قضايا الهجرة.. المشكلات والحلول..ازدياد نفوذ نساء المغتربين وظاهرة العنوسة وتعثر تعليم الأبناء مشكلات عالقة

تناولنا في الحلقة الأولى ملامح من المشكلات التي تجابه المهاجرين، ويأتي في مقدمتها انتهاك الحقوق المدنية، إنهاء العقود والطرد، التسفير الإجباري، تغيير قوانين العمل في الدول المضيفة وأثر ذلك على المهاجر السوداني، التعاقد الشخصي، عدم معرفة الاهتمام بالتعاقد القانوني.. واشرنا الى الدراسات التي أعدها جهاز شؤون السودانيين العاملين بالخارج، وصولا الى حلول ناجعة لهذه القضايا المتشعبة، ومن بينها الدراسة التي بين أيدينا.
وفي هذه الحلقة نواصل استعراض تلك القضايا التي تحتاج لمعالجة جدية، حيث تبرز قضية الزواج بالأجانب وقضايا الجنسية والسكن والزواج المختلط، وهي مشكلات قانونية اجتماعية اقتصادية، منها الاختلاف في الدين، وطريقة الزواج وانعكاس ذلك على الأبناء، الى جانب واحدة من ابرز القضايا وهي قضايا العنوسة.
اما مشكلات الأبناء فتتمثل في انسلاخ الأبناء وفقدان ثقافة البلد لدى الأجيال الأخرى، وقضايا التعليم من ناحية التأقلم واتقان اللغة في بعض الدول والشعور بالدونية، وهناك قضايا تكمن في صعوبة الاندماج في مؤسسات التعليم التي تفرق بين المواطن والوافد.
وتضاف الى هذه المشكلات زيادة حالات الطلاق، تعزيز سلطة الزوجة في الأسرة وقيادتها للأسرة، انسحاب الرجل من الحياة العامة، تدخل أهل الزوجة والأقارب في الحياة الأسرية والضغط على الزوجة والأبناء.
اما قضايا التعليم فتجسدها مسألة الدراسة بالمناهج غير السودانية والاستلاب الثقافي، وقضية معادلة الشهادات الأخرى بالشهادة الوطنية، وارتفاع الرسوم الدراسية.
كما أن هناك حقوقاً سياسية لا يحظى بها المهاجر، تتلخص في حقوق الاقتراع في رئاسة الجمهورية والمشاركة النيابية، وبالتالي حرمان المهاجر من حقوق أساسية يفترض أن يتمتع بها.
الصحافة
ده شنو هسه؟؟؟؟
الوضع المهبب الذى وضع فيه المهاجر او المغترب كله سببه منو ما سببه الناس القائمين على امر الحكمومة اللى حسع بتناقش مثل هذه القضايا . الواحد يكون شغال مهندس او طبيب شغلة مهنية بحته يجيك خطاب يقولوا ليك شالوك للصالح العام . انا ما عارف الصالح العام يعنى شنو غير حاجة واحدة انو يا اخى فضى الوظيفة دى لواحد من الكيزان والهم الان اصحاب البلد وانتو شوفو ليكم بلد تانى . خلى اولاد المغتربين و المهاجرين ان شاء الله يتزوجوا ويبقوا ما بعرفوا السودان دا خالص لانو ايه القدمو السودان متمثلا فى حكومته لهم غير التشريد . ولكن فى النهاية لابد ان نقول انو البلد ما حقت زول البلد بلدنا كلنا كسودانيين شمالا وجنوبا وان غدا لناظره قريب.
كل ما ذكر من إشكاليات ناتجة عن الإغتراب مرجعها إلى السبب في إغتراب المغترب وتغربه عن بلده ، فعدم توفر مقومات الحياة والاستقرار في الوطن هي الدافع وراء الاغتراب.
السؤال هو: من المناط به توفير المقومات سالفة الذكر؟؟
عينكم في الفيل تطعنوا في ضلو؟
دي حاجه معروفه اولاد المغتربين هبل وقليلين ادب وبقروا بقروش كتيييره وفي النهايه يدخلو الجامعات بالقبول الخاص اما النسوان فسمينات وسطحيات ومسيطرات على الرجال والرجال بقوا كضابيين وطراطير ومغلوبين على امرهم اما الفتوات مدلعات ومابعرفوا حاجه في شغل البيت وعايشين الدور انهم مواطنات وليئمات زى امهاتهم وبايراااات
يا من تسمي نفسك سودانية لا يجب ان تعممي او تحكمي هذه الاحكام القاسية على من هجر بلده لاسباب اقلها عدم توفير الوطن لابسط حقوق المواطن مما يغلق جميع الابواب امامه الا باب الاغتراب. اما انهم قليلوا الأدب و نسوانهم سمينات هذا يدل على سطحيتك و خلوك من المنطق و النقاش الموضوعي لمشكلة تارق جفون جميع المغتربين. اما بناتهم البايرات فانت اكبر سودانية بايرة و ريحة بورتك تجيب الضهبان. يا اختي ما في داعي للتطاول. ما اعتطنا له اغربة لم و لن يعطينا له السودان.:mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: