خروج أرانب الأسلام السياسى السودانى من جحورهم

عار وفضيحه أرتكبتها تيارات الأسلام السياسى السودانى فى النظام أو المعارضه (الكاذبه) من خلال موقفها ( الخائب) من ثورة 30 يونيو المصريه التى تعد أعظم وأروع ثوره فى العصر الحديث اذا لم تكن فى التاريخ الأنسانى كله، حيث خرجت للشوارع المصريه حوالى 33 مليون أنسان وليس ذلك بغريب فمرسى الأخوانى حصل على حوالى 51% من اصوات الناخبين المصريين فى انتخابات الرئاسه وبدعم من بعض القوى المدنيه والليبرالبه يعنى رغم ذلك وقبل أن يظهر سوءه وديكتاتوريته وعمله الدوؤب على تمكين جماعته و(أخونة) الدوله، صوت ضده حوالى 49 % من المصريين، فما هو المتوقع عند أى انسان عاقل بعد أن ادرك فشله وفشل جماعته وبعد انقلابه على النظام الديمقراطي وتعديه على سلطة القضاة واساءته اليها وبعد تهجمه المتواصل على الأعلام الحر، ومن قبل ذلك كله رسالته الرقيقه والحميمه للرئيس الأسرائيلى التى ظن أنها لن تكشف والنى جاء فيها :
((صاحب الفخامة شمعون بيريز رئيس دولة إسرائيل عزيزى وصديقى العظيم:
“لما لي من شديد الرغبة في أن أطور علاقات المحبة التي تربط لحسن الحظ بلدينا، قد اخترت السفير عاطف محمد سالم سيد الأهل، ليكون سفيرا فوق العادة، ومفوضا من قبلي لدي فخامتكم، وإن ما خبرته من إخلاصه وهمته، وما رأيته من مقدرته في المناصب العليا التي تقلدها، مما يجعل لي وطيد الرجاء في أن يكون النجاح نصيبه في تأدية المهمة التي عهدت إليه فيها. ولاعتمادي على غيرته، وعلى ما سيبذل من صادق الجهد، ليكون أهل لعطف فخامتكم وحسن تقديرها، أرجو من فخامتكم أن تتفضلوا فتحوطوه بتأييدكم، وتولوه رعايتكم، وتتلقوا منه بالقبول وتمام الثقة، ما يبلغه إليكم من جانبي، ولا سيما إن كان لي الشرف بأن أعرب لفخامتكم عما أتمناه لشخصكم من السعادة، ولبلادكم من الرغد”.ويختم : “صديقكم الوفي محمد مرسي”)).
ثم بعد ذلك تنكر (مرسى) لوصفه السابق لليهود بأنهم “ابناء قرده وخنازير”، مما يؤكد كذب الأخوان ونفاقهم وتنكرهم لمواقف كانوا يزائدون بها على جميع الأنظمه التى سبقت ثورة 25 يناير وكان يقولون انها عميله لأمريكا وأسرائيل.
فكانت تلك المواقف بداية تدنى شعبيته رغم قلتها من الأساس وسط القوى المدنيه، ولم تبق له غير جماعات (السمع والطاعه)، فالشعب المصرى فى غالبه لديه حساسيه مفرطه فى التعامل مع أسرائيل لأنه لا يوجد بيت مصرى لم يفقد شهيدا خلال الحروبات العربيه الأسرائيليه منذ عام 1948.
فعن اى اسلام يتحدث مرسى ومن يؤيدونه الآن فى مصر أو من (ارانب) الأسلام السياسى السودانى الذين خرجوا من جحورهم الآن بعد أن أمتلأ ميدان رابعه العدويه بحوالى مليون متظاهر من كآفة قوى الأسلام السياسى المغرر بها؟
وكأن أؤلئك (الأرانب) جميعا لم يسمعوا بتلك التصريحات أو يقرأوا تلك (الخطابات) الحميمه يتقدمهم شيخهم (الترابى) الذى لا يريد أن يقابل ربه بعد أن يعتذر لشعب السودان بسبب ما فعله به ومن خلفه مساعده (على الحاج) ومن الطرف الآخر الوهابيه انصار السنه و(ألسنه) منهم براء اضافة الى (البكاى) عصام البشير لا أدرى هل يبكى لأنه تذكر (مجدى وجرجس واركنجلو) أم تذكر شهداء رمضان ال 28 أم ال 2 مليون فى الجنوب أو ال 300 الف فى دارفور أم المغتصبات ومن عذبوا فى بيوت الأشباح أو من شردوا من وطنهم .. أرانب الأسلام السياسى يتباكون على الديمقراطيه فى مصر 30 يونيو وكأن النظام (الأخوانى) الذى ارتكب جميع تلك الجرائم مضاف اليها جريمة التسبب فى فصل الجنوب جاء عن طريق (الديمقراطيه) التى حصل فيها قبل انقلابه على الشرعيه ، على 51 مقعدا فقط غالبيتها مقاعد الخريجين.
نعلم أن الثوره عندهم تعنى ما كان يحدث فى (افغانستان) وذبح الأبرياء فى العراق وسوريا .. أو أن تأتى بنظام (أسلاموى) عن طريق الأرهاب والمتاجرة (بالدين) كما حدث فى مصر بعد 25 يناير وبخلاف ذلك تعتبر (انقلاب) حتى لو خرج فى تلك الثوره أكثر من 30 مليون انسان، والديمقراطيه عندهم تعنى تحقيق أغلبيه فى صناديق الأنتخابات ثم ينقلبوا عليها وينفذوا نهجهم المتكئ على مبدا (السمع والطاعه) و(الشورى) التى تعنى حكم (فرد) راشد لشعب من التبع (القاصرين)، ذلك الحاكم ينتقى مجموعه من أهل الحل والعقد يعرض عليهم قضايا الدوله ومشاكلها، لكن من حقه (اذا عزم أن يتوكل) وأن يتصرف كما يشاء وكأنه (اله) غير عابء لرؤية مستشاريه اذا كانت صائبه أو خائبه، وهذا امر لا يجوز الا (لنبى) يأتيه الوحى ويصححه اذا اخطأ لكنه لا يجوز لأنسان يخطئ فى كل قرار مثل (مرسى) .. وما هو مضحك ويثير السخريه، أن الأرهابى (طارق الزمر) قاتل (ألسادات) الذى ينتمى لأحد الجماعات الأسلاميه قال : عليه (بيعه) لمرسى !!
وهذا قول تلمح منه عدم قناعته (بمرسى) لكن عليه (بيعه) هى التى تجعله يقف فى صفةف الثوره المضاده، فاذا كان الأمر كذلك، فما هى علاقة (البيعه) بنظام (ديمقراطى) ؟؟
اما اكبر (الأرانب) التى خرجت من جحورها فى (السودان) فهم جبناء النظام، الذين كانوا تحت (جزمة) مبارك لسنوات طوال وحينما سقط قالوا انه كان يـتآمر عليهم بعد أن صمتوا لعدة ايام خلال الثوره، وكيف يتكرم رئيس على دوله يتآمر عليه (رئيسها) بالأبقار وبحريات اربع من طرف واحد وبهدايا (سيارات) فارهة لمنتخب كرة قدم، هل يا ترى طلب منه تلك الهدايا (بالقوه)؟
ذلك كان موقف (الأرانب) مع (مبارك)، وحينما أستلم نظام الأخوان المسلمين الحكم بعد (انتفاضه) انحاز فيها الجيش للشعب وبعد أن حكم العسكر لمدة عام ومرروا للأخوان المسلمين كلما يريدون ومهدوا لهم الطريق بالفوز بالأنتخابات فرحوا وهللوا ولم يقولوا ذلك انقلاب عسكرى، لكن حينما عرف الشعب المصرى حقيقة الأخوان المسلمين وعدم علاقتهم بالدين أو الأسلام فهب وثار عليهم وملأ ميادين مصر فى كآفة المحافظات وبعدد تجاوز ال 30 مليون، لم يرها أو يقتنع بها الا عميان البصر والبصيره، مما دعا الجيش المصرى الوطنى أن ينحاز لرغبة شعبه الثائر مرة أخرى وفى رقى وتحضر فام بتسليم السلطه منذ اول يوم للمدنيين حيث نصب رئيس المحكمه الدستوريه رئيسا على البلاد، اصر اؤلئك الأرانب على أن تلك الثوره (انقلاب) عسكرى!
انها عدم امانه وموقف جبان ضد رغبة شعب فى أن يتمتع نظام مدنى ديمقراطى ودوله تحترم القانون والمؤسسات، يسئ لشعب السودان الذى لا يمثله النظام.
(ارانب) السودان يتباكون لأنهم يشعرون بالكراسى تهتز تحتهم وأن شعب السودان لو تمكن من اشعال ثورته (المنتظره) فلن يقبل بغير دوله مدنيه ديمقراطيه حديثه، فالدوله الدينيه الجهاديه (الكاذبه) لم ير منها غير الذل والمهانه والفقر والجوع والتشريد والقتل وانفصال الجنوب العزيز.
ختاما وباسماء شرفاء السودان واحراره فى كل مكان وبأسم كل عاشق للحريه ويعمل من أجل الديمقراطبه، نتبرأ من موقف (أرانب) الأسلام السياسى السودانى الذى لا يمثل شعب السودان العظيم السعيد بثورة 30 يونيو المصريه والمؤيد لها .. ونشكر ثوار مصر الشرفاء الذين كشفوا هؤلاء الأسلاميين على حقيقتهم أمام العالم، من يعمل منهم فى النظام أو من يدعى معارضته وأتضح بالا فرق بين (أحمد) و(حاج أحمد) كما ظللنا نؤكد دائما بأن كل من يلتزم بذلك المنهج الظلامى فهو يحمل فى داخله (جرثومة) ارهابى و(جينات) قاتل، كما راينا باعيننا كيف قتل أحدهم شابا صغير سن رميا من أعلى عمارة كما ترمى (كرة) دون شفقه أو رحمه .. وكلما نتمناه الآن وبعد أن رأى أقزام النظام السودانى خروج بعض المهووسين الأسلاميين الذين يمثلون (فلول) الثوره المضاده فى مظاهرات، ظنوا أن الدوله (الظلاميه) عائده فى مصر من جديد، بدوأ فى التصريح بعبارت تفتقد للرجوله والأمانه والأخلاق ونسوا تصريحهم (الراجف) الذى صدر قبل يومين (بأن ما يجرى فى مصر شأن داخلى) .. كلما نتمناه أن تسارع الأدارة المصريه الثوريه الجديده بعد ثوره 30 يونيو بتوقيع مصر (فورا) ومصادقتها على ميثاق المحكمه الجنائيه الدوليه، حتى نرى هل تستطيع (ارانب) النظام المجرم أن تتحرك الى أى جهة، أم أن تغتال بعضها كما اغتالت (كشيب) المطلوب للعدالة الدوليه، لكى تعيش؟
تاج السر حسين ? [email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. اخى هؤلاء المتأسلمون لا يعرفون الديمقراطيه ولديهم نرجسية مفرطه تجاة الكرسى … وميكافيليتهم معروفه للوصول والجلوس

  2. – ما حدث فى 30 يونيو انقلاب عسكرى كامل الدسم ومع سبق التآمر والترصد .
    – يقوم التلفزيون السعودى ومحطات كثيره كل عام بنقل كل شعائر الحج من الجو وما شاهدناه يوم 30 يونيو اقل مما نشاهده من كثافه الناس فى الحج ورغم ذلك لم يتجاوز عدد الحجاج فى سنه من السنين سبعه مليون ؟
    – مظاهرات 25يناير كانت ضد نظام ديكتاتورى ومظاهرات 30 يونيو ضد رئيس انتخبه الشعب فلا مجال للمقارنه من الاساس .
    – اندلعت المظاهرات الان ضد الرئيس الجديد وانسحب حزب النور السلفى من خارطه طريق السيسى فماذا هو فاعل .
    – لو أن الاخوان لم يفوزوا وفاز شفيق او حمدين صباحى وخرج عليهم الاسلاميين بأكثر من الذين خرجوا فى 30 يونيو وانحاز لهم الجيش هل كنت ستسميها ثوره يا أستاذ سرالختم ؟؟؟؟

  3. يوم 30 يونيو العظيم قبر الشعب المصرى التنظيم الماسونى العالمى العميل المسمى باسم الاخوان المسلمين .. قبره الى الابد .. يوم 30 يونيو العظيم هو اليوم الذى هلك فيه حسن البنا تحت اقدام المتظاهرين .. يوم 30 يونيو داس الشعب المصرى بأحذيته على نظرية جاهلية القرن العشرين ومؤلفها الهالك سيد قطب .. سحق مؤمنو القرن الواحد والعشرين من المسلمين دجال القرن العشرين .. وظل الاسلام منارة للحرية والهدايه الى يوم الدين .. عاشت مصر ..

  4. بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

    سقوط الإخوان

    بقلم : سيد أحمد ولد محمود
    المتتبع اليوم لما يجر في الوطن العربي عموما، ومصر العروبة خصوصا يجد نفسه أمام مشهد خطير على مستقبل الأمة وعقيدتها
    فقد كانت بعض شعارات الإخوان قبل الوصول للسلطة على النحو التالي
    – الإسلام هو الحل بما يعني ذلك من تطبيق لمقتضى الإسلام السمح العادل، الأمين المؤتمن الزاهد.
    – خيبر… خيبر يا يهود جيش محمد سوف يعود دعوة لمقاتلة اليهود وتحرير أرض العرب والمسلمين بالجهاد المخلص لوجه الله تعالى حتى لو اجتمع أهل الأرض كلهم.
    – تحريما لبنوك ومصارف الربا وان أي تعامل ربوي حرام يجب القضاء عليه بأسرع وقت، لأنه سبب مشاكل الأمة.
    – لا للكفر وأسياده أمريكا وفرنسا وكل الغرب، لأنهم لا خير فيهم وتجب محاربتهم وعدم الاقتداء بهم أو التبعية لهم. هذه بعض شعارات الإخوان وقد شكل وصولهم للسلطة في كل من تونس وليبيا والمغرب ومصر حدثا تاريخيا، حيث كان الكثيرون يعولون على شعارات الجماعة وما يحملونه من أفكار اقتداء بالصالحين والأولياء.
    فكانت ليبيا نقيضا للقول والشعار وتمت الاستعانة بأهل الكفر عامة، وبعد ما جرى من أحداث تتنافى مع الدين والقيم دخلت ليبيا في دوامة الاقتتال ولا تزال تتخبط فيه رغم حكم الاخوان ودعم الكافر وشبيه الكافر، وساءت وضعية الشعب الليبي بعد رحيل برنار هنري ليفي الصهيوني حاملا معه كل
    خيرات ليبيا التي كانت من اغنى الأقطار العربية واستطاعت في زمن مضى ان تقول لا رغم الحصار.
    اما في تونس الخضراء تونس المدنية فتحولت تونس إلى ممول للإرهاب الفكري وتصفية المفكرين بجانب مسجد”.
    أما في المغرب فلم يتغير الوضع، فالوضعية المعيشية أصعب وبنوك الربا في تزايد.

    اما في أرض الكنانة، مصر التاريخ ففاز فيها الاخوان بشعارات كانت السبب في سقوط نظام العمالة وتدهور اقتصاد تونس وساءت أحوالها على ما كانت عليه ولم تطبق الشريعة ولا أغلقت الحانات، بل قال المرشد الروحي للجماعة في تونس راشد الغنوشي ” انه مستعد لفتح حانة بارك، لكن اليوم بنفس الطريقة يخرج الشعب المصري برجاله ونسائه وشبابه وعلمائه ومفكريه واعلامييه وجيشه وشرطته الشجعان رافضين الظلم والكذب،غير عابثين بتهديد نظام الاخوان ولا جماعات الإرهاب،
    ليقولوا: أعيدوا لنا ديننا وارحلوا…. ارحلوا…. نحن اكتشفناكم ارحلوا…. أيها الإخوان
    خرج الشعب في كل ميادين مصر وفي اكبر حشد تشهده البشرية، دخل به الشعب العربي مدونة كينس للأرقام القياسية،ليعلن فشل التجربة، التي لم تحقق أي مطلب شعبي ولم تف بتعهداتها،ولم تنسجم مع أفكارها وأهدافها.
    لقد تعهد الاخوان برغد العيش للمصريين، فأعاشوهم عيشة ضنكة! وزادت البطالة وارتفعت أسعار المواد الغذائية وارتفع سعر البنزين إن وجد أصلا.
    كما كان الكيان الصهيوني ضمن اجندة الاخوان الانتخابية لكنهم نقضوا العهد كما فعلوا سابقا، حيث لا يزال الكيان الصهيوني يتميز بعلاقات رائعة مع الاخوان، ولا يزال الغاز المصري يصدر للكيان البغيض ولا يزال المعبر مسدودا امام الاشقاء في فلسطين بعد ان تم تقسيمهم وتقزيم قضيتهم، من قضية مركزية للعرب إلى قضية ثانوية متمثلة في إخوان فلسطين وغزتهم.
    بنوك الربا لم تغلق، ولم يمتنع الاخوان عن مال البنك الدولي ولا مال الغرب الحرام،بل اخذوه وبكل شروطه القذرة.
    يتساءل المواطن العربي العادي لماذا يفعل اخوان “المسلمين” ما لا يفعله المسلمون،لماذا يرفض المصريون الإخوان الملتحين؟هل يختلف إسلام الاخوان عن إسلام مبارك وزين العابدين في غير المظهر؟!
    إن الإسلام الحق دين التسامح والحرية والعدالة، دين الضعيف والقوي، دين الغني والفقير، دين المحبة والصدق، وليس دين الشعارات والأكاذيب.
    إن من خرج في مصر لإسقاط نظام الاخوان خرج ليدافع عن الإسلام وليفرق بين الاثنين وليحمل راية الإسلام عالية خفاقة لا يدنسها المنافقون والكاذبون، خرج ليؤكد ان الاخوان لا يمثلون الإسلام.
    لقد أحدث الاخوان خللا سيدفعون ثمنه يوم لا ينفع مال ولا بنون، بتشويههم لدين الله تعالى والمتاجرة به وتشويه صورة الإسلام والمسلمين والتكفير والتحريض على غير الاخوان، مما أحدث ردة فعل عند العامة في خوفهم من كل ملتحي وكل صاحب عمامة والتطاول على رجال “دين” كانوا بالأمس مقدسين محترمين دنسوا أنفسهم بخطاب الإخوان وأفعال الاخوان وخطط الاخوان. إن الإسلام دين الله في أرضه وشريعته لعباده هو المنهاج البين للجميع لا يمكن المزايدة به ولا يجوز امتلاكه وحجبه والخوف عليه، لأنه حب وعقيدة ومنهاج يحميه رب عليم قدير رحيم رحمن.
    هل يكفر الإخوان عن خطاياهم ويستجيبون لإرادة الشعب المصري كما فعل مبارك حقنا لدماء المصريين؟أم أنهم يريدونها حربا أهلية تقضي على الأخضر واليابس كما فعلوا في الجزائر وليبيا والعراق والسودان والصومال؟ّ!

  5. يا زول هيى المصريين طلعوا ارجل مننا بمليون مرة وهذه هى الحقيقة والواقع رضى من رضى وابى من ابى !!!!!
    اقولها وكلى حزن واسى على ما آل اليه حالنا!!!
    لكن يبدو ان الانقاذ ضهرها قوى وتعمل العايزاه فى المعارضة ضهرها قوى بامريكا واسرائيل لانهم ما بيجدوا افضل منها فى تنفيذ مخططهم بكل غباء وبلاهة واهم بدأوا بفصل الجنوب والباقى فى الطريق!!!!!
    انتو قايلين اسرائيل وامريكا عايزين حكم ديمقراطى ليبرالى يوحد البلد تبقوا ما بتعرفوا سياسة وهم وجدوا ضالتهم فى الحركة الاسلاموية ما شايفتهم زعلانين للحصل فى مصر من الشلوت الادوه لمرسى واخوانه؟؟؟؟؟
    الحركة الاسلاموية او الاخوان المتاسلمين صنيعة غربية لضرب التيار الديمقراطى الليبرالى البيوحد الشعوي ويطورها فى جميع المجالات وبدون ما يعادى الدين ولعمل عدم استقرار سياسى فى الدول العربية والاسلامية من خلال هذه الحركة الاسلاموية العميلة والخاينة!!!!!!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..