عقولنا؛ لا تأكلوا بها حلاوة..!ا

بالمنطق
عقولنا؛ لا تأكلوا بها حلاوة..!!
صلاح عووضة
٭ «خدوني» على قدر عقلي ـ أرجوكم ـ في الذي نشير إليه في كلمتنا اليوم..
٭ الانتخابات مثلاً..
٭ لماذا تصر حكوماتنا العربية والإفريقية على اجرائها رغم علمها بأنها الفائزة فيها في كل الأحوال؟!..
٭ لماذا كل الإهدار هذا للمال العام طالما أن النتيجة محسومة سلفاً؟!..
٭ لماذا دعوة المعارضة إلى التنافس الانتخابي مادام القابضون على زمام الأمر يقولون لهم في سرهم: «تشموها قدحة؟!».
٭ لماذا حشد الآلاف من عناصر الشرطة والأمن والحرس والدرك ـ وحاجات تانية ـ لتأمين انتخابات نتيجتها «مؤمنة!!» سلفاً..
٭ لماذا هذا التعطيل لدولاب العمل لأيام عدة رغم أن أسماء «الموتى!!» المدرجة في كشوفات الناخبين «تكفي!!» – وزيادة – لأغراض الفوز؟!..
٭ ولماذا ـ أخيراً ـ «التظاهر!!» بحصر الأصوات بدلاً من إعلان النتيجة «الجاهزة!!» ذات الـ «99%» أو تقل قليلاً؟!..
٭ ونأتي الآن لقضية أخرى تحيرني كذلك..
٭ إنها قضية «الكنكشة!!»..
٭ لماذا تصر حكوماتنا على «الكنكشة» في الحكم سنين عددا دون ان يفكر أي رمز فيها في التنحي عن السلطة طوعاً واختياراً؟!..
٭ لماذا هم يتعدون ـ الرموز هؤلاء ـ ولا يقومون ولو بلغ الواحد منهم من الكبر عتياً؟!..
٭ لماذا ـ بالأحرى ـ لا يكون قيامهم إلا «رقوداً» على «آلة حدباء» استجابة لنداء عزرائيل بأن «خلاص، كفاية قعاد!!»؟!.
٭ لماذا لا «يخجلون» ـ أو «يختشون على دمهم» ـ حين يرون «دويلة» إسرائيل يتناوب الحكم فيها رئيس وراء رئيس وهم ـ بسلامتهم ـ «مكنكشون»؟!..
٭ لماذا لا «يتعبون!!» وهم يرددون على مسامعنا ـ صباح مساء ـ قولاً مكرورا عن «جسامة» المهمة و«مشغولياتها» و«مسؤولياتها» و«تبعاتها» التي لا تجعلهم يتواصلون حتى مع أفراد أسرهم؟!..
٭ ولماذا ـ أخيراً ـ لا «يزهجون!!» ولو جلس الواحد منهم على كرسي السلطة لأكثر من «عشرين!!!» أو «ثلاثين!!!» ـ أو ربما «أربعين!!!» عاماً بأيامها ولياليها ونهاراتها؟!..
٭ ونأتي الآن لقضية ثالثة محيرة أيضاً حسب وجهة نظري..
٭ إنها قضية ضباط الجيش في عالمنا هذا الذي نتحدث عنه..
٭ لماذا يظن كثير من الضباط هؤلاء ان الكليات الحربية التي انتسبوا اليها من أولى مهامها تخريج «رؤساء!!!» وليس «حماة» لأرض الوطن وحدوده؟!..
٭ لماذا يظن هؤلاء أنهم أتوا من مقومات الحكم ما لم يُؤت مثله «مهنيون» مثلهم في المجالات كافة؟!..
٭ لماذا حين ينقلب منهم الانقلابيون على أنظمة الحكم القائمة في بلادهم يسارعون الى تسمية انقلاباتهم العسكرية هذه بـ «الثورة!!»؟!..
٭ لماذا تظل «الثورة» هذه «ثائرة!!» دون أن يأتي يوم ـ ولو بعد ثلاثين سنة ـ يقول فيه أصحابها: «الآن حققت الثورة أهدافها ولم نعد بحاجة الى أن نتسمى بها»؟!..
٭ لماذا يكون «الثوريون» هؤلاء أشداء على شعوبهم «منفلتي الأعصاب»، رحماء مع الأعداء يدعون الى «ضبط النفس!!»؟!..
٭ ولماذا ـ أخيراً يبيح الانقلابيون لأنفسهم الانقلاب على «الشرعية!!» ثم يحكمون بالإعدام على كل «محاول» آخر بحجة محاولة الانقلاب على «الشرعية!!»؟!..
٭ ونأتي الآن الى القضية الأخيرة المحيرة..
٭ قضية الحكم باسم الاسلام..
٭ لماذا تعجز الأنظمة التي تحكم باسم الاسلام كافة عن «التميز!!!» على الأنظمة التي تحكم باسم ايديولوجيات لا علاقة لها بشرائع السماء..
٭ لماذا تعجز عن التميز عليها بما تقتدي به ـ حسب شعاراتها ـ من تعاليم دينية تحض على الرحمة والعدل والزهد والأمانة والتساوي امام القانون..
٭ لماذا تصير مثلها قهراً وظلماً وتسلطاً وجبروتاً ومنحاً للـ«حصانات!!» لأفرادها؟!..
٭ لماذا تقتدي بها في أساليب التعامل مع المخالفين لها في الرأي دون استصحاب لـ «سماحة!!» الاسلام؟!!..
٭ لماذا هكذا هي مثل هذه الانظمة من لدن بداية الملك العضوض ـ عقب حقبة الخلافة الراشدة ـ والى زماننا هذا؟!..
٭ لماذا لا يختلف نظام اسلامي عن النظام الستاليني او الهتلري او الصدامي أو «الهولاكي» إلا في «التسمية!!»؟!..
٭ ولماذا ـ أخيراً ـ تفشل انظمتنا الاسلاموية كافة في «امتحان!!» التطبيق الصحيح لأحكام الاسلام؟!..
٭ أرجو كل من لديه اجابات «منطقية!!» على تساؤلاتنا هذه التي تحيرنا ان يكرمنا بها و«ينوبه ثواب»..
٭ ان يتفضل بها علينا دون استهزاء أو سخرية أو «تريقة»..
٭ فقد رجوتكم ـ بدءاً ـ أن «تأخذوني على قدر عقلي»..
٭ ولكن من غير أن «تأكلوا به حلاوة!!!».
الصحافة
سلام عووضة
منقول :
العرب والمسلون الاوائل قد عرفوا مصطلح الثورة وكان يعنى عندهم الهياج -الانقلاب والتغيير …الخ
لكن الغريبة ان الاسلاميين يتجنبون كلمة الثورة عندما تاتى من طرف اخر ويسمونها انقلاب
وخروج على القانون(الخوارج) ويدعونها فتنة مع ان فى كلا الحالتين الثورة والانقلاب والخروج على نظام الحكم فهى كلها كلها تؤدى الى معنى واحد وهى التغيير فى شىء ما .
والادهى والامر انهم عندما يعيشون فى كنف هذا الانقلاب (الثورة) يؤيدونها ويخلقون لها المبرارات تفقع المرارة مثل فقه الضرورة والضروريات تبيح المحظورات ومجاز مع الكراهية الى اخر هذه الفتاوى ..
( د. محمد عمارة كتاب الاسلام والثورة
اخوى عووضة..لمادا تبيع عربيتك ولك من الاصدقاء المريشين الكثر…لمادا تكتب مقالات عن اهلك الحلفاوين وهم ما ناقصين عنصرية وجهوية..لمادا لا تقلع القال الزارعنا غير اللة اليقلعنا..لمادا ما تبطل فلفسة..مش فلسفة الطيرت كمال شداد …لمادا ما تكون عينك حارة زى محجوب شريف..قال وطن حدادى مدادى وطن واحد دمقراطى او كما قال..واخيرا ..لمادا تسأل عن اشياء ان تبدو لكم تسؤكم
عليك الله في حاجة محيراني فارجو الافادة:
انت الاسلاميين ديل مسلمين و من امة محمد؟؟؟؟؟
لاننا شعب ساذج وخواف وراجين مشاكلنا تتحل من تلقاء نفسها…..
