إنهيار المفاوضات “غير المباشرة” بين الجيش والدعم السريع

فشل وفدا التفاوض من الجيش والدعم السريع اليوم السبت في الوصول إلى اتفاق حول الورقة التفاوضية المطروحة من الولايات المتحدة الأمريكية، المتعلقة بسبل الوصول إلى هدنة إنسانية تتوقف خلالها الحرب (3) أشهر ، وفتح مسارات إنسانية وتشكيل لجان لإعادة الإعمار.
وقال مصدر من الوفود المشاركة في المفاوضات إن وفد الجيش طرح على الإدارة الأمريكية صفقة تتضمن تمكين أمريكا من المعادن النفيسة في السودان وسواحل البحر الأحمر، مقابل الضغط على الدعم السريع لرفع الحصار عن الفاشر والتنازل عن المضي في المسار السياسي المفضي إلى حكومة مدنية في البلاد، إلا أن المسئولين الإمريكيين لم يلتفتوا للصفقة على حد قول المصدر وانخرطوا فورا في مناقشة وقف الحرب والسلام في السودان، حسب مقررات اللجنة الرباعية.
وكان وفدان من الجيش والدعم السريع دخلا الأربعاء الماضي في مفاوضات غير مباشرة في العاصمة الأمريكية واشنطن برعاية أمريكية والتي طرحت ورقة تفاوضية متفقاً عليها من دول الرباعية
وقال المصدر إن الجيش امتنع عن التوقيع على ورقة مباديء أولية، يتم بموجبها الاتفاق على هدنة (3) أشهر تمهد لإيقاف الحرب، إلى جانب إيصال مساعدات إنسانية والتفاهم حول عملية سياسية، مبررا موقفه بأنه يرفض الاعتراف بالدعم السريع كطرف، وقال المصدر إن “وفد الجيش أشار إلى أن التوقيع على وثيقة مشتركة مع الدعم السريع اعتراف به”.
وأشار إلى أن وفد الدعم السريع وافق على الهدنة الإنسانية وإيصال المساعدات الإنسانية، بيد أنه تمسك بأن المباحثات يجب أن تتخذ مساراً عسكرياً مع الجيش ومساراً سياسياً يمثله فيه تحالف “تأسيس”.
وقال كبير مستشاري الرئيس الأمريكي للشؤون الأفريقية والعربية بولس مسعد في تصرحات بعد اجتماع الرباعية اليوم في واشنطن إنهم متمسكون بتحقيق السلام في السودان، وإنهم شكلوا للجنة للتنسيق لمتابعة الاحتياجات العاجلة في الأزمة السودانية، مؤكداً أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حريص على وقف الحرب في السودان.
نقلاً عن استقصائي




لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، الجيش ومن خلفه يريدون القضاء على الدعم السريع بأي ثمن ولو كان الثمن ارتهان موارد السودان لأمريكا والتفريط في سيادته، وفي المقابل الدعم السريع يهدف عبر تأسيس إلى الإعتراف بحكومته غير آبه بوحدة السودان، فكلا الطرفان همهم الأساسي السلطة وليس غيرها
هههههههه ضابط بلده بلاده و جهلاء ، أمريكا محتاجة لي دهب واللا لي معادن السودان التي لاتساوي مليار دولار بالعام ، الجهل في بلدنا شي طبيعي دكاتره الاقتصاد السودانيين بلده ، واحد دكتور اقتصاد أثناء الحج قابل سعودي طالب اقتصاد قال السوداني مخاطب السعودي :الحج يدر ليكم الملايين الدولارات ، ضحك الطالب بالدكتور لانه لايعرف أن تكلفة كسوة الكعبة واستقبال الحجيج لعام واحد تعال ميزانية السودان لعشرة أعوام.
اضم صوتي للمطالبين بالوصاية الدولية على السودان لمده على اقلها عشرون عاما بعد أن تعم المعرفة ويرتفع دخل الفرد وتنعدم العطاله ويتوقف تجنيد الناس ببطونهم لصالح أحزاب دينية فاسدة ويتم القضاء على الجهل المقدس نهائيا
بعيدا عن كلامك الموجه سياسيا لاغراض تخصك فقط للمعلومية انتاج ذهب السودان الذي يتم تصديره رسميا من جانب دولة اللصوص هو ٩ مليار دولار ده غير ما يتم تهريبه عبر الحدود عوائد الصادر هي المليار دولار لان فكي جبرين والحرامية للفي الحكومة حاغمين الفرق ولا يتم اعادة عوائد الصادر فما تستهون ساي بلا علم
الحمد لله . ثم ابكوا يا قحاطة كالنساء على ملك ضاع لم تحافظوا عليه كالرجال . ملك من اعادته أمريكا بعد ضياعه ؟
انتظروا مخابرات العالم يا عملاءه طويلا لتعودوا ولن تعودوا ان شاء الله
على الكيزان عدم الفرح الزائد بهذا لأنه لابد من تفاوض ولكن ليس بشرط او املاء من جهة خارجية وليس تفاوض لمصلحة احياء رميم الدعم الصريع . هذا هو البيان والسلام .
