زيادة كبيرة جداً في دخول الأطفال لدار المايقوما

احوار: التاج عثمان ..
تساؤلات كثيرة، وعلامات استفهام عديدة تدور في أذهان المواطنين حول دار الأطفال بالمايقوما، لكثرة ما نسج حولها من أقاويل بعضها حقائق، وبعضها شائعات خلال الفترة السابقة حيث كانت تشرف عليها إحدى المنظمات.. والآن وبعد ان عادت لوضعها ورحمها الطبيعي وزارة التنمية الإجتماعية ولاية الخرطوم كيف أصبحت الدار؟ وكيف يعيش أولئك الأطفال الذين تخلى عنهم والديهم دون رحمة أو شفقة؟ كيف يأكلون؟ وماذا يشربون؟ وكيف يتعالجون؟ وماذا يلبسون؟ وما هي الأسباب الحقيقية لمعدل الوفيات المرتفعة وسطهم خلال الفترة السابقة؟ ولماذا إنخفضت الآن؟ وما هي المعوقات والعقبات التي تواجه عملية رعاية هؤلاء الأطفال الذين لا حول لهم ولا قوة؟ «الرأي العام» التقت الاستاذ «مجدي عبد اللطيف محمد» مدير دار رعاية الطفل اليتيم بالمايقوما فأجاب بصراحة على كل هذه التساؤلات وغيرها من خلال هذا الحوار الشامل:
ü خلال السنوات الماضية شهد الدار إرتفاعا كبيرا في وفيات الأطفال.. كيف أصبح الوضع الآن؟
– بالتعاون مع وزارة الصحة ولاية الخرطوم إستلمت وزارة التنمية الإجتماعية الولائية الدار في مايو 2010، وكانت نسبة وفيات الأطفال وقتها »46%« خلال أبريل 2010م، وفي مايو، بعد إستلام الوزارة للدار إنخفضت نسبة وفيات الأطفال إلى »23%«، وذلك نتيجة لدراسة أسباب الوفيات السابقة، بجانب أسباب القصور في الخدمات المقدمة للأطفال.
ü هل توصلتم لأسباب وفيات الأطفال الكبيرة في السابق؟
– أجل، بعد الدراسة التي قمنا بها وجدنا ان »75%« من أسباب الوفيات يعود إلى تسمم الدم لدى بعض الأطفال ان لم يكن معظمهم.
ü وما أسباب تسمم الدم وإنتشاره وسط الأطفال خلال الفترات السابقة؟
– إكتشفنا ان السبب الرئيسي قطع الحبل السري بآلات غير معقمة، مثل »السكين، أو المقص، أو الموس«، ذلك ان أغلب الولادات تتم في الظلام بصورة غير قانونية، وغير شرعية، وفوراً نفذنا برتكولا طبيا باعطاء كل طفل مضادا حيويا لمدة »5« أيام.
ü كم عدد أطفال الدار الذين ماتوا بسبب تسمم الدم؟
– (70% ) من الأطفال الموجودين بالدار كانوا يموتون شهرياً نتيجة تسمم الدم
* كم بلغ عدد الأطفال المتوفين في سبتمبر 2009م؟
– »77« طفلا توفوا في ذلك الشهر، وكانت أعلى نسبة وفيات يشهدها الدار.
ü أليست هناك أسباب أخرى للوفيات السابقة الكبيرة؟
– من أسباب الوفيات الأخرى نقص الكوادر الطبية بالدار، وعدم تحويل الأطفال المرضى للمستشفيات، فالمنظمة السابقة التي كانت تشرف على الدار، كان لديها علاجات داخل الدار، وهي علاجات متواضعة.
ü كم بلغت نسبة الوفيات الآن؟
– إنخفضت نسبة وفيات الأطفال بالدار حتى أكتوبر الماضي إلى »2،7%«، علماً أن النسبة العالمية للوفيات في الملاجئ المشابهة تبلغ »6%«، وبإذن الله خلال الفترة المقبلة، سوف نصل إلى النسبة العالمية، والمحافظة عليها.
ü ألا يعتبر سوء التغذية احد أسباب وفيات الأطفال خلال الفترة السابقة؟
– أجل، واحد من أسباب وفيات الأطفال في الدار كان سوء التغذية.
