مقالات سياسية

(عمود راشد عبد الرحيم الفضيحة ـــ صورة)..!

(عمود راشد عبد الرحيم الفضيحة ـــ صورة)..!
تنبيه مهم جداً:
1 ــ قامت الرقابة القبلية بحذف أية فقرة في هذا العمود تحتوي على عبارة (شذاذ الآفاق) التي أوردها راشد عبد الرحيم في عموده ضد البروفيسور جعفر بن عوف ومناصريه بعنوان (بالونة ابن عوف)..! وقد كان عنوان عمودي في الرد عليه (جعفر بن عوف وشذاذ الآفاق) ثم تحول العنوان في صحيفة الأهرام اليوم إلى (جعفر بن عوف والبالون) وذلك بعد تصرف الرقيب..!
قلت له: لماذا تحذف هذه العبارة رغم أنها وردت في عمود المدعو سالف الذكر؟ فقال: هذه توجيهات..! قلت له: هل لأن البشير هو الذي قالها من قبل؟ فاكتفى بذات الإجابة: (توجيهات)..! ولا عجب، فالرقابة ليست لديها عين تجاه من يسبحون بحمد السلطة.. (يا عيني عليكم)..!!!
2 ــ العمود ليست فيه سيرة ــ مطلقاً ـــ عن الحكومة أو الرئيس أو الأمن الوطني؛ فهل قلب الرقابة على راشد عبد الرحيم في هذه الحالة؟؟؟!!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جعفر بن عوف وشذاذ الآفاق..!!
خروج:
منذ زمان امتنع عن قراءة كتاب أعمدة بعينهم، يصنفهم القارئ، دون حاجتنا إلى التأشير بحدة تجاههم، فالمطالع الحصيف للصحف يعرف جيداً أن ثمة أخباراً معينة مقصودة (للفرقعة) أو تضليل الرأي العام؛ بمثلما أن كتّاب معدودون اختبر القارئ فيهم ميولاً نفاقية لا تخصه فعاف صنيعهم الصحفي؛ فإذا قرأ لهم يكون ذلك من باب المعرفة بالشيء وليس الإستزادة.. فالمدلسون لا يزيدون سوى (المرارة)..!
النص:
* راشد عبد الرحيم، ولا أدري ــ بأمانة ــ في أية مطبوعة يكتب، فقد وصلني عموده (مقصوصاً) ومائلاً نحو هواه الشخصي في تجريح البروفيسور العلم جعفر بن عوف، مطالباً الحكومة بأن تحجب عنه التكريم بعد أن حمل اسمه ذلك الصرح الطبي الكبير الذي غربت شمسه عنوة.. فقد تحول مستشفى جعفر بن عوف للأطفال إلى (ذكرى) على يد وزير الصحة الولائي..!
الكاتب شن حربه على البروفيسور الجليل واهماً القارئ بفقرات عديدة مبتئسة لحد السقوط.. ولنقرأ واحدة فقط: (استند جعفر بن عوف إلى مؤسسة حكومية بنتها الحكومة ووفرت لها الأموال والإمكانات وجعلته على رأسها، وزادت تشريفاً له بأن سمتها باسمه.. ولكن الواقع أن هذا كله تحول إلى عمل مضاد، وبدلاً عن علاج الأطفال تحولت مستشفى ابن عوف إلى منبت لصنوف المعارضة واجتمع حولها شذاذ الآفاق من المتآمرين الذين وجدوا فيها ضالة لمحاربة الحكومة بإمكاناتها وقدراتها).
* انتهت الفقرة..!!!
* سنترك الحكومة والبروفيسور ابن عوف جانباً، ويشجعنا على الترك هذا أنها قضية (شبعت) بالتداول.. لكن أنظروا إلى لغة الكاتب المجبور على (الوضوء)، وهو يصدر عموده بعنوان (بالونة ابن عوف) ويفتتحه هكذا: (أخيراً فعلت وزارة الصحة ولاية الخرطوم ما كان واجباً أن تفعله قبل فترة طويلة فقد افرغت بالونة جعفر بن عوف من الهواء السام الذي سمم الأجواء ردحاً من الزمن)..! انتهى.
* كأن راشد هذا يغرق فجأة في بالوعة وهو يكتب عن مخزن مبيدات وليس مؤسسة رحيمة لها تاريخ على رأسه علم..! إنه يحوّل المعاني إلى حيث تشتهي نفسه في الجنوح نحو (المعارضة) أو من سمّاهم (شذاذ الآفاق)، ومنهم زملاء معروفين..!
* ويبدو أن راشد يكبر مثل بالون داخل ذاته، وهو ينتفش بلغة بائدة هشة كما الهباء: (شذاذ الآفاق والمتآمرين).. ما هذه العبقرية؟!!!
* من أين هبطت العبارة وماذا تعني بالضبط؟ فكثير من الشعب السوداني يتحرق شوقاً لمعرفة الإكتشاف الخطير: (شذاذ آفاق)..!!!
* بقية العمود يدور في ذات الفلك الحائر.. واعتذر للقارئ بشدة عن إقحامه في أمور كتّاب عديدين ربما لا يطيق حروفهم فهي تحدث عن نفسها، ولكننا سنكون أكثر سعادة لو عرفنا المعنى الجديد لـ(شذاذ آفاق) لنضيفها إلى رف (المحفوظات)..!! وليحفظ الرب جعفر بن عوف من (طرقعة البالونات)..!
أعوذ بالله

