بعد لقائه غرايشن..نافع على نافع يخرج ممتعضاً ويشن هجوماً عنيفاً : ذلك يدل على أخلاق الغربيين عامة ولن نعيره انتباها.. وغازي صلاح الدين يقول : «طلبنا أن يفرقوا ما بين تحقيق العدل والمحكمة الجنائية»

احتجت الحكومة السودانية بشدة أمس إلى مبعوث الإدارة الأميركية إلى السودان، سكوت غرايشن، عن ما سمته بالمواقف المتناقضة في البيت الأبيض، بخصوص قرار المحكمة الجنائية الدولية، بإضافة تهمة الإبادة الجماعية إلى الرئيس عمر البشير.
وقال مساعد الرئيس السوداني الدكتور نافع علي نافع في تصريحات عقب لقائه غرايشن أمس، إنه تحدث مع المبعوث الأميركي حول قضية المحكمة الجنائية وعن موقف الإدارة الأميركية المرتبك التي تتحدث بصراحة عن دعمها لقرار المحكمة، وشدد على أن «هذا الموقف يتناقض مع كل حديث عن محاولة عمل إيجابي لأميركا مع السودان»، وتابع: «معظم الحديث تركز حول هذه القضية»، وأضاف أن الولايات المتحدة ترفض ميثاق المحكمة الجنائية، لحماية جنودها في أفغانستان والعراق، وقال: «حقيقة موقف أميركا من (الجنائية) تنقصها المصداقية والموقف الأخلاقي وإنه يدل على أخلاق الغربيين عامة وليس فيه غرابة ونحن لا نعيره انتباها، لكن إذا تعاملوا معنا إيجابا في تحقيق الاستفتاء فإننا نرحب بذلك».
وقال نافع إن اللقاء بينه وبين غرايشن تطرق إلى قضيتين مهمتين، إحداهما رغبة واشنطن في محاولة مكافحة التصحر عامة وفي دارفور خاصة، وثانيهما قضية استثمار الأموال الدولية وتوظيفها إلى جانب الدور الذي تلعبه أميركا في الاستفتاء. وقال إن غرايشن أثار الدور الأميركي لتطبيق اتفاق السلام والاستفتاء، وتابع: «قلنا له المطلوب الآن من الأسرة الدولية والأمم المتحدة وجميع القوى السياسية بالداخل أن تعمل لكي يكون التصويت وتسجيل الاستفتاء حرا وألا يتأثر بأي تدخل من قوات الحركة الشعبية كما كان الحال في الانتخابات».
وأضاف: «نريد أن تعبر نتيجة الاستفتاء تعبيرا حقيقيا عن رغبة أبناء الجنوب من غير تأثير بأي ضغوط ولا إرهاب أو إغراءات».
وقال: «اتفق معنا غريشن، وأشار إلى الجهود التي تقوم بها الأمم المتحدة بأن يكون الاستفتاء حرا ونزيها»، وأضاف: «واثقون أنه لو كانت هناك حرية لكل جنوبي يدلي بصوته من دون إرهاب أو ضغوط فسيكون الاستفتاء في صالح وحدة السودان»، مناشدا الحركة الشعبية بالتعاون لأن تنفيذ اتفاق السلام يلزم الطرفين؛ المؤتمر الوطني والحركة الشعبية، وقال: «نحن في المؤتمر الوطني نسير في اتجاه تطبيق الاتفاق وفق ما تمليه علينا الإرادة الحرة ولن تصرفنا أي جهة. إننا سنمضي في ذلك».
من جهة أخرى أبلغ مستشار الرئيس السوداني مسؤول ملف دارفور الدكتور غازي صلاح الدين، موفد واشنطن، بالاستراتيجية الجديدة للحكومة لحل أزمة دارفور، التي قال إنها تتركز على العمل في المصالحات الداخلية وتكثيف العمل في مجال التنمية والتأمين لمنح المواطنين فرصة العودة والانخراط في العمل الاقتصادي إلى جانب مسار عملية التفاوض بالدوحة والموقف الأميركي من المحكمة الجنائية. وقال إن الوساطة القطرية ستكشف اليوم عن خريطة العمل للمرحلة المقبلة.
