أخبار السودان

مقتل الناطق الرسمي باسم القوة المشتركة في معارك الفاشر

 

أعلنت القوة المشتركة للحركات المسلحة، التي تقاتل إلى جانب الجيش السوداني ضد قوات الدعم السريع، اليوم الإثنين، مقتل الناطق الرسمي باسمها العقيد أحمد حسين مصطفى، خلال المعارك الدائرة في مدينة الفاشر.

وقالت القوة في بيانٍ نُشر على صفحتها الرسمية واطلعت عليه “دارفور24” إن العقيد أحمد حسين مصطفى، المعروف بـ“أدروب”، كان مثالًا للجندية المنضبطة والصدق في الميدان، بحسب ما ورد في البيان.

وكانت قوات الدعم السريع قد أعلنت، الأحد، سيطرتها الكاملة على مقر الفرقة السادسة مشاة بمدينة الفاشر، عقب معارك ضارية مع الجيش السوداني والقوات المساندة له، وذلك بعد حصار استمر أكثر من عامٍ ونصف.

دارفور 24

‫6 تعليقات

  1. المغفرة والرحمة للشهيد الناطق الرسمي فإن قتلي المشتركه في الجنه
    وليعلم الجنجويد أن قتلاهم في النار بسبب الاعتداء علي مدينه الفاشر واهلها فقد كانت المدينه أمنه ومطمينه إلي أن جاء هؤلاء الانجاس واهلكو فيها الزرع والضر
    وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون

    1. الكوز لا يترك النفاق والكذب، لقد قتل خليل ابراهيم وذرف نافع الدمع فرحاً بمقتله وقتل الاف من قوات مناوي وقوات جبريل ومواطني دارفور على اساس عرقي وهجر المواطنون في اراضيهم واغتصبت الناس على يد الجنجويد بقيادة موسى هلال وكوشيب والدعم السريع، كل هؤلاء القتلى كانوا يعدون في نظر الحركة الاسلامية في النار وقتلى الدعم السريع في الجنة لانهم يدافعون عن نظام الحركة الاسلامية، الان انقلب الوضع واصبح الكيزان يدعون ان قتلى الدعم السريع في النار وقتلى حركات دارفور في الجنة، هذا يوضح بجلاء استغلال الحركة الاسلامية للدين والمشاعر الدينية، ويوزعون الناس على الجنة والنار حسب منظورهم، فمن معهم في الجنة ومن هو ضدهم في النار، قاتلهم اللله انى يؤفكون.
      على الشعب السوداني ان يعلم ان ايقاف الحرب بالتفاوض هو الخيار الوحيد لوقف نزف الوطن وتجنيب المواطن شرور الحرب، جميع الداعمين للحرب يعيشون خارج السودان، مجموعة صحفي الدفع المقدم ضياء بلال ومزمل والباز في قطر ومجموعة اخرى في مصر، قادة الحركة الاسلامية موزعين بين تركيا ومصر وقطر، هم يعيشون هانئين واولادهم في احسن المدارس ويتعالجون في احسن المستشفيات، بينما ابناء الشعب السوداني خارج مظلة التعليم من ثلاث سنوات، والجوع المرض يفتكان بالمواطن المسكين. على الجميع ان يتوحدوا خلف الدعوة للوقف الفوري للحرب، وعلى الشباب ان ينظموا انفسهم في مجموعات التواصل الاجتماعي لفضح اكاذيب الحركة الاسلامية واستعادة ثورة ديسمبر المجيدة وتحقيق اهدافها في الحرية والسلام والعدالة. الحركة الاسلامية اكبر خطر وجودي على السودان وهي من دمرت مؤسسات الدولة المدنية والامنية بما فيها الجيش بسياسة الفصل لصالح الكيزان وتمكين اهل الولاء على اهل الكفاءة.

    2. مافي احد يقدر يذكي علي الله أحد في الشهادة واللجنة العلم عند الله ما تفتوا بدون علم
      طرفي الحرب في السودان مسلمين الحرب حرب فتنه القاتل والمقتلول في النار علي لسان العلماء
      الشهيد والجنة في القتال بين الكافر والمسلم مثل حرب فلسطين وأسرائيل .

  2. استشهاد وليس مقتل اسشهد مقبلا غير مدبر وهو يدافع عن العرض والوطن ضد الجنجويد ومرتزقه تشاد جنوب السودان وكولمبيا وغيرها من رعاع حفتر ودويله الشر
    تقبله الله مع الصديقين والشهداء

  3. حرب الكذب والتدليس وعدم الحياء من الله . انت يا كيمو اشك انك شايقي يا اخي انت ما بتفتر من كثرة التعليقات التي عمادها الكذب والتدليس ؟ يا اخي استحي والله انا موجوع من سقوط الفاشر لكن الأكاذيب والبكاء لن يعيدها. وانا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوه الا بالله.

  4. الويل للكيزان الويل للبرهان
    سقطت سقطت يا كيزان
    العسكر للثكنات و الجنجويد ينحل
    حرية سلام و عدالة والثورة خيار الشعب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..