
باتا

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
زمن .. باتا وليلة العيد وريحة الشبشب الجديد
التعليق مبتسر وغير لائق – مامهم باتا – هؤلاء متظاهرون (في 1963) لجأوا لبرندات سوق الخضار من بطش هراوات وعكاكيز البوليس (لم يكن هناك بمبان بعد ولا رصاص حي إلا في أكتوبر) – بعد ذلك إنضم أفراد البوليس للمظاهرات وأسقط الشعب السوداني حكم عبود في ثورة أكتوبر المجيدة.
باتا و مصطفي ساتي. أين ياتا الآن. هل تذكرون جزمة الباتا حبيبة الشعب مثل الفول؟! يا زمن.
لاحظ سيادة الزي القومي علي الزي الوافد و قته.
الكيزان جهاز وسخخخخخان
لاحظ الرصيف الجميل. والزي الشعبي الذي شارك في مسخه ومحوه بعض التشكيليين السودانيين. حتى بائع الفول والتسالي والترمس كان يلبس زياً محترماً.
العودة إلى المدنية والحضارة سهلة وسريعة ولنا في عودة يوغندا موسيفني خير مثال. فقط إيقاف الشعارات الإسلاموية وإعادة العلاقات مغ الغرب وحفظ حقوق الأقليات الأجنبية كالأقباط والأسيويين والأرمن وغيرهم ممن كانت لهم بصامات واضحة على التجارة وتسييرها بطريقة حضارية، ثم انقلاب الحكومات المتعاقبة عليهم بداية من مايو وحتى الانقاذ والمساهمة في تشريدهم والتضييق عليهم ومصادرة أموالهم وجلدهم أمام المحاكم بل وصل الأمر حد قتلهم كما حدث للطيار القبطي….
لاحظ الرصيف الجميل. والزي الشعبي الذي شارك في مسخه ومحوه بعض التشكيليين السودانيين. حتى بائع الفول والتسالي والترمس كان يلبس زياً محترماً.
العودة إلى المدنية والحضارة سهلة وسريعة ولنا في عودة يوغندا موسيفني خير مثال. فقط إيقاف الشعارات الإسلاموية وإعادة العلاقات مغ الغرب وحفظ حقوق الأقليات الأجنبية كالأقباط والأسيويين والأرمن وغيرهم ممن كانت لهم بصامات واضحة على التجارة وتسييرها بطريقة حضارية، ثم انقلاب الحكومات المتعاقبة عليهم بداية من مايو وحتى الانقاذ والمساهمة في تشريدهم والتضييق عليهم ومصادرة أموالهم وجلدهم أمام المحاكم بل وصل الأمر حد قتلهم كما حدث للطيار القبطي….
يا [بارباروسا] يا كذاب
دا كلام
الناس ماشة في سكينة وإطمئنان
حتى سيد التسالي شايل طبقو في الميدان
من جبتت كلام الثورة ، كمان اكتوبر 64
يا راجل حرام عليك
وطارت التيارة يا كتاب
إمكن تكون عميان
كدي جيب زل احكي اللوحة
والمكتوب فيها باتا ما بمبام
يا الكتارابة … دل .. دل عديل
دلبيتك تجب وجع الرَاس