وقال صلاح الدين إن «الحكومة تجدد رفضها لتصريحات الإدارة الأميركية عن المحكمة الجنائية بشأن السودان»، معتبرا أن ما بدر من تصريحات من بعض الأشخاص في الإدارة الأميركية بدعوة الخرطوم إلى التعاون مع المحكمة الجنائية الدولية أمر مرفوض، وقال: «مرفوض وغير مقبول من جانبنا». وأضاف: «لقد أثرنا هذه القضية للمبعوث الأميركي للسودان سكوت غرايشن، وطلبنا من الإدارة الأميركية إبداء رأي واضح حول مواقفها تجاه السودان، وأوضحنا له أن أميركا ترفض ميثاق المحكمة الجنائية الدولية، لكنها تريد من السودان التعامل معها، وهذا ما نعتبره استغلالا للمواقف».
وأعلن صلاح الدين عن تبني حكومة بلاده استراتيجية جديدة للتعامل مع قضية دارفور، تركز على جعل السلام أقرب إلى المواطن الدارفوري، وعدم حصر المفاوضات مع الحركات المسلحة فقط، مطالبا بإشراك جميع المجتمعات المدنية والأهلية في عمليات المصالحات القبلية في الإقليم لإنجاح جولات التفاوض لتحقيق سلام دائم في المنطقة. وقال إنه قدم شرحا إلى غرايشن حول الاستراتيجية الجديدة للحكومة في حل قضية دارفور، وأضاف: «نعلن هذه السياسة لكي تكون متاحة ونرحب بأي جهد ومساهمات من المؤسسات والوساطة المشتركة واليوناميد التي يمكن أن تساهم»، معللا: «حتى لا نختزل السلام في المفاوضات مع بعض الحركات المسلحة»، مشيرا إلى أن لقاءه غرايشن تطرق إلى المساهمات الأميركية بشأن مشروعات التنمية الأميركية والعلاقات الثنائية وموقف الإدارة الأميركية من المحكمة الجنائية الدولية، وقال: «طلبنا أن يفرقوا ما بين تحقيق العدل والمحكمة الجنائية الدولية»، وشدد على أن «القرار الأميركي بشأن قرار المحكمة الجنائية الأخير غير مقبول وغير مفهوم وأن أميركا تسعى لاستغلال الجنائية الدولية ضد السودان وهذا يمكن أن يؤثر على العلاقات بين البلدين».
لندن: مصطفى سري
الشرق الاوسط




أمريكا حاصرت العراق لأكثر من عشرة أعوام مات خلالها الملايين من أطفال العراق وأخيرا غزتة وقتلت وشردت الملايين والحي يعاني من آثار اليورانيوم المنضب أسألتم أنفسكم ياأهل حكومة السودان ماذا فعل العراق لأمريكا .لم يفعل شيء فقط أنهم مسلمون. .والله الذي لا اله غيره لن تنالوا منها سوى الدمار فأرجعوا لله منيبين اليه مخلصين له الدين ولا يغرنكم مهادنتهم ومسالمتهم لبعض الدول الاسلامية والله ان يثقفوهم يوما لن يرغبوا فيهم الا ولا زمة.
مصائب الزمان عمر البشير يكون رئيس لبلد انجبت الازهرى ومحمد احمد محجوب ويحيى الفضلى ومبارك زروق وسر الختم الخليفة
نافع اعانك الله على المصائب التى تحاك ضد السودان .. ولكن الخوف ليس من الذين فى الخارج الخوف على السودان من الذين فى الداخل
ماذا يقصد غازي بالتفريق بين العدل والمحكمة الجنائية!!! المحكمة الجنائية تسعي للعدل الذي إفتقدته دارفور في ضحاياها وقد عجزت الحكومة في إقامته, إن كانت الحكومة عادلة لما وصلت الأمور هكذا,,,ضاقت عليهم فليست لديهم سياسات واضحة تجاه حل قضية دارفور فكل مرة نسمع عن إستراتيجية جديدة لحل هذه القضية, كلما إقتربت أيام الإستفتاء تتفلت أعصاب المسئولين بالحكومة لدرجة أن مساعد الرئيس شكك في أخلاق أمريكا وأخلاق الغربيين وهذا كلام الإنسان العاجز عن إيجاد الحل وفشل شنيع للدبليوماسية, وليست هنالك غرابة إن قلنا أن البلاد تحكمها قلة من الرعاع مستوي فهمهم دون المستوي ,,, تريد الحكومة سلامة الرئيس وقائمة ال52 مقابل إنفصال الجنوب هذا ما يسعون إليه.من ناحية أخري يتهمون حكومة الجنوب باتهام مسبق للإستفتاء وبارهاب المواطنين بالتصويت لصالح الإنفصال كأنهم مبرائين من هذه التهم التي مارسوها في إنتخاباتهم المزورة والتي شهدناوشهدها العالم كيف تم التزوير و كيف تم إرهاب الناس وتخويفهم بالدين للإدلاء بأصواتهم لصالح البشير بل وأصدر علمائهم الدينيين فتاوي بتحريم التصويت لغير القوي الأمين وهو البشير الذي يبدو الآن غير أمينا ولا قويا تتقاذفه إتهامات المحكمة الجنائية يمنة ويسرة.
عمك كرهتوه العيشة يا جماعة
يا السيد طلب سريان و الله نحن ناس دارفور فى الوقت الراهن دة ما فارقه معانا الدمار و قتل الاطفال حصل و انتهى لو جات امريكا ولا ما جات و ما بهمنا انو تجى امريكا و نحن بالذات ناس دارفور نقول عسى ان تكرهوا شيئا فهو خيرا لكم ليك الحق تخاف من دخول امريكالانك ما حاسى باهلنا فى دارفور الهم افصل دارفور من دوله حمدى و زمره الانقاذ
كما قال احدهم … ان البشير لا يملك اي مقومات قياديه ليضحي شعب السودان من اجله …سلموا البشير للجنائيه يرحمكم الله .
ليكون العدل ديدننا مستقلا …. الملايين من شعب السودان مات في الحروب التي اشعلوها …في الجنوب ودارفور والشرق وامري وكجبار وشهداء حركة رمضان وبورتسودان وفي بيوت الاشباح
سلموه للجنائيه ….ثم عفا الله عن الشهداء المجهولين
يا ناس الموضوع معروف و مخطط من زمان …..اليهود و من ورائهم النصارى في امريكا كلهم يسعون لتفنين الدول الإسلامية و خاصة ما يعلن عنها و لذلك إصرار السودان على إقامة الدولة الإسلامية و حسب رفض أعضاء الحركة الشعبية مثل باقان و عرمان وهم يسعون لحكم السودان الموحد تحت ظل الحكم العلماني وعدم إقامة الشريعة الإسلامية ،وإلا سيكون الانفصال و ده الشيء الواضح من خلال سعيهم في المحافل الدولية و الإقليمية لذا نود أن نكرر بان الله سبحانه ذكرها في قوله …..أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ( لن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم … ) لازم نؤمن بذلك .. ولهذا نوصي الجميع — اصبروا وصابروا و رابطو واتقوا الله لعلكم تفلحون .. صدق الله العظيم
نقول ((للضار)) شيلو شيلتكم ,دقو دلوكتكم وسو عرضتكم ورقصتكم ,المظلوم لا يشارك الظالم ترحه وفرحه.