بعدين السبب الاهم ما قلتو ليك لاننا بصراحة لحم راس وما عندنا وطنية…
والسبب اعلاه هو الذى سيؤدى الى تمزيق السودان وبعد ذلك كل واحد حا يبقى عندو وطنية حسب اقليمو وقبيلتو…
قصرت معاك؟؟؟؟
{ ونأتي الآن لقضية ثالثة محيرة أيضاً حسب وجهة نظري .. إنها قضية ضباط الجيش في عالمنا هذا الذي نتحدث عنه .. لماذا يظن كثير من الضباط هؤلاء ان الكليات الحربية التي انتسبوا اليها من أولى مهامها تخريج « رؤساء !!! » وليس « حماة » لأرض الوطن وحدوده ؟!.. } أقـول لك وبصـورة مباشـرة .. دون أن يرف لي جـفـن ، أو تطـرف عـين .. إنـه ألغـباء المـركب و (( الحمـوريه )) مـن حمـار ( أكـرمه اللـه ) وإلا كيـف يعـتقد مـن فشـل في تخطـي عتبات الجامعـات ، مما يعـني أن هـذا هـو حـظـه ، ونصـيبه ، وحـدّه ، مـن الفهـم ، وما قسـمه لـه اللـه عـز وجـلّ . ثـم تفضـل عـليه الشعـب ( حتي لايصـيع ، ويتشـرد ) بخـلق وعـاء يتناسـب وحجـم فهمـه ، وقدراته العـقليه ( المحـدوده ) لاسـتيعـاب الفاقـد التربوي ، والتعـليمي . الا وهـو القـوات النظـاميه ، كحـرس الصـيد ، والسـجون ، والشـرطه ، ( والديش ) هـذا الـوعـاء يحـتاج لإنسـان شـبه آلي يعتمـد اعـتماد كليا عـلي التوجيهـات والتعـليمات والاوامـر وما الي ذلك . وأغـرب ما في الدنيا ، أنـه عـلي ضـابط ( الديش ) أن ينفـذ الاوامـر الصادره اليه مـن رؤسـائه ، حتي لـو أدي ذلك لمـوته ونفوقه ، ثـم يتظـلم بعـد ذلك !!! ، ألم أقـل لك إنه الغـباء المطـلق .. !!!!
ألعبره بالنتائج .. ونحن ( ألآن ، ألآن ، وليس غدا ) علي شفا حـفـرة من النار ، وعلي مفترق طـرق جهنمي ، وضعـونا فيه هـؤلاء العسكر ، مايقتلني دهشة وحيره ، وقوف المؤسسة العسكرية متفرجة ، وهي من أطلق هذا الوحش من القمقم ، ويكاد يتبخر الوطن ويفني المواطن ، ويزول السودان من خريطة العالم نهائيا ، ولا أثر لهم ، ولاحياة لمن تنادي .. ولا أكون مبالغا إذا قلت لك ، بمجرد ذكر ألعسكريه والعسكر .. أتحسس عنقي ، ومصيري ، وهذا حالنا ماثلا أمام عينيك لايخفي عليك . ألعسكريه ارتبطت في ذهني أنا المواطن البسيط بالشر ، وأنهم حفنة من المغامرين الأغبياء ، يتطلعون لما هو اكبر من قدراتهم ومؤهلاتهم العلمية ، باستعمال القوة الجبرية ألمسلحه ، والتي وضعت أمانة في أعناقهم لحماية الوطن والدفاع عنه ، وإذا بهم لغبائهم ، وتطلعاتهم الضيقه والغير مشروعه ، يخونون ألأمانه ، وينقلبون علي الوطن والمواطن ، دون أن تطرف لهم عين ، ودون مثقال ذره من وازع من أخلاق اوضمير أو دين ، يبين لهم أن خيانة الامانه من الكبائر ، وقد عرضها الله جل جلاله علي السماوات والأرض والجبال ،فأبين أن يحملنها ، وأشفقن منها ، فقبل بحملها الإنسان لظلمه وجهله وغبائه . دون تجني علي العسكر ، الم يخاطبنا هذا السفاح الجاثم علي صدورنا ، وعلي قلب الوطن ، رغم انفنا وبالحديد والنار، باسم قواتنا المسلحة ( أيها الشعب السوداني الكريم :–
إن قواتكم المسلحة المنتشرة في طول البلاد وعرضها ظلت تقدم النفس والنفيس حماية للتