للعمالة..وجوه.. (عابدين الطاهر) نموذجا!!
حتى هذه اللحظة تقف حكومة مافيا المؤتمر الوطنى ،ووزير دفاعهم ومتحدثيهم عاجزين عن اعادة مدينة أبوكرشولا ،مكتفين بالجهاد الاعلامى و(النضمى) الفارغ،وانتشر موظفى وزارة العدل الكبار فى الاعلام بادانة الهجوم على أبو كرشولا والعمل على التحقيق وو ذاك الحديث الممل ،وأعضاء برلمان البصمجية يتباكون على دخول قوات الجبهة الثورية من مناطق وعرة يعنى عايزينهم يأخدوا خبر،،،ولازال الجيش السودانى يمارس عليه التهميش والمزيد من التشتيت ،وتجمع له النقطة، فى ظل تصدر المليشيات من الدفاع الشعبى والمجاهدين للشاشات مرددين الاناشيد والأهازيج لمدة أسبوع ولازالت أبو كرشولا وربما أم برمبيطة وغدا مناطق أخرى ستسقط تباعا وهم منتشون وعاجزون…
كان حريا بالبدعة التى أبتدعها الوالى لمدير المباحث المركزيةالسابق والتى تسمى (جهاز حماية الأراضى الحكومية)..
ومعلوم عن (عابدين ) منذ أن كان مديرا للمباحث المركزية ولعه بالاعلام،بالاضافة لتنفيذ توجيهات وأوامر المؤتمر الوطنى حتى لوكانت غير قانونية،،فى ظروف ما أخذ الرجل اجازة من غير مرتب وذهب لقطر للبحث عن عمل،وكان قبلها مدير للشرطة فى دارفور وهو من ضمن المتهمين بارتكاب جرائم ضد الانسانية،لذلك هو يعتب من الذين تدور حولهم شبهات كثيرة..وعندما كان مديرا للمباحث الجنائية من أقبح الأشياء التى قام بها تعذيب المتهمين بمقتل (محمد طه محمد أحمد) وكثيرين تم تعذيبهم وأصيبوا بعاهات مستديمة .
فى قطر التقى ب(عبد الرحيم محمد حسين) فى احدى زياراته لقطر وطلب منه أن يعود للخدمة فأعاده (اللمبى) لكن بعد أن حلف هو ومجموعة من ضباط الشرطة بالولاء للمؤتمر الوطنى،،وليس الشرطة أو حكومة السودان فقط ملاحظة..
فعاد للعمل فى المباحث المركزية والمرور ولحبه للاعلام والظهور،خشوا منه فأحالوه للصالح العام ،صدم الرجل ولكنه لم يصمت فتحرك وشكا حتى وهب له الوالى هذه البدعه جهاز حماية الأراضى الحكومية بدون سلطة فقام سيادته بتعيين مرافيد المباحث الجنائية وأنتدب البعض من فى الخدمة لضمهم لجهازه،والذى بدأ بحملات فى استهداف أراضى وسكن المساكين من النازحين فى الأطراف حول سوق ليبيا وسوبا بالحيازة،،،وكان حريا بجهاز ه هذا أن يبدأ من نفسه من خلال هدم أرضه ومزرعته فى الكباشى شمال بحرى والتى حصل عليهم بالحيازة ،وهدم مزارع نافع على نافع وعلى كرتى فى طريق العليفون وأنت فى طريقك لأم ضوا بان..!!
ومعلوم أن مزرعته فى الكباشى استقبل فيها وفد من المخابرات الامريكية عندما كان مديرللمباحث المركزية فى قضية مقتل الامريكى ،وكان من ضمن المتهمين سائقك السودانى المتهم من ضمن مجموعة السلفيين الهاربين من سجن كوبر،ولقيامه بتسليم معلومات كاملة عن هذه المجموعات للمخابرات الامريكية التى قدمت له ولزوجته رحلة مجانية لامريكا ومنح ابنه منحة دراسية وهو الآن يدرس فى أمريكا،،ونعلم أن الحكومة اعطتك منحة أرض فى كافورى تسكن عليها،،والأسالبي التى يقوم بها عابدين لحماية أراضى الدولة كعنوان وهى فى الواقع لنزع أراضى المساكين والعاملين النازحين فى الأطراف ومن سكان العاصمة التى أصبحوا غرباء عن وسطها فأرتضوا بالنزوح لأطرافها ولكن أيضا لم يرضى هذا عصابة المؤتمر الوطنى فأستعانوا بأمثال هؤلاء لنزع هذه الأراضى والتى تذهب اليها مافيا مرافيد المباحث بقيادة كبيرهم بسياراتهم وقواتهم وأساليبهم القذرة التى كانوا يمارسونها فى فترة عملهم ومنهم من لازال يعمل بالقيامخ بالتهجم وحفر حفرة داخل المنازل المراد نزعها لترتيب قضية خمور وتلفيق أى شىء يرهبون به هؤلاء البسطاء وستحوزون بها على أراضيهم ويعجزون عن حماية أراضى الدولة من اللصوص الحقيقين الذين يعملون تحت أمرتمهم،،ولعل من الأشياء الغير حميدة التى أرتبطت بملف هذا الرجل هو تعذيبها للمتهمين والسياسيين وترهيبه لأسر متهمى التخريبة (على محمود ومبارك الفاضل ) ابان الجلسات بالكلاب البوليسية،،وهناك الكثير من ملف فساد هذا الرجل ودوره الغذر الذى لعبه ابان توليه منصبه ،،وعليه أن يرفع يده ويد من أرسلوه عن هؤلاء الغبش…
كان الأجدر بمافيا عابدين أن تتوجه لاعادة أراضى أبو كرشولا بدلا من مطاردة أراضى المساكين ،،وهل يغفل عابدين ومجموعته أن أراضى الدولة باعتها السلطة القضائية لكثير من الأجانب وأنهم جميعهم فى العمالة متساؤون ،،ووزير الدعل ذو الهمة العالية فى فضح ممارسة الجبهة الثورية ،،أين هى همته تلك من ملفات جرائم الفساد الحكومى والسلطوى الذى تئن من تراكمها أدراج مكاتب وزارته؟؟؟
يااخوانا احسن ليكم الاستعمار أم الاستحمار؟ والله الاستعمار الانجليزى او الامريكى او الاسرائيلى انا شايفو افضل ليكم من الاستحمار الانقاذى اقل حاجة المستعمرين ديل( ما بركبوكم ويدقوكم )بس ممكن (يسجنوكم او يتخذوكم زينة) لكن استحمار الانقاذ والكيزان ديل فيهو الاربعة :بركبوكم وبدقوكم وبسجنوكم وبقتلوكم كمان
والله هذا الرجل المسمى عابدين المش طاهر لم أرتاح له في أي لقاء اعلامي يطل فيه علينا مش عارف ليه أكرهه لوجه الله..انسان تحس فيه النفاق والتزلف ويحاول أن يتذاكى على المستمع والمشاهد.وبعد مقالك هذا اخي عبدالغفار عرفت أناكنت بكرهه ليه؟؟
ولك الشكر ونتمنى أن نرى مزيد من الوثائق والمقالات لتعرية هؤلاء المرتزقة أمام الرأي العام
كرهنا زااااتو
ياخ كلو اسبوع بجي يويل الاسواق ويشرد الشغالين في اكشاك الجرايد ولاثصالات لمن فقدو رأس مالم
في رايو اشتغلو شنو ديل (حرامية )
ومع العلم انو اكثر الشغالين فيها خريجين جامعات وبعولو اسر عديييييل
يا اخينا رايك شنو في كلام الانتباهه اليوم الاربعاء ان الحلو قد مات وقبر في واو متاثرا بجراحه البالغه وان قوات مناوي قد ابيدت
يا أخى أحالوه للصالح العام لانه فى الاول هو راجل يده غير نظيفة، وكمان ما مؤتمر وطنى، ولملم كثير من التناقضات فى شخصية واحدة، وهى كلها تناقضات سيئة جدا.
لا يا عبدالغفار .. لا تزر وازرة وزر أخرى و لا تخلط الأوراق والكيمان من ابو كرشولا إلى مباحث مركزيه .. هذا كذب وتلفيق فإننا نعرف الرجل ونعرف أنه عفيف ولعلمك نصف عائلته (ومن قبل الإنقاذ هذه) مقيمين فى أمريكا .. وكل التفاصيل التى تعرضت لها يا عبدالغفار كلها تلفيق لم أستوعب ماهى غايتك فى تعقب أخبار شخصيه عن رجل فارس عزلوه من قطاع الشرطه وهو فى قمة عطائه..ولا تسع مساحة التعقيب أن أتحدث عن الفارس عابدين الطاهر سليل الاسره الصالحه الممتده.. أكرر سؤالى ما هو الغرض من وراء كتابتك لهذا المقال ؟ ربنا يشفيك و يزيل عثرات بلادى .
يازول اتق الله فيما تقول.. يا اما انت ما بتعرف عابدين الطاهر ودا ماعذر لي انك تكتب كلام زي دا او انت زول مؤجر لكتابة هذا الكلام القبيح مثلك في حق اللواء عابدين..
