القصة الكاملة لإستشهاد الدكتور خليل ابراهيم !ا ..شاهد فيديو عن القوات الفرنسية بتشاد.

كيف استشهد دكتور خليل ، وعلى يد من ؟ تابع ملحمة الدكتور خليل من الدوحة وحتى استشهاده ، مرورأ برحلة اخلاءه من طرابلس إلى دارفور ؟
القصة الكاملة لإستشهاد الدكتور خليل ابراهيم !
ثروت قاسم
هاك ، يا هذا ، مسرحية من التراجيديا الإغريقية ، في أحد عشر فصلأ ، كما يلي :
1 – الفصل الأول : كتيبة EPERVIER) ) !
(EPERVIER) كلمة فرنسية تعني الصقر! وهو الإسم الذي تعرف به القوات الجوية العسكرية الفرنسية المتمركزة في تشاد ، منذ فبراير 1986 وباستمرار حتى تاريخه ، حسب اتفاقية الدفاع المشترك بين
فرنسا وتشاد ! وإسم الصقر ، لم يعط لهذه القوات من فراغ , فهي سابحة في سماء تشاد ، تماما كالصقر, تعرف ما يجري في كل شبر في تشاد ودارفور 24 على 7 طيلة السنة ! بفضل تقنية الأقمار الإصطناعية المتوفرة لديها ، وطائرات المسح ، والتصوير الجوي المتاحة لها !
تستطيع هذه القوات تحديد مسار غنماية ضلت الطريق عن قطيعها في قرية الطينة في شرق تشاد ? شمال دارفور ، واخطار الراعي بمكانها ، كما سوف نرى لاحقأ في هذه المقالة !
تتمركز هذه القوات الجوية في قاعدة كوساي الجوية ، بالقرب من مطار انجمينا ، وفي قاعدة كروسي الجوية في مطار أبشي !
شاهد الفيديو علي الرابط أدناه :
[URL]http://www.patricksaviation.com/videos/Rip75/2737/[/URL]2 ? الفصل الثاني : الإتفاق الأمني بين تشاد والسودان !
زار المسيو اندريه بارانت مستشار الرئيس ساركوزي للشؤون الافريقية الخرطوم (الاحد 7 فبراير 2010م ) ، ليشكر الرئيس البشير على مساعدته في اطلاق سراح الرهينة الفرنسي ( لورنت موريس ) ، الذي اختطفته حركة الصقور الإفريقية الحرة ! أكد المسيو بارانت ، للرئيس البشير ، أن فرنسا سوف ترجع له الاسانسير يومأ ما ؟
وقد صدق المسيو بارانت وعده ، فأرجعت فرنسا الأسانسير للرئيس
البشير فجر الجمعة 23 ديسمبر 2011 ، كما سوف نرى لاحقأ ، في هذه المقالة !
بطلب من امريكا ، ضغطت فرنسا على الرئيس ديبي ( يناير 2010 ) لكي يطبع علاقاته مع نظام البشير ، لتهدئة الأوضاع في دارفور ، لضمان استفتاء سلس في جنوب السودان ، في يناير 2011 !
حسب جريدة لوموند الفرنسية ( عدد الثلاثاء 9 فبراير 2010م ) ، شعر الرئيس ديبي , بأن الدكتور خليل ابراهيم قد بدأ في نسج علاقات حميمة مع عسكريين تشاديين معاديين للرئيس ديبي , ومن نفس قبيلته وقبيلة الدكتور خليل ابراهيم ( الزغاوة ) ! وبدأ يخاف أن يقلب له الدكتور خليل ابراهيم ظهر المجن ؟ رغم أن قوات دكتور خليل ابراهيم كانت المنقذ الرئيسي للرئيس ديبي , إبان غزوة انجمينا ضد الرئيس ديبي ( فبراير 2008 ) ، التي اتهم الرئيس ديبي نظام البشير بالتواطوء مع المعارضة التشادية في شنها ضده !
تخوف الرئيس ديبي من صلات دكتور خليل ابراهيم مع من يعتبرهم الرئيس ديبي أعدائه , وضغوط امريكا وفرنسا ، دفعت الرئيس ديبي لكي يوقع اتفاقاً أمنياً مع نظام الإنقاذ يوم الجمعة 15 يناير 2010م !
يلزم هذا الإتفاق الرئيس ديبي بطرد ( قبل يوم الاحد 21 فبراير 2010م ) كل الحركات الدارفورية الحاملة للسلاح ، والموجودة داخل الاراضي التشادية !
وبموجب هذا الإتفاق استدعى جهاز المخابرات والأمن السوداني ( وليس القيادة السياسية ؟ ) للخرطوم كل قادة حركات المعارضة التشادية الموجودة داخل دارفور . وخيرهم بين الإتفاق السياسي الفوري مع نظام الرئيس ديبي , أو مغادرة دارفور ( تماماً كما فعل اللواء الزبير مع المعارض وقتها ديبي في عام 1990م ) !
ومن وقتها ، غادر كل قادة حركات المعارضة التشادية السودان ، إما إلى قطر ، أو إلى تشاد ، طوعأ أو مخفورين !