طلب سريان الايات ان يثقفوكم يكونوا لكم أعداء و يبسطوا اليكم أيديهم وألسنتهم بالسوء و ودوا لو تكفرون كيف و ان يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم الا و لا ذمة
وليس ان يثقفوهم يوما لن يرغبوا فيهم الا ولا زمة.يكفى هذا للرد عليك
نافع شنو البتكلم فى السياسة ياسودانيين مادام نافع يستقبل ويناقش مشاكل السودان مع الامريكان وطاتكم اصبحت
سألو الترابى عن اكبر شى مضحك بعد خروجة من السجن قال نافع اصبح سياسي
تظل حكومة النفاق والتضليل تلهث خلف امريكا وتطلب ؤدها ورضاءها وتبذل كل غالي ونفيس في سبيل ذلك حتى لوكان تمزيق السودان وكل يوم يزيدها الله جبن و زلة على ماتدعيه من عداء امريكا والغرب والذي بموجبه ظن البعض انها ارسلت من السماء حتى يعبد الله في الارض ولايشرك به احد وذهب كثير من السذج الى محرقة الجنوب ظنآ منهم انهم يحاربون امريكا دولة الكفر والإلحاد . وهاهو مندوب امريكا يجلس تحت حمايتكم وينتزع منكم الجنوب انتزاعآ ويثني على مجهودات اوكامبو ويعلن دعمه للمحكمة ولم يقبل بالمساومات والتنازلات الجديدة التي طرحتها الحكومة على لسان نافع حتى خرج هامان من عنده زليل يجر اذيال الخيبه والهزيمة.
اكبر مصيبة تجتاح العالم وهي سبب كل هذه البلاوي والضيق هل تعرفونها؟؟ انها الكذب وتحت هذا الباب الجهنمي العريض تندرج قائمة طويلة لاحصر لها كلها وبال علي البشرية ,, وشعب السودان ليس بمنأي عن ذلك . لكن دائماً ما يعتقد كثير من الناس عامتهم وخاصتهم يعتقدون اعتقاداً تعوذه الكياسة والفطنة بان الخواجات لايكذبون ان تظن ذلك فذلك هو الكذب بعينه فكل الانظمة السياسية في الغرب بمختلف مؤسساتها ومسمياتها تمارس الكذب والغش علي الشعوب الضعيفة لاجل تحقيق مصلحة اقتصادية او سياسية ومبادؤهم في ذلك لاصداقة دائمة ولاعداوة دائمة وانما مصالح دائمة فلذلك عندهم الغاية تبرر الوسيلة (means justifies the endsم) ارايتم كيف يروجون بضاعتهم الخاسرة هذه فيتلقفها منهم الذين يسعون في الارض فساداً يتلقفونها منهم من غيرر وعي ولا ادراك (صم بكم عمي ) ومن ثم يبثونها نيابة عنهم سماً زعافاً يدنسون به الارض الطاهرة , وهؤلاء هم الذين يريدون ان تشيع الفاحشة في المؤمنين فالخواجات ليس هم النموذج الاخلاقي حتي نصدقهم في كل شي , نحن يجب ان نقود العالمين بما نملكه من قيم واخلاق اسلامية ,هذا الكلام موجه للامعة التابعين لهم بغير هدي الذين يقدسونهم ويقلدونهم حتي في سلوكهم المخالف للعفة والطهر , من يروج بمصداقية الخواجات المطلقة ويعزهم ويحتقر اخوانه في العقيدة فهو منهم ولايرجي منه خيراً ,, مايطمئن المرء ان اهل الانقاذ يتحصنون بسياج منيع لايأتيه الباطل ولا الاختراق من بين يديه ولامن خلفه ,, هل عرفتموه يا ناس ؟؟؟؟؟؟ وما رأيكم فيه؟؟ انتنظر الاجابة المقنعة (للاذكياء فقط)
الإخوة الذين يتكلمون عن اليهود والنصارى ورضاهم ، هل في هذه الدنيا يهود أو نصارى أكبر من يهود السودان والمؤتمر الوطني الذين عذبوا وشردوا وقتلوا وحرقوا أبناء السودان المسلمين الآمنين في ديارهم وقراهم وإغتصبوا وعاثوا فساداً في الأرض دون أي مراعاة لحرمات لله في أرضه . ما فعله هذه الزمرة الحاكمة بالسودان خلال العشرين سنة الماضية لم تفعله التتار ولا المغول ولا حتى هتلر الذي علم المتوحشين أساليب التعذيب في تاريخ البشرية . إتقوا الله فيما تكتبون وأسدوا النصيحة لحكومتكم لو كنتم يهمكم أمرها وبقاء مصالحكم بجانبها بدلاً من الكذب والتضليل .
