قيادي بحزب البشير : مشكلات البلاد سببها عدم التنمية ..خبير اعلامي : البلاد تعاني من مشكلة وحدة وطنية

أرجع القيادي بالمؤتمر الوطني والخبير القانوني الدكتور إسماعيل الحاج موسى أسباب إندلاع المشكلات بالبلاد لعدم اهتمام الحكومات المتعاقبة بالتنمية والتعمير وطالب في حديثه لبرنامج مؤتمر إذاعي أمس بضرورة اشراك القوى السياسية التي لم تشارك في الحكومة العريضة في معالجة الأزمات التي يعاني منهاا لبلاد، داعياً لأهمية إستمرار الحوار مع الأحزاب المعارضة حول قضايا الساحة السياسية، وشدد على تغيير المناهج التربوية وإعادة صياغتها لربط الماضي بالحاضر وإبراز دور الحركة الوطنية.

فيما قال الخبير الإعلامي الدكتور النور دفع الله أن البلاد تعاني من مشكلة وحدة وطنية مشيراً إلى أن توحيد الصف الوطني يساعد على مجابهة التحديات الماثلة، ونبه لأهمية تغيير المناهج السودانية.

آخر لحظة

تعليق واحد

  1. بالله شوف النتهازية ديل بقولا في شنو.. المشكلة واضحة وهي سفاهة الرئيس والانتهازية التي تحيط به لحماية مصالحهم.. الحقيقة أنه لا توجد حكومة بالمعنى المعروف وإنما شرذمة يحيط بها أمثالكم يأكلون من ظهر الشعب ويمعنون في إذلاله، ونقول لكم وهم حتماً ستصيبكم دعوات المظلومين وارباب الأسر الذين ذاقوا الذل فلا أنتم أعطمتوهم وعلمتم أبنائهم ولا تركتوهم يأكلون من خشاش الأرض بجباياتكم ومحلياتكم ورسومكم وتكلفة حكمكم الباهظة.. ت ف عليييييكم أجمعين.

  2. إقتباس :

    ( أرجع القيادي بالمؤتمر الوطني والخبير القانوني الدكتور إسماعيل الحاج موسى أسباب إندلاع المشكلات بالبلاد لعدم اهتمام الحكومات المتعاقبة بالتنمية والتعمير وطالب في حديثه لبرنامج مؤتمر إذاعي أمس بضرورة اشراك القوى السياسية التي لم تشارك في الحكومة العريضة في معالجة الأزمات التي يعاني منهاا لبلاد، داعياً لأهمية إستمرار الحوار مع الأحزاب المعارضة حول قضايا الساحة السياسية، وشدد على تغيير المناهج التربوية وإعادة صياغتها لربط الماضي بالحاضر وإبراز دور الحركة الوطنية. ….. )

    تعليق :

    01- يا دكتور إسماعيل الحاج موسى سلام عليك ……. الله يرحم عمر الحاج موسى ويرحم والديك …… ويرحم جعفر نميري الدبّسنا بيك … ويكون في عون البشير الدقّسنا بيك ؟؟؟

    02- ما هو الفارق الكبير …. يا أيّها القيادي القانوني الخبير …. بين حزب المرحوم االنميري المُشير ….وحزب طال عمره السيّد البشير …. رئيس الجمهوريّة وقائد الجيش الكبير ….. الذي أطاح بالقانون وبالديمقراطيّة ….. بتاعة الخرّيجين والحركة الوطنيّة ….مُرقّياّ لنفسه إلى رتبة المُشير …… ثمّ مُفوّزاً لنفسه عبرالتزوير …. المُقنّن بقوانينكم يا أيّها الخبير ؟؟؟

    03- المناهج فعلاً تحتاج إلى تغيير …بحيث يتعلّم النّاس الصنعة …..قبل أن يتعلّموا العلوم النطريّة….. . لأنّ سيّدنا الأمير … عمر بن الخطّاب رضي الله عنه … كان يقول : يُعجبني الرجل …. فأسأل عن صنعته …. فإذا قيل لي لا صنعة له … سقط في نظري ….. أو كما قال… رضي الله عنه وأرضاه …… يعني يا دكتور لو كانت لك خبرة في صنعة مهنيّة …. مُنتجة إنتاجاً حقيقيّاً …. ما كان قدّيتنا بحكاية الخبرة القنونيّة …. في كُلّ العهود الشموليّة الجبائيّة الغبيّة …. ؟؟؟

    04- على كُلّ حال المطلوب منك يا دكتور …. ومن السيّد المُشير عمر حسن أحمد البشير …. إلغاء الضرائب ورسوم التصديق لُلمحامين … كُلّ المحامين…. بعيداً عن فلاسفة التمكين .ز… بالله عليكم ما تستشيروهم أبداً ….. عشان الحياة تبقى ساهلة …… لكلّ البني آدمين …. ينبغي أن تتجلّى خبرتك هنا يا دكتور ….. أنت وأمثالك …….. وفي المقامات الشبيهة بهذا المقام ….. خاصّة قوانين ترخيص وغرامات وجبايات الحركة …. وجمارك وسائل النقل كلّها بلا إستثناء …… لأنّ الحركة الأفقيّة والرأسيّة من مُقوّمات الأنتاج …. ومن باب أولي إلغاء الجبايات على كلّ من يريد تعمير الأرض …. كما أمر الله بتعميرها …. بما ينفع النّاس …عبر التنافسّية العالميّة …… في المجالات العمرانيّة والزراعيّة والصناعيّة والتجاريّة والسياحيّة وغيرها …. إبتدعوا شراكات ذكيّة …. غير حكاية الجبايات الغبيّة ….. الجبايات لا ينبغي أن تتجاوز ربع العشر يعني 2.5 % من مُجمل الدخل السنوي للمواطن …. إذا وافق بمحض إرادته أن يدفع الضريبة للدولة مُقابل خدمات معيّنة … ما تشتغلوا بالأشياء التقليديّة….. إبتدعوا قوانين إقتصاديّة ….تناسب الظروف والمُعتقدات السودانيّة ….. بطريقة غير مُكلّفة للدولة والمواطن ….. ما تقطّعوا أيادي النّاس …. وتقولوا يا ها دي القوانين …… لا ….. القوانين هي أن تصلحوا النّاس عبر مناهجكم التعليميّة …. وتحوّلونهم إلى مُنتجين ….. يعني ما تهملوا النّاس وتخلّوهم بدون صنعة ( ميكانيكا ،سباكة ، حدادة ، برادة ، خراطة ، كهرباء ، زراعة ، تربية مواشي ، أجهزة حاسوبيّة ، أجهزة إلكترونيّة…. وغير ذلك ) …. وبعدين تخرّجوهم من الكلّيات النظريّة أو المهنيّة بدون تدريب ….وما توظّفوهم …… وتقولوا ليهم ما تشتغلوا مُحتالين ومرتشين وحراميّة وربّما قوّادين أو رقّاصين أو صانعي وشاربي خمور وغير ذلك من الأمور ….. وبعدين تجلدوهم …أو تقطعوا أياديهم …. أو ترجموهم …. وتشهدوا أنتم الخبراء في القانون وطائفة من النّاس العطالى على عذابهم ….؟؟؟

    05- التحيّة للجميع … ؟؟؟

  3. منهجة التعليم على إتقان الصِنَع المهنيّة

    قبل وصول الجيل إلى المرحلة الجامعيّة

    يجنّبنا السقوط في نظر النّاس بإمتيازيّة

    ثمّ يجنّبنا الإنحطاط الإقتصادي عموديّاً

    وإن حملنا الدكتوراة في العلوم النطريّة

    وإن حملنا الدكتوراة في العلوم الدينيّة

    أو حملنا الدكتوراة في العلوم الهندسيّة

    أو تخصّصنا في كلّ المجالات الطبيّة

    أو أصبحنا خبراء في القوانين الجبائيّة

    وفي قطع أيادي الذين يمتهنون الحراميّة

    وفي مُعاقبة المُِمتهنين مِهناَ غير شرعيّة

    يمتهنونها لأنّنا لم نعلّمهم الصِنَع المهنيّة

    بسبب عدم شامليّة كُلّ مناهجنا التعليميّة

    وبسبب عدم جدوى كُلّ خططنا التنمويّة

    خاصّةً في ما يلي توفير الطاقة البشريّة

    إضافةً إلى ما يلي تجديد الطاقة البشريّة

    إضافة إلى ما يلي تحسين الطاقة البشريّة

    ثمّ التوظيف الأمثل لكلّ الطاقات البشريّة

    وتجريم ثمّ معاقبة أهل الفلسفة التمكينيّة

    أي تجريم ومحاسبة أهل الفلسفة تعطيليّة

    بإبعادهم عن هندسة الخطط الإستراتيجيّة

    ثمّ إبعادهم عن تنفيذ الخطط الإستراتيجيّة

    هذا ما ينبغي تقنينه يا أهل الذكر القانونيّة

    هذا ما ينبغي تنفيذه يا رئيس الجمهوريّة

    إذا ما كانت لكم رغبة في نهضة حقيقيّة

    بعقول وسواعد أجيال الدولة السودانيّة

    عبر الإستغلال الأمثل للثروات السودانيّة

    ثمّ عبر جذب أموال المُغتربين بمصداقيّة

    ثمّ إغراء المُستثمرين عبر شراكات ذكيّة

    خالية من الرشاوي والخزعبلات الجبائيّة

    وهذا يقتضي إلغاء كلّ الحكومات الولائيّة

    والإكتفاء بحكومة واحدة للدولة السودانيّة

    ثمّ التفكير بصفة جماعيّة وبمنتهى الجديّة

    في إعادة توحيد وبناء الدولة السودانيّة

    يلي ذلك التفكير في إقامة كونفدراليّة نيليّة

    بعيداً عن فلسفة تمكين القوانين الإخوانيّة

    على حساب ثروات كُلّ الأجيال السودانيّة

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..