بشارع ( عبيد خطف ) الشرف مقابل الغذاء..الشرف تتناثر حروفه وأصبحت الرزيلة في كل مكان.. مكاتب مفروشة.. وشقق مفروشة ..وعربات مفروشة..والأسرة تنتظر (فراخ محمر) و(كيلو باسطة)

ربنا يستر علي ولايانا لكن برضو السودانيات في الخليج الواحده كل يوم مارقة ولابسه الدهب وراجلها نايييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييم

صبحك الله بالعافية وكساك بثوب العفة والوقار يا أخت صباح..
المصيبة الكبرى .. المصايب والمحن وغضب الله يعم وخاصة إن كانت نتيجة إستشراء الزنا وهى من علامات القيامة نسأل الله أن لا يأخذنا أخذ عزيز مقتدر ونسأل الله العفو والعافية..
وين با جماعة غيرة الأب والأم والأخ والخال والعم..
ومن الأسباب الرئيسية كثرة الجامعات وسكن الطالبات فى شقق وبيوت من غير رقيب ولا وجيع ولا غيور فى وقت أصبح فيه كل شئ بالمعلوم والدفع مقدما..
لماذا لا تطبق الأسر قانون من أين لك هذا ؟؟؟
إنا لله وإنا إايه راجعون .

هي ظاهرة خطيره جدا علي مجتمعنا بس المقال المنشور امس وتعقيبك علية اليوم ما معناتو السودان او نقول الخرطوم صارت بلد فيها الدعارة بصوره مخيفة كل مجتمع في الدنيا في الصالح والطالح يعني الشغلة الاعلام بهولة المهم لازم يكون في دور ودور فعال من الشرطة وقبل الشرطة الاسرة والسودان ارحم الان من قبل 1983 وامكن انت ما شفت الزمن المضي يعني بيوت الدعارة كانت علي عينك يا مشتري واللهم استر علينا وياريت ما يكون السبب لانحراف اكل لقمة العيش لانو هو ده الامر والموجع

هذا ما جنيناة من الانقاذ و 70 % من الشعب ساعد الانقاذ بجهلة وتسيبة علي ذالك ولكن ال30% اللة معنا ولسوف نكافح بانفسنا وعزتنا وعلمنا

صباحك خير صباح ولك الشكر الجزيل
حقيقة ان الوضع اصبح في منتهي الخطروة حتي علي الاسر المحافظة لان الطفان لا يعرف الاختيار وهذا في راي طوفان الانقاذ التي زرعت فينا ثقافة الاستهلاك ومن اجلها نبيع كل القيم والسلوك العفيف لنشبع رغبتنا من الفراخ المحمرة والباسطة وغيرها من رغباتنا الا محدودة .
فقد ظلت الانقاذ تدفع بنا نحو الاستهلاك مع ملاحظة عدم وجود الدخل الكافي لذلك وكل يوم تصبح شمس سوداننا الحبيب ترد اليه سلعة من الخارج تتاح لطبقة معينة مع حرمان البقية الباقية ولذلك الكل يسعي ان يملك تلك السلعة ويتمتع بها ولا سبيل له غير الولوج في المعتركات الا اخلاقية خاصة الجنس الناعم والذي بطبعه يحب المظاهر ويحب التباهي والتفاخر في مجتمعاتنا .
ولكن يجب الا ننسي ونعترف بذلك ان الاسرة الكريمة عليها دور فاعل في توجيه منتسبيها وعليهم درو اخلاقي كبير في التربية الحقة في مواجهة هذا الطوفان قالتربية هي اساس الحياه والتوجيه هو اساس الحياه فيجب علينا جميعا ان نعمل علي توجيه مجتمعاتنا الي سبيل الرشاد .
ونسال الله لنا ولسوداننا الخير وان يكف ايدي الانقاذيين عنا .

اختى الفاضله كاتبة المقال. وصلت الامور فى بلدنا الى هذا وكل من يمارس الرذيلة من بنات واولاد من خريجى الجامعات ولا توجد وظيفة لان الوظيفة بالواسطة او الولاء, هذاوالكل يحتاج الى لقمة العيش لكن بهذه الطريقه احسن منها الموت جوع والبلد ماشى فى هاويه وربنا يستر

الأخت الفاضلة كاتبة المقال , اشكرك على طرقك لهذا الموضوع الحساس الذي اصبح ظاهراً للعيان والشكر لك كل الشكر على ذلك ولكن استميحك عذراً بأنك حملتي كل العبئ علي البنات دون البحث عن الكوامن والدوافع وراء ذلك فلا بد انك تعرفين ما ال اليه الحال من ضيق العيش والمشاكل الإجتماعية الكبيرة والبعد عن الدين , ففي الهند وبعض دول شرق اسيا اوجدت الحكومات حلولاً اقتصادية بتنظيم الدعارة كعائد مادي للاسر الفقيرة ودافعت ذلك بقوانين وذلك للفقر المطرد والموت تضورا بالجوع . وما اقصده هنا هو الحال الإقتصادية والضغط المعيشي اما الوزاع الديني فلست عليهم بوكيل الا من تولى وكفر فيعذبه الله العذاب الاكبر . خلاصة كلامي ارجو ان ننظر للمشكلة ونضع الحلول الناجعة وهي حث الناس على الزواج وحفظ الشرف والبحث عن اللقمة النظيفة الشريفة وتكوين جمعيات تكافل إجتماعي تبحث عن المتضررين والمستغلين جنسياً ومساعدتهم ليكونو اعضاء في المجتمع والرجوع الي التكافل الإجتماعي ونيدا هذا المشروع وانا مستعد لوضع حجر الأساس في هذا العمل الذي نسأل الله ان يوفقنا فيه . وختاماً لك مني كل الود والتغدير . سوداني من الغربة

نعم 95 % من الشعب السوداني تحت خط الفقر و ال 5 % المتبقية صاحبة ثراء فاحش وصرف استفزازاي .
وبنات الفقرا في الجامعات لا يجدن ثمن وجبة في اليوم . فهذه سياسات الدولة التي رفعت يدها من كل شئ بل تاخذ حقها من الفقير قبل الغني .

و لكن لا مبرر علي الاطلاق للانحلال الاخلاقي و في ستين داهية التعليم والجامعات و في ستين داهية اللبس و الوجبة .

و الحرة تجوع و لا تأكل بثديها . و النار و لا العار .
و الافضل ربط البطون وصون الشرف والعفة

ضربني وبكا ، وسبقني إشتكى !!!!!!!!!!!!

كم هو مرير ان تضيع هويتنا , و كم هو قاسي ان نفقد البوصله التي تقودنا الي اهدافنا و عندما اقول اهدافنا فاننا نعني اهدافنا النبيله ,جلسات الاسره في المائده هي احدي وسائل اعادة الهويه التي كادت انا تضيع تحت اضواء القنوات الفضائيه و الهجره المفتوحه للاجانب الذين يمنحون الجنسيه السودانيه بكل سهوله اصحي و اصحي و اتحرك

اانتوا مساغربين ليه م اللكيزان ضيقوا علي الناس ونهبوا البلد واستلغوها لمصلحتها واي دراسة في الدعارة تشير انه العاهرات من الاحياء الفقيرة والمهمشة والكيزان جعلوا كل السودان فقير ومهمش.

جاء في تعليق: "والسودان ارحم الان من قبل 1983 وامكن انت ما شفت الزمن المضي يعني بيوت الدعارة كانت علي عينك يا مشتري" هذه هي المصيبة واحد يعتقد أن الله يسره أن تغلق الحكومة بضع بيوت للدعارة وتحول السودان كله إلى مولد للدعارة يتجول حوله "القائمون عليها" في سيارات الدفع الرباعي! ألا يخطر ببالكم أبدا أن البلد في سبيلها للتمزق أم فالحين بس في شوف ديك زنت؟

الفقر هو السبب افقرتم الشعب السودانى وقلتم لنا نعيما لدنيا ولهم الحور العين يافاسدين ياتجار الدين يادخيلين اانتم اسبب في كل ماحدث في السودان من تغيرات اخلاقية

نعم لقد افقر الكيزان الشعب بعد ان استولوا على كريم امواله واصبحت الثروة فى يد فئة معينة من الكيزان اعضاء المؤتمر الوطنى فمنذ ان تسلم هؤلاء الكيزان السلطة دخلوا السوق بعد ابعدوا كل التجار الكانوا ليهم ثلاثين واربعين سنة بالسوق ابعدوهم واتوا بشباب الكيزان ناس المؤتمر الوطنى وفتحوا لهم ابواب التجارة على مصارعها وحصروها فى جماعتهم فقط بعد ان شردوا كل التجار الذين لا يدينون بدينهم الفاجر استلموا الاسواق والسلطة فى كل الولايات لماذا لا يفقر الشعب هذه خطة يهودية كيزانيى مدروسة الثروة فى يد الكيزان وباقى الشعب كالشادين والعبيد يعملون وتؤخذ منهم الجبايات اما ما نراه اليوم نت فساد وانحلال اخلاقى ودعارة صريحة وواضحة كل هذه افرازات سياسة الكيزان الرخيصة افقرو الشعب وأفسدوا بنات الناس بسياساتهم القذرة فقد ضاع السودان فى عهدهم اما ان تضيع الاخلاق فهذه الكارثة بعينها اتمنى من هذا الشعب العظيم ان يصبر وان يدعوا الله مخلصا بزوال هذه العصابة الفاجرة هذا والله سرطان استفحل فى البلد نسأل الله العافية اقنتوا وادعوا على هؤلاء الفجار بالزوال والدمار قبل ان اقع الفاس فى الراس

