غيركم كان أشطر..!!!

* أفضال القراء- من بعد الله- على صاحب هذه الزاوية كثيرة..
* وأحد الأفضال هذه تنبيهٌ من جانبهم إلى أن محمود محمد محمد طه قد سبق الترابي في النبوءة التي نسبناها- قبل يومين- للأخير هذا..
* ونبوءة محمود المذكورة تتمثل في تمنيِّ أن يحكم الإسلامويون البلاد حتى يقف السودانيون على الفارق المهول بين (النظرية) و(التطبيق)..
* كان ذلك قبل انقلاب الإنقاذ بسنوات عدّة والنّميري لا يزال (ليل!!) نظامه طفلاً يحبو بعد..
* فإن حدث التوقّع هذا- حسب نبوءة محمود- فنهاية الإسلامويين سوف تكون بـ(أيديهم!!) ثم لا تقوم لهم قائمة من بعد ذلك إلى يوم الدين..
* ونبوءة مماثلة كان قد جهر بها (شهيد) مثل محمود- ثم اسمه مشابهٌ لاسمه كذلك- وهو الصحفي محمد طه محمد أحمد..
* وقبل أن نذكر نبوءة محمد طه هذه نشير إلى نبوءة أخرى من تلقائه تحققت بـ(حذافيرها)..
* إنها تلك التي (وثَّقها) كتابةً على أخيرة صحيفته «الوفاق» يقول فيها إن الصادق المهدي لن يجد من يدافع عنه- عما قريب- سوى بناته وعلى رأسهن رباح..
* فقد تنبأ محمد طه بتواصل انفضاض أصحاب الرأي والمواقف و (القلم!!) من حول الإمام المهدي بسبب تنامي هيمنة (آل البيت) داخل الحزب..
* وفي الصدد هذا سمعت من يقول- مرةً- إن أولاد الترابي وبناته لا يقلُّون فهماً وعلماً ووعياً عن نظرائهم أبناء (الخال) إلا أنهم لا (يقحمون!!) أنفسهم في شؤون الحزب حرصاً على (المؤسسية) داخله..
* ولو قُدَّر لروح محمد طه أن تطّلع على راهن حزب الأمة من وراء الحجب لرأى أن نبوءته قد صدقت بأعجل مما كان يتوقع..
* وتبقَّت نبوءته الثانية التي فحواها أن البيت الإنقاذي سيتهاوى بفعل (ساكنيه) بمثلما تتهاوى بيوت (البلد) بفعل دابة الأرض التي تأكل سُقُفها وأعمدتها الخشبية..
* وربما الذي يحدث الآن من (تشظي) و (تمايز) و(تذمر) و (اتهام بمحاولة قلب نظام الحكم) هو بعض من نبوءة محمد طه تلك..
* فنبوءة محمد طه هذه سابقةٌ- إذن- على نبوءة الترابي التي أشرنا إليها في كلمتنا المعنيّة..
* ونبوءة محمود محمد طه سابقةٌ- بدورها- على نبوءة محمد طه التي سبقت نبوءة الترابي هذه..
* وتبقى التنبؤات هذه كلها- في النهاية- محض اجتهادات بشريّة تقوم على (المشاهدات)..
* هي شيء أشبه بالمنطق الفلسفي الذي يعتمد المقدمات وسيلةً لبلوغ النتائج..
* والشيء الغريب أن التنبؤات هذه كلّها- وغيرها- يمكن لأهل الإنقاذ أن (يبطلوا مفعولها!!) بقليل ذكاءٍ لم يتوافر مثله لدى نميري وبن علي والقذافي ومبارك وعلي صالح..
* أن يكفُّوا عن شهوتي (الكنكشة!!) و (المكاوشة!!)..
* وأن يكفُّوا عن (جارح القول!!) الذي ما سبقهم به من احد من السياسيين..
* وأن يكفُّوا عن كل ما يتسبّب في مفارقة (التطبيقات!!) لـ(الشعارات!!)..
* والأهم من ذلكم كله؛ أن يكفُّوا عن (التذاكي!!)..
* فغيرهم كان أشطر !!!!!
آخر لحظة
لا فض فوك يا ود عووضة ، ما أكثر العبر وما أقل الاعتبار.
أهل الانقاذ يحسبون أن الشعب ميت في دباديبهم وهم لا يعلمون ان الشعب بطنوا طامة حتى من سماع سيرتهم الكريهة وفضائحهم التي ازكمت الانوف.
لم ارى في حياتي دجل وشعوزة بأسم الدين مثلما يحصل في هذا العهد ،،
ولأنهم على يقيين بأن هذه هي فرصتهم الاخيرة فسوف يظلوا مكنكشين في السلطة إلى آخر نفس.