ü ما هي التدابير التي إتخذتها الإدارة الجديدة للدار لتخفيض الوفيات المزعجة السابقة وسط الأطفال؟
– بعد إستلام الوزارة للدار، قامت وزارة الصحة الولائية بتوفير كافة الكوادر الصحية، والإهتمام بالتغذية، حيث يوجد الآن قسم خاص للتغذية مهمته إعداد وجبات الأطفال، بجانب معمل خاص لإعداد ألبان الأطفال بأسلوب علمي وصحي، وإعطاء كل طفل حاجته من اللبن، وفقاً للعمر والوزن، وهو يعمل على مدار »24« ساعة مثل الأقسام الأخرى بالدار، ذلك ان اللبن غذاء رئيسي لأطفال الدار، بعضهم يأخذ رضعة كل ساعتين، والبعض الآخر كل ثلاث ساعات، حسب أعمارهم، أما الأطفال فوق عمر »6« اشهر نعطيهم »5« وجبات في اليوم، ثلاث وجبات رئيسية، ووجبتان خفيفتان، بجانب عصير طبيعي منتصف النهار، ولبن صباحا ومساء للأطفل الكبار فوق عمر ستة اشهر، لذلك تحسنت صحة الأطفال كثيراً عن السابق، بجانب الاهتمام بنظافة العنابر والدار، حيث إكتشفنا انه كان في السابق يشرف على نظافة كل الدار »4« عمال نظافة فقط، والآن تقوم شركة بنظافة الدار والعنابر من خلال »15« عاملا، يقومون بتنظيف الغرف ثلاث مرات يومياً، وتغسل مرة كل أسبوع بجانب التعقيم، ومن ضمن المشاكل التي واجهت الدار خلال الفترة السابقة، عدم نظافة ملابس الأطفال بصورة جيدة، ولذلك قمنا بتأهيل المغسلة، وتوفير غسالة بكل غرفة، بجانب الحرص على تعقيم ملابس الاطفال وكيها بالمكوة، وتوزيعها على الغرف داخل أكياس جديدة، وتدير المغسلة شركة غسيل جاف، تشرف على كل مراحل نظافة الملابس.
ü كم يبلغ إستهلاك أطفال دار المايقوما من الألبان يومياً؟
– يبلغ في اليوم من الألبان الجافة، كرتونة ونصف الكرتونة ، أي »36« علبة يومياً، وهذا فقط بالنسبة للأطفال من عمر يوم إلى ستة اشهر، والأطفال فوق عمر »6« اشهر لديهم مطبخ خاص يتم فيه إعداد الوجبات الخاصة بهم وفقاً لأعمارهم وأوزانهم.
ü ما نوع الوجبات التي تقدم لهم؟
– كافة أنواع اللحوم، بقري و ضأن، وسمك، وفراخ، وخضروات، وفواكه، وعصائر، بحيث تكون الوجبة تحتوي على كل الفيتامينات التي يحتاجها الطفل في مراحل عمره المختلفة، حيث نقوم بوزن كل اللحوم والخضروات والفاكهة وحساب السعرات الحرارية بها، حتى نعطي الكمية التي يحتاجها كل طفل من السعرات الحرارية، بمعنى أنها تغذية كاملة، وقسم التغذية يضم »24« إختصاصي تغذية، ويعمل على مدار الساعة بالورديات.
ü نريد الوقوف على نوعية العناية الطبية التي يحظى بها أطفال دار المايقوما؟
– يوجد بالدار »12« طبيبة، و »2« إختصاصي أطفال، و»22« سسترا وممرضة، يقومون بالعمل على مدار الساعة، بنظام الورديات، والمرور على الغرف، وتقديم العلاجات والأدوية للأطفال، وعند إبلاغ إحدى الأمهات عن حالة مرضية لطفل تقوم الطبيبة بمعاينة الطفل داخل العنبر.. كما يوجد بالدار معمل للفحوصات، يعمل »24« ساعة لتقديم أية فحوصات يحتاجها الأطفال، بجانب صيدلية تقدم كل الأدوية التي يحتاجها الأطفال بالدار والمستشفى.
ü هل هناك زيادة في أعداد الأطفال الذين تستقبلهم الدار؟
– للأسف، أؤكد ان هناك زيادة كبيرة ومتواصلة للأطفال.