الغنى بالفضيلة لا يفلس والحرة لا تاكل بثديها والذى نراه افراز لتقليد حضارات وافده ولكن يابى مثل وحيد الا ان يلصق كل فجور بالكيزان واذا انت فشلت فى تجارتك او فقدت وظيفتك لاسباب تخصك فلا تقحم الشعب فى مشكلتك وتعرض به0 وان كنا سمحنا باخراج الهوا الساخن والاحماض فلن نسمح بالتقيؤ0

من انتم ومن حكمكم لكي تقيفو على سلوكيات حواء في السودان ومن عينكم شرطي اداب على بنات وفتايات السودان يا اخت صباح
سبحان الله اتا يوم لي نرى ان حياء حوا يزول لكي تاتي احداهن وتتكلم عن الرزيله وبيع العفه وشارغ عبيد ختف
اسالك يا صباح محمد حسن من اين عرفتي هذا الكلام ومن اين سقتي هذه الالفاظ هل من احدى صديقاتك ام اتاكي وحي في المنام

حرام ما تكتبيه لكي تشيني به اخواتك فمن ستر مسلم ستره الله يوم القيامه
واعلمي يا اخت صباح انه من ستره ربه لا يجب ان تفضحيه انت وانتي بذلك تسيئ الى كل فتاه موجوده في الخرطوم وتظلميهم

والله ان الاعلام اصبح لا يخاف الله في قارئيه ومستمعيه ومتفرجيه
فهو اعلام يبحث عن الفضيحه و الطرقعه الاعلاميه ليس الا لا يهتم بي تثقيف الفرد بل الهم هو العائد المادي ليس الا
فخافي الله يا صباح محمد الحسن في اخواتك من بنات حواء والله والله لقد ظلمتيهم

وجعي على وطني وبنات وطني السودان كان يوما عنوان الشرف
لا بشرك الله أيها اللا بشير أنت مسئول أمام الله عن كل جرائم الشرف
وفروا لهذا الشعب الطيب كل سبل العيش الكريم وأنزلو من قصوركم وعيشو كبقية الشعب

حقا هذا ما وصلت اليه حال بلاد السودان من مخدرات وممارسة الدعارة ولواط وغيرها من الامور الفاسدة لا يقبلها الله ولم تكن موجودة بحيثياتها الحالية فلنسأل اهل المشروع الحضاري فأين هذا المشروع وفي كل يوم نجد الاوضاع الى الاسواء وانعدمت الاخلاقيات والقيم الاسلامية في الشعب السوداني الذي كان يشيد به كل العالم فيجب علينا ان نعمل فليس هنالك اذان صاغية لما يكتب ويقال والشعب بحد ذاته ملام وكذلك السياسيون بالسودان فاذا كان الرئاسة لهم بالتزوير لماذا تقاعست الاحزاب الاخرى من المشاركة حتى ولو في البرلمان لمضايقة نواب الانقاذ حتى ولو ببصيص امل في معالجة ما نراه جارح لكل وطنى غيور ببلاده ولكن لاهل الانقاذ فانهم لا يضعون لمثل هذه الانحلال الاجتماعي اي اعتبار لانهم تمادوا على الحرام وهم من يقومون بافعال الفاحشة نسبة لحيازتم للاموال المسلوبة بالحرام وصرفها في حرام من عربات فاخرة وبيوت فاخرة وعايشين في ترف الدنيا والباقون الى جحيم الدنيا والله ينصر الحق انشاء الله

ما بكوس فى عذر للبتبيع نفسها هى كبيرة البيت معظم الحالات المرت على ارجعى وشوفى ياصباح الاسرة الاب فى المعاش ده لو حى الام كبيرة ماعندها طريقة تقدم اى عون اخون واخوات صغار فتشت على وظيفة حكومية التقديم عن طريق لجنة الاختيار (حصان طروادة ) الخاص عرفه فلان جايبو علان ولا تقدم نفسها مقابل الوظيفة !!!!! حكمة الله الاجانب شغالين ومالين البلد احسن سكن وركوب احدث الموديلات …….. كمان موضة بيع الدم والاعضاء;( ;( ;(