شطارتهم معروفة فى شنو
يكفوا بعد ايه؟
نبوءة اخرى سمعتها من الاخ دالى تحديدا رد الله غربته اذا صارت مقاليد الحكم بيد الاخوان باطن الارض خير من ظاهرها
لك التحيه والتقدير استاذنا وانته تشهر سيف القلم فى وجه طغمة ران على قلوبها بفعل السحت والواسطات والعفن المال الحرام وامتلكو اراضى المساكين وكاوشوها وتركو الشعب فى الحيازات والجوع والقتل
قالو المكتولة مابتسمع الصايحة!!!! وده برضو مثل !!فغيرهم كان اشطر وردد نفس الاقوال الغبية!! التي يقولونها الان من التفاف الشعب وانجازات الثورة وسبق التغيير بقدومهم الخ…..!!لن ينفع معهم نصح حتي تاتيهم الطامة وتقفل ابواب الرجاء!! والسبب هو الغفله ودوائر السوء والمطبلاتيه الفاسدون المرتشون اضف اليهم الخائفون من زوال كرسي الحكم وقدوم الحساب!!! فرغم التشدق والاعتزاز التي تراه الي ان الكثيرين من دائرة السوء المستفيده الفاسدة قد اعدت العدة واشترت الشقق والفلل في الخارج!! لابل منهم من ارسل ابناءه زرافات ووحدانا لادراكه ببشارة الطوفان يمنعه الحياء ويحيط به الخوف ان يفر قبل غرق المركب!! وستري بعينك !!!!
استاذناوعمنا صلاح
استاذنك لانقل اليك نبوة الدكتور محمود وهى كما قالها والظرف الذى قيلت فية
كانت هنالك ندوة للاستاذ محمود محمد طة فى الميدان الشرقى لجامعة الخرطوم العام 1977نظمها شباب الحزب الجمهورى تحت عنوان جماعات الهوس الدين فى ميزان الدين والحضارة الغربية وعندما اعتلى الاستاذ المنصة للتحدث هاجمة بالسيخ ثلاث من الناشطين الاسلامين وهم محمد طة محمد احمد وعمار احمد ادم وحسن مكى وسلم اللة الشيخ وسيطر الجمهورين على المجموعة الارهابية التى حاولت قتل الشيخ وعندما اغلظ الجمهورين عليهم طلب الشيخ من انصاره تركهم وتلى على الحضور ايات من القران حتى الاية ( فاذا الذى بينك وبينه عداوتنا كانه وليا حميميا) والتفت الى حضور الندوة وقال :
خذو عنى هذة النبوة سوف تحكم جماعات الهوس الدينى السودان عن طريق تحالف مع عسكرى(نميرى) ثم من خلف عسكرى(سوار الدهب)ثم توالف ثم توافق(الصادق المهدى) ثم يدين لهم الامر بالحبروت العسكرى(المجرم البشير) يسومون السودانين سؤ العذاب حتى تبلغ الروح الحلقوم ثم يلقى اللة بينهم الفتنة فى السلطة(وطنى و شعبى) ويكونان كا القضيبين المتوازيين لايلتقيان ابدا ثم تكون بينهم حرب تسفك فيها دماء كثير (دارفور) ثم ينذع اللة الملك منهم نزعا شديد ولايكون لهم الامر من بعد ذلك ابدا.
* أن يكفُّوا عن شهوتي (الكنكشة!!) و (المكاوشة!!)..
* وأن يكفُّوا عن (جارح القول!!) الذي ما سبقهم به من احد من السياسيين..
* وأن يكفُّوا عن كل ما يتسبّب في مفارقة (التطبيقات!!) لـ(الشعارات!!)..
* والأهم من ذلكم كله؛ أن يكفُّوا عن (التذاكي!!)..
طيب لو فعلوا ذلك معناها مشاكلنا اتحلّت!! وهم بدون خلق مشاكل يعيشوا كيييييف!!!!
اللهم عجل بزوالهم
و ليتهم يكفوا عن النهيق و الجعير من وراء جدر عالية و نزلوا متخفين للاسواق كأبن الخطاب وأحسوا بسخط الرعية و دعائهم المتواصل عليهم بالتهلكة و الزوال .
ابولهب، كان يسمع قوله تعالى يتلى آناء الليل واطراف النهار : (تبت يدا ابي لهب وتب ………….)..؟؟.وهو حي يرزق، ويمشي على رجلين ولم يحرك ساكنا.؟. وكذا الانقاذ.؟. سيساقون الة الموت وهم ينظرون.
