السودان يخسر بركلات الترجيح أمام أوغندا في كأس "إل جي"

نجح المنتخب الأوغندي في تحقيق انتصار مهم على نظيره السوداني بركلات الترجيح بثلاثة أهداف لهدفين بعد تعادل الفريقين من دون أهداف في المباراة التي استضافها ملعب مراكش الدولي ضمن مباريات كأس "إل جي" الودية للمنتخبات.
ولم يتمكن أبناء المدرب محمد عبد الله مازدا من مسح الصورة المهزوزة التي ظهروا بها أمام المنتخب الكاميروني يوم الجمعة الماضي والتي خسرها الفريق بثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد، حيث قدم صقور الجديان مباراة سيئة للغاية وظهر تباعد خطوط الفريق وعدم انسجام اللاعبين مع بعضهم البعض، فضلاً عن أسلوب اللعب الفردي الذي انتهجه لاعبو المنتخب السوداني والذي طغى على اللعب الجماعي المطلوب.
من جانبه لم يقدم المنتخب الأوغندي هو الآخر عرضاً جيداً ولعب بمستوى ضعيف حيث لم تظهر أي لمسة فنية واضحة من قبل مدرب الفريق لتكون المباراة الأسوء في بطولة إل جي حتى الآن.
الجدير بالذكر أن المنتخب السوداني تأهل لنهائيات الأمم الأفريقية 2012 والتي تقام في كل من غينيا الإستوائية والجابون حيث أوقعته القرعة مع كل من ساحل العاج وأنجولا وبوركينا فاسو.
وكالات
enough of this mazda
is it really no others except hem
ثلاثات ثلاثات والله ماذدا افشل مدرب ولا يصلح لقيادة المنتخب الوطنى
ماذدا تلاتات … يعشق الهزيمة بالتلاتات حتى ولو كانت بلنتيات !!
أخخخخخخخخخخخ
مازدا لقط ديل من ياتو رابطة ؟
مايحمله مازدا من شهادات لايحمل المشككين فى قدراته سوى شهادة لا إله إلا الله وأشك فى أن شهادتهم هذه ناقصة ، منذ العام 1970 م هل تمكن أحد من إيصال هذا المنتخب الى نهائيات أكبر حدث إفريقى غير مازدا ، هذا المازدا الذى لايجامل بسمعة وكرامة بلده بدليل إختياره لعناصر يغلب عليها نجوم الهلال الذين لم يقدروا المسؤوليه خاصة هذا الإستهتارى الذى يدعى (المعز ) إنه معذور لأسباب يعلمها الجميع إنت لاعب محترف يامعز وعلى أعتاب ال33 سنه على ماأعتقد فكر جيدا قبل أن تقول ( واحسرتاه على مليارات القلعة الحمراء ) .
خاصة وأن فريقك الحالى سوف يفقد نهاية العام الحالى عدد (14) لاعبا قد وصلوا سن اليأس وقل عطائهم ? أما فى القلعة الحمراء شباب على الهواء الطلق .
إستلم وأخلص يامعز
فى الختام لك التحية يامازدا ياقدير طالما أوصلتنا الى النهائيات للمرة الثانية ولايهمك ….
غزالى القلابات
رفعوا ضغطنا … وأزمونا نفسياً .. وأحبطونا معنوياً … جنائز في الميدان … سلاحف في ثبات … لا فنيات .. ولا خطة … لعيبة لا يصلحون حتى في لعب الحواري … مدرب وجهازه الإداري وصم نفسه بالفشل المريع … من وقفة وطنية ضد هذا العبث الرياضي .. إيقاف هذا المدرب وجهازه الفني والتحقيق معهم … إيجاد بدائل سريعة … البحث عن مدرب قدير لقيادة اسم السودان في الأمم الأفريقية القادمة.
ده ما فريق يحمل اسم السودان … ولا يشرفنا … وكفاية لحد هنا …
مازدا يعمل لكم شنو ؟
بلد فيها 30 مليون مافياه 11 نفر بعرفوا يعلبوا كورة
مازدا يدخل يلعب لكم ؟
بلد مات فيها الضمير وانعدمت فيها الوطنية وامتلأت بكل الموبقات والمهلكات وكافة ضروب الفساد دايرين ربنا يقدمها ليكم كيف وروني بس
يا جماعة فيكم زول فهم حاجة من كلام القلابات ده
(؟) (؟) (؟)
يا جماعة والله ديل مهازل ليس لها نهاية كل عام ومهزلة جديدة بالله يا مازدا انت كما كل هذا السودان كل واحد يكنكش في محل مهما كان فشله لا يريد ان يتركه كأن هذا ملكه له انت فشلت مثنى وثلاث ورباع ولا زلت تمارس الفشل ولكن الحق ليس عليك الحق علينا نحن نتفرج في هذه المسرحيات السيئة الاخراج اترك هذا الفريق يرحمنا ويرحمكم الله .
بسم الله والصلاة والسلام علي محمد
لاعبي الوسط لكل واحد منهما مهمة واحد حريف يمول الهجوم وواحد كيشة عنقالي له قوة في البدن لمعاكسة الخصم ………….. طيب ماذدا كان ياتو في الاثنين
ديل العارف يرفع يده بدون هرجلة.
