أكد كبير مستشاري الرئيس الأميركي للشؤون العربية والأفريقية، مسعد بولس، أن جماعة الإخوان المسلمين وأنصار النظام السابق في السودان تُعد «خطًا أحمر» للولايات المتحدة، مشددًا على أن واشنطن لن تقبل وجودهم في الواجهة مستقبلاً.
وجاءت تصريحات بولس في مقابلة مطولة مع صحيفة «الشرق الأوسط»، مشيراً إلى قلقه من تداعيات الأحداث الأخيرة في الفاشر على جهود التوصل لوقف الحرب وربما على وحدة السودان.
وأشار بولس إلى أهمية الخطوة التي شهدتها واشنطن الأسبوع الماضي، بحضور وفدين من طرفي النزاع، الجيش و«قوات الدعم السريع»، بهدف تقريب وجهات النظر والتوصل إلى هدنة إنسانية، واصفًا هذه الخطوة بأنها إيجابية ضمن جهود الرباعية الدولية. لكنه شدد في الوقت نفسه على أن الأحداث الأخيرة في الفاشر غطت على هذه التطورات وأثارت مخاوف من بوادر انقسام أو تقسيم السودان.
وأوضح المستشار الأميركي أن الولايات المتحدة لم تعد تؤيد أي فريق في السودان له علاقة بالأطراف المتحاربة أو بفلول النظام السابق، مؤكداً في الوقت نفسه أن القرار النهائي يعود للسودانيين، مشددًا على أهمية الحوار السوداني-السوداني.
وأضاف أن هناك تواصلاً مستمراً مع طرفي النزاع منذ سنوات، وقد تم تقديم تصورات للحل يدرسها الطرفان حاليًا، مع احتمال وجود مبادرات بديلة إذا فشلت خريطة الطريق المقدمة من الرباعية.
وعن موقف الجيش السوداني تجاه الإخوان، قال بولس إن هناك تفهماً وتجاوباً من قبل القوات، مضيفًا أن الحكومة السودانية قامت في الأسابيع الماضية بخطوات لا داعي لتفصيلها الآن، مؤكدًا أن المرحلة المقبلة ستكون بعيدة عن الفريقين المتحاربين.
وأوضح أن الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترمب، أكد دعمه للحل السلمي في السودان، خصوصًا لإيقاف النزاع بسرعة ومعالجة الأبعاد الإنسانية.
وأوضح أن الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترمب، أكد دعمه للحل السلمي في السودان، خصوصًا لإيقاف النزاع بسرعة ومعالجة الأبعاد الإنسانية ؟؟؟؟؟؟؟؟
ما معنى الرئيس السابق هنا ؟؟؟؟
بل هذا كلام قحاطة على لسان واشنطون . بولس هذا قحاطي كبير لانه يقبض من الامارات كل من يقبض من الامارات او يظن ان الامارات تسعى لخير او يدعي التغافل عن ما تصنع فهو قحاطي
واشنطون ما عندهم شغله في من يحكم السودان وليس السودان بوضعه الراهن من أولوياتها . انها اماني قحاطة تائهون
امريكا لن تقبل الا بعملاؤه مثل صمود والجنجويد وتأسيس الذين ينفذون اجندتهم الاستعماريه
لم يكتفى أخوان السودلن بنهب موارد الشعب بل نهبوا حتى صوته .. يتحدثون بأسمه كانما الشعب السودانى صار مملوكا لهم .. لم يكتفوا بأحتكار الوظائف والموارد والمشاريع بل أحتكروا الحقيقة ذاتها .. كل من يخالفهم الرأى فهو ضال وكافر ومتآمر .. لم يكتفوا بإحتكار الفساد فزادوا عليه بإحتكار الدمار وإراقة الدماء و القتل وقطع الرؤوس بالفؤوس والبنادق .. الناطق بأسم الجيش تربى على ايديهم .. وكذلك الناطق بأسم الدعم السريع أحد كوادرهم .. كلاهما ترعرعا فى كنف فلترق كل الدماء .. اللهم الطف بأنسان السودان وكف عنهم شر هذه الحركة الملعونة وأقطع دابرها وشتت شملها .. امين يا رب العالمين !!!!!
بعد سيطرة ثلاثين عاماً الكيزان ما سقطوا ب اخوى واخوك …
لكن بارادة صمود وتضحيات الشعب التي كانت اقوى.
واليوم ..
هاهو البرهان يحاول اعادة الكيزان عبر بوابة الحرب و لكن هيهات !!
فعلاً يجب ان لا يكون لهم اي دور في مستقبل البلاد بعد ان دمروا حاضرها وقسموا اراضيها واهلموا الزرع والضرع ..
من أشعل الحرب واوصل السودان إلى هذا الدمار ..
والمطبل للحرب …
يا حسم كامل او دمار شامل ..
ومن ظل يقرع طبولها وينفخ في لهيب نيرانها ويرفض دعوات السلام غير مؤهل اخلاقياً او سياسياً ليلعب دور ضحية الحرب التي اشعلها وهلل وكبر لاستمرارها ليل نهار !!
بقدرة قادر و بين ليلة وضحاها تحور الكيزان وارزقيتهم والبلابسة والقونات وحمالات الحطب من خانة تخوين الداعين للسلام والمفاوضات و من:
بل بس فتك متك … وصانع الكباب !!
إلى:
حسبنا الله ونعم الوكيل .. ونطالب المجتمع الدولي التدخل !!
اول حاجة انا ما قحاتي واختلف معاهم تماما وعندي رأي في كل الاحزاب في السودان ,ودي مجرد ملاحظة عشان لو اي كوز ماعجبو كلامي ما يقول لي قحاتي وعميل ذي ما بنسمع ونشوف ,,,
قحت لاتمثل ولا 2% من تاريخ السودان وكلهم سبعة او تمانية اشخاص ماخدين أكبر من حجمهم والكوز رغم أنه له القدح المعلى في تاريخ السودان وحزب كبير وقديم وشارك بأكبر قدر من السلطة منذ الاستقلال لكنه عنده فوبيا ووهم اسمه قحت حتى الخواجات اصبحوا قحاتة في نظر الكوز وكل من يعارضهم او ينتقدهم فهو قحاتي رغم انه المعارضة والثورة ضد الكيزان قبل ميلاد قحت ,, وبعد كل هذه الفوبيا يوصفونهم بالهوانات طيب لو هوانات ليه شاغلين بالك للدرجة دي ياترى ماهو السر الذي خلق من هؤلاء الفئة القليلة بعبع لحزب كبير وعنده تاريخ ؟؟؟
الحركة الاسلاميه باقيه باقيه رغما عن كيد الكائدين وحتي ولو كره المرجفون والكافرون امثال بولس هذا وعملاء السفارات