ü كم تبلغ هذه الزيادة؟
– منذ العام 1998م، وحتى 2003م بلغت نسبة الزيادة »41%«، ومن العام 2003م حتى 2010م بلغت »69%«، وهي زيادة كبيرة جداً، ومقلقة جداً، وتحتاج إلى دراسة ومعالجة سريعة من جانب الدولة والمجتمع.
ü كم يبلغ متوسط دخول الأطفال للدار يومياً؟
– في حدود »2-3« اطفال في اليوم، وخلال الفترة من أغسطس وحتى ديسمبر من هذا العام نتوقع ان يصل عدد الأطفال الذين يدخلون الدار »5-6« اطفال في اليوم.
ü ولماذا ترتفع الزيادة خلال الشهور من أغسطس حتى ديسمبر؟
– الزيادة خلال الشهور المذكورة ترتبط ببعض الاحتفالات والمناسبات الإجتماعية مثل: »رأس السنة، والكريسماس«، حيث ان العلاقات الحرام تصل قمتها في يناير مع بداية السنة، وينتج عنها أطفال في شهر أغسطس وسبتمبر، كما لاحظنا ان العلاقات الحرام تنشط في عيد الحب في شهر فبراير من كل عام، وينتج عنها أطفال في شهري أكتوبر ونوفمبر، لذلك فإن أعلى نسبة دخول للأطفال، ثمرة العلاقة المحرمة، إلى الدار في السنة، تكون شهور »أغسطس، سبتمبر، اكتوبر، نوفمبر«.
ü كم طفل يوجد الآن داخل الدار؟
– »261« طفلا خارج الدار، ضمن مشروع الأسر البديلة، وهناك »4« أطفال تائهون، و»4« أمهاتهم محكومات بالسجن داخل السجون، يقيمون في الدار بصورة دائمة.
ü لاحظت وجود أطفال معاقين بالدار.. كم عددهم وهل يحظون بعناية طبية خاصة؟
– أكثر من »8« أطفال معاقين بالدار، وللأسف انهم لا يجدون حظاً في الكفالة بسبب الإعاقة.
ü ما أنواع إعاقتهم؟
– إستسقاء في الرأس، وشلل دماغي، وعيوب خلقية ناتجة عن محاولات الإجهاض الفاشلة والقاسية.
ü وما مصير الأطفال المعاقين، هل يظلون في دار المايقوما باستمرار؟
– يظلون في الدار حتى عمر «4-5» سنوات، ثم يحول الأولاد إلى «دار الحماية» بالسجانة، والبنات المعاقات إلى «دار المستقبل» للبنات بالسجانة، قرب دار المسنات.
ü هل يتم متابعتهم طبياً وتأهيلهم داخل الدار.. أقصد الأطفال المعاقين؟
– بالطبع، يتم إخضاعهم إلى عمليات جراحة وعلاج طبيعي، داخل الدار، بالتعاون مع »مركز شيشر« لتأهيل الأطفال المعاقين بالخرطوم، وبعض المستشفيات الحكومية، مثل المستشفي الأكاديمي ولدينا فيها عنبر خاص بأطفال المايقوما ومستشفى جعفر بن عوف، والمستشفى السويدي بالنسبة للأطفال حديثي الولادة وهم مشكورون (يأتون بالأسعاف وينقلون الطفل المبتسر لوضعه داخل الحضانة المتطورة.). حقيقة فإن المستشفى السويدي للأطفال يقدم لأطفال المايقوما خدمات كبيرة، نشكرهم هنا وكافة المستشفيات الأخرى وطاقمها، حيث بدأنا التواصل مع إدارات هذه المستشفيات بصورة مستمرة ونجد منهم كل العون، والملاحظات المفيدة.
الراي العام
لن ندرك أبدا كيف هو شعور من يكتشف في لحظة أنه بدون أب أو أم ؟ .
ولن نعيش أبدا إحساس من أدرك في غفلة من المجتمع ، أنه مجهول الوالدين ؟.
ولن نحصي مطلقا كم من الأطفال كتب عليهم ألا يروا آباءهم ؟ .
