ندوة سياسية كبري للجبهة الثورية السودانية بلندن

ندوة سياسية كبري للجبهة الثورية السودانية بلندن
تقيم الجبهة الثورية السودانية بالمملكة المتحدة وايرلندا الشمالية
ندوة سياسية كبرى يتحدث فيها قيادات من الجبهة الثورية
الاستاذ التوم هجو نائب رئيس الجبهة الثورية
الاستاذ احمد تقد لسان حركة العدل والمساواة السودانية
الاستاذ ابو عبيدة الخليفة عبدالله التعايشى حركة تحرير السودان قيادة مناوى
الاستاذ يوسف اسحق حركة تحرير السودان قيادة عبد الواحد
الدكتور عمر شركيان الحركة الشعبية لتحرير السودان
وسيخاطب الندوة عبر الكونفرس كول القائد / منى اركو مناوى نائب رئيس الجبهة الثورية
ورئيس حركة جيش تحرير السودان
الزمان السبت 29 يونيو 2013
على العنوان التالى
258 Harrow Road
The Stowe Centre
london W2 5ES
للاستفسار الرجاء الإتصال بالارقام التالية
07961 060904
07438 318591
07960706214
07944 039262
07401 851504
بيان من إتحاد دارمساليت حول إجازة مجلس أرانينق وعقداء دارمساليت بإنضمام الشباب إلى صفوف الجبهة الثورية السودانية
بيان من إتحاد دارمساليت حول إجازة مجلس أرانينق وعقداء دارمساليت بإنضمام الشباب إلى صفوف الجبهة الثورية السودانية
06-17-2013 10:18 AM
أولاً، نحيي قرار مجلس قادة أركان الدفاع التقليدين لدارمساليت المعروفين ب (العقداء والأرانينق) على دعم مشروع الكرامة الإنسانية “وثيقة الفجر الجديد” بمليون شاب وكادرمقاتل في صفوف الجبهة الثورية السودانية برئاسة الفريق مالك عقار ورفاقه المناضلين، من أجل إسقاط نظام مجرمي الحرب برئاسة عمر البشير. لقد ناضل ثوار السودان في أقاليم كل من الجنوب والشرق والغرب على مدى عشرات السنوات، إنطلاقاً من مبدأ إقامة دولة تحكمها سيادة حكم القانون يتساوى فيها كافة المواطنيين بمختلف توجهاتهم الثقافية والدينية والفكرية والسياسية فضلاً عن إحترام حقوق الإنسان وفقاً للمعايير الدولية.
ثانياً، إن نظام الإبادة الجماعية في الخرطوم أثبت للشعب السوداني أنه يشتهي حكمهم ولو يؤدي ذلك إلى إبادة مئات المواطنيين المدنيين الأبرياء وتقسيم السودان إلى دويلات، ما دام أن النظام يحكم ويجعل من ثروات السودان إلى ملكية خالصة لأسر العصابة الحاكمة بإسم المؤتمر الوطني. نتيجة لهذه السياسات الفاسدة من النظام والمتواصلة فقد المواطن السوداني: الأمن والصحة والعيش الكريم والتعليم بما في ذلك قيمته الإنسانية لدى الشعوب الأخرى أو الحكومات حيث أصبح مهاناً في كرامته الشخصية من أي وقت مضى.
ثالثاً، يؤكدوا المعارضون السودانيون المقاتلون منهم بالسلاح ضد النظام أوالتجمع السياسي المعارض بالداخل الذين حملوا سلاحاً ضد هذا النظام الفاسد في فترة سابقة قبل أن يعقدوا إتفاقيات سلام معه، إن النظام لا يريد سلاماً في السودان لأنه جاء بالإنقلاب، لذلك يشتهي أن يحكم السودان خارج الأطرالديموقراطية والتعددية الثقافية والدينية منفرداً أو مع أحزاب مصتنعة منه المعروفة “بأحزاب الفكة” إلى الأبد. علاوة على أن النظام أشرك حربه ضد مواطني بلاده بجلب المقاتلين المتشددين من دول غرب أفريقيا والقوات التشادية والخبراء الإيرانيين حيث جعل معركة إسرائلية إيرانية على رؤس الأبرياء في السودان. من أجل إنهاء هذا الحكم المستبد تم إنشاء تحالف كاودا بقيادة الحركات التحررية السودانية كلاً من الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال بقيادة الفريق مالك عقاروحركة تحرير السودان بقيادة الرفيق مني مناوي وحركة تحرير السودان بقيادة الرفيق عبدالواحد النور وحركة العدل والمساوامة السودانية بقيادة الرفيق الدكتور جبريل إبراهيم. فيما بعد خاطب تحالف كاودا عبر الرفيق الفريق عبدالعزيز آدم الحلو رئيس الحركة الشعبية لتحرير السوان بجنوب كردفان نائب رئيس الحركة ورئيس هيئة الأركان لجيش الحركة والجبهة الثورية كافة قطاعات الشعب السوداني مقدماً لها دعوة الإنضمام لتحالفه من أجل إسقاط النظام وإتاحة الفرصة للشعب السوداني كي يختار كيف يحكم لنفسه.
