الحكم بالاعدام على سبعة من عناصر "حركة العدل والمساواة".
ذكرت "وكالة الأنباء السودانية" الرسمية أنَّ "محكمة في مدينة الفاشر في إقليم دارفور غرب السودان حكمت بالاعدام على سبعة من عناصر حركة العدل والمساواة المتمردة في الاقليم المضطرب".
ونقلت الوكالة عن نائب مدعي جرائم دارفور الفاتح طيفور قوله: "إنَّ المحكمة أصدرت حكماً بإدانة سبعة متهمين من أصل المتهمين العشرة بموجب المادتين الخامسة والعاشرة من قانون مكافحة الارهاب"، اللتين تنصان على إعدامهم شنقاً حتى الموت.
وكانت القوات الحكومية السودانية إعتقلت المتهمين العشرة إثر هجوم نفذته الحركة المتمردة على قافلة تجارية أتية من العاصمة الخرطوم تحرسها قوات حكومية، وقتل نتيجة هذا الهجوم مطلع العام الماضي 53 جندياً سودانياً.
(أ.ف.ب.)
الجعل فى مراجع اللغة العربية تعنى نوع من الحشرات تدب على الارض
يا اولاد اللذين ما تعلقوا على هذا الخبر عشان رضيانين يا ابناء القتلة يا مصاصئ الدماء كدة فرحانين دوركم ح يجى والله يحرمكم من اطفال طالما نهبتوا البلد وسرقتوا المال
ناس الانقاذ بركوب راسهم وإصدار أحكام اعدام للمدنيين من الحركة الشعبية والأسري من العدل والمساواة يجهزون لنهاية نظامهم الفاشي على صورة أفظع بكثير من نهاية القذافي
الحكم العدل مطلوب ونتمني ان يعم كل الظالمين حتي لا يصدق علينا قوله صلي الله عليه وسلم(اذا سرق فيهم الشريف تركوه واذا سرق فيهم الضيف اقاموا عليه الحد)
شيئ طبيعى أن يحكم على قطاع الطرق هؤلاء بالاعدام فكيف بالله عليكم يبررون هجومهم على قافلة تجارية أتية من العاصمة الخرطوم تحرسها قوات حكومية و يقتلون 53 جندياً و بالتأكيد هناك من لقى حتفه من المواطنين الأبرياء، ما الداعى للهجوم على قافلة تجارية تابعة للمواطنين، هذه أموال مواطنين و القوات الحكومية فقط تقوم بحراستها، و لكن هذا ليس بغريب على الحركة الشعبية فقتلها لبعض أعضاء حزب الأمة من المزارعين فى منطقة النيل الأزرق فى الأيام القليلة الماضيية الا دليل سافر على همجيتها و عشوائيتها و استهدافها للمواطنين.
بالتاكيد في حكم عادل الحمدلله وطال ما المتهمين 10والحكم علي 7ازن توجد اشاره الي تطبيق القاعده الاصوليه المتهم بري حتي تثبت ادانته وربنا يعين القضاء السوداني ولاكبير علي القانون
كل يوم نسمع اخبار القتل والاقتتال الساعة قربت في اخر الزمان يكثر الهرج والمرج قيل الهرج والمرج كثر ه الموت بدافع وبدون دافع قافلة تجارية تذهب الي اهلنا في دارفور تقابل بالمدافع والدوشكات والله يصيبنا الحزن والاسي لمقتل الجنود الذين يحرثون هذه القوافل والسائقين هولاء جميعا مواطنين سودانين مقلوب علي امرهم ما ذنبهم اقول لهذه الحركات لن تستفيدي شيئا من ذلك الجماعة الكبار قاعدين نليمن في عماراتهو
دا كلام صاح لو كانت حكومتنا بتعمل كدى من زمان ما كان حصل الحصل;) ;) ;) ;) ;)
هؤلاء مجرمين وقتلة ففى أمدرمان هل قتلوا البشير وزمرته ام قتلوا عامة الناس فالاوباش الذين يرسلونهم فقط تعليماتهم هى أقتلوا ولايدروا ان القتل من اعظم الذنوب عند الله فمصيرهم مصير شارون وهو المسخ
الي صاحب التعليق دنقلاوووي احترم نفسك ومافي داعي للكلام الفارق نحن نربا بانفسنا من هذه التعليقات العنصرية
جاء في الخبر انهم قتلوا 53 جنديا كانوا في قافلة ذاهبة الي دارفور0 هل يعتقد هذا النظام الوثني العنصري كانوا ذاهبون لتوزيع الورود ورقص الهبهوب بل كانوا ذاهبون لعمليات التطهير العرقي 0 لذلك يعتبر هذا الحكم جزء من ذاك السناريوا وسيضاف الى ادانات لاهاي0 :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: 0
jedddo / عبدالسلام مخنار /احمدودالباوقه/السوداني /محمد خليل/ شخص واحد من كتيبة الدجاج الالكتروني يعلق بنفس الاسلوب ويكرر نفس الكلام ..وبعدين يا نفعجي الناس الماتت في دارفور ولا النيل الازرق ولا جنوب كردفان ديل ما هزو فيك شعرة ؟!!عشان كده نحن بنقول انك مجرد من الاحاسيس لانو الكيزان لمن يجندو عملاء زيك بغسلو ليهم مخهم وببقوهم تابعين يطرشو كلام بدون دراية وبدون فهم يخس عليك
اذا كان عدد القتلى من الجنود 53 فهذا يعني أن عدد الجنود المرافقين للقافلة اكثر من مئة جندي فهل هذا العدد منطقي؟
في قوله تعالي لا تقتلو النفس الابالحق في اعدام المحكومين يعتبر واحده من جرائم هذا النظام لاهل دارفور فبداء المؤتمر الوطني يبيد الصفوه بعدما قتل الملاين من هذا الشعب المسكين وين الضمير الانساني اذا كان تونسي واحد يموت تخرج كل تونس وتسقط النظام فمبال ملاين السودانين يموتون ولا يحركون ساكن الله يكون في عونا الهم ساط علي النقاذ النيتو كما سلطه علي القذافي قولو امين ياشرفاء الشعب السوداني الفضل قبل يبيدكو هاولا الجزاره:o :o :o :o ( )
الحكومة فى حالة حرب مع هؤلاء وعلى ذلك هم اسرى حرب ويجب معاملتهم كاسرى حرب واعدامهم ليس قانونيا وتتحمل حكومة الخرطوم مسئولية سلامتهم حتى تضع الحرب اوزارها .
يالدنقلاوي شكلك ماعندك منطق الناس تناقش في قضيه عامه ولاعلاقه لها بافكارك السيئه وتاني حاجه اسال حبوبتك من قبائل السودان ومن اصلك انت بالزات اتاكد حاتكون كل قبائل السودان دمها جاري في دمك
يا مرتضى يا مريض شفاك الله فكل ماتكتب محاسب به امام الديان فاذاكانت الحكومة قاتلة وامراء الحرب قتلة فكيف تفتى وكل دم مسلم حرام سواء ابيض او اسود والله يقول ( ولكم فى القصاص حياة يا أولى الالباب ) دعك عن الحكومة والمعارضة فالجهل مصيبة يورد صاحبه موارد الهلاك والحساب يوم القيامة فرادى
"القوات المسلحة تحمي قافلة تجاريه تشتبك معها عناصر حركة العدل والمساواة ويروح ضحيتها أكثر من خمسين جنديا". هذه القافلة تثير الشكوك، لماذا كل هذا الرتل العسكري الذي يحرس هذه القافلة التجارية. هذا الحكم باطل، هؤلاء أسرى حرب وأي تنفيذ لمثل هذا الحكم يعتبر تصفية جسدية لهؤلاء السودانيين ويندرج في مصاف الجرائم ضد الإنسانية. قولوا أن هؤلاء متمردين تم القبض عليهم وتصفيتهم ولا تتحدثوا عن إرهاب لأن النظام نفسه إرهابي وخمسة وخمسين من عناصره مطلوبون للعدالة الدولية.
