تغطية أمسية تكريم عثمان مصطفى

تغطية: أمسية تكريم / الأستاذ/ الموسيقار /عثمان مصطفى
بمنتدى النادى العائلي بالخرطوم

فى أمسية إزدانت بكل ماهو جميل با النادى العائلي بالخرطوم فى منتداه الحيوي، تجمع أصدقاء وأقارب وأصحاب وزملاء ورفقاء الأستاذ “عثمان مصطفى” يتقدمهم نخبة من الفنانين والمختصين فى المجال الموسيقى والإبداع وإخوة من الصحافة الفنية وشعراء وملحنين إمتلأت بهم ردهات القاعه وفى مقدمتهم، الأنيقة الأستاذة /حنان بت الأستاذ/ الراحل المقيم إسماعيل حسن والصحفي القدير، دقش والموسيقار عبد الطيف خضر الحاوى والمسيقار حسن بابكر على سبيل المثال لا الحصر.
وبدأت الإحتفائية بأيات من الذكر الحكيم وبعدها توالت الفقرات بدءا بالسيرة الذاتية للبروف عثمان مصطفى
الإسم عثمان مصطفى سليمان الإمام من المواليد 1946م من مواليد الرميلة نال درجة البكلاريوس والدكتوراة والبروف بجامعة السودان ورائد الأغنية السودانية وهى أعلى درجة تمنح لفنان وسكيرتير إتحاد الفنانين فى الثمانينيات ونال بعثات تعليمية كل من إيطاليا وروما فى مجال الموسيقى.
وبعده تحدث الأستاذ/ حمد الريح وقال عثمان، هو عنوان الكفاح والنضال والإصرار والعزيمة جاء ليكون كبيرا ومتفردا ويملك صوتاً قوياً ونادراً ويصل درجة أعلى ويتحكم فيه، وشكر الإخوة الحضور وغني في البداية ناس ليلة وعجبونى الليل جوا وتجاوب معها الحضور وإعتذر بعدها عن المواصله لإتباطه فى موقع آخر، وتحول المايكرفون للموسيقار والملحن حسن بابكر صاحب الثنائية مع محمد ميرغنى وله أعمال فنية مع زيدان وفنانين آخرين ووصف عثمان بصاحب الصوت الجميل المدهش وقال مهما تحدثت لا أعطى لعثمان حقه فى هذه الجلسة وشكر أسرة المنتدى العائلي ودورهم الرائد فى مثل هذه المناسبات وتلاه فى الحديث الموسيقار والملحن، خضر الحاوى بعبارات مقتضبة وقال عثمان فنان عملاق يستحق التكريم والتقدير وشكر القائمين بهذا العمل الكبير والإخوة الحضور.

وتحدث الفنان الكبير على إبراهيم اللحو وقال أنا و عثمان و حمد الريح دفعة وأبنا جيل واحد وغنى، أغنية تواه أنا كل الظروف جربتاها وأيضا كان الأستاذ / الموسيقار / عادل مسلم موجودا وتجاذبنا أطراف الحديث فى مواضيع عديدة ولكن الذمن لم يسعفنى لإرتباطي وخرجت على التو …..،

موسى نجمة
[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. الفنان القامة البروف عثمان مصطفى أحد أعلام الفن السودانى وهو رمز من الرموز فى هذا المجال يملتلك صوتا نادرا لن يتكرر وهو مؤهل من جميع النواحى الفنية والإجتماعية والثقافية وهو صاحب مدرسة فنية متفردة لا تخطئها العين ..وهو جدير بأن يكرم التكريم اللائق بما قدمه وتفرد به …
    كنت وما زلت من أشد المعجبين بهذا الفنان العملاق الذى كتب اسمه فى سجل الخالدين فى تاريخ الفن السودانى …وأحسب أنه قد تفوق على قرنائه الأفذاذ …وردى / إبراهيم عوض /العميد أحمد المصطفى / عثمان حسين / صلاح بن البادية / أبو داوود /محمد الأمين / زيدان /حسن عطية الخخخخخخخخخخخ القائمة الذهبية أحسب أنه قد فاقهم جميعا بثقافته وتخصصه وموهبته وندرة صوته ودرجته العلمية الرفيعة المستحقة فى مجال الفن ..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..