أصبحت السياسة المتبعة بين النظام في أنجمينا ، والنظام في الخرطوم هي :
شيلني واشيلك , وحك لي احك ليك ، بين الرئيس ديبي والرئيس البشير, لإنهاء الحرب بالوكالة بينهما ، ولضمان استفتاء سلس في جنوب السودان في يناير 2010 ! وكل ذلك بمساعدة ، وضغط امريكا وفرنسا ؟
تم تكوين قوة مشتركة (3000 عنصر ) من القوات التشادية والسودانية لتأمين الحدود التشادية / الدارفورية !
وحسب طلب الرئيس ديبي ، غادرت القوات الأممية ( المنوركات ) شرق تشاد , عند انتهاء عقدها في يوم الأثنين 15 مارس 2010م .
ولكن للأسف لم يستطع الرئيس البشير فعل نفس الشيء مع قوات اليوناميد في دارفور ؟ فالرئيس ديبي يسمع الكلام , وهو ولد فرنسا المطيع والمدلل !
3 ? الفصل الثالث : نهاية EPERVIER) ) ؟
بعد تطبيع العلاقات بين تشاد والسودان ، وانتهاء الحرب بالوكالة بينهما ، بل التنسيق الأمني الكامل بينهما ، شعر الرئيس ديبي أنه لا يحتاج للقوات الجوية الفرنسية في تشاد !
في أغسطس 2010 ، طلب الرئيس ديبي من فرنسا سحب قواتها الجوية العسكرية من تشاد ، أو إبرام اتفاق عسكري جديد ، تلتزم فيه فرنسا بدفع ايجار سنوي لبقاء قواتها في تشاد ! ذلك أن فرنسا تدرب طياري سلاحها الجوي في سموات تشاد الخالية والواسعة !
مكون التدريب هو السبب الوحيد لإستمرار بقاء القوات الجوية الفرنسية في تشاد ، وليس لها من فائدة غيره … بعكس ما سوف نرى لاحقأ في هذه المقالة !
في يوم الأربعاء 6 يوليو 2011 ، صرح الرئيس ساركوزي بأن كتيبة EPERVIER) ) الجوية سوف تستمر في تشاد ، وحتى إشعار آخر ، ربما لإتفاق جنتلمان عقده مع الرئيس ديبي !
ولا تزال كتيبة EPERVIER) ) الجوية معسكرة في مطاري انجمينا وأبشي !
سوف نرجع لها لاحقا في هذه المقالة ، بعد تخريمة صغيرة ، لوضع الأمور في سياقها وتسلسلها المنطقي والصحيح !
4 – الفصل الرابع : اتفاقية الدوحة !
اشتملت اتفاقية السلام الاطارية ( الدوحة – 23 فبراير 2010م ) بين نظام االبشير وحركة العدل والمساواة , على بنود تلزم الطرفين ، بوقف اطلاق النار ، وبالإفراج عن الأسرى من الجانبين !
امتثلت حركة العدل والمساواة لهذه البنود , وقامت بتسليم أسرى وجرحي نظام البشير ، في منطقة الطويشة ، في يوم الأثنين 24 مايو 2010م !
ولم يمتثل نظام البشير ببنود هذه الإتفاقية ! خرق وقف اطلاق النار أكثر من مرة ! ولا يزال أسرى حركة العدل والمساواة في سجون نظام البشير !
بدأ نظام البشير يرقص رقصة الأفاعي مع حركة العدل والمساواة ! وتدهورت العلاقات بينهما ( بدلا من أن تتحسن ) ، بعد توقيع اتفاقية السلام الإطارية ( الدوحة – 23 فبراير 2010م ) !
طلب نظام البشير من الانتربول القبض علي الدكتور خليل ابراهيم لمحاكمته في الخرطوم , للغزوة التي قادها بنفسه على ام درمان في مايو 2008م ! والتي من المفروض أن تكون اتفاقية الدوحة الإطارية ، بعد حوالي سنتين من الغزوة ، قد جبتها !
عمم نظام البشير طلباً ملحاً لكل الدول الإفريقية المجاورة , برفض استقبال الدكتور خليل ابراهيم في أراضيها , ومعاملته كمجرم هارب من العدالة ؟
وضغط نظام الإنقاذ على تشاد لتمنع الدكتور خليل ابراهيم من دخول تشاد , عابرأ إلى دارفور !
5 – الفصل الخامس : دكتور خليل معتقل في مطار أنجمينا !
اذعنت تشاد لطلب نظام البشير , حسب الإتفاقية الأمنية التي تم ابرامها بين الدولتين في يناير 2010م !
وصل دكتور خليل إلى مطار انجمينا في يوم الأربعاء 19 إبريل 2010 ، قادمأ من طرابلس ، في طريقه إلى دارفور ، حيث تتمركز قواته !
رفضت سلطات مطار انجمينا السماح لدكتور خليل ابراهيم وصحبه الكرام بدخول تشاد ، عابرين إلى دارفور ! ومزقت أوراقهم الثبوتية ، وارجعتهم في نفس يوم الأربعاء 19 أبريل 2011 إلى طرابلس ، بعد احتجاز لمدة 17 ساعة ، داخل طائرتهم ، في مطار أنجمينا !