عثمان شبونة
[email][email protected][/email]

ـــــــــــــــــــــــــــــ
أصوات شاهقة ــ النسخة الأصلية

تعليق واحد

  1. رحم الله والده الرفيق وليس في اسمه نصيب
    واعتذر للقارئ بشدة عن إقحامه في أمور كتّاب عديدين ربما لا يطيق حروفهم فهي تحدث عن نفسها، جلبت لي الطرقعة انا عذرك غير مقبول اشباةربع هذا الصبي بسببهم قاطعت جميع الصحف واجهزة التلفاز المحلية اجدهم مسمرين ويهروني هري وكان غيرهم مافي هو والهندي وودابوالعزائم وغيرهم من الوجوة الكرية والالسنة القذرة والنفس الكرية والله بشمه في كتاباتهم وكتابة الكاتب نفسة

  2. يا جماعة انتوا منتظرين شنو من راشد عبد الرحيم اى هذا الشخص أبن عم الرئيس البشكير وزوجته سلوي حسن صديق أيضا” من “حوش الذهب” أو حوش بانقا “خيش بانقا” (أرجو من الراكوبة ) إعتماد هذه التسمية ………الممغوصة

  3. دعه يا شبونه ..
    هذا الغير راشد (بوق) قديم للنظام فلفظه الناس (زمااااان) فبات يكتب لنفسه و لجماعته إن كان هناك احد يقرأ له منهم (يكونوا هم ظاااتم خلوهوا)
    ومن راشد دياب هذا حتى يكتب عن الطبيب الانسان جعفر بن عوف ؟؟
    والله يا شبونه ماليك حق خليت الناس تقرا (ضُراط) هذا النكره .
    شبونه .. ما كتبت لينا عن عيد ميلاد جريده الود (الهندي) بحضور الامنجي نافع ..
    مساعد رئيس الجمهوريه في حفل صحيفه صفراء .. فتأمّل !!!!!
    واحد قال والغريب شنو .. رئيسهم ذهب للمتمه لافتتاح مدرسه ؟؟ وقاد موكبه لافتتاح سوبر ماركت لشاب لبناني بالسوق العربي !!!!

    شفتوا قدر شنو محنّا ؟؟؟؟

  4. الله يحفظك ويرعاك ياشبونة . فامثال هذا الارزقى يجب ان يدخلو (جحورهم ) فليرى من هو قبل هذه الحكومه؟ الاجابة بكل اسف صفر على الشمال . لذا لابد له من المداهنة وكسير التلج .فامثال هذا الغير راشد لاهم لهم غير تلمع (احذية ) اسياده بلسانهم ليبقى على نفسه ونفسه فى هذا المستنقع الاثن . والذى اتى من بطون جائعه لايعرف غير الدهنسة والتملغ للارتزاق.

  5. إيييييييييييييييه يا شبونة .. تعيش كتير تشوف كتير!!! ولسة ياما ح نشوف..!

    حكمزززززز (جمع حكمة بالإنجليزي)!!

  6. دا كمان اكبر دلاهات المؤتمر اللاوطنى ،ياخى ماتخجل انت منو قدام هرم متل جعفر بن عوف غايتو الدلاهة دا ومعاه المتشدق سيف العشر الدسوقى الذى يتكلف كثيرا لاخراج حرفى الثاء والذال ويتحدث عن (سخافة اهل السودان الغالبة)ديل مش بفقعو المرارة ديل البقراء ليهم اوالبيسمع ليهم بكون ذى راعى الحمير لابيشرب لبنها ولابياكل لحمها