وعليك الله قول للزول المؤجرك دا والكلام ليك انت برضو يا حقير :
– عابدين الطاهر اشرف منك ومن قبيلتك كلها
– الكل يعرف عابدين الطاهر ود شمبات رجل الحارة في زمن انعدم فيه الرجال
– امثالك هم العملاء المؤجرين الذين يبعيون ذممهم
– انت ابقا راجل تعال لينا في شمبات عشان ناكلك اكل ونوريك العمالة الجد جد
يا ظلال النخيل والنخيل برئ منك ومن امثالك وكل الذين خاضوا في الذي خاض فيه هذا المؤجر صاحب المقال الركيك شكلا ومضمونا!!
اتقوا الله في هذا الرجل.. فسوف تسألوا يوم الحساب عن كل كلمة كتبتوها في حق هذا الرجل دا اذا اصلا انتو بتعرفوا الله..
يا ظلال النخيل بتعرف عابدين الطاهر من وين عشان تكرهو ولا تحبو؟ و وجه الله اكرم من ان يكره به! وترتاح ليو ولا ما ترتاح ليو ان شاء لاترتاح دنيا ولا اخرة اصلوا هو داير ادين منك قروش؟! ولا داير اجر بيتكم ؟ولا داير اناسبك؟
وسؤال موجه لصاحب هذا (العك اللغوي) : انت الزول الاجرك وقال ليك اكتب دا كان احدد ليك الموضوع شنو! عابدين الطاهر ولا ابكرشولا؟
وعلاقة عابدين الطاهر بابكرشولا شنو؟
وكيف اكون عابدين الطاهر عميل امريكي ومؤتمر وطني في نفس الوقت؟!
ولو عابدين الطاهر مؤتمر وطني ليه شالوه من الشرطة وهو في قمة عطاؤه؟
والامريكان ديل انتو قايلنهم زيكم كدة عطالة ما عندهم موضوع اخلو شغلتهم واخلوا التقنيات بتاعتهم البتجيب ليهم اي معلومة في العالم وبتجيب الزول قاعد في الحمام واخلوا ناس الحكومة ديل كلهم واجوا يتابعوا عابدين الطاهر ؟!.. وعابدين الطاهر لا دستوري ولابرلماني ولاوزير ولا رجل اعمال! عابدين الطاهر موظف دولة مثله مثل اي موظف!
والجهاز دا للمعلومية اسمو / جهاز حماية الاراضي وازالة المخالفات جهاز ولائي تابع لي ولاية الخرطوم ما عندو علاقة بي الجيش عشان احرر ليك اب كرشولا!!
وهو المرجع السودان لي ورا شنو غير امثالكم عديمي الشغلة وعديمي الفهم البتكلموا في اعراض الناس واخوضوا بلا سند ولا دليل!
نحن قاعدين في شمبات الحلة في قلب الخرطوم بي حقنا وعينا ملانة والبلد دي حقتنا اتولدنا هنا وقمنا هنا لاجينا بي كارو ولاجينا بي لوري! الداير اعرفنا واعرف عابدين الطاهر شنو واهلو منو اجينا هناك عشان نوريو! عشان ما تقعدوا تتكلموا كلام فارغ وتتهموا الناس وتحكموا عليهم لوجه الله يا بتاع الظلال!!
عبدالغفار.. لا غفر الله لك وجزاك فيما خضت في عرض هذا الرجل العفيف الطاهر شر الجزاء.. كلامك يفتقر الي اقل مكونات اللغة العربية محتوي و تركيباً….
ثانياً اذا كان الرجل موتمر وطني .. لماذا احيل من الشرطة
ثالثاً لم يجد الاعلام مسؤلاً ابلغ منه في الشرطة و لا في غيرها من الموسسات الحكومية من يتحدث ببساطة ولباقة افضل منه.. لذلك كان مقصداً للصحفيين و الاعلاميين لتوصيل المعلومة للمواطن و المشاهد..
رابعاً ترك السودان و اغترب بقطر لضيق العيش و صعوبة الحياة .. حتي ياكل من عرق جبينه و يبعد نفسه من مذلة العيش في السودان.. هل هذا دليل علي فساده ام عفته…
?
عبد الرحمن الهادي…
لقد رميت رجلاً بالباطل و اتهمته بعدم نظافة يده … اسأل رب العزة الواحد الاحد الذي يعلم السر واخفي ان يأخذ ل عابدين حقه منك فيما اتهمته به زوراً و بهتاناً …
مرة اخري يا عبد الغفار …
(والذين يوذون المؤمنين و المؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتاناً و اثماً مبينا)