الغريب ان الكاتبة في صحيفة الحزب –
ههههههههههههه
شر البلية ما يضحك
وأرجو ان تلتزم الكاتبة الحياء – وكان لابد لها من طرق الموضوع بصورة تخلو من الإبتذال وكان بالإمكان ( قد لا يكون بإمكانها ) استبدال كثير من الألفاظ بغيرها تكون أكثر ?إحتشاما –
حقيقة ذهب الحياء — فالناس يفعلون ما يشاءون فما بال الصحافة من أخذ نصيبها من قلة الحياء وحبذا بناتها

هذه الاشياء ايام الاحزاب ظهرت بنفس الطريق التى ذكرتها الاخوت وكان شارع الصحافة قبالة العمارات هو شارع (عبيد خطف الاول قبل الانقاذ وفهي من كل الاشكال والالوان حتى اذكر ان احدى البنات طلع على رجلها بكفر العربة عندما حضرت الشرطة ( نعيب زماننا والعيب فينا ومالزماننا عيب سوانا) الجديد هو الشقق المفروشة 0
تقول الاخت لتاكل الباسطة فهل من اكل غير الباسطة مات

مايحدث الان في السودان من عادات سيئه وفجور كله يرجع لحكومة العسكر الظلمه هؤلاء أفقروا الشعب وأمتهنو كرامته فأصبحت العادات الشاذه مرتعها السودان

نرجوا من صاحبت المقال ان لا تسمي المناطق التي تتواجد فيها بائعات الهوي حتي لا يكون بمثابة اعلان مجاني لهم وتحضرني قصة الشيخ الذي خطب في المسجد وزكر للمصلين بان البيت رقم 000ا الموجد بنفس الحارة تباع فية الخمور وتوجه بعض الذين بالمسجد واصحاب الايمان الضعيف منهم الي البيت لذي ارجوا من الاخوة الاصحفين ان لا يحددوا اماكن الخمور او الرزيلة حتي لا يشتركوا في الاثم ودمتم في رعاية الباري

احي اصلك يا شيخه والله الواحد بقي محتااار في بنات الزمن دا حتي عاوز يتمم دينه ومحتاااااار في بناااات حوا الله يستر

الجفلن خلوهن اقرعو الواقفات
المشن في الدرب ده خلوهن واهتمو بي الفضلن نحافظ عليهن كيف
الخط الفاصل بين الزول الكويس والزول الماكويس خط رفيع جدا وهو الحاجز النفسى بين الزول وبين الحاجات البيرفضها المجتمع مثل الزنا والسرقه وال…………….
مافى زول ربنا خلقو كعب لكن الزول البيكسر الحاجز ويجرب هو الحا يستمر فى القصة الجربا (ناخد مثال ) موظف حكومى كويس لحدى قبل شهرين مرت بيهو الظروف الاتية : المرا ولدت والسماية بعد اسبوع البت الكبيرا منعوعها من الجلوس للامتحان فى احدى الجامعات لانها ما دفعت الرسوم والولد الاصغر منها ضرب خمسين مره وقال ما عندو مصاريف بيقرا في احدى الولايات والبت (الاولاد الفى النص خليهم ) البت الصغيره المفروض تتعمل ليها عملية لكن من العدم يعاين ليها بي عيونو .والموية مقطوعة ليها 3شهور والكهربا حا يقطعوها بعد دة وسط الاوجاع دى كلها فى تاجر عرض عليهو رشوه ستين مرة وهو رفض وفي المره الواحد وستين اخونا دة حا يعمل شنو ؟ اول ما قبض المعلوم واقنع نفسو بى واللة العظيم بس احلحل المشاكل القدامي دى وتاني ما اعمل كدة اصلو كسر الحاجز الاكان مانعو الزمن ده كلو وبدت العروض تتوالى من التاجر القبيل واصحابو وهو متنازع بين بقبل وبين يرفض واخر صوت حا يسمعو من داخلو حا يقول الحقيقة : ياخى انت خايف علي شنو انت اصلا بقيت من المرتشين طالما شلت الفاتت ياخى اعمل ليك صفقة صفقتين واعمل ليك بيت بدل شحطت الايجار دى وبعد داك ما تقبل اى حاجة من النوع دة . وتتوالى الصفقات لانو الحاجات المهمه ما البيت وبس العربية وال ……………..
اخونا الكان كويس بقى ما كويس ولاحاجة . معظم ولم اقل كل بل اقول السواد الاعظم من ساقطات اليوم بتنطبق عليهن القاعدة دى قاعدة الحاجز النفسى ولست ظروف اخونا الموظف فبين يوم وليلة الواحدة بتلقى نفسها انتقلت من تعداد الكويسات للما كويسات وتلقى نفسا ماشة فى طريق ما ليهو اخر المتطلبات ما بتقيف وهى اصلا باظت تانى خايفة على شنو . عشان كدة انا بقول الباظن خلوهن لانو البقت ………. حا تظل ……….. حتى لو خلت القصة دى حسب نظرة المجتمع . الان نحافظ علي الحاجز المجود داخل بنات الناس بي اننا نبعد عنهن كل الظروف التى يمكن ان تؤدى الى كسر هذا الحاجز من الظروف الاقتصادية لى تقييد الحريات الى الحد المعقول ومتابعة اولياء الامور لللبس والمرقة والدخلة البلا سبب ووين يا اخوانا اولاد الحلة ولا هم ذاتم دايرين البحرسم . اللهم لانسالك رد القضاء بل اللطف فية