ولكننا قد ننجح – إذا صحت منا النية واشتدت الإراده – في أن نكون ممن يمسحون دموع هؤلاء الصغار … ظلموا في البداية .. فهل ننتصر لهم في النهاية
الحق يقال وزارة الشئون الاجتماعية ما قصرت يجب على اهل الرأى والحل يبحثوا فى معالجة جذور المشكلة و منها
1- الغاء ما يسمى عيد الحب ورأس السنة والخزعبلات الوافدة التى تؤدى لتدمير الاخلاق
2- يجب ان تدرس الطالبات فى مناطقهم
ا3-التركيز على الناحية الدينية والتربية الاسلامية ومالات الحمل السفاح وقتل الاجنة لكافة افراد المجتمع واخص المتعلمين منهم بالذات فهم سبب البلاء من اطباء وقابلات
3- تكوين هيئة الامر بالمعروف والنهى عن المنكر لتسود الفضيلة ونحارب الرزيلة
4- القبض على اؤلياء امر الزناة من الجنسين ليكونوا عبرة وعظة لانهم فرطوا فى تربية الابناء
5- يتحمل ولى الامر ( الراقص ) اثم كل مايحصل فهو الراعى ومسئول امام الله عن رعيته
الاطفال هنا بموتوا بي سوء تغذية و البشكير بيهدي المصرين البقر و الضان .. الاطفال هنا بموتوا بسبب انعدام الوازع الاخلاقي و ما جرته وبالات المشروع الحضاري المدمر للسودان انسانا و ارضا فتهتك النسيج الاجتماعي …. و الاخلاقي .. و الاقتصادي … و البشكير عندها يسال …. انتو لو جعلي طلع في غرباوية دحين دا بكون اعتصاب ؟؟؟
لا أشجع على الحرام .
ولكن الدعارة الخفية أخطر من الدعارة المعلنة … وفوضي داخليات الطالبات والإختلاط يتحمل 80% من الفساد المنتشر وما خفي أعظم .
ومن أخطر أنواع الدعارة دعارة الشارع … والإصطياد بالسيارات علو الشوارع …والفقر والعوز دافع أساسي للوصول لمثل هذه المآسي .
الحلل يجب نشر الوعي بين الفتيات والبنات والنساء …يجب تعميم الفكرة وبصورة قوية على أجعزة الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة …
تجب متابعة أولياء الأمور الدقيقة …يجب مراقبة أو فك الإختلاط بالجامعات …أو أن تعمل له ضوابط صارمه …
يجب الحراسات الشديدة والدقيقة بالداخليات …
ونتمني للأطفال الأبرياء الصحة والعافية …وما ذنبهم أن يرمون بمحلات الأوساخ والخيران والمراحيض ….
نسأل الله أن يهدي حكومتنا وتهتم بفتياتنا لينتشر الوعي …. بس حزين جداً …
فعلا ده الحاصل
الصغار للمايقومــــــــــــــــا..والكبار للتجانى الماحــــــــــــــى
:mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad:
فليحفظ الله هذه النفوس البريئة.. ليس لديهم ذنب..يجب ان يراعي المسؤولون و العاملون عليهم ايضاً الحالة النفسية السيئة لهؤلاء الاطفال و لا يتحدثوا امامهم بما يسيئهم و لا يعاملوهم به..
ملاحظة: ذكرت وزيرة الرعاية الاجتماعية ايام الحكومة الديمقراطية (الاستاذة رشيدة عبد الكريم انه في ذلك الوقت كان في دار المايقوما
مادام من الصعب السيطرة على حالات ممارسة الجنس خارج الإطار الشرعي
على الحكومة أن تدعم وتوفر المنتجات التي تحد من الإنجاب وانتقال الأمراض الجنسية وتسهيل بيعها للعامة مثل الواقي الذكري وجميع موانع الحمل
كذلك إباحة الإجهاض للراغبات ممن لم يكمل حملهن الأربع شهور
