بلال أرحمنا ياخي..!!!.

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
الأخ عووضة تحية وبعد
حقيقةً مما يجرح الإتحاديين الأنقياء إصرار هؤلاء وأولئك على إلصاق بطاقة الإتحاديين على البلال وأقرانه المحسوبين ضمن مجموعة الدقير ومجموعة الصديق إبراهيم الهندي وحتى الراحل الشريف زين العابدين… يا أخي في الإتحادية ثوابت وطنية من تزحزح عنها خاسر وفاقد لهكذا الإنتماء وفي هذا المقام أعيد إلى الذاكرة القول الحكيم لزعيم الصامدين الراحل المقيم الحاج مضوي حول خزعبلات رأس المتخاذلين غفر الله له الشريف زين العابدين (البطن بطرانه) وكان الزعيم الحاج مضوي بهكذا الوصف مُستَقرئاً لتصرفات لأمثال هؤلاء الدخلاء الذاتيون.
ود البلال هذا تاجر رأس ماله السمسرة بمداخل السياسة لم يُسمع عنه أبداً موقفاًحميداً حتى إبان المايويةالغاشمة وحمهور الإتحايين في السجون.. الدقير إخوان ومن معهما أكان البلال والسماني أو غيرهم تجسيد للانتهازيه .. بالله عليك كيف للعقل السليم أن يستوعب واقع أن جلال الدقير مساعد لرئيس الجمهورية وشقيقه محمد الدقير وزير ثقافة.. أذكر هذه الحقائق من منطلق ضرورة حملية سمعة وسيرة الإتحاديين من سقطات شُلة الدقير والحزب الإتحادي هو رصيد الأمة للخلاص والإنعتاق والمدنية والعدالة وأمان وئام النسيج الإجتماعي.
لا عجب يا عووضة أن يتملق ود البلال أرباب النعمة عليه وقد كان عبر تاريخه سلعةً فيما عرف بوفد المقدمة العام 1996 ضمن تجارة صاحب مخبز التوحيد المدعو التجاني ود إبراهيم غواصة غازي العتباني وكان بهذا من رموز بداية التخاذل والتوافق مع عصابة الإنقاذ، ليس له خيار إلا الإنبطاح وحرق البخور النتن. بالله عليك ألا تتفق معنا بأن هولاء السدنة المايويين واليونيويين هم آفة السودان وسبب البلايا والفتن. معذرةً على نشر غسيلهم النتن، إلا أنه من الضرورة بمكان المدافعة عن سمعة الإتحاديين الشرفاء من عورة إنتساب أمثال هؤلاء إليهم.