الخلاف اصلا مستتر وغير معلن ولا احد يتكلم عنه الطرفين خلافهم واحد فثط وهو السلطة والحكم فلن يتفقوا ولن يتفاوضوا ولن تنجح اي مفاوضات لا مباشرة ولا غير مباشرة ولاتوجد اي آليه ضغط على الجيش لا من امريكا ولا من غيرها واداة الضغط الوحيدة التي ستحسم الحرب هي دخول طرف ثالث في الحرب عسكريا بجيشه وده امر لن يحدث لا امريكا ستغامر تتدخل في مستنقع ممكن يهلك قواتها كما حدث في الصومال وافغانستان وفي الاخر هربوا من جحيم حرب ستفني قواتهم ومستحيل ترامب يغامر ولو حتى بضربات طيران وسيظل يبتز لتحقق اكبر مكاسب مالية من الحرب من الدول الداعمه لحرب السودان والدول هذه عندها اموال فقط وليس لديها قوة عسكرية تقدر تفرض بها ارادتها والمرتزقة فشلوا في تحقيق فارق لن تتوقف هذه الحرب اللعينة الا باكسار طرف عسكريا وده امر مستحيل يتحصل عليه الدعم السريع بعد هزيمته ونقل الحرب لحواضنه البعيدة عن العاصمة التي تم هزيمتهم فيها وطردهم منها لذلك يستميت و يستجدي التفاوض ولن يتحصل عليه والبيحصل ده اكبر دليل على انه الخلاف على كرسي الحكم ورئاسة السودان الناس ديل لا بيهمهم حكم مدني ولا حرب ضد الكيزان والفلول ولا موت الشعب كله حتى ومافي جهة بتقدر توقفهم وتفرض عليهم ايقاف الحرب الحرب سببها انقلاب فاشل للدعم السريع للظفر بحكم السودان لان اطراف خارجية صورت لهم ان الامر سهل وميسور فتورط الحميدتي واتبهدل وكلنا اتورطنا في هذه الحرب الان الدعم السريع ومموليه ماليا يستجدوا التفاوض والجيش رافض ولن يفاوض ولن يوقف الحرب لان رايهم ثابت وهو ان مافشل الدعم السريع في الحصول عليه بقوة السلاح لن ياخذه بالساهل عبر التفاوض والخاسر الوحيد هو الشعب السوداني
لا أدري كيف يفرح انسان باستمرار الحرب و فشل المفاوضات الإنسانية و مكارم الأخلاق تدفع اي انسان الي حب السلام و وقف الحرب التي عاني منها هذا الشعب كل معاناه أما الترويج للأكاذيب و دعمها لا يصب في صالح الوطن او المواطن. أما حجة الجيش عدم الاعتراف بالدعم السريع. نقول ان الدعم السريع هو صناعة هذا الجيش والابن الشرعي المعترف به في دستور او قانون الجيش ولاكن بعد الخلاف بدا التنكر والكذب و تلفيق التهم. نقول لهم ان الجينات التي خرجت من الاب لا تكذب الحقيقة
لا أدري كيف يفرح انسان باستمرار الحرب و فشل المفاوضات الإنسانية و مكارم الأخلاق تدفع اي انسان الي حب السلام و وقف الحرب التي عاني منها هذا الشعب كل معاناه أما الترويج للأكاذيب و دعمها لا يصب في صالح الوطن او المواطن. أما حجة الجيش عدم الاعتراف بالدعم السريع. نقول ان الدعم السريع هو صناعة هذا الجيش والابن الشرعي المعترف به في دستور او قانون الجيش ولاكن بعد الخلاف بدا التنكر والكذب و تلفيق التهم. نقول لهم ان الجينات التي خرجت من الاب لا تكذب الحقيقة فالنسب مثبت والاعتراف مثبت والانكار كذب و تضليل
صفقه فضيحه يعرضها ديش الهنا الفاشل المهزوم علي الامريكان مقابل لجم الدعم السريع
وكأن موارد البلاد التي تملكها الاجيال ملكا خالصا لهم تماما كما فعلوا في اتفاق نيفاشا الذي
افضي الي فقد جزء غالي وعزيز من جسد الامه السودانيه رغم ان هذا الجزء هو أصل السودان.
يابلابسه وياارهابيي السودان والعالم اشاوس الدعامه هم الترياق الذي سيقضي علي سرطان
الحركه الاسلاميه الارهابيه ويطهر البلاد بشكل هائي من دنسهم ووسخهم وعفاناتهم كما قال
سمو الامير رئيس السودان الجديد الفريق اول محمد حمدان دقلوا فانتظروا لتروا بأم أعينكم المفاجئات تتوالي علي رؤوسكم مفاجأه ورا مفاجأه وسقوط الفاشر بالامس هي أحد هذه المفاجئات وكما ترون فالشعب كله الان يلتف بكامله حول قيادة تأسيس السودان الجديد بعد ان تحقق له صدق اهدافهم .
لعنة الله وملائكته والنبيين والناس اجمعين علي كل كيزان وسفلة الارض في كل مكان .!!!!!!
كلام القصير ما بنسمع زمااااان قلنا ليكم لا توحد مفاوضات لا مباشرة ولا غير مباشرة لا اليوم ولا بعد سنة ولا بعد اي مدى الزمن فالناس ما تدفق مويتها على الرهاب وتتخيل سيناريوهات احتمال حدوثها صفر% يا تتدخل قوة عسكرية خارجية تساند طرف ليكسب الحرب او ينهار طرف وينكسر لكن لايوجد تفاوض ولا توجد آلية او قوة لاجبار اي من الطرفين على الانصياع والقبول على امور لاتريدها
لا انهيار و لا يحزنون هي عملية التنازل عن الفاشر و استباحته مقابل عدم مطاردة الكيزان وتليها عملية فصل دارفور بدعمه و مشتركته يموتوا غادي غادي ..هكذا اوصل الكيزان السودان الذي حلم شعبة يوما بدولة مدنية مؤحدة واراد لها الكيزان و كذابهم البرهان.