بيان من رئيس حركة / جيش تحرير السودان بقيادة مني أركو مناوي
بيان من رئيس حركة / جيش تحرير السودان
1- خلال الأربعة سنوات الماضية لم يحدث ىأي يذكر في عملية اتفاق سلام دارفور في أي من محاورها .. السلطة ، الثروة ، الحوار الدارفوري الدارفوري ، الترتيبات الأمنية ، وما تم تنفيذه من جملة هذه المحاور لا يتعدى الـ 15% .
2- المتفق عليه هو أن يتم تنفيذ محاور الإتفاقية وفق الجداول المتفق عليها |، وبشكل متزامن ، وهذا لم يتم بسبب عدم رغبة المؤتمر الوطني في التنفيذ .
3- الحكومة _ الآن – تريد تجريد قوات الحركة باسم تنفيذ الترتيبات الأمنية ، بشكل مخالف للإتفاقية ومناف تماما مع الترتيب الزمني لمراحل تنفيذ ملف الترتيبات الأمنية .
4- أن ما تقدم عليه الحكومة الآن – هو استبدال اتفاقية أبوجا وكذلك منبر الدوحة بالخطة المعلنة والمسماة باستراتيجية سلام دارفور ، وتأتي خطة تجريد قوات الحركة التحرير كمقدمة أساسية لوضع هذه الإستراتيجية على أرض الواقع .
5- الحركة لا تقبل بأي حال من الأحوال تجريد قواتها باسم الترتيبات الأمنية تنفيذا لأجندة خاصة لحكومة المؤتمر الوطني ، وستقاوم ذلك حتما .
مني أركو مناوي
رئيس حركة جيش تحرير السودان
21/11/2010
وستقاوم ذلك حتما ./// هكذا في اقتضاب ودونما يعلمنا هذا الكبير كفية المقاومة ونوعيةتها ومع من التارزق هذه المرة علمنا ان مناوي ومعه بعض قادته المدانيين في الجنوب عله ينظم صفوفه للاغارة على تخوم الخرطوم الحيطة المايلة لكل مجترء ايها الناس آن وقت الجد قد آن الجنوب وقلنا اتفقنا على عدم اللجوء الي منطق القوة اما ان يكون ديدنا رفع البيرق الابيض في كل الحالات فهو منطق العاجز الذي لا حول له ولا قوة وكدى حاول يا اركوا //
انها الحرب…قد تثقل القلب…اما ان نعيش في سلام و كل واحد معاهو المليشيا تبعو …او ان نعيش في حرب و طبعا بمليشيات…كيف يمكننا الاستمرار في سلام و هذه الأسلحة في كل مكان و السيطرة عليها ليست بيد واحدة…و من يضمن الخروج عن الطاعة فياي لحظة اذا حدث تشكك فقط في نوايا الفريق الآخر… القصة معقدة و ليس لها حل الا بالوصول الى سلام عادل تكون اطرافه كل القوى السياسية .. و تطبيق ديمقراطية حقيقية… يكون دور الجيش هو حمايتها و توحيد كل ..كل الحركات في كل انحاء القطر تحت لواء جيش وطني واحد