السلاح الطبي في فترة السبعينيات

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
العرف المتبع دوليا فى العسكريه فى حالة مرور الطابور العسكرى امامهم يجب ان يقف كل من يرتدى زيا عسكريا إنتباه ويؤدى التحيه العسكريه.. ولا اظن ان عساكرنا لديهم هذه المعلومه وإلا شوف الصوره وهى تحكى حالنا المايل دائما ….الغريبه لسع فى رجرجه مخمومين بجيش الهنا وقواتنا الباسله ومصنع الرجال والكلام الفارغ.
دة الحرس الوطني و ليس السلاح الطبي. ويبدو في الصورة , مجندات السلاح الطبي و هن يؤدين الإستعراض العسكري في عيد مايو. و كنت شاهدت هذا الإستعراض العسكري في شارع النيل في عام 1974م و كنت صبياً وقته. شاركت في هذا العرض العسكري كل وحدات الجيش السوداني بما فيه الحرس الوطني. و الحرس الوطني أنشئي في بداية عهد مايو ضمن خطة تطوير الجيش السوداني و كان منسوبيه من الفتيات. إلا أنه تم حل هذا الحرس الوطني بعد فترة قصيرة و لا أدري ما السبب؟
عاش السودان
الأرجح يا ابو السارة ان هؤلاء هن مجندات السلاح الطبي، والصورة لمشهد من المسيرة الشعبية والعسكرية لراتبة التي كانت تنظم سنويا بشارع النيل في الخرطوم احتفالا بذكرى ثورة 25 مايو وتغير أمرها بعد العيد العاشر للثورة في 1979.
يرى في الجزء الخلفي الايسر المنصة التي كان يقف عليها الرئيس نميري وحيدا لساعات وهو يحي جماهير المسيرة ووحداتها النظامية والمسلحة، بينما مئات الضيوف والمسؤولين يجلسون على مدارج المشاهدة خلفه.
كان الاحتفال بعيد مايو مدرسة في الوطنية قائمة بذاتها.
ده جيش عايز ليهو جيش يقوم بحراسته بس الناس طيبين او محترمين زياده عن اللزوم
قال مايو قال قوم لف