سؤال فلسفي ( هل الفقر سبب كافي للإنحراف)؟!!! أقرأوا بتمعن تعليق ود اليف أعتقد أنه (ود الريف) بس الراء راحت في الزحمة ، فقد فصل الموضوع بصورة أحسن من كاتبة المقال التي لفت ودورت ، وكمان قالت (الدجاج المحمر والباسطة) بعيدا عن الموضوع بالله كيف طعم الدجاج المحمر الأيام دي … من عزومة ناس …… (2005 ) ما ضقت طعمو إن شاء الله ما اتغير

دائماً يلجأ طبالي المؤتمر الوطني لسياسة تشييت الكورة كما نقول فلهم أقول إن كانت هناك دعارة قبل الإنقاذ فكانت تمارسها لاجيئات من دول الجوار أما اليوم فالفقر أجبر الحراير من بنات القبائل لأمتهانها والسبب الذي جلب الفقر أن كل ميليونير كون ثروته بإفقار 1000 مواطن سوداني .

انتي العرفك الفراخ المحمر والباسطه شنو ؟

انى فعلا اتعجب من كل من هول موضوع شارع عبيد خطف والشقق المفروشة كانو السودان دا اول مرة تظهر فيهو الحاجات دى
انا بفتكر انو من كتب فى الموضوع دا اساسا ما عندو موضوع ليه !! لانو موضوعو دا قدييييييييم يعنى شافيهو والشغلة دى من قدم الزمان فى لكن بس بس كل فترة بتتطور عصر العولمة وارتغاع الدولار يعنى برضو بتتاثر بالعوامل الاقتصادية .
المهم انو الموضوع مادى يعنى حقو تشوفوا الاسباب شنو الخلتهم يعملوا كدا (الولد والبنت ) على حد سوا يعنى اللوم ما على البنت بس يعنى مافى فرق وانا كنت قايلك حتببرى لبنات جنسك اقل حاجة (اى حاجة عندها مبرر ولا ما كدا ……..

التربيه والتنشأ الصالحه القويمه و الاخلاق الفاضله الكريمه و الخوف من الله هو واجب كل اسره تجاه ابنئها وبناتها …….
لم يكن الفقر يوما سببا فى الوقوع فى مسالك الفاحشه والرزيله ……
ولم تكن الحكومه سببا فيما صنتعه ايديكم , اتقوا الله فيما تقولون وفيما سوف تسئلون……

إتقي الله في الأعراض أختي .. أنتي الآن طيحتي بسمعة أسر وألحقتي بهم العار بكتابة موضوع وقذفتي بكل من يسكنون حوالين هذا الشارع … ولماذا حددتي شارع عبيد ختم دون أن تذكري لنا باقي المناطق من العاصمة التي أصبحت مشرورة حتي وصلت لحدود بعيدة من العاصمة .. كلامك يا صباح مردود عليك كان الأفضل أن تتكلمي عن الظاهرة في جميع المناطق ولا تذكري منطقة أو شارع معروف .. حسبي الله عليك يا صباح !

عربات مفروشه شقق مفروشه وشارع عبيد خطف كلها مافي متناول فقرائنا يبقي منوا الذي يملك كل هذا والا حاميها حراميها علي كل حال الخبر صاح والذي ينكره حوله شبهه ونقول ليه دار المايقوما من المناطق المفروشه يجب ان نعترف ونواجه مشاكلنا بلا تدنيس ودفن الرؤوس