  7. هناك من يختلف مع بروفسور مامون حميده ولكن نحترمة كطبيب وله اسهامات وربما يكون له رأى فى نقل الخدمات الى الاطراف وتحويل المركز الى التخصص .. هناك من يرى ان مستشفيات التخصص يجب ان تكون بعيدة عن المركز كما هو الحال فى السعودية واليونان .. يقال أن دكتور عبدالله الطيب كان يرى ان جامعة الخرطوم كان يجب نقلها الى سوبا ..ومنهم من يقول نجحت فكرة حنتوب ووادى سيدنا وطقت ..
    بروفسيور جعفر ابنعوف له رأى مختلف وهو صنو البرفيسور حميدة وزميل له . له كل الحق ان يقول راية بغض النظر عن أن المستشفى يحمل اسمه .. د. جعفر ابنعوف حفر اسمه من قبل خمسين عاما فقد كان خيار من خيار فى الدخول لمجال الطب ..
    من الطبيعي أن يكون له رأى فى هذا الموضوع .
    أتي اليوم الصحفي راشد عبدالرحيم ويصفه بهذه الاوصاف.. يود الاستاذ راشد عبدالرحيم أن يخاطب رجل فى قامة البروفيسور ابنعوف وتجريدة حتى من القابه .. صحيح هو استاذ سوف يقرأ مقالك ويصاب بالمرض من ضحالته وربما تكبد المشاق ليصل لموقع المستشفى البعيد .. لن يحقد عليه دكتور ابنعوف ويقول ربما لم يأخذ التطعيم وجرعات عندما كان طفلا .. تأثر الصحفي الهمام برأى الرئيس البشير فهو همام مثله وملهم يستخدم عباراته.. سبحان الله

  8. يا عزيزي … هؤلاء الفواتي و الحكامات و الدلاكات من الارزقية و فاقدي الضمير و السواقط الاخلاقية سيجرفهم السيل قريبا الى مجارير القاذورات حيث مكانهم الطبيعي …. هل تتوقع ان تشتم رائحة طيبة تفوح من بالوعة قاذورات؟

  9. لماذا تتعب نفسك مع هذا الراسب والفاقد التربوي؟ أين درس وفي أي جامعة أو كلية تخرج ؟؟؟؟
    ولماذا تهتم بعموده الذي لا يقرأه أحد؟؟؟؟؟؟ الرد عليه يجعل منه علماً من اعلام المجتمع فينخدع الناس
    بأنه كادر صحفي علي مستوي عال ….لا تستفزك كتابات هذا المتطفل قؤيباً سيختبئ في جحره…..

  10. جعفر الزفت حثالة من حثالات المجتمع ربنا ينتقم منه لقد حرق حشي كثير من الامهات فهو لمن لايعرف يجري التجارب علي الاطفال وبدل ان تمدحه اذهب وابحث عن حقيقته حتي يحترمك القارئ

  11. النار ……الرماد .للاسف فهذا المدعو راشد اجزم بانة للان لا يدري معني هذا الاسم لابية

  12. ده حار ابوهو ما يحارب انعوف واطفال السودان انه منحاز لمصالحه فقط تزوج من قريبة الرئيس وزوج اخته لقريبة الرئيس طمعا شاهده كيف استبسل وقتل الرائد وقبلها كبريات الصحف المدعومة انه طائر الاسبوع الذى تربى فى كنف الشمولية والحقد والكراهية

  13. عزيزي عثمان
    يااخي هؤلاء الواحد فيهم يكتب ودينمو الاضاءة
    في عينيه ومحركات تروس ما تبقي من عقل متخم
    كم عنده في البنوك الخارجية والداخلية
    كم صرف منها والمتبقي له وكيفية التعامل مع الاجلاف الذين صباح مساء يقفةن عند
    اب بيته يستجدون الرحمة في ذل وانكسار( من قراش ابو فاطنة)
    التي لم تسقط علي راسه من السماء بل من معلوم الاماكن
    اعوذ بالله