6 ? الفصل السادس : دكتور خليل في المعتقل في طرابلس ؟
عند وصول دكتور خليل وصحبه إلى طرابلس ، اعتقلهم القذافي ، بدعوى عدم السماح لهم بالقيام بأعمال عدائية ضد نظام البشير !
ظل الدكتور خليل ابراهيم معتقلا سياسيا في طرابلس ، في غرفة بسيطة ، لأكثر من 17 شهرا ( من يوم الأربعاء 19 ابريل الي يوم الأثنين 12 سبتمبر 2011 ) ، وغير مسموح له بالتحرك والخروج إلا لصلاة الجمعة ، برفقة رجال الأمن الليبيين ، والعودة تحت الحراسة الأمنية المشددة ، إلى غرفته !
دس نظام البشير غواصة من أهل دكتور خليل ، بين مرافقيه ! قامت هذه الغواصة بدس السم في طعام دكتور خليل ! وكاد دكتور خليل يموت جراء تسممه ، لولا لطف الله !
سوف يتكرر فيلم الغواصة لاحقأ ، في هذه المقالة ، فترقبوه !
7 ? الصل السابع : الهجرة إلى دارفور !
بعد تفجير الثورة في ليبيا ، أهدى نظام البشير للثوار ، كميات معتبرة من الأسلحة الخفيفة ، والذخيرة ! طلب نظام البشير من الثوار ، في المقابل ، تسليمهم دكتور خليل ، للمحاكمة في الخرطوم ، كونه متهم هارب من العدالة !
نجحت قوات حركة العدل والمساواة في اخلاء دكتور خليل من طرابلس إلى دارفور !
كانت خطة الإخلاء عبر الصحراء الكبرى ، حيث قطعوا مسافة أربعة آلاف و500 كيلو مترا من طرابلس إلى شمال دارفور ! جهزت قوات الحركة طريق الإخلاء عبر عدة محطات ، ووفرت الوقود بواسطة ثمانية متحركات على طول وعرض الصحراء ! كانت رحلة الإخلاء مصحوبة بالقصف الجوي المستمر ، من داخل ليبيا وحتى داخل دارفور ! كما زرعت قوات البشير الغامأ على مضايق الجبال ، ونقاط المرور على الطريق الصحراوي !
رغم المصاعب المذكورة أعلاه ، ومثلها معها ، وصل دكتور خليل من ليبيا إلى منطقة أم جرهمان في شمال دارفور ، سالمأ سليمأ ، في يوم الأثنين 12 سبتمبر 2011 !
وبدأت كوابيس وهضربة الرئيس البشير … النهارية والليلية !
8 – الفصل الثامن : كتيبة (EPERVIER) تاني ؟
طلب الرئيس البشير من الرئيس دبي المساعدة ، عن طريق كتيبة (EPERVIER) الفرنسية ، في تحديد مكان تواجد دكتور خليل ، في دارفور ، لكي تتم تصفيته !
نقل الرئيس دبي الطلب للرئيس الفرنسي ساركوزي ، بتوصية شديدة منه ، لتصفية دكتور خليل بواسطة كتيبة (EPERVIER) ! ذلك أن القوات المسلحة التشادية وكذلك السودانية ، لا تملك التقنيات الذكية ، لتحديد مكان تواجد الدكتور خليل ، وقصف شخصه !
ولكي يضعا الرئيس البشير في جيبهما !
طائرات الأنتونوف العويرة ، ترمي القنابل عشوائيأ ، ولا يمكن الإعتماد عليها في قصف شخصية دكتور خليل ! حتي ولو كان كباتنتها من الأوكرانيين القطريين ، الذين تموج بهم حامية الأبيض الجوية !
9 ? الفصل التاسع : موافقة ساركوزي !
حسب جريدة
La- Croix . com
الإلكترونية الفرنسية (عدد يوم الأثنين 14 نوفمبر 2011 ) ، وافق الرئيس ساركوزي على لعب اللعبة ، وأصدر الأوامر اللازمة !
بدأت كتيبة (EPERVIER) في مسح اقليم دارفور ، ابتداء من يوم الأثنين 10 أكتوبر 2011 ، عن طريق الأقمار الإصطناعية ، بحثأ عن دكتور خليل !
اعتبرت الكتيبة دكتور خليل كهدف ، يتم تدريب الطيارين ، على تحديده ، وقصفه !
دكتور خليل وينو ؟ شالو الدودو !
10 ? الفصل العاشر : الغواصة الزغاوية تاني ؟
بدأت المخابرات التشادية في تجنيد شاب من أبناء عمومة الدكتور خليل ابراهيم ، وزرعه في مجموعة الدكتور خليل القريبة منه ! ونسبة لطيبة دكتور خليل وثقته في اهله المقربين ، لم يتخذ الإحتياطات اللازمة !
نجحت الغواصة الزغاوية في زرع شريحة الكترونية تحت السرير الذي ينام عليه دكتور خليل ، في المعسكر !
هذه الشريحة مبرمجة لتستقبل الصاروخ ، الذي ينطلق من الطائرة الميراج لكي يلتصق بها ، اينما وجدت … كما يجذب المغناطيس قطعة الحديد !
ثنائية عاشق ومعشوق !
11 – الفصل الحادي عشر : المجزرة !
في يوم الجمعة الموافق 23 ديسمبر 2011 ، وفي تمام الساعة الثالثة صباحا ً، قبل صلاة الفجر بحوالي ساعتين ، للتأكد من نوم دكتور خليل على سريره ، قبل قيامه للصلاة ! أرسلت طائرة ميراج حربية تابعة لكتيبة (EPERVIER) ، ومحلقة ، فوق منطقة معسكر دكتور خليل ، في منطقة أم جرهمان ، في شمال دارفور ، وعلى ارتفاع لا تراه العين المجردة ، صاروخ ذكي جو – أرض ، مبرمجأ لكي يلتصق بالشريحة الإلكترونية ، التي ثبتتها الغواصة الزغاوية تحت سرير دكتور خليل !
التحم الصاروخ الذكي بمعشوقته ( الشريحة الإلكترونية المثبتة تحت سرير دكتور خليل ) ، وانفجر لحظة الإلتحام !
تناثرت جثة الدكتور خليل ، وجثة حارسه ، النائم على سرير بالقرب منه لحراسته ، إلى قطع صغيرة ، جمعتها قواته ، ودفنتها ، بعد صلاة الفجر ، في نفس يوم الجمعة 23 ديسمبر 2011، في قرية الطينة ، في شمال دارفور ، مسقط رأس دكتور خليل !
اخطر الرئيس ساركوزي الرئيس دبي ، صباح الجمعة ، بتصفية دكتور خليل ، وأوصل الرئيس دبي الخبر حالأ لصديقه الرئيس البشير !
شرب الرئيس البشير الأنخاب مع صديقه ( في الاوكامبويات ) الفريق عبدالرحيم محمد حسين !
ينتظر الرئيس دبي الآن الحلاوة من صديقه الرئيس البشير ( شنطة مدنكلة ) ! والرئيس ساركوزي من الرئيس ديبي ( السماح للكتيبة الجوية الفرنسية بالبقاء في تشاد الي أجل غير مسمي ) !
حار حار ، وفي يوم السبت 24 ديسمبر 2011، وبعد يوم واحد من الكتلة ، زار المسيو مارك لافنير ،وزير المحاربين القدامي الفرنسي ، الرئيس ديبي في أنجمينا ، واتفقا على بقاء الكتيبة الجوية الفرنسية في تشاد ، وعلى زيادة عدد الطائرات الحربية فيها !
معادلة كسبان- كسبان ، على رفات دكتور خليل ؟
لم يعلن نظام البشير النبأ ، إلا يوم الأحد ، بعد أخذ الإحتياطات اللازمة ، لتأمين العاصمة المثلثة ، من خطر هجوم انتقامي من حركة العدل والمساواة ، للثأر لدكتور خليل !
وتلى ذلك بعض الأخبار المشوشة المتناقضة من إعلام الأبالسة المساري ، للتغطية على دور تشاد وفرنسا في المجزرة !
نتمني أن تكون الوقائع المذكورة في هذه المقالة ، قد أثبتت عدم صحة الفرية المشار اليها ، في مقالتنا السابقة ، والتي ادعت ، زورأ ، إستشهاد الدكتور خليل في منطقة دار حمر في شمال كردفان ، على أيادي جنجويد دار حمر !
انتهي فصل نبيل في حياة مناضل جسور ، ليبدأ فصل آخر في كفاح حركة العدل والمساواة … وحتى النصر المبين !
نواصل …
سيلمان صندل صرح بان خليل قتل وهو نائم في سيارتة وانت تقول في (سريرة)اى منكم صادق تحرى الصدق ياثروت (الراجل راح شمارفي مرقة)
يا جماعه ما تشلهتونا معاكم واتفقو فرنسيين ام قطريين ام اوكرانيين ام اسرائيليين ام امريكان . علما بان طائرات الميج29 والسوخوي التابعه لسلاح الجو السودانى تعمل فقط فى مجال السياحه والعروض البهلوانيه
ممكن تكون المعلومات دي كلها صاااح ومنطقيه ………… لاكين ياثروت قاسم الزغاويه اللصقت الشريحه في السرير دي بس ما منطقيه …. ولا تكون القصه دي حصلت في هليود
الاسهل من كده يا استاذ ثروت يمكن ان تكون الطائرات حددت مكان الهدف عن طريق هاتف الثريا الخاص بالدكتور خليل او احد حراسه
ما بطال الكلام يا ثروت اخوى ……. بس خفف الهضربة شوية وجيب الكلام جنب الحفرة عشان بلزة ضفر توقعها جوة ….. انت ما لعبت بالزراير زمان ولا شنو؟……. المرحوم كان فى عربية ( ترومبيل بالفرنساوى) ……. ودا كلام من خشم مناضل كان جنبو
http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-38885.htm
قال القيادي في «حركة العدل والمساواة» سليمان صندل إن خليل إبراهيم اغتيل عن طريق قصف جوي عند الساعة الثالثة من فجر الجمعة الماضي، وهو نائم داخل ((((( سيارته)))))) وليس عبر مواجهة عسكرية مع القوات الحكومية. وأوضح أنه تم إلقاء قنابل مضيئة في سماء المنطقة التي كان يوجد بها خليل من دون أن يحدد اسمها لدواعٍ أمنية قبل أن تقصف طائرة سيارته بدقة وبصورة مباشرة بثلاثة صواريخ..!!!!
من نفس جريدتكم .. بنفسسس تاريخ مقالك ..!!
((((( سيارته))))) وليس سريره !
بثلاثة صواريخ. !!!!!
http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-38885.htm
طيب فرنسا ما كان تسلم عبد الواحد القاعد فى احضانها ولا شنو
وبعدين وين مصادرك ولا ممكن عندك غواصة " جنية " ولا شنو
بسيطه
اولا الطياره قطريه وليس فرنسيه الدول الكبرى ماقاعده تلعب لصالح دول صغرى -خليل قام بمناكفه امير قطر وفى قطر كمان الذى هو بمثابه الكبير والكل فى الكل مما ادى لزعل البشير وكمان بكى -اذن الدافع موجود وكلو ولا أمير قطر -مايترب على ذلك القطريين فى السودان بقوا هدف مستحق وكذلك كل رجال الانقاذ-
فاتت عليك انهم تمكنوا من قتله بواسطة الهاتف الدى مع الدكتور خليل ،، فعن طريق الهاتف يمكن تحديد الموقع وليس بشريحة ملصقة بالسرير حيث قتل في سيارته كما قيل
شرب الرئيس البشير الأنخاب مع صديقه ( في الاوكامبويات ) الفريق عبدالرحيم محمد حسين ! الاوكامبويات جمع اوكامب ههههههههههههههههههههه
تعجبني فيك كتابتك السودانية ميه ميه دي , و أسي كلامك دا منطقي جداً جداً في ترابط المصالح دا لو إتجاوزنا إنو فرنسا فاكه أخبار سياستا في السهله كدا الزول يلقطا من النت و الجرايد ….
غايتو ربنا يرحمك يا خليل و نحن إلا يوم القيامه حتان نعرف الخرمجه الحاصله في بلدنا دي شنو و ليه ,
و إسمك دا يطرشني ما سمعتا بيه
إختلط عليكم الأمر ولا شنو يا جماعة ناس تقول شرحة إلكترونية !!!!!!!!!!!!!!
وناس تقول مكالمة هاتفية تحدد مكان دكتور خليل :confused: :confused:
نصدق منووووووووووو
لا شك ان هذه هي الحقيقة الكاملة وكفي بحكومة المفسدين الصياح بأنهم قد قتلوا القائد الاعلي لثوار السودان دكتور خليل ابراهيم وقد ظهر حقائق كثيرة غائبة عن الملا وقد اتهمته زمرة المفسدين زورا انه قد شارك في قتل الشعب الليبي وهو برئ كبراءة الذئب من دم يعقوب ولو اعتقد الانقاذ بأن ثورة الهامش انتهي فهم واهمين التحية للبطل والموت للجبناء
اصبت كبد الحقيقة ومن يزايد على هذا الكلام ليس له عقل :mad:
قال القيادي في «حركة العدل والمساواة» سليمان صندل إن خليل إبراهيم اغتيل عن طريق قصف جوي عند الساعة الثالثة من فجر الجمعة الماضي، وهو نائم داخل سيارته وليس عبر مواجهة عسكرية مع القوات الحكومية. وأوضح أنه تم إلقاء قنابل مضيئة في سماء المنطقة التي كان يوجد بها خليل من دون أن يحدد اسمها لدواعٍ أمنية قبل أن تقصف طائرة سيارته بدقة وبصورة مباشرة بثلاثة صواريخ، مشيراً إلى أن خليل «استشهد» في الحال ومعه أحد حراسه يدعى عبدالله، بجانب تدمير سيارة أخرى مجاورة لخليل.
وأضاف صندل أنه كان على بعد 20 متراً فقط من المكان الذي قصف فيه خليل. واتهم جهات إقليمية ودولية بالمشاركة في الاغتيال بتقديم دعم تكنولوجي متقدّم واستخباراتي للخرطوم.
ياثروت انت قلت تحت السرير وفى فرق بين السرير والسيارة :crazy: :crazy: :crazy: :crazy: :crazy: انت بتالف ولشنو من المنطق انو يكون فى السيارة شخص ملاحق وتوقع التحرك فى اى لحظة والعربه مصفحة افضل من السرير فاتت عليك المرة الجايه زاكر كويس
ظل الدكتور خليل ابراهيم معتقلا سياسيا في طرابلس ، في غرفة بسيطة ، لأكثر من 17 شهرا ( من يوم الأربعاء 19 ابريل الي يوم الأثنين 12 سبتمبر 2011 ) ، وغير مسموح له بالتحرك والخروج إلا لصلاة الجمعة
وتاني قلت :
رغم المصاعب المذكورة أعلاه ، ومثلها معها ، وصل دكتور خليل من ليبيا إلى منطقة أم جرهمان في شمال دارفور ، سالمأ سليمأ ، في يوم الأثنين 12 سبتمبر 2011 !
شنو يا زول ! انتي التاريخ دا حافظوا بس ؟ الزمن ما بيمشي عندك كلو كلو ؟ ماشاء الله …. ههههههههههههه
كان الله في العون
معليش يا ثروت حاولت ان اصدقك مقالك ولكن وجدته ملئ بخيالك الخصب وكلام غريب وتناقضات كثيرة جداً ، فرنسا عدو لدود لنظام البشير ، وفرنسا التى إستقبلت لبنى الحسين لا يمكن ان تضع يدها فى يد الانقاذ ، وفرنسا هى التى حررت الدلوكة للسيد اوكامبو فكيف يستقيم الأمر ، ثم دعنا من كل ذلك ونعود الى منطقية الحديث الذى ألفته بأن تشاد استطاعت ان تلف يد فرنسا وتجبرها على التعاون مع البشير والمعلوم العكس ان فرنسا من تضغط على تشاد وليس تشاد على فرنسا وانت اكثر الناس علماً بغطرسة الاوربيين فهل يعقل أن تكون فرنسا يد مطيعة فى يد إدريس دبى هكذا ،ولنفترض أنك ما ذكرته صحيح مائة بالمائة برغم مافيه من خيالات فإن ذلك يعتبر نصر لحزب البشير ولحكومته بأنه إستطاعت ان تلعب اللعبة صاح وان تستفيد من الظروف وأن تبنى علاقات مصالح تجعل فرنسا منفذه لمخططاتها وتسخر كل الظروف لصالحها فهذا الفلاح لها فهل يعقل ان المعارضة التى تستعين بفرنسا وبريطانيا وجورج كلونى قد فشلت فى إستغلال فرنسا لصالحها بينما نجحت حكومة البشير التى قالت رئيسها : فرنسا تحت جزمتى بالإضافة للتقارير الكثيرة والعظيمة والمهولة التى قدمتها المنظمات الاجنبية للغرب كله ومن ضمنها فرنسا وأخيراً المثل يقول : حدث العاقل بما يعقل وارجوك ياعزيزى الفاضل ان تحترم عقولنا وتحترم الشعب السودانى وترحمه من خيالك الخصب هذا وتكون اكثر موضوعية واكثر مصداقية واكثر تحليلاً ومنطقية حتى نقرأ لك بنهم وإن إستمريت على حالك فلن تخاطب غير نفسك وبعض الذين يشبهونك فأما السودا الاعظم من الشعب لن يصدقك ولن يلتفت إلى كلامك والذى يترتب عليه إنصراف الناس من القراءة لكتاب المعارضة حين يكتشفون انهم يؤلفون لهم القصص والحكايات لإقناعهم لا لإظهار الحقائق وتوضيح الغائب عنهم . ودمت بخير .
الشكر للاستاذ /ثروت قاسم على التنوير وتبصيرنا بمكايد نظام الانقاذ الدموى __
واتمنى أن يطلع الشعب السودانى على حقيقة اغتيال الشهيد دكتور خليل ابراهيم
وفضح المؤامرة الدنيئة بمعاونة العميل ساركوزى وحكومة تشاد المتهالكة __
رحمك الله دكتور خليل فقد قاموا بتصفيتك مثلما سبقك قرنق ولاندرى من القادم ؟؟؟
استاذنا /ثروت قاسم — ذكر القيادى فى حركة العدل والمساواة (سليمان صندل ) فى
مكان آخر فى هذا الموقع بأن دكتور خليل لقى حتفه وهو نائم داخل سيارته وهو كان
على بعد عشرين متر منه ___ طبعا مافارقة فى السيارة ولافى السرير المهم تمت
التصفية والرجل نائم وبمخطط فرنسى وطائرة فرنسية __
قصدت بهذا التعليق تفويت الفرصة على من يشكك فى مصداقية حديثك من الكيزان
بصراحة يا أستاذ ثروت … كنت فاكرك كاتب فشوش ….
وبالجد هذه المقالة رائعة جداً
ومليئة بالأخبار الرائعة والمفصلة …ولك التحية …
وصدقني كدا أثبت أنك كاتب محترف ….
وربنا يحفظك لنا ودوماً إلى الأمام …وفضلاً لا تنزل عن هذا المستوي الراقي …
ولك الشكر ،،،،
لو كان سلاح الجوي السوداني فاشل وغير قادر علي شي لما طلبت الحركات وحكومة الجنوب من الامم المتحدة حظر جوي علي السودان.
والله تناقض غريب جدا فى مقالك ياهذا كما تقول انت ، اذا كانت الطائرات الفرنسية كما تقول انت تعرف طريق الغنماية اذا ضلت الطريق ، فلماذا استعانت بالبشير لفك الرهينة الفرنسية .
شكرا استاذ ثروت على هذا التحليل, لكن لكى تكون الصورة مكتملة امام المواطن السودانى يجب التشديد على ان هذا الاتفاق الذي بيع د. خليل بموجبه, سوف يكتمل احد فصوله الايام القادمة بزواج ادريس دبي على ابنة موسى هلال وهذا الزواج للمعلومية تحت الرعاية الكاملة لرئاسة الجمهورية.
نقول لتجار الدين …المستعربين المتأسلمين… في اللحظة التي تظنون فيها أنكم ربما تخلصتم من تبعة الأفريقانية بعد انفصال جنوب السودان، وأنكم على أعتاب دولة عروبية نقية… سوف تأتي الأحداث لتثبت لكم أنكم لا تزالون تخضعون للمعايير الأفريقية للتغيير وليس المعايير العروبية. فالتغيير حتمي وقادم… واضح كالشمس في السماء… وهو اقتلاع النظام الحاكم واقتلاع مؤسسة الدولة معاً بأيدي الحركات المسلحة في السودان وبمساعدة الدول الكبرى في العالم (المجتمع الدولي). قد هذا حدث في تشاد وأفريقيا الوسطى والكونغو الديمقراطية ورواندا وبوروندي وأوغندا وإثيوبيا وإريتريا والصومال، وليبيا ….وسيحدث في السودان! نتاج ما زرعتم ..فمن يزرع الشوك لا يجني العنب ..ومن يزرع الريح يحصد العاصفة.
وسوف تكون الثورة القادمة في السودان ملكاً لجماهير الهامش سواء في العاصمة القومية أو الأقاليم وليس لأي زعيم قديم مجرب في الحكم ابتداء من البشير مروراً بالترابي والصادق والميرغني و كل ديناصورات السياسة السودانية… أن يعتلى ظهرها ليأتي حاكماً على رقابنا مجدداً … فلا أرى أي اختلاف بين هؤلاء جميعاً… هم فقط يختلفون في (كرسي السلطة) من يحكم السودان؟ ولا يختلفون عن المؤتمر الوطني في أي شيء آخر؟ ومن يخالفني الرأي عليه الإثبات؟ إذن… لابد من قيادات سودانوية جديدة تعبر عن جماهير الهامش وليس المركز … الثورة ثورة سكان الهامش … الجنوب .. الغرب … الوسط .. الشرق …فلن يسرقها… منا لصوص الثورات هؤلاء. فنحن لا نهز (الشجرة) ليأكل (ثمارها) الآخرون… فالأرض (لمن يفلحها) والحكم والسلطة لمن يدفع ثمن الحصول عليها دماً وتقتيلاً وتشريداً واضطهاداً… وإنها لثورة حتى النصر… وإنها لثورة حتى القصر
"وحك لى احك ليك" اليس هنالك اسلوب احسن والطف من هذا؟ هذه كلمات بذيئه لا ترتقى وعالم صحافة اليوم من صحفى يمارس فن صاحبة الجلاله اذ اتتقاء الالفاظ واجب مهنى على الصحفى حيث انه يخاطب شتى ومختلف العقول ولماذا لم تصبح سينارست افلام حيث نلاحظ من المقال انك متمرس فى عالم صناعة السيناريو بدلا عن الصحافه التى تنهل منها كدرا وطينا مع المعاناة فى شظف العيش.
والله كلام عجيب …. وعجيب جداً
ثروت قاسم يسرد لنا الواقعة كأنه هو الذي رسمها ونفذها …. ولم يشر إلى أي مرجع … ولم تتطابق أقواله مع أي مصدر آخر …. فقط يشير إلى جريدة إلكترونية كالتي أكتب أنا فيها الآن …
يا أخ ثروت … إما إنك من المشاركين في العملية … أو إنك مدعي كذاب … هذا ما خرجت به من مقالك … والله من وراء القصد
طرح سلس ومشوق بس ليه لوكنت تعلم كل هذه الحقائق لم تتحذ الحيطه والحذر
انت نسيت – يا ثروت – العلاقة الجديدة بين شاد والخرطوم فقد خطب الرئيس التشادي ـ إدريس ديبي ـ لكريمة ـ زعيم الجنجويد بدارفور ـ أماني موسى هلال ـ هذه الخطبة تمت في الخرطوم في أجواء احتفالية بمنزل قيادي سوداني نافذ جدا – الخطبة تمت كما هو معروف في الأسبوع الأول من شهر ديسمبر الجاري أثناء الزيارة الأخيرة لديبي إلى السودان
ويبدو لى ? والله اعلم – أن مهر أماني هو رأس خليل
تحليلك يا ثروت اقرب الى الحقيقة…..
انا معاك فى كل الجزءيات التى ذكرتها فقط بعض
التضارب بين رواية ورواية الاستاذ صندل فرجاءا نحن متابعيين
كتاباتك على الدوام فاهتم بصدق المعلومة التى تفيدنا بها حتى لا تدع
مجالا للشك للمهوسين الذين يبحثون عن مجرد ثغرة ينفذون عبرها.
