الله أكبر ..!!! (منع من النشر)

بالمنطق
٭حين انسلخ مبارك الفاضل عن حزب الأمة فوجئنا بانسلاخ واحد من أشرس معارضي النظام من الكوادر الإعلامية معه..
٭وأحد زملائنا من (الأحباب) كان رافضاً تصديق (الإنقلاب) هذا إلى أن رأى الكادر المعني يوماً- عبر التلفاز- يرفع سبابته وهو يصيح: (الله أكبر) ..
٭عندها قال المتشكك هذا (الآن صدّقت وآمنت واقتنعت) ..
*فـ(الجماعة) مشهورون بصيحة (الله أكبر) بخلاف الأنصار ومنسوبي حزب الأمة الذين يضيفون إلى التكبيرة هذه عبارة (ولله الحمد) ..
٭ثم إن التكبيرة هذه- من تلقاء (الجماعة)- لابد أن يستصحبها رفع للسبابة أو العصا ظناً منهم أن الصحابة كانوا يفعلون ذلك حسبما أسرّ إليّ بذلك واحد منهم..
٭وإن لم يكن التاريخ الاسلامي الذي قرأناه هو بخلاف الذي درسه (الجماعة) فإن التكبيرة المذكورة كان يُصاح بها في وجه (العدو) وليس وجوه (الرعايا) ..
٭وقد كنا أبدينا حيرتنا كثيراً إزاء التلويح بالعصي في وجوه الناس لما في الفعل هذا من استفزاز لم يعهده السودانيون من قبل..
٭ويكفي أن يلوح أحد السودانيين هؤلاء بسبابته في وجه آخر كيما يستشيط الآخر هذا غضبا وهو يصيح: (أصبعك ده أنا بكسره ليك..)
٭وبالأمس كان هنالك (منظر) تلويح بالسبابات هو الأعجب الذي أراه منذ نحو عقدين من الزمان..
٭أو بالأحرى، منذ (اندلاع) ثقافة التلويح بالعصي والسبابات..
٭إنه منظر التلويح (الجماعي) بالسبابات- مع صيحات الله أكبر- عند اطلاق سراح معتقلي المحاولة الانقلابية..
٭ فالمطلق سراحهم من منسوبي (الجماعة) كانوا يفعلون ذلك..
٭والمبتهجون بإطلاق السراح هذا من (الجماعة)- ومنهم غازي صلاح الدين- كانوا يفعلون ذلك أيضا..
٭(طيب)، على أي نحو نفهم نحن- جماعة لا تلويح بالسبابات- الأمر هذا؟..
٭فإن كان الفعل هذا هو تعبير عن (الفرح) فكيف نفهم فرحة (الآخرين) الذين سبق أن صاحوا (الله أكبر) عند الإعلان عن فشل المحاولة؟!..
٭وإن كان هو في مقام (الله أكبر عليك) فكيف يتسق اذن مع أجواء (العفو) الذي صدر فيه قرار إطلاق السراح؟! ..
٭وإن كان فعلاً عفوياً- بحكم (العادة)- فعن أي نوع من (المشاعر) كان يعبر في اللحظات تلك من قِِبل طرفي (الجماعة)؟..
٭يبدو أن (الحبيب المتوالي) ذاك لم يكن يعلم (الأبعاد) كافة لثقافة رفع السبابة حين صاح مع الصائحين: (الله أكبر)
٭فربما (يُخلع) مثلما خلع هو (جناح أم جكُو) والسبابات مصوّبة نحوه من كل جانب..
٭ثم لا يقدر أن يقول (بقطعها ليكم) !!!!
