أحد الركاب سمع استغاثته وحاول إنقاذه فاشتبهوا بلكنته الشرق أوسطية.."تحذير إرهابي" بنيويورك بسبب قبطان عالق بمرحاض طائرته

علق قبطان طائرة أمريكية في مرحاض طائرته المتوجِّهة إلى نيويورك أمس، وسرعان ما تحول الحادث البسيط إلى خطر إرهابي بعد أن هبّ رجل ذو لكنة بدت "شرق أوسطية" لإنقاذه!
وذكرت صحيفة "نيويورك بوست" امس أن القبطان، الذي كان يقود طائرة متوجهة من كارولاينا الشمالية إلى مطار "لاغوارديا" في نيويورك، دخل المرحاض قبل الهبوط، ولكن الباب عَلُق؛ فراح يقرع عليه بقوة؛ ليتم إنقاذه؛ فسمعه رجل سارع إلى غرفة القيادة لطلب العون، لكن الطيّار المساعد رفض أن يفتح له بعد أن اشتبه بلكنته التي بدت شرق أوسطية!!
وقال الطيار المساعد لبرج المراقبة: "اختفى القبطان في الخلف، ويوجد شخص لديه لكنة أجنبية قوية يحاول الدخول إلى غرفة القيادة". وحتى بعد أن شرح الراكب أن القبطان عالق في المرحاض، وأنه كان من أرسله إلى غرفة القيادة، أصرّ الطيار المساعد على رفض السماح له بالدخول!
وقد طلب برج المراقبة من الطيار إعلان حالة الطوارئ، والهبوط مباشرة على الأرض، وتم تبليغ الطائرات المقاتلة بالحادث، غير أن القبطان تمكن من الخروج في الوقت المناسب من المرحاض، بعد أن دفع الباب بقوة، وطمأن الجميع بأن الوضع تحت السيطرة.
سبق
لعنة الله عليك بن لادن الف لعنة عليك
كيف تقوم بلعن رجل مسلم ياهذا الم تعلم ان الذي يسب مسلم اويلعنه ان الله يرد اللعنة عليه كيف تجهل بامور دينك استغفر الله وارجع عن ذنبك لم اقل لك هذا دفاعا عن بن لادن ولكن لكي اردك الي صوابك اسال الله لك الهداية ولي والعفو
ليس من المنطق ان تعادى امه بأكملها بسبب بن لادن واعوانه…وهل بن لادن اشد خطرا مما كان عليه هتلر الالمانى كم قتل هتلر فى الحرب العلميه وكم قتل بن لادن ..هل عوقب وحوصر الشعب الالمانى والايطالى (موسولينى) ..لماذا يشكل الاسلام خطرا على امريكا ..السبب واضح ..اقناع الراى العام الامريكى والاوروبى بالخطر..ومن ثم الضغط على الحكومات الاسلاميه بدواعى الارهاب والسيطره عليها ..سياسيا..اقتصاديا..عسكريا..((بعنى نحب امريكا رجاله حسنه)))
يقول الله تعالى في محكم تنزيله (محمد رسول الله والذين آمنوا معه أشداء على الكفار رحماء بينهم) …
يا إخواني ليس هناك أفضل من الترحم على موتى المسلمين .. وبغض النظر عن الاختلاف في وجهات النظر .. فإنهم في النهاية موحدون …
وليس هناك أجمل من الدعاء لهم والترحم عليهم وسؤال المغفرة لهم وكلنا لا يدري مصيرهم فهم بين يدي مولاهم … ولا ننس حديث الرجل الذي قتل مائة نفس وغفر الله له وتجاوز عنه وأدخله الجنة …
أسامة بن لادن, القذافي , صدام حسين ….. الخ .. نحسبهم والله حسيبهم من المسلمين الموحدين .. فإن أحسنو فليجازهم الله بأحسن ماعملوا … وإن أساءو فليتجاوز عنهم الله وليغفر لهم إنه هو الغفور الرحيم .. وليرحمنا اذا صرنا الى ماصاروا اليه …