لك التحية أخ عووضة ، سمعت مداخلة الوزير (المتَورك) ، علي مقالك السابق وهي مداخلة بقناة امدرمان الفضائية – المداخلة الباهتة- تعكس فهمه الساذج كشخص وضع نفسة واجهة لتغطية جبن أهل السلطة … ونسي بيت الأشباح الذي سكنه في السابق!!كان سابقا يتحدث عن المؤامرة الانقلابية ،، والانقلابيون لهم أشقاء بالرضاعة من أهل السلطة- يخشون بأس الانقلابيين- لمعرفتهم بسؤات أهل السلطة.. أهل (الكنكشة) في السلطة، لا يملكون وعي للاستفادة من الرؤساء المخلوعين الساقطين!! …قال أحد الانقاذيين بأن ترك السلطة ك( التولي يوم الزحف)…أو وشدد أحد زعمائهم-في لقاءاتهم الخاصة- بقوله: عليكم ب(الكنكشة)لاخر رمق ،ودونها سوف يقبضون عليكم كالطير واحد واحد.. وهي نبؤة قادمة لا محالة!!
لقد انكشف الزيف و الضلال و رب ضارة نافعة . اما الامام فلك كلام عكير الدامر .كان ايدينا فيك من الملخ تتسلخ السما انتكي و جلد النمل اتسلخ
هم كتبوا نهايتهم السياسية بايديهم!!!!
بعد رجوع الديمقراطية واشتغلوا سياسة ح يقولوا للناس شنو؟؟؟؟؟
اذا فى فايدة وحيدة لانقلاب الانقاذ وليس ثورة الانقاذ هو فى كشف الحركة الاسلاموية للشعب السودانى على حقيقتها وسقوط ورقة التوت التى كانت تغطى عورتها!!!!!!
ما قالها يسن عمر الامام انه يخجل ان يقول لحفيده ابقى حركة اسلامية!!!!
هم خلاص باى باى اديوس ومع الف لعنة تشيعهم الى يوم القيامة!!!!!!
يا أستاذ صلاح بالغت ،، النبوءة لا تبطل ، و إلا ما كانت نبوءة ،،
يقال أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه رأى عبد الرحمن بن منجم فقال لمن معه ،، هذا قاتلي ،، قالو له و لماذا لا تقتله إذن يا أمير المؤمنين ،، قال الإمام: ((إذا قتلته فمن يقتلني ))
الناس ديل يا صلاح ربنا سايقهم لحتفهم غصب عنهم ، لقد حكم الله فيهم حكمه و ما عليهم إلا انتظار ساعتهم
يا عزيزي الفاضل : “المكتولة ما بتسمع الصايحة” … و هؤلاء شانهم كشان كل من استزله الشيطان و زين له سوء عمله و هم فيمن قال عنهم المولى عز و جل ” نمد لهم في طغيانهم يعمهون” و سيظلون في هذا العمه حتى يردوا حتفهم حتف انوفهم ….. و بايديهم!
إيها الناس
**إن الدين عند الله المعاملة
**والمسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده
!!!!!!
عليكم أن تنظروا لحال البلاد و العباد اليوم!!
فإذا رأيتم خيرآ
من أمن! وصحة! وإستقرارآ !وسلام!
فأحمدوا الله كثيرآ
ولا تسعوا لزعزعة الحاكم و أمن البلاد!!!!
عملآ بقوله تعالي:
(ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها)
!!!!!!!!!!!!!
وإن وجدتم غير ذلك مثل:
سفك للدماء! وإنتشار للفتن!! وظلم الحكام وجورهم!!
فأسألوا الله النجاة
و قاتلوا الذين يسعون في الأرض الفساد
و يدعون إلي الله الكذب!!
لأنهم إذا فعلوا فاحشة قالوا أمرنا الله بها!!!
والله كذبهم من فوق السموات والأرضين
بقوله في كتابه الكريم:
( إن الله يأمر بالعدل والإحسان)
و لأن هناك قانون وضعه الله لعباده في هذه الأرض علي لسان النبي عليه الصلاة والسلام :
من رأي منكم منكرآ فليغيره بيده قالوا فإن لم يستطيع قال فبلسانه قالوا فإن لم يستطيع قال
فبقلبه وذلك أضعف الإيمان!!
أيها الناس
حاربوا الظلمة و الظالمين بكل ما لديكم ولا تربوا أولادكم علي الباطل والجبن والضلال حاربوا:
**بالسلاح و المساندة لمن يملك القوة !!
**وباللسان و الكلمة رفضآ و وإمتناعآ وتبيان الحق للناس وحثهم بعدم الوقوف مع الظالم
**وبالقلب للذين لا يملكون قوة ولا ناصر !!إلا الله ونعم بالله
ولا تنسوا أبدآ قوله تعالي:
(يا عبادي إن حرمت الظلم علي نفسي وجعلته محرمآ بينكم فلا تظالموا)
وما النصر إلا من عندالله
و لا إله إلا الله
جماعة المؤتمر الوطني وصلوا نقطة اللاعودة يا أستاذ حيث لا يستطيع الخاطئ التوقف عن إرتكاب الأخطاء مهما سمع وقرأ وشاهد من تحذيرات وهذا من مكر الله بالخاطئين! وكيف لمن يمد له الرحمن مداً أن يتوقف ويتجنب العقوبة؟