أهم الأخبار والمقالات

مسيّرات تستهدف مطار الخرطوم لليوم الثاني ومرصد ناسا يوثق الانفجارات وتصاعد الحرائق

أفاد مصدر عسكري في السودان، بأن مسيّرات لقوات الدعم السريع استهدفت الأربعاء، مطار الخرطوم لليوم الثاني على التوالي.

وأوضح المصدر الذي طلب عدم كشف اسمه لأنه غير مخول التصريح للإعلام “مسيّرات المليشيا الإرهابية استهدفت مطار الخرطوم مرة أخرى فجر اليوم وتصدت مضاداتنا للمسيرات”.

وكشفت بيانات الأقمار الصناعية الصادرة عن مرصد ناسا لرصد الحرائق عن وقوع استهداف جديد لمطار الخرطوم فجر اليوم الأربعاء، وذلك وفقاً لصور التقطت بتاريخ  22 أكتوبر 2025 حيث رصدت تصاعد السنة اللهب والدخان ووقوع حرائق داخل مطار الخرطوم.

وبحسب المعلومات الأولية، استهدفت إحدى الطائرات موقعاً تابعاً للدفاع المدني داخل المطار، بينما أصابت الطائرتان الأخريان إحدى صالاته،

ويتواجه الجيش السوداني الذي يسيطر على الخرطوم مع قوات الدعم السريع في نزاع دام اندلع في نيسان 2023.

‫8 تعليقات

  1. ليهو حق الشعب السوداني يا جنجويد يطالب بسحقكم والانتهاء منكم الي الأبد و عدم الجلوس معكم للتفاوض
    بسبب افعالكم القبيحه السابقه والاحقه
    فأنتم العدو الاول للمواطن بامتياز

  2. هذه الجرائم والاعتداءات يهدف منها عرب الشتات الغزاة الأجانب إلى تدمير الدولة السودانية وفصل دارفور لنهب مواردها الهائلة. يريديون بهذه الأفعال الشنيعة أن يكره السودانيون دارفور وأهلها ويطالبوا بفصلها وبالتالي يدعمون ما يريده هؤلاء المجرمين. لكن الشعب السوداني يعلم أن من يقاتلهم من دارفور ليس شعب دارفور الكريم الأبي الأصيل، وإنما عصابات من عرب الشتات الغزاة الذين ليس في عروقهم قطرة من الدم السوداني. قاتلت الحركات الدارفورية الجيش بشرف كما قاتل الجنوبيون بشرف لأنهم كانوا جميعاً سودانيون.

    1. من اين عرفت اننا سنعيش فى سلام، هل انت من المتخصصين فى التاريخ والحروب وتشكل الدول وانفصال اجزء منها. هل لك ان تعطينا امثلة لدول تجزءات وتشظت ثم عاشوا فى استقرار وسلام. ارجو ان تفيدنا بتجارب تاريخية ويا حبذا لو كان مثال قريب من الدولة السودانية من الناحية الثقافية والدينية والبنية التحتية، ويكون عظيم لو شرحت لنا المشاكل التى اعقبت الانفصال وكيف تم التعامل معها. من ناحية اخرى، كنا نسمع كثيراً قبل انفصال الجنوب باننا سنعيش فى سلام ورغد من العيش اذا انفصل جنوب السودان، وان الجنوب هو سبب كل المصائب، ولكن ثبت العكس تماماً، وكان انفصال الجنوب بداية المصائب الحقيقة، فقد كان الجنوب يمثل العدؤ المشترك للشمال من غربه الى شرقه، ومن شماله الى ملكال عى حدود الاقاليم الجنوبية، فما ان انفصل الجنوب واختفى العدؤ المشترك، حتى سقط ورق التوت وبدت لنا عوراتنا حتى داخل اكثر الاحزاب تنظيماً وامولاً ونفوذ. فتمرد داؤد بولاد احد مؤسسى الجبهة القومية الاسلامية على الجبهة الاسلامية التى شارك فى تأسيسها وعلى حكومة الجبهة. وبذلك انتقل التمرد الى شمال السودان. ومن سخرية الاقدار ظن الكيزان ان العقبة الوحيدة امام استقرار حكمهم هو الجنوب باعتبارهم كفاراً وان انفصال الجنوب اصبح الطريق الوحيد لاستمرار حكمهم، ومن الثابت قولهم لو انفصل الجنوب فسنحكم السودان حتى رجوع المسيح وعندها سندفع بالحكم للمسيح، ولا اظنهم يفعلون حتى لو صدق فألهم. المهم خاب ظنهم فما ان انفصل الجنوب حتى جأتهم الضربة من ابنائهم من داخل ما يسمى الحركة الاسلامية، فتمرد داؤد بولاد كما اسلفنا، وتم قتله، فتمرد بعده القيادى فى الجبهة خليل ابراهيم، فتم قتله، فمسك الراية جبريل ابراهيم، وانتشرت حركات التمرد انتشار النار فى الهشيم فى عموم حدود الدولة الشمالية الوليدة، فتمرد مالك عقار فى مناطق جنوب النيل الازرق، وعبدالعزيز الحلو فى جبال النوبة، ومناوى وجبريل وعبدالواحد وغيرهم فى دارفور، وتم فتح جبهة فى الشرق انطلاقاً من ارتريا، ولو لم يكن للختمية والانصار تاثير عليها لما توقف التمرد فى الشرق، والان من الثابت ان الالاف من ابناء الشرق يتدربون فى ارتريا ولا تاثير عليهم اليوم من طائفة الختمية، ومن المؤكد تمردهم قريباً اذا لم يبداء السودان فى مراجعة حقيقة وشامله لاسباب الحروب والانقسامات. وكلنا نعرف سبب الحروب والتخلف والانقسامات، وبدل ان ننادى بحلها، يطلع علينا جهلاء عبثيين ينادون بمزيد من الحرب والانقسام وهم لا يعرفون حتى غسل انفسهم بعد التغيط، ولكنهم ولمعجزة ربانيه يعرفون كيف يحلون مشكلة السودان، اليس الصمت اكثر كرامة ووقار لهم.

  3. كنا نتوقع صدور بيان من الإخوة القحاطة / صمود بالإدانة… المطار ملك للمواطن السوداني يعني ماحق البرهان او البرهان ولكن انشالله المانع خير ….

  4. القحاطة رايهم واضح وصريح الحرب عبثية المتضرر الوحيد هو محمداحمد هو نفسه صاحب البلد ومن يدفع ثمن الطلقة التي تقتله او تدمر املاكه فعليه الحرب مدان قبل كل جولة قتال لا بد من الحرية والسلام والعداله وان طال السفر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..