بارك الله فيك علي الافاده يا ثروت قاسم احتمال يكون كلام صح بس نرجع ونقول الله اعلم لا احد يدري بعلم الغيب اما لاصحاب التعليقات البيقولو سياره!!! او سرير اعلم انو كل ما ورد مجرد عمليه حسابات و اجتهاد وتفكير لاخراج ما حصل بطريقه علميه دقيقه ودا اجتهاد رائع من الكاتب ثروت يديك العافيه. اما مساله اصحاب واصدقاء دي في السياسه ما بتمشي حالا ديما صداقات السياسه مبنيه علي المصالح وممكن تتوقع ان يبيعك اقرب شخص لك بي حتت معلومه.
بارك الله فيك علي الافاده يا ثروت قاسم احتمال يكون كلام صح بس نرجع ونقول الله اعلم لا احد يدري بعلم الغيب اما لاصحاب التعليقات البيقولو سياره!!! او سرير اعلم انو كل ما ورد مجرد عمليه حسابات و اجتهاد وتفكير لاخراج ما حصل بطريقه علميه دقيقه ودا اجتهاد رائع من الكاتب ثروت يديك العافيه. اما مساله اصحاب واصدقاء دي في السياسه ما بتمشي حالا ديما صداقات السياسه مبنيه علي المصالح وممكن تتوقع ان يبيعك اقرب شخص لك بي حتت معلومه.
دائمانحن السودانيين نسمى الاشياء بغير اسماءهاخليل ابراهيم رجل متمرد قاتل نيابة عن سيده الترابى وخرج على الدولة وعلى كل محاولات المصالحة فى الدوحة وفى غيرها ولكنه استقوى بسيده الاخر القذافى ثم نأتى فنسميه شهيدا لا يا هؤلاء هو كان وزيرا للصحه بولاية سنار ولم يتمرد الا بعد الانشقاق الذى حدث فى الكيزان ولسنا بهذا الغباء حتى تخرجو علينا بأنه مناضل وشهيد مناضل بسلاح القذافى وشهيد بفتوى الترابى ….
اجتهاد ومجهود مقدر ولكن ..
اقتباس
ظل الدكتور خليل ابراهيم معتقلا سياسيا في طرابلس ، في غرفة بسيطة ، لأكثر من 17 شهرا ( من يوم الأربعاء 19 ابريل الي يوم الأثنين 12 سبتمبر 2011 ) ، وغير مسموح له بالتحرك والخروج إلا لصلاة الجمعة ، برفقة رجال الأمن الليبيين ، والعودة تحت الحراسة الأمنية المشددة ، إلى غرفته !.. انتهى الآقتباس
وفيه تذكر ان خليل خرج من سجنه فى يوم الأثنين 12 سبتمبر 2011
اقتباس آخر
كانت خطة الإخلاء عبر الصحراء الكبرى ، حيث قطعوا مسافة أربعة آلاف و500 كيلو مترا من طرابلس إلى شمال دارفور !.. انتهى الأقتباس
وفبه تذكر ان المسافة المقطوعة حتى شمال دارفور هى 4500 كيلومتر
برضو اقتباس
رغم المصاعب المذكورة أعلاه ، ومثلها معها ، وصل دكتور خليل من ليبيا إلى منطقة أم جرهمان في شمال دارفور ، سالمأ سليمأ ، في يوم الأثنين 12 سبتمبر 2011 .. انتهى الأقتباس
وهنا خليل وصل الى شمال دارفور فى يوم الأثنين 12 سبتمبر 2011
يعنى فى نفس اليوم الذى خرج فيه من السجن.. هنا يكون فى واحد من احتمالين
الأول يا اما نحن هنود عشان نصدق انو قطع المسافة دى كلها فى يوم واحد مع كل الصعوبات الذكرتها وخطوط الأمداد بالوقود والألغام و و و
الأحتمال التانى انك تكون مفتكرنا هنود
على العموم شكرا على المقال
والله ياثروت غايتو يانت مفتكرنا هنننووووودددد صحي صحي ذي مانت فاكر يعني ماشاء الله الراجل ده قدر يقطع مسافة4500 كم في نفس اليوم المرق منو في السجن والله ماشاء والله ماشاء الله انت الظاهر عليك بتاع سي اى ايه او بتشوف افلام امريكية كتير خالص كدي عليك الله ورينا معلوماتك او بالاصح تخميناتك دى قاعد تجيبا من وين….برافو برافو ياثروت…بالله عليك ريحنا من التخمينات وجيب لينا معلومات حقيقية عشان نقتنع بيها مامعلومات ذي معلومات الاهبل ابو ريالة ولا الصوارمي شاورما ولا الرقاصة الاهبل الذي اقول له قصاصا يقصك قريب ان شاء الله يا كب يابشكير(اوبس عفوا البشير والله ماقاصد)هاااااااااااا اااااااااهههههههههههههههههههه
قطر قطر قطر هي المنفذة للعملية.
وبكرة تسمعو
خلو عندكم صبراً يبل الأبرِي
تحليل منطقى من زول فهمان,, الله يديك الصحة والعافية,,
الزول دة عايش في وهم الجيش ما الجيش القديم ولا المخابرات القديمة
كلام غير مؤسس (زود المقال بالمراجع للتأكد من صحة النقل)