  14. إذا أذنتم لنانورد فيما يلى جزء من مذكرة كتبها د. جعفر ، وهى كافية لبيان حقيقة من بنى المستشفى :
    مستشفي جعفر ابن عوف التخصصي للأطفال
    دعت الحاجة لانشاء اول مستشفي تخصصي للأطفال للزيادة المضطردة في أعداد المرضي المتردين علي المستشفي وتم ذلك بفضل الله وعونه فبنيت وأثثت المستشفي علي ايدي الخيرين من الجهات العالمية مثل الأميرة ﺁن من سلالة الأسرة الحاكمة في المملكة المتحدة عند زيارتها للمستشفي وكانت اول المتبرعين لهذا المشروع الحيوي الكبير وبعدها تكالب المتبرعون من دول العالم المختلفة عبر سفاراتها وايادي السودانين ذو الأيادي البيضاء من داخل وخارج السودان وذلك باعتبار أن الطفل مسئولية العالم بأحمعه…
    قام مكتب المهندس عبد المنعم مصطفي وشركائه وهم البروفسير صديق عبد الوهاب و دكتور يحي محمد صالح برسم الخرائط ومتابعة المباني ومعهم مجموعة من المهندسين في القطاع الخاص وأساتذة جامعتي الخرطوم ومن بينهم الدكتور خدام الدي قام باعداد خرط المجاري وأشرف علي تنفيذها والمهندسون من جامعة السودان والمهنين الذين اسهموا بجهدهم الخالص لاكمال هذا الصرح الذي يضاهي مثيلاته في الدول المتقدمة وايضا السادة المهندسون الذين اسهموا في بنائه وتأسيسه….وكان ذلك تحت اشراف كل المسئولين بالدولة استشعارا منهم بأهمية هذا المشروع الأنساني الكبير الذي في مجمله يسعي لتخفيف العبء علي اطفالنا في السودان
    ومن الجهات التي يجب ذكرها سلاح المهندسين الذي قام بحفر البدرون فقد تبرعت منظمة الدعوة الاسلامية ببناء البدرون وتبرع المهندس حبيب أحمد الطيب واخوه المهندس عمر أحمد الطيب بالعمل الخرساني لثلاث طوابق وقامت الشركة اليابانية كنوكيا وشركة مونتاج بالعمل الخرساني لطابق أخر، وتم اكمال العمل الخرساني للطوابق الأخري بواسطة عمالة مباشرة كما قامت بتركيب المصاعد شركة بيطار التي تبرعت بها سستر امانويل من فرنسا وتمت المباني بايدي المقاولون من سوق السجانة أنجزوا هذا العمل الضخم ببناء كل الأقسام وفي وقت قياسي، أما سائقي واصحاب القلابات واللوراي فقد تبرعوا بما تحويه عرباتهم من رمال وخرصانة وطوب برضاء تام كمواطنين سودانين مخلصين.
    بالنسبة لمواد وقيمة تركيب الأبواب والشبابيك وبارتشنات العنابر بالألمنيوم فقد قامت به منظمة اللوتري الخيرية وتبرع السودانيون الكرماء بشارع الحرية بكل المواد الثقيلة للكهرباء وقد أسهم السيد صلاح ادريس وعقيلته بجدة بالكثيركما تبرع به سعوديون ووفروا خرط التكيف المركزي وتبرعوا بانابيب الأوكسيجين النحاسية والأنارة.كما قام السيد محمد عثمان فضل من الشارقة بالأمارات العربية المتحدة بشراء أجهزة الأوكسجين والتوصيلات الهامة الأخري.
    وشاركت الجهات التالية من المملكة العربية السعودية في دعم المستشفي وهم مؤسسة الحساوي والتي اسهمت بكل احتياجات المجاري والحمامات البريطانية الصنع ومؤسسة شروق للرخام، مؤسسة سعود وناصر الحازمي ، مؤسسة الخالدية العالمية ، شركة سعد الحربي الذين قدموا تبرعاتهم العينية لصالح المستشفي و قامت توكيلات باعبود للتجارة والملاحة بجدة بنقل كل المواد التي توفرت الي بورتسودان ومن ثم الي الخرطوم بواسطة السادة ادارة السكك الحديدية وشركات النقل الوطنية .
    قام بوضع خرطة التكيف المركزي وتركيبه الأستاذ الدكتور يحي حسن حامد أستاذ التكيييف بكلية الهندسة جامعة الخرطوم……والحمامات قام بها الدكتور محمد أحمد خدام ووقف شخصيا علي تركيب كل المعدات وشبكة الصرف الصحي وساعدته شركة الصرف الصحي بالخرطوم في هذا العمل الحساس والمضني…اما الشركة السوانية للصرف الصحي فقامت بالتبرع بمواسير تحت المبني الخرصاني واعدوا خرائط لتصريف المياه تحت المبني وتصريفها لبئر صممت اساسا لهذا الغرض. وقامت اداره منظمة الأمم المتحدة بتوفير البرامج المتكاملة وشبكة المعلومات ورصد المرضي ونقل نتائج فحوصاتهم عبر الجهاز الالكتروني اما شبكة التلفونات لكل المبني فقد تم استجلاب معداتها بالمجان من الأسواق بشارع الحرية .
    تبرعت بالأجهزة المختلفة الجمهورية الألمانية ومن بينها جهازين كاملين للأشعة ( سيمنز) وأجهزة تشخيصية أخري ومعدات معملية كثيرة من انجلترا والسويد والدول الأوربية الأخري وكوريا الجنوبية….. وتجبرني في هذه السانحة ان العمل لم يكن مكتملا الا بمساعدة هؤلاء وغيرهم وأشكر الله العظيم بمنحي الفرصة بذكر البعض من الذين قاموا بهذا العمل المتكامل لتثبيت حقهم في الدنيا قبل جزاء الاخرة وما الجزاء الا من عند الله العزيز الكريم. هذا وقد كتبت اسماء جميع المتبرعين في كتيب وزع للحاضرين في حفل الأفتتاح كما كتبت أسماءهم علي قطع رخامية في مدخل المستشفي الرئيسي.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..