يومٌ جديدٌ

قصيده بعد أخرى تثيت هذه الفتاة المبدعه إن الرهان عليها لن يخيب وتثبت كذلك إن نازك الملائكه وفدوى طوغان وأحلام مستغانمى لسن الوحيدات القادرات على عصر الحروف ومزجها ليبهرنك بعجائب تطويع مفردات اللغه …. 28 حرفاً تصنع كل هذا المحد والجمال هذا القلم بتنا نتلهف لمعانقة عبيره الفواح يهب علينا عبر(الصريف) فتشرءب أعناقنا شوقاً الى مدخل الراكوبه …. إن لم يكن هذا هو التجلى والإبداع فما عساه يكون ؟ …. نحن على موعد رحاب .

للأسف يا رحاب عائشة في بلد لأتعرف للمبدعين
طريق لكي يصلو العالم الخارجي وانا اجزم بانك لو اكونتي في مصر
لكان كل العالم العربي يعرفك .

الحقيقة ياياسر قطية انت ينقصك الذكاء والخيال،ولو بتشوف وراء الكلمات كنت فهمت انا قاصد شنو،انا هنا نجار بشغلب الكلمات بس،ولي معلوميتك الشغلانية دي بي صنفرتها بتاخد ليها دقيقتين،قلنا احسن نتسلي مع رقبتنا مش احسن من الكضب علي الشعب الغلبان،وملاحقة اخبار المشاهير،لو وجدت من يحفظ او يفهم شعرا اكثر مني فساحرق قطيتي،وعلي فكرة انا احفظ مليون بيت من الشعر بتلاته لغات يعني مابوروني سمحو وشينو يابن المقفع.سيب الناس تفرغ مش ضل راكوبة،وبطل المسخرة

إنِّي دَعَوْتُ الله لَيْلاً سَاجِدة
رحماكَ يا رَبِّي و عَفوَاً كَامِلاً مُتَغَمِّدَا

غفر الله عز وجل لنا و لكم و لجميع المسلمين
وخفظ السودان

تحياتي ،،،،،، دوما اتحفينا بهذه القصائد الجميلة