة) التابعة للمحلية أسفر عن مقتل خمسة سودانيين.

وقال شهود من أم دافوق لراديو دبنقا إن الهجوم نُسب إلى أفراد من مجموعة فاغنر مدعومين بعناصر محلية من أفريقيا الوسطى. وأوضحوا أن الحادث وقع عصر الأحد، وتسبب في نزوح عدد من المزارعين إلى داخل محلية أم دافوق.

وأضاف مواطن لراديو دبنقا إن القوة المهاجمة مثلث بجثث القتلى وأحرقت بعضهم وبقرت بطونهم وعلقت الجثث على الأشجار كما جزت رأس أحد الضحايا.

وذكر بيان صادر باسم ممثلين عن القبائل الحدودية أن الاعتداءات جاءت في إطار ما وصفوه بـ”مخطط يستهدف استقرار المنطقة”، مشيرين إلى مخاطر محتملة على الأمن والسلم الاجتماعي. واتهموا الحكومة السودانية بالضلوع في المخطط

كما حذّر البيان من تداعيات انتشار مجموعات مسلحة في المنطقة، معتبراً أن وجودها قد يؤثر على استقرار كل من أفريقيا الوسطى والسودان، إضافةً إلى الأوضاع الإقليمية.

ودعا البيان رئيس جمهورية أفريقيا الوسطى، فوستين أركانج تواديرا، إلى التدخل لمعالجة الموقف، مطالبًا في الوقت ذاته المجتمع الدولي بالضغط من أجل وضع حدٍّ للأنشطة المسلحة عبر الحدود.

وطالب البيان كذلك حكومة تأسيس والقوى السياسية بتحمل مسؤولياتها في حماية الحدود والسيادة الوطنية.

دبنقا

تعليق واحد

  1. واتهموا الحكومة السودانية بالضلوع في المخطط؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ياخي قمة النفاق والكذب كلنا ضد الكيزان والجنجويد لكن لا تكذب لا تكذب اليوم كل شيء بقى موثق لا منتظرين صحفي ولا قنوات العرب التي تشعلل النيران وتجمع الخصوم الاغبياء السودانيين ويشتموا بعض بالفاظ نابيه لم يعهدها جيل في السودان فلنقاي امباي ود الضيف قمة الانحطاط الاخلاقي ياخي والله لو زول مجهول الاب والام انا عن نفسي لا اسيء له قسما بالله زول مجهول الابوين انا لا اسيء اليه الشغلة قيم واخلاق لا تتجزا الوَلَدُ سِرُّ أبيه وأمِّه، وقد يكونُ في صفاتِه مَزيجٌ بين صِفاتِ والِدَيه الخَلْقِيَّةِ والخُلُقِيَّةِ، فسُبحانَ من أبدَعَ وصَوَّر!
    وفي هذا الحَديثِ تروي عائِشةُ رضِيَ اللهُ عنها أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم دَخَلَ عليها البَيْتَ ذاتَ يومٍ مَسْرورًا تُضيءُ وَتَستَنيرُ أَساريرُ وَجْهِهِ، وَهي الخُطوطُ الَّتي في الجَبْهةِ، وهذا كنايةٌ عن شِدَّةِ فَرَحِه، فقال لها صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «ألَمْ تَرَيْ أنَّ مُجَزِّزًا» كان مشهورًا بالقيافةِ، وهي تَتَبُّعُ الآثارِ ومَعرِفَتُها ومعرفةُ شَبَهِ الرَّجُلِ بأخيه وأبيه «نَظَر آنِفًا»، أي: منذ قليلٍ «إلَى زَيْدِ بنِ حارِثةَ وَأُسامةَ بنِ زَيْدٍ» وقد كانا نائِمَينِ متجاوِرَينِ، ويُغَطِّيانِ وَجْهَيهما وتظهَرُ أقدامُهما، كما في روايةٍ في الصَّحيحينِ، فقالَ: «إنَّ هذه الأقدامَ بَعضُها مِن بَعضٍ؟!»، أي: لَكائِنةٌ مِن بَعضٍ، أو مَخلوقةٌ مِن بَعضٍ، وَسَبَبُ سُرورِهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّ الجاهِليةَ كانَتْ تَقدَحُ في نَسَبِ أُسامةَ رضِيَ اللهُ عنه؛ لِكَونِه أَسْوَدَ شَديدَ السَّوادِ، ورث ذلك عن أُمِّه؛ فقدْ كانَتْ سَوداءَ، وَزَيْدٌ رضِيَ اللهُ عنه كان أبيَضَ مِن القُطْنِ، فَلَمَّا قال مُجَزِّزٌ ما قال مع اختِلافِ اللَّونِ سُرَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بذلك؛ لِكَونِه كافًّا لَهُم عَن الطَّعنِ فيهِ لاعتِقادِهِم ذلك.
    وفي الحَديثِ: حُبُّ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لِزَيْدِ بنِ حارِثةَ وابنِهِ أُسامةَ……………………………………

    يوجد توثيق للحادثه قوات فاغنر قتلت المواطنين قبل الثورة في نهر النيل ونفس القوة تقتل في اقصى غرب جنوب السودان منطقة ام دافوق ياسوادنيين اصحوا بطلوا جهل يقودكم نخب الغفلة للهلاك وانتفاخ جيوبهم اين الحلو من قضيته المزعومة فصل الدين عن الدولة اين صاحبه المعتوه عبدالواحد الكل اكل الرز اخر همهم المواطن

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..