فساد القدوة هو السبب الرئيسي فى مشاكلنا الاجتماعية فلو كان كل مسئول راعي تقيا نقيا لا بالمظهر ولكن بالجوهر دون خداع أو لولوة لصلح المجتمع فالشباب يتأثر بما حوله وكذلك الفتاة يجب أن نلبس جميعا ثوب العفة ، لا أن نخطب فى أجهزة الاعلام والمساجد عن الفضيلة ونحن نرتكب المعاصي بعد دقائق والمعاصي ليست الزنا والخمر ولكن معصية هدر المال العام وظلم الضعفاء وتسليط السيف الأمني عليهم .. يجب أن يكون حديث العلماء والخطباء موزونا مؤثرا جاذبا ليس منفرا حتى يفيق المجتمع عن هذه الغفلة ويدرك طريق الصواب .. الظروف الاقتصادية لها القدح المعلى فى هذه الانحرافات فاذا كان التعليم من الأساس الى الجامعة بالقروش والعرج بالقروش واللبس بالقروش والأكل بالقروش والدعارة بالقروش فكيف تستقيم امورنا ودروبنا تئن بالمخاطر …
لنتحدث عن اصل المشكله
شاب مفلس
بنت لم تتزوج ولاتحلم بالزواج فهو حرام وحلم مستحيل
وباقى القصه معروفه = دار المايقوما
الشاب يتخرج من الجامعه يبحث عن فرصة عمل
يزهب يقدم اوراقه
اول سؤال يجابهه جنسك شنو
لو جنسو بمشى مع المعايير بعداك ينتقل للخطوة التاليه
اتجاهاتك شنو
وبما انو غالبية الشباب ليسو من نفس الجنس بالرغم من تمتعهم بالمواطنه السودانيه
والكفائه حسب تعبو وتعب اهلو معاهو
يبقى عاطل
عاطل يعنى زول مالاقى مصاريف
عاطل يعنى زول ماشى برجليه بتفرج فى الشارع
عاطل يعنى زميلك الكان الطيش يجى كار فيك بعربيه سبعه ابواب ويديك الكتاحه
عاطل يعنى ببساطه اجنبي
عاطل ببساطه بنطبق علىك قول احد العرابين الشباب السودانى ده مابحب الشغل عشان كده بنجيب العماله الاجنبيه
عاطل فلس قهر مخدرات دار المايقوما
احسبوها انتو انا بليد فى الماثماتيك
ملاحظة: ذكرت وزيرة الرعاية الاجتماعية ايام الحكومة الديمقراطية (الاستاذة رشيدة عبد الكريم انه في ذلك الوقت كان في دار المايقوما
اقترح الاتى
وبما انو مافى توعيه والنظرية الكوده بتوفير الموانع وعدموجود توعيه واهتما م من
الحزب الحاكم بقدر اهتمامو بالسلطه وكذالك المعارضين لانو المعارضين مفروض يكون
عندهم لجنة تهتمه بقضايا تهم المجتمع وتقدم مساعدتها يعنى مثلا الامريكان لو كنت
معارض للحكومة وعندك ضريبه ادفعه مباشرة للمجتمع واثبت فواتيرك للحكومه لكن بما
انو النظام ده مامعمول بيهو هنا فى السودان خلاس يبقى كلو حزب معارض يهتم بمنطقتو
يعنى بين قوسين المواطن لمن يشوف فلان المعارض ببنى ويعمر ليهو منطقتو اكيد
بمسكو السلطة بدلا من الحكومة والحكايه فى الاخر جرد حساب عند المواطن لكن للاسف
اهتمامه كلو فى الكرسى لذا اقترح الاتى بالنسبه لاطفال مجهولى الهويه ومالاقين
رعايه
1-اذا مافى توعيه ومافى اهتمام ووقاية من الجريمه قبل حدوثها يتم اباحة الاجهاض فى
اقل من عمر 4 شهور والعقاب فى عمر اكبر.
2- عمل فحص للمقبلين على الزواج خاصة البنت وتسليم التقرير للشاب وعلى الماذون عدم
اتمام عقد زواج مالم يتوفر تقرير الفحص للفتاة والزوج وعند توفره يتم عرضه على
الشهود وذالك حتى يكون هذا وسيلة تخويف للبنت بان لاتقع فى الفضيحة مع العلم على
الجهات الشرطيه والطبيه مراغبة الاطباء الذين يقومون بعمليات رقع لغشاء البكارة للبنت
والتاكد منه عند الفحص من اجل الزواج
3- فى حالة فشل كل التحوطات اعلاها وعدم توفر الاهتمام من فبل الدولة والمجتمع
ولاحتى وحود كافل لليتيم هذااقترح الاتفاق مع منظمات للتوزيع للدول الاوربيه على
الاقل هم بهتمو ا بالطفل من سيل منظمه وقوانين صارمه وليس لديهم حرج فى قبول
الاطفال مجهولى الهويه ويمكنهم توفير حياة كريمة له لانه ليس له ذنب و لان مايحدث الان
فى دار المايقومه لايفرق بينه وبين سجن كوبر
ولكن اشد وطأة منه.
