وزير خارجية جنوب السودان : نخشى اندلاع حرب شاملة مع الخرطوم..الامم المتحدة : نحاول نقل 20 ألف لاجئ من معسكر خشية وقوعهم بين نيران القوات المتحاربة.

تمنيت لو كنت وزيرآ للدفاع في جنوب السودان ,,, لحددت أهداف بعينها ,, وطلبت مراقبتها جيدآ عبر الأقمار الصناعية والطائرات بدون طيار ,,,, ولكنت طلبت شراء ستة طائرات أف ستة عشر ومروحيتين شينوك للأنزال البري وخمسة مروحيات أباتشي ,, وبضعة صواريخ توماهوك ,,, ولجعلت عليها سافلها على الكيزان ومليشياتهم وكتائبهم ومن والاهم من هذا الشعب الجبان في غالبه !!!!! حسبي الله ونعم والوكيل

خلاص بدأتم في الاكاذيب … جاو سودانية شمالية .. وهذا ما قالته الامم المتحده قبل يومين بطلوا دجل واكاذيب …0

بإختصار لا نثق فى الأخوة الجنوبيين ولو كان هناك إستفتاء من الكاذب ومن الصادق الحكومة السودانية ام حكومة الجنوب فأن النتيجة معروفة ومحسومة لحكومة الشمال وليس معنى هذا ان حكومة البشير صادقة بل هى اكذب حكومة عرفها السودان وافسدها ولكن عندما تقارن مع الاكثر كذباً تكون هى اقرب للصدق من حكومة الجنوب ، لماذا إستعجل الجنوب امر الفصل بهذه الصورة المريبة الغريبة ولماذا أبقى على كتيبتين دون تسريح أليس فى الامر شئ يدعو للتساؤل ولماذا لم يتم حسم القضايا الخلافية قبل الفصل برغم المباحثات الكثيرة قبل الإستفتاء ، هذا يدل على نية مبيته من ناحية الجنوب وعلينا ان نتقبل هذه الحقيقة مهما كانت درجة معارضتنا وكرهنا للكيزان والبشير ومفسديه ، على الجنوب الإلتفات الى امر تنميته فالحرب الشاملة اول من تحرق من الناس شعب الجنوب غير الدينكا ، ربما ارادت الحركة الشعبية تصفية النوير والشلك المتاخمين مع حدود الشمال والذين تربطهم صلات طيبة وجميلة مع اهل الشمال من القدم وان ليس هناك شلكاوى بالاخص يكره الشماليين لانهم اكثر الجنوبيين تحضراً واكثرهم ثقافة واكثر أماناً وسلاماً ودونكم لام أكول حارب كثيراُ فى صفوف الحركة الشعبية ولكن عداءه لم يمنعه من قول الحق ومن الوقوف مع مصلحة انسان الجنوب بعكس باقان اموم وزمرته مسعرى نار الفتن ، الله يخارجنا من الحركة اشعبية والكيزان قولوا آمين كلهم زفت فى زفت .

مرحبا بجبهة رابعة تاكل الاخضر واليابس فيما تبقى من سودان الرماد