إسحاق وأثام ..أخر الليل ..!!

هذا هو إسحاق الذي شرب وإرتوى من دم الشرفاء بإسم الدين ردحاً من الزمن وقضى شبابه بين التحريض والفتن والطعن والكذب والحقد والضغينة والكراهية حتى فازفي مطلع شيخوخته بجائزة فصل الجنوب وأعلنا الفرح هو وسيده صاحب الغفلة الشيطانية (الإنتباهة).
هكذا إسحاق يدنس الساحة بكل ماهو قبيح وسئ وقذر تليمحاً أو تصريحاًينشر النعرات ويغرس الشتات ويعمق لمشروع الفرقة الاسن عبر عاموده المتغلغل في قاع الرزيلة والبهتان عاموده الجامع بين صفتي الظلمة الحالكة والضلال لممارسة مهنة الإحتطاب من القامات التي لايقل شأنها مهما تطاول عليها أو أراد النيل منها ، فيعود خاسئاً وهوحسير ويقهقه فيه ذوي البصيرة والبصر مما جنته يداه بعد نصب ونكد وشر البلية ما يضحك . كلما لمستك كف هذا المحتطب في تخبطه تأكد انك على أعلى درجات الرقي والتقدم والطهارة والنقاءويريد أن يدنسك بقاذوراته العنصرية أويسحبك إلى القاع النتن الذي يقبع فيه.ترهات اسحاق ليست جديدة أو غريبة أومجهولة المنطلقات خاصة على سكان الهامش من الشرق والغرب فتكون بالسخرية والإستفزازتارة وبالشتم واللعن تارة أخرى وذلك بعد أن قضى شهوته من الجنوب الفقيد يقوم بتلك الأدوار الباهتة وهو يلهث تحت خيش وطنيته المهترئ وينعت مجموعات هنا وهناك من القبائل الشامخة الباقية مهما ذاد لؤمه وإنفجرت شرايينه وطحنت عظامه قيظاً، ويتدثرأحياناً بلباس الدين والتقوى والتدين ومايقوم به يعجز المجوس من فعله .! . سبق أن أساء إسحاق هذا للبجا عموماً ولنسائهم حين قال تقضي المرأة البجاوية ونستحي نحن مما يقوله الوقح .. كما قال أيضاً جهازالداخلية يديره أجنبي ثم تنصل وقال أقصد جهاز الحاسوب ..)
كذلك نشرحديثاً في 31مارس بإنتباهته ما يلي “. وإسرائيل تجعل من كل ما يحدث في السودان جذباً للعيون عن شيء ضخم جداً يحدث في الشرق.. ومنذ عشرين سنة.
.. والتداخل القبلي – في المفكرة الإسرائيلية من هنا وفي حقيقة الأمر من هناك – يجعل بعض مواطني الدول المجاورة يحملون كل الملامح والنسب السوداني.
والملامح هذه تجعلهم يقفون أمام موظف صغير ويحصلون على الجنسية السودانية والرقم الوطني.
والموظف الصغير يصبح هو من يقرر مصير البلاد كلها.. دون أن ينتبه لحظة.
ومناطق زراعية واسعة يشتريها الآن هناك مواطنون «سودانيون» كما تقول الأوراق التي أصدرهاالموظف الصغير… وغير سودانيين كما يقول واقع شديد الاتساع.
… و«الزيت» الذي يتمدد على قميص القطاع التجاري كله.. ويصبح هو من يديره… والزراعة وملكية الأراضي «الزيت» هذا لا بد له من مليارات.
والملياراتتأتي من جهة خلف الحدود هي ما يقود كل شيء ومنذ عشرين سنة و… و والزيت يتمدد ويتمدد..” كن على يقين من يبحث ويعتدي جبناً على الأخرين همزاً أو لمزاً فإنه يكون من سقط المتاع أومن اللقطاء الذين يعشقون أو ساخ السباب ويتغذون من هذرالكلام وإن كل من به عاهة يريد الفكاك منها بعشوائية فتلتف في عنقه شباك الهلاك ويصبح في يوم ما جيفة على قارعة الأزقة.. وهذا مصير كل همّاز وزنيم والمنتقم الجبار سيسمه لا محالة على الخرطوم .!!
كما نشر دكتور عارف عوض الركابي بالصحافة 7042 وعقب فيما قاله وكتبه وإفتراه المدعو إسحاق عن الصحابي الجليل وكاتب الوحي في عموده (آخر الليل) يوم6 ربيع الثاني 1434هـ الموافق 17 فبراير مقالاً بعنوان : (مطلوب ..خمر عنيفة ….!!!!)دوّن في صدره العبارة التالية :
(وقالوا إن معاوية بن أبي سفيان أيام الفتنة يجعل الناس يلعنون الإمام علي بن أبي طالب على المنبر ويجعلونها من خطبة الجمعة ــ وحين يلومه من يلومه يقول: والله لا أدعها حتى إذا تركها الخطيب يوماً خرج الناس وهم يقولون«تركت السنة» – قالت الحكاية ــ فما استدار الزمان حتى جاء عمر بن عبد العزيزوأبطل اللعنة وجعل مكانها «إن الله يأمر بالعدل والإحسان» فلما قالها الخطيب في أول جمعة خرج الناس من مسجد دمشق وهم يقولون ساخطين:تركت السنة اليوم.)
من قال وتجرأ أن يكذب ويستند إلى معلومات من مصادر مجهولة ممارساًمهنة الجاسوسية ـ الأمن الشعبي ـ حتى في نقله ما قيل في غابر الأزمنة بالطبع سيعتمد على مصادر مضروبة أكثر من أنواعه حاضراً والطيور على أشكالها تقع . القبائل الحدودية أوالمتداخلة ستظل أقوى وأعتى وتنتشربأضعاف مما يخيفك ويزعجك والهجوم منك وامثالك همساً أو جهراً سيزيدها صلابة وقوة وتماسكاً وسيصقلها والأيام ستثبت لك ذلك وسترى ما يدهشك هذا إن بقيت ولم تفنى أو قد تصلك أصوات حركتهم إلى القبر؛ هذا إذ لم تكن شجاعاً وتعلن حربك وتخرج لنزالهم فإن صُرعت وكنت على حق كما تقول نلت ما خدعت به الأبرياء من الشهادة وإن إنتصرت حررت وطنك ولكن بقبح خلقك وأخلاقك لا تحرر ولا تتحرر. .!.
وينطبق على إسحاق ومن شاكله وشايعه قول الأستاذ فايز السليك”لقدإبتذل الإنقاذيون معنى الوطنية ومفهومها فصاروا يوزعون صكوكها لمن يريدون وينتزعونها عمن يكرهون وكأن الوطن ضيعة خاصة بهم..”

[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. سلم الله يراعك هذا النتن لا يعرف يعيش الا في القذأره لعنه الله عليه و علي سيده العنصري الحقير اهلنا البجأ هم اهل الشرف و الكرم و النخوه و الشجأعه لن يوسخ ثوبهم ألنظبف هذأ القبيح و صحيفته ألعفنه .

  2. إسحق احمد فضل الله ذاك الرجل الهمام المجاهد الذي أخرس الالسن و ابدع في برنامج ساحات الفداء .. ولولا ذلك لاكلت يوغندا و غيرها السودان .. لك الله يا شيخي إسحاق .. و لكن اكثر الناس لا يعلمون ..

  3. رغم أني لا أحب هذا الاسحاق ولكني أيضا ضد إعطاء الجنسية السودانية لغير السودانيين مهما كان تداخلهم مع أقاربهم السودانيين إلا وفق مع يسمح به القانون. وأنا لا أعني قبيلة بعينها ولكن بشكل عام.

  4. والله لو تعقلت شوية يا خوي لأدركت ان هذا الاسحق هو الصح والحقيقة بعينا فكل ما يكتبه هذا الرجل هو صحيح اللهم الا ان تكون قد غرت عليه و علي كتاباته .

  5. يا اسحق لقيت مال السحت بتاع الجبهجيه دا ونسييت اهلك فى ثانى كرو ومليط وكتم يااخى استحى وامش شوفم قبال تموت يا ناكر

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..