الأخ ودشندي ، الخطر الداخلي للحكومة يتمثل في أمثالك من المطبلين الذين يزينون لها الباطل ويحرقون لها البخور ويلعقون نعالها دون كرامة أو حياء .
ضع نفسك في محل أم أو أب فقد عدد من أبنائه نتيجة بربرية نافع أو قوش أو زوجة فقدت زوجها في بيت من بيوت الأشباح المجهولة دون ذنب جناه أو زمرة من الأطفال الأبرياء فقدوا أباهم وعائلهم الوحيد في هذه الظروف الصعبة من الزمن . ضع نفسك محل هؤلاء وأكتب ما بدا لك .
فى واحد بتكلم عن اقامة الدوله الاسلاميه والشريعه ياأخى انت راجى منو يطبق ليك الشريعه انت بتهزر بعد الرسول (ص)والخلفاء الاربعه مافى حاكم بطبق شريعه يااستاذ دا الرسول(ص) قال انت داير تغلط الرسول(ص) ولا شنو ياراجل اصحى من الوهم الانت عايش فيهو
كيف يحاكم سوداني من اجل ثلة من الاجانب غزو بلدنا وانكروا بلدانهم من اجل من ولماذا ؟
امريكا لديها اطماع في السودان واستقلت هذة الشريحة الضعيفة الاجنبية من اجل اضعاف السودان والقصة ليست مؤتمر وطني ولا يحزنون فقط فرض الوصاية علي السودان واستغلال مواردة لان امريكا تعيش علي حساب الغير بسرقت مواردهم كما يحدث في العراق, قرار الجنائية بتهمة الابادة هو الطريق السهل لامريكا من اجل احتلال السودان ولكن هيهات وساعتها سيعرف هولاء الدخلة الذين ساعدوا الامريكان الابادة الحقيقية ولكل شئ اوانة
الناس تموت ما مشكلة تخرب بيوت ما مشكلة لاهاى تجيك دى المشكلة ورونى حل للمشكلة :D :D :D :D :D :D :D :D :D :D :D :D
واي
واي
من لاهاي
واي واااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي من لاهي
و و و
هههههههههههههههههههههه
واااااااااااااا ي وااااااااااااااااااااي وااااااااااااااااااااااااااي
من لا هااااااااااااااااااي
هههههههههههههههههههه
;) ;) ;) ;) ;) :lool: :lool: :lool: :lool: :lool:
اصلا روح الانسان واحدة ولو عمرك بقي الف سنة هاتموت الخوف في شنو
يخس عليكم رجال اذاداء حالكم احسن من هسع نتحزم ونتلزم وراءناس الموتمرالوطنى رغم زولم حايربيه الدليل انتويآشباه الرجال ماسمعتو عمر قال شنولى اوكامبولمن قالوبفك كتافك لوقلت احى قالووان سمعن بنات الحى يقولن جرسوراجلآاضينه ونى.