قال لى البلد مافيها سكر – – قلت له لاتحزن لعيبة البلد بتجيب السكر وربما الضغط ايضا
ماذا ماقصر صعدنا مرتين لامم افريقيا لكن حايكون نفس سيناريو المره السابقه والعيب مافى مازدا براهو
يا خي طلبناك امس أبعد من الثلاثة ..ومافي مشكلة …أصلكم مغلوبين أتغلبوا كويس .. يعني غلب جد كان أربعة أو أكثر …بس يا خي ثلاثة تااااااااااااااااااااااااااااااااااني ما طممت بطنا … ما عدمتنا التلاتات …
والله حرام الكمرون ماتكون في امم افريقايا والسودان يكون موجود . ناس ماقدرت تدخل ركلات الترجيح هل يرجي منهم . صدقوني في امم افريقيا لم يدخلو و لاهدف واحد ولانقطه واحده يحصل عليها السودان وبكره افكركم بهذا الكلام بس فالحين يدخلو 7 اهداف في الدوري السوداني في مباراه واحده افتكرو انهم هم لعيبه. وحتي الهدف الجابوه في الكمرون لوسابو اللاعب ماعملو معه ضربة الجزاء اكان ضيعها . نحن جعجعه في الفارغ ساكت. بس ربنا يستر علينا من الفضائح في امم افريقيا ما اناخذ7و8 اهداف
مازدا لن يضيف للفريق اى جديد.الحقيقة هى ان مازدا يجد لاعبين تدربوا على ايدى مدربين قديرين من الفرق الاخرى ويدعى انه هو الذى دربهم ثم لايلبث ان يجد اللاعب نفسه امام مدرسة مازدا الكسيحة فينزل مستواه الى الاوضاع المزرية التى نراها.بالله فكونا من مازدا وابحثوا عن مدرب اجنبى ليقود المنتخب الذى وصل الى هذه المرحلة بعد ان حرجت روح الشعب السودانى
دعونا من المهاترات و الكلام الغير منطقي, أولاً : مجموعة اللاعبين منتهية الصلاحية، نفس الأوجه التي فضحتنا في 2008 و جعلت كل من هب و دب يتطاول على إسم السودان الذي لا نقبل الإساءة إليه من أيَ شخص. ثانياً : عدم إحساس بالمسئولية لدى جميع اللاعبين عدا القلة منهم. ثالثا: الخوف الزائد و فقدان الجرأة الهجومية بل مجرد اجتهادات من مهاجم واحد لا يجيد التحكم بالكرة و يقوم بتضييع الفرص السهلة أمام المرمى بكل رعونة. رابعاً: غياب أو محو الهوية الخططية لدى المدرب. كان واضحاً لأنه لم تكن هنالك خطة محددة لدى المدرب فكل شئ في المباراة كان عشوائي، التمريرات عشوائية ، التهديف عشوائي سمائي أو أن اللاعبين لم يطبقوا الخطة بالشكل المطلوب و في كلا الحالتين وااااااااااااااااامصيبتاه. خامساً: اذا كان هذا هو الإعداد لأمم افريقيا فيكفينا فخراً أننا سوف نفوز بجائزة أسوا دفاع و اسوا هجوم وأسوأ خط وسط و أسوأ فريق. طيلة متابعتي للمنتخب الهلالي مريخي أجد أنه يفتقد للهوية الهجومية كأنهم أطفال دون العاشرة يلعبون ضد لاعبين مهرة.
أقترح الآتي:
1- ترك كرة القدم و التركيز على ألعاب القوى لأن أبطالنا أمثال كاكي رفعوا إسم السودان عالياً.
2- تجميد المشاركة في جميع البطولات حتى نستعد جيداً و ألا لا يوجد داعي للمهازل التي تحدث. نحن في الغربة نتألم أكثر ممن هم بالداخل. لأنك تسمع ممن يسوى و من لا يسوى ما لايرضيك عن حال الكرة في بلدك.
3- الإهتمام بالمراحل السنية و لكم في برشلونة عبرة يا من لا تعتبرون.
4- التجديد التجديد التجديد فلقد اكتفينا من الديناصورات هذه. نفس الملامح و الشبه.
5- مازدا إجتهد و عمل ما يستطيعه لكن ماذا نقول عن العقول المتحجرة. سؤال ماهو المستوى التعليمي للاعبي المنتخب القومي هل هو مرحلة الأساس فما دون أو أُميين مع أن الأمي في هذا الزمان هو من لا يجيد استخدام الحاسب الآلي!!!!!!!
آسف على الإطالة و الكلام الجارح لكن يا جماعة خلااااااااااااااااااااص مرارتنا انفقعت من المرض ديل ياخي فضايح.
الحقيقه لي فترة طويله جدا لم اتباع الكره السودانيه امبارح شاهده مباراة فريقنا مع يوغندا والضحك يلازمني طوال المبارة مصحوب بلعنة اللاعبين والمدرب .
احد الاصدقاء قالي الجماعه ديل عسكروا في الصومال وله شنو .
كاس افريقا فضضضضضضضضضضضضضضضضضضضايح ح تشوفو
يا غزالي هل قلق هذا لاعب كورة وبعدين في واحد من الهلال أضاع ضربة جزاء ولعلمك لاعبي الهلال هل أفضل ما في الساحة وبصراحة هزائم الفريق من لون الفنائل الحمراء المنحوسة