جيد ان تم تجويل الدار للصجه بعد ان كان يشرف عليها المنافق الجشع دكتور الجميعابي الذي استفاد من جمعيته في الاثراء وتجاهل الاطفال في المايقوما حتي مات منهم الكثيرين بسبب سؤ التغذيه بينما هو يرفل للفي السمسره باسم الخيريه والدين!!!اسال الله ان ينقم منه ومن كل من اهمل في تلكم الارواح البريئه!!!اكانت ناتجه من عيد الحب او عيد الكره!!وطبعا هذا الحديث للاستهلاك !في بلد كل الامور العلميه تقاس بالشبر وفي البكيات!!وعند الكوارث بصيغة قالت حبوبتي وسمعنا!!قلماذا لم يرد ذلك او يخضعه لمقارنات علميه ليعرف وهو الذي يستقبل الاطفال بالعدد القليل!!قماذا عن مستشفيات الولاده !!هل العدد اقل لاننا نكره زوجاتنا في عيد الحب!!!!! وه ليست قضيه منفصله فهو نتاج للواقع الاقتصادي النتردي!!!وانتشار العلاقه خارج اطار الزوجيه وعدم تحمل التبعات!!نسبة للفقر والعطاله وعدم مساهمة الدوله بصوره فاعله دون طبول وخزعبلات!!في اسكان الشباب وتوظيفهم!! !! ام المطلوب هو ان تخرج من هذه الحياة جائعا للاكل وللعلاقات الانسانية الحميمة ليستمتع وزرائك وحكومتك بالنساء مثني وثلاث ورباع!! فاي قيمه معنويه او عقائديه تطلب من اللشباب الذين يشاركون ال الحكم في معتقدهم وهم يرونهم اكثر بعدا وابتعادا واستخداما لها في غير ماهي مفترض بها ومنها!!! فهم معنويا اكثر تحفيزا من الفياقره علي تجاوز الاطر المجتمعيه المعقده التي تكبل او تجمج حاجاتهم الانسانية الفطرية!!في مجتمع تتضارب فيه القيم والسلوكيات مابين الزاتيه والمعتقد والممنوع دون انسجام لايسبب الازدواجيه والعلاقات المنفصمه لهؤلاء الشباب! بتوجهاتهم القيميه الجديده وبالبئه التي يعتاشونها حاليا!!!
يا مسلمين تمسكوا بتعاليم دينكم الحيف عفوا تعف نساءكم وبناتكم ويسلم الجتمع السوداني والله هده فضائح ان تطرق اوتكتب مثل هده المواضيع في جرائد او تلفزيون . والله اي عملية زنا تقوم بها او تفعلها تكون لك لك في عقر دارك وترجع لك في اسرتك زوجتك بنتك امك اختك الخ————-
الشهوة الجنسية من الصعب من الصعب من الصعب كبحها أو مقاومتها أذا أتيحت الفرصة للشخص خصوصا اذا كان فى عنفوان الشباب – واحد حيقول الوازع الدينى هو الواقى – نعم لكن للقلة القليلة و لمن رحم ربى – والحل هو التوعية والتوعية والتوعية لمن ينوون القيام بهذة الزيلة – التوعية بأتخاذ الاحتياطات اللازمة التى تمنع الحمل 0
مثلا عندك فى المغرب مثلا فهى دولة أسلامية لكن مقدار ما يمارس هناك من الفجور والزنا و الانحلال أضعاف ما عندنا – و رغم عن ذلك فأن عدد الاطفال اللقطاء لا يذكر بالمقارنة بعدد اطفال السفاح فى السودان – و لا أريد أن أتكلم عن الدول غير الاسلامية التى تعتمد فى دخلها على سياحة الجنس – و رغم عن ذلك عدد أطفال الحرام عندهم لا يذكر – والسبب التوعية عالية عندهم – والله أعلم 0
هولا هم ابناء الوزرا ولدينا ادله وليس دليل انا اعرف مسؤل لديه 21 جنه حرام واغلبها مع طلبة الجامعات
الاخ الاسطى
اقتبس من حديثك
هناك من الفجور والزنا و الانحلال أضعاف ما عندنا فى المغرب – و رغم عن ذلك فأن عدد
الاطفال اللقطاء لا يذكر بالمقارنة بعدد اطفال السفاح فى السودان
منو القال ليك عدد الاطفال اللقطاء اقل من السودان ابدا لسبب بسيط هذه الدول اصبحت
ثقافتها اقرب لثقافة الغرب بالاقتناع وعدم الحرج بقيول الطفل الغير شرعى للشخص
الزانى والزواج يتم احيانا بعد الولاده للطفل واقرب مثال مصر ولن اضرب لك امثلة
لشخصيات شهيرة لها اطفال قبل الزواج اما دول المغرب العربى راجع قوقل تجد اخبار
عدد اللقطاء فى الجزائر الوف مالفه وكذالك المغرب وتونس نسبة لان الثقافة فرنسيه
ولاتحتاج منى لشرح لمعنى ماهى ثقافة فرنسافى موضوع الجنس اما دول الخليج انهم
يعاشرون الفلبينيات وخادماتهم بدعوة ماملكت يمينك والمال يغطى على الفضيحة يمكنك
النظر لسحنات ابناء هذه الدول اصبح يغلب عليه المسحة الاسيويه اما بخصوص السودان
ولسبب بسيط هذه الضجة اذاكان مدير الدار يقول لك بعد سؤال الصحفى له كم عدد أطفال
الدار الذين ماتوا بسبب تسمم الدم؟
– (70% ) من الأطفال الموجودين بالدار كانوا يموتون شهرياً نتيجة تسمم الدم
* كم بلغ عدد الأطفال المتوفين في سبتمبر 2009م؟
– »77« طفلا توفوا في ذلك الشهر، وكانت أعلى نسبة وفيات يشهدها الدار. اذا راجع
معى الحساب بالنسبه اذا كان المتوفى 77% من العدد الكلى معنى هذا العدد الكلى
يتراوح اولا لا يزيد عن 150 فى سنة 2009 واذا تابعت حديثه تجد ان العدد لحدى
2011وتاريخ اليوم لم يتجاوز الالف او اقل اذا انا لا اقلل من حجم الكارثه حتى ولو كان
العدد قليل او اكثر بقليل فنحن لن نتعدى كارثة الدول العربية والمسلمه التى تقول بان
هناك توعيه نعم توجد توعيه ولكن يوجد عندهم ثقافىة جديده وهى الثقافة الغربيه يعنى
الحايمين حاليا من مواطنيهم نسبة عدد ايناء الزنا عاليه جد اخير ا اخى هذه الذى يحدث
فى السودان لان السودان بلد مجتمعه متماسك ومتحفظ اكثر من غيره من الدول لذا ينظر
المجتمع الى هذه الاعداد بانها كارثه واعداد ضخمة والاعلام له دور كذالك فى التهويل
بالرغم من انه ياتى بالمعلومه من مصدرة ولكنه يقض الطرف من مقارنه مايحدث هنا فى
السودان ومايحدث فى الدول الاخرى ويمكنك ان ترجع للبحوث على النت واما باقى
حديثك لم يخرج من التوعيه والوازع الدينى والواقيات التى لن تفيد لعدم جدواها او لعدمها
او لوجودها ولكن لازالت المشكلة باقية وفى زياده ارجع لاقتراحاتى اسفل واتاسف لان
السطر الاول فى التعليق السابق لم يكن واضحا ولك فائق الاحترام اخى الاسطى
اخى عرقوب
وكأنك تريد ان تحجب عين الشمس بكفك اى مشكلة لابد من الاعتراف بها بصوت عالى
يسمع الاصم وعدم دسها اولا للبداية فى
حلها وكذلك انت لم تخرج من العفة التى تأتى من التوعيه وهذا كمن ياذن فى مالطا امر
التوعيه هذا لهذا الامر اسباب اكبر واخطر من ان تتحملها التوعيه يكفى انك زكرته
الشباب العاطل والذى يعيش فى فراغ قاتل هم قنابل مؤقوته تنفجر فى اى لحظة فى
اى اتجاه يعجبها مادام هى تعيش عاطلة لاتستطيع الزواج والتوعيه بدون حل مشكلة
اومشاكل الشباب تولد الكبت والكبت يولد كارثتنا هذه وتظل المشكلة فى زياده مالم تحل
مشاكل الشباب اما مايحدث من زواج وتيسير امره للعاطل فهذا لن يحل المشكلة وانما
سوف يعقدها بمجرد الاصطدام بعقبة المعيشة ويولد مشكلة اخرة اسواء هى الطلاق
والاتجاه مرة اخرى للزنا اقراء مقترحاتى انت ايضا كذالك ولك فائق احترامى