وين شعار وهتاف ( يا الأمريكان ليكم تسلحنا ) بس القضية ما قضيت هتاف طبعا السياسة الأميركية موت بطئ للشعب السوداني وسيظل اليشير رئيسا حتى لايجد من يحكمه وبعد داك ليها ألف حلال
الاخ ابو الشيماءا:هل سمعت بحكومه علي وجه الأرض اعلنت ذلت يوم انها (جمعيه خيريه) تم انتخابها من قبل مواطنيها لمواساة الشعوب الغلبانه والفقيره ؟ هل حدث مثل هذا او تتوقع حدوثه حتي في نطاق ( عالمنا الاسلامي) الذي يقيم الصلاة ويؤتي الزكاة ومما رزقهم الله هم ينفقون؟ يا سيدي المحترم : كل حكومات العالم تبحث عن مصالحها ومصالح شعوبها وبنفس مبدأ (الغايه التي تبرر الوسيله) الذي تنكره علي امريكا والغربيين عموما . اليس معلوما لديك مبلغ الدعم الذي كانت تجده الحركه الشعبيه من الدول العربيه والاسلاميه بما فيها حكومة (خادم الحرميين الشريفين) الملك الراحل فهد بن عبد العزيز آل سعود ابان الحرب المستعره آنذاك باسم الاسلام وتحت مسمي الجهاد؟ قد اوافقك الرأي بأنه وضع غير مثالي لعالمنا الذي يفترض ان يكون اكثر انسانية ولكن طالما انه واقع فلا مفر من التعامل الذكي و المنتج معه…
وعندما تأتي عبارة ( الذكاءو التعاطي المنتج) فأن حكومة الاسلامويين في الخرطوم لا تحتسب ولا يحق لها الاقتراب حتي من ظلال المعني…عقدين من الغباء و العنتريات اوالشعارات الخاليه من المضمون وبرامج التجريب غير المدروسه تجعلني ازعم بأنها من اسوأ حكومات الارض …
دا موضوع خطير خالص بس الكيزان ما جايبين خبر الموضوع اكبر من كدا مش تمشو تكسرو الثلج:lool:
الان الانقاذ امام الحقيقة ويجب ان يتعاطوا مع هذا الواقع كما هو وليس كما يريدون.أزمة دارفور قبل ان تصل وتوصلنا الي ما نحن فيه الان طلب السيد الصادق المهدي من الرئاسة بتعجيل الحل السياسى قبل أن يفلت الملف من أيدي الأنقاذيين الا أن رعونة القائمين علي الأمر بما فيهم البشير فضلوا الحل الامني لسوء تقدير وصل الملف في ستة أشهر الي مجلس الأمن و ها هي الأنقاذ تجني ثمار ما حصدته في دار فور . ولا ينفع الندم غرايشن لا يستطيع خداع شعبه كما يفعل اهل الأنقاذ معنا.لقد جاء الطوفان أيها الأنقاذيون عليكم بتحمل مسؤليتكم لأننا غير مستعدين للدفاع عنكم ولن تستطيعوا خداع الشعب بشعاراتكم الدينية الباهتة والممجوجة.وأعلموا أن هذا جزاء ما كنتم تفعلون طوال عشرون عاما.
مشكلة دارفور تحل بطرد الاجانب من كل السودان واكبر خيانة وطنية قام بها المتاسلمين هى تمكين الاجانب وهم مخلب القط وهم يرسمون ليكونو اغنياء وغيره وهناك من يخطط لكنس السودانيين اولا حتى لا يدافع احد عن السودان وهؤلاء هم والترابى يخططون لخراب وطنهم ظننا منهم انهم سيورثون اوطان الغير — د. نافع اما ان لك ان تتراجع عن فتنك و تترك هذا المخطط الذى يقوم به الترابى وانتم تنفذونه وتوهمون الشعب انكم على خلاف —– انت وغازى اخطر على السودان من ا وكامبو
الاخ ابواليمن اننى اتفق معك تمامآ بان الانقاذيون فضلو الحل الامنى لن من تعاملت معهم بذالك فى بادى الامرالاسواء لصوص ونهبين لايفرقون فى ذلك بين احمدوحاج احمد ولم يكن دافعهم فى ذلك سواألمال وعندماكانت تهاجمهم القوات الحكوميه يحتمون بالمواطنين بالقرى والفرقان ويجعلوهم دروعآ بشريه لصدهجمات القوات الحكوميه وكثيرآ ماكان يقومون باحراق القراء وقتل الابرياءلاثارة حنق وغضب السكان على الحكومه لضمان عدم تسليمهم اليها وانت اذامن اهل دارفورتعرف حقيقة من الجنجويدوتعلم انهم مؤجدين من قبل مجى حكومة الانقاذالذى كان الصادق المهدى سببآ فى مجيهابسبب سيساته التنظريه المتشاكسه وصب جل اهتمامه فى البحث عن تعويضات ال المهدى تخيل لوان الانقاذفى تلك الفتره لم تاتى فمآدرى اين كنآالان. امآانلا تكن من دارفورفارجوقراةألاحداث جيدآ. ياخى تدرى من هم الذين اوصلوملف دارفورالى مجلس الامن هم الانقذيون انفسهم وهنافقط اودان اوجه لك سولآ لولآاختلاف الاسلامين وحصل بينهم ماحصل هل كناسوف نسمع بصراع دارفور وهل كان سيصورهذآلنذاع بتلك الصوره اوانه سيصورعلى انه نهب ويجب حسمه لان من يملون الدنياضجيجآ ويتباكون على اغتصاب وابادت اهل دارفورالم يكونومن هذه الفئة الضالة وعندماكان الطيب سيخه يضرب فى اهل دارفوربالدبابات والطائرت بدواعى مكافحة النهب المسلح تعلم اين كان خليل ابراهيم ثم انه ليس هومن قال فلوكان لابدمن التضحيه فكان يجب التضحيه بالحكم لان الترابى هومن اتى بالحكم ارجوان تبحث عنه اين كان وعندماتجده سيتاكدلك صدق حديثى بان الانقاذيون هم من اوصلوملف دارفورالى مجلس الامن.
ان الصراع الدايربدارفورماهو الاصراع بين الاسلامين لاينوب اهل دارفورمنه غيرخزازات الرصاص من الطرفين فياعزيزى الان حركة العدل والمساواة اختزلت مشكلة دارفورفى اطلاق الاسرى لالى شى سواءوجودالاخ الاصغرلقائدالحركه ضمن الاسرى وهذايوكدلك حقيقة الصراع الادائربدارفور. مع عدم انكارى لوجودمشاكل بدارفورمثلهاوباقى ولايات السودان من حيث الخدمات والتنميه المتوازنه. اماغرينش لايستطيع خداع شعبه الم تكن حرب العراق قامت على اكبرخدعه للامريكان فماهوتعريفك للخداع عساولعلآ اكون مخطى فى تقديرى. نعم نحن لاندافع عن الانقاذ ويجب ان لانكون كذلك. ولكن سندافع عن السودان لان الطوفان عندما ياتي لن يفرق بين من هو انقاذى ومن هو غيرذلك سيقرق الجميع. وماطوفان العراق ببعيد. عزرآ اخى يجب فى سبيل تصفية حسباتنا مع من نختلف معهم يجب ان لاننسى قيمناومبادينا حتى لانكون امثالهم ليس لنازرة من القيم والاخلاق رغم التشدق بالاسلام.وان لانختذل هذآلسودان فى قلة تحركها نفوس مريضه من جراء ماضيهآالوسخان القذر.
قال ايه قرار المحكمة تجاه السودان غير مفهوم ،
اوكى فهم القرار بيقول وجب تسليم (اثنان وخمسون ) مجرمآ اجرموا فى حق الشعب الدارفورى وذلك محاكمتهم فى لاهاي افتكر الفهم دا واضح يا نافع
للمعلومة هذا الفهم بالطريقة الحمارية لان مافية الانقاذ ومن معهم لا يفهمون الا بالطريقة الحمارية
اه اه من حملة الدفتردار
مع لاهاي
نوم مافى