آخر لحظة
[email][email protected][/email]
الأستاذ صلاح عووضة المحترم لقد درج الكثيرين وحضرتك بتسمية الطوائف الدينية التي أنشأها وقواها الإستعمار تحت قيادة أسرة واحدة بأحزاب ؟؟؟ ولا أظن أنك تجهل التعريف الصحيح لكلمة حزب وأنت صحفي كبير له كم كبير من المعجبين بكتاباتك ومعارضتك لنظام الكيزان الدكتاتوري الشمولي المتعفن ؟؟؟ فأرجوا التصحيح أو تصحيحي وإقناعي بأنه يمكن إطلاق كلمة حزب علي مجموعة كبيرة من الجهلة المغيبين دينياً يسمون الأنصار ينتظرون شبر في الجنة أو المريدين الذين ينتظرون بركات أبو هاشم السعودي الذي أتي من منطقة القسيم بالسعودية ودخل السودان ممسكاً بلجام الغازي كتشنر وإدعي أنه من سلالة النبي الهاشمي القرشي الأصل الأبيض اللون وفئة قليلة من المنتفعين ؟؟؟ وإذا كنت تعتقد أني مخطيء في فهم معني كلمة حزب فأرجو تصحيحي ؟؟؟ وحسب فهمي أنه الحزب له رئيس منتخب يمكن أن ينتقد ويصحح أو يقال ؟؟؟ فهل يستطيع أي منتسب لطائفة الأنصار إنتقاد سيده أو تصحيحه حتي ؟؟؟ وكذلك هل يستطيع أي منتسب لطائفة الختمية أن ينتقد أو يصحح الميرغني ؟؟؟ إنهم فقط ينحنوا ويبوسوا الأيادي ويقولوا سمعاً وطاعاً عندما يؤشر السيد لهم كما هو الحال مع عصابات المافيا ورؤسائها الجبابرة القتلة المحترفين ؟؟؟ والثورةو في الطريق لكنس كل هؤلاء الكهنة تجار الدين القدامي وحلفائهم تجار الدين الجدد الكيزان اللصوص القتلة مغتصبي الرجال والنساء والأطفال قاتلهم الله ؟؟
في قري نائية ترزح تحت وطأة فقر مدقع .. ترتسم علي وجوه أهلها كل علامات البؤس .. يستقبلون الزوار أيا كانوا بالتكبير ورفع السبابة ظنا منهم أهم لن ينالوا شيئا من الخدمات المعدومة تماما إلا عبر هذا النفاق!!! أمر أحزنني كثيرا لأنه يؤكد المقولة: تخريب الإقتصاد بيتصلح لكن تخريب القيم الإنسانية لا يمكن إصلاحه.
اهههههههههها قصة بنى كوز فى اسمى تجلياتها ويا سبحان الله النفاق والدجل وبعد ان صاااح كبيرهم وقال الرووووب وتانى ما بعمل كدا وقدم استرحامهة وذل نفسة يخرج علينا بلباس الابطال ويحتفل ويهلل ويكبررر والله برئى منكم يا ملاعييين وا قلتو نوووبة تانى بتجوو
بعيدا عن ما يفعله الكيزان أعتقد أن رفع السبابة أثناء التكبير صحيح ولا غبار عليه حيث رفع السبابة اتجاه السماء تأكيد أن الله هو الاكبر وعامة المسلمين قبل الكيزان عندما يرفع الاذان للصلاة يرددوا مع المؤذن ويرفعوا السبابه عند قول المؤذن الله أكبر، هذا والله أعلم.
الله اكبر عليهم جماعة الانقاذ اولهم نافع وعلي وابن الجزار المتعافي ؛
اهن كده فهمت ؛
نسخة (الله اكبر).. التي ترفعها هذه الجماعة تقول: بان من ليس معنا، فهو ضدنا..؟؟.. ولو كان الترابي ذان نفسه..؟؟
لذا لا تستغرب في كل ما قامو ويقومون به ..؟؟ تجاه الاعداء الكفار..؟؟..الذين يكفرون،ويثتكثرون عليهم النعمة التي حصلوا عليها بكدهم وعرقهم..؟؟
انا والله من ما اشوف لي كوز رافع اصبعو و يقول الااااااااه اكبر نفسي بقوم
لانو فرغوا العبارة العظيمة دي من معناها و بقوا يستخدموها في الفارغة و المقدودة .. بالله الواحد كان فتح لي قزازة بارد يقول ليك الاااااااااه اكبر
هؤلاء الاسلامويين الاوغاد لا يستطيعون رفع العصا او السبابة امام الامريكان او بنى قريظة بس يرفعوها امام السودانيين مسلمين او غير مسلمين!!!
الحركة الاسلاموية من اقذر واحقر واتفه واوسخ ما انتجت المنطقة ودى ما بيتغالطوا فيها اتنين!!!!
يحتهم هده اداة نصب فقط
واحدهم دهب الى الهند وهو مدير شركة نفطية وتزوج من قاصر وزور فى اوراق رسمية ونكح نكاح متعة لمدة ثلاثة اسابيع وطلق وسيعود من العمرة كما دكر لزوجته رافعا سبابته بالصيحة اياها ويادار مادخلك شر. هدا ماانكشف وماخفى اعظم
ابن السودان البار
عافي منك تب
الحقيقة ساعات بتجرح بس اريح
والله حيرونا ناس مبارك واخوانه بوم الله اكبر ويوم ولله الحمد وبعدين الحباة مادة
رفع السبابة لم يفعلها الصحابة و لا يحزنون إنها فقط لتمييز الجماعة مع ( مضغ ) بعض الكلمات و التعابير أثناء الكلام مثل (أحسب…) و ( ما يلي …. ) و ……. غيرها