إلى دنقلاوى لماذا هذه العنصريه البغيضه فأنت تسئ للأكبر قبيله سودانيه فهل من إلاسلام ألاسائه للاشخاص أبرياء لم يقرفوا زمبا سوى اللانتماء لهذه القبيله شفاك الله
ن يعدم في ليلة واحدة 28 ضابط لن يصعب عليه اعدام سبعة
وعندي سؤال الجكومة عمرها ما اعترفت انو مات ليها 53 جندي في هجوم واحد
اشمعنا الاعتراف الان
نرجو ان لا يكون من الادلة الملفقة
ونحن نعلم ان الحركات تهاجم القوافل التجارية
لكن ان 53 جندي في قافلة تجارية يتبادر الى ذهننا سوال مفاده يا ترى كم كان عدد الجنود الذين يتبعون القافلة.
وان كان عددهم كبير حسب عدد القتلى كيف تمكن عشرة متمردين من مهاجمة مثل هذه القوة وقتل العشرات
نرجو ان يتم نشر تفاصيل هذه المحاكمة
عودتنا الانقاذ دائما بالاحداث الغريبه والمريبه بدأً من موت الزبير وابراهيم شمس الدين واختفاء الطيب سيخه ومكوث محمد طاهر ايلا بالسعوديةلمدة شهر ثم العودة واحداث كثيرة لا يسع المجال لذكرها يبدو اننا في حوجة لوكيليكس سودانية
تدب علي الارض ويلم الوساخه وسريع الحركه ولذا سميه جد الجعليين بجعل وهو كان احد العبيد في عهد الرسول واما عن محاكمة الاحرار يؤكد لنا ذلك بان قضاء السودان بل حكومته لايفهمون شئ عن النضال ولايعرفون الفرق بين الارهاب والنضال ومهما ان يكون فاحرار دارفور وكردفان وكل من يحمل السلاح ضد الحكومه فهو مناضل فالارهابي هو من يدعم حزب الله وحماس واحتفظ بشاليت داخل الخرطوم منافيا التعهدات الدوليه والشرع وبماذا يحكم علي من خان المسلمين والدوله
أنا أعتقد ما يسمي نفسه الدنقلاوي هذا ليس بدنقلاوي بل شخص مدسوس هدفه إثارة البلبلة بين القبائل المعنية التي تحترم بعضها البعض على الأخوة المعلقين أن يكونوا أكبر من الرد عليه وفهم ما يحاك وينسج ليلاً
نحن نعيش بقانون الغـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــابه
والقادر ياكل الضعيف وماظنيت فى زول معارضنى
لـــــــــــــــــــــــكن مايؤسفنى حقاَ اسلوب وطريقه
الحوار المتخلفه بين المتصفحين وهم من الطبقه التى
تعلم ماتقول – تشكر كتير دكتور محمدخليل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
الله يحميكم ياشعب السودان …..ربنا يمهل ولايهمل ….
.سلط الله عليكم هؤلاء الحكام لان الشعب السودانى ابتعد تماما عن ذكر الله …..اصبحت كل الشوارع تصرخ بالذنوب ….الغناء والفساد لوث كل تراب الوطن الغالى …غضب من الله عليكم ….توبوا وارجعوا الى الله حتى يرضى الله عنكم ….وحتى تنكشف الغمامة السوداء التى دمرت كل الوطن ….ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لايحتسب ….اين الحجاب ؟ اين العفاف ؟ واين بنات السودان من الدين ؟ اين رجال السودان من الدين؟ للاسف حتى المتدينين ينتمون الى الصوفية واصحاب البدع والخرافات ….انعزلتم تماما عن السنة والدين ….فكيف تجدون الامن والامان ؟توبوا الى الله ….توبوا الى الله ….توبوا الى الله ….توبوا الى الله تسعدوا وترتاحوا دنيا وآخره …..الله يهديكم ويهدينا يارب