مدرسة الدامر الاولية 1942

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
هؤلاء الذين يبدون في الصورة ولدوا في أوائل الثلاثينات و إلتحقوا بالمدرسة الأولية في أوائل الأربعينات.
نفس الملامح و نفس الفصل و الكنبات التي جلسنا عليها حين إلتحقنا بالمدرسة الأولية في عام 1966م.
و أكملنا المرحلة الإبتدائية في عام 1972م ثم إنتقلنا إلي المرحلة الثانوية العامة في ذاك العام ثم المرحلة الثانوية العليا في عام 1975م. و كان إلتحاقنا بالجامعة في عام 1978م حيث درسنا في مصر ثم واصلنا دراستنا العليا في جامعة القاهرة فرع الخرطوم بعد عودتنا من مصر ثم أكملنا دراستنا العليا في لندن. أي نحن جيل مايو. و هؤلاء الذين يبدون في الصورة هم جيل الإنجليز إذا جاز التعبير. يا تري أين هم الأن؟
التعليم الحقيقى الذى اسسه الانجليز واندثر بعدهم دون عودة.
والله شكلها يبدو انظف واجمل من المدارس الحكومية اليوم.
انتو يا هلنا القاعد قدام دة ما عبدالله الطيب دحين
عظمه يا دامر المجذوب في ذلك الزمان الفصول مكتملة والوجوه وأعده وياريت لو واحد عرفنا بالأسماء أو بعضها،وبعض صور المعلمين وأسمائهم
قلنا اكثر من مرة انو الانجازات العملوها الانجليز للسودان لا تعد و لا تحصى
يا ريت لو كانوا موجودين للان