رابعاً، كانت قبول الدعوة من المكونات السياسية المعارضة للنظام ومنظمات المجتمع المدني متمثلاً في الطلاب والحركات الشبابية المطالبة بتغيير النظام والمرأة السودانية الجريئة وحركة تحرير كوش وجبهة الشرق حتمية. بذلك تحقق أول إنتصار سياسيى لصالح مشرو ع التحالف الوطني بإعلان إنضمام القادة الوطنيين البارزين في حزبي الأمة بقيادة نصر الدين الهادي المهدي نائب رئيس حزب الأمة القومي والإتحاد الديموقراطي الأصل بقيادة التوم هجو ليكسر بذلك، الحاجز الوهمي الذي وضعه النظام على بعض أفكار مواطني السودان بأن الجبهة الثورية ذات تابع عنصري. توالت هزائم أسواق بضاعة المؤتمر الوطني الفاسدة حيث كانت المفاجأة بإعلان ” ميثاق الفجر الجديد” بحضور ممثلي التجمع السياسي السوداني المعارض بقيادة فاروق أبوعيسى. وكان حضور كل من رئيس حزب الوسط الإسلامي وعضو سابق لهيئة علماء السودان الدكتور يوسف كودة وقائد حزب الأمة الوطني المعارض السيد: مبارك الفاضل. حيث أن القادتين خاطبا الشعب السوداني برسائل وطنية ودينية صريحة بفساد الإنقاذ وبأن النظام يتخذ من الدين الإسلامي والعروبة متكأً له في محاربته للمواطنة المتساوية والتقسيم العادل للثروة والسلطة فضلا عن الخدمات الأساسية على مستوى السودان، لكن الدين الإسلامي والعروبة بريئان من نظام البشير وأعوانه. وتمنى الشيخ كودا أن يحذو السودان حذو إسرائيل في الديمقراطية والولايات المتحدة الأمريكية في المواطنة.
خامسأ وأخيراً، في جلسة إتحاد دارمساليت بمكتبيه التنفيزي ومجلس الشيوخ الأسبوعي أقر قادة الإتحاد بتأييد ومساندة قرار مجلس العقداء والأرانينق لدارمساليت الذي يهدف بدعم الجبهة الثورية السودانية بمليون شاب من مختلف أماكن تواجدهم داخل وخارج السودان. ونؤكد لمجلس العقداء والأرانينق، بأننا في خندق واحد وتحت تصرف قيادة الجبهة الثورية برئاسة الفريق مالك عقار. إذ أننا ننادي أيضاً كافة أبناء السودان وخصوصاً لأولئك المتضررين جراء سياسات النظام بشكل أوسع وللذين يعملون في الجيش النظامي والشرطة السودانية بمختلف مسمياتها، وكذلك في الأجهزة الأمنية والدفاع الشعبي أن ينضموا من مواقع عملهم إلى أقرب فصيل من فصائل الجبهة الثورية السودانية. مؤكدين لكم بأن الفرصة في أيديكم، ولولا قتالكم المتواصل ضد رفاهية وأمن أمهاتكم ونسائكم وأبناءكم في أقاليم السودان المختلفة من أجل حماية الدكتاتور الظالم عمر البشير لكان قد تحقق “مبدأ إقامة دولة تحكمها سيادة حكم القانون يتساوى فيها كافة المواطنيين بمختلف توجهاتهم الثقافية والدينية والفكرية والسياسية فضلاً عن إحترام حقوق الإنسان وفقاً للمعايير الدولية” في زمن قصير وأقل تكلفة.
من أجل إنهاء مشاهدة ساحة الفداء ووقف إزدياد أعداد الجرحى والمعاقين الذين تبطر أجزاءهم بلا مقابل والموت اليومي لأفراد الجيش والشرطة السودانيتان ووقف الإبادة الجماعية التي ترتكب بإسمكم بقيادة الإرهابيين المندسين في تسيير قيادة الجيش والشرطة السودانية لسلب حقوق المواطنة المتساوية والسلطة والمال العام لصالح أسر وأفراد المؤتمر الوطني الذين لا علاقة لهم بالوطنية أو الدين الإسلامي، عليكم أن تنضموا للجبهة الثورية وصوبوا بنادقكم كل من موقعه في وجه هؤلاء الشرذمة القلة المنهارين.
رئاسة الإتحاد
16 يونيو 2013
[email protected]
9 | 0 | 3139
What time…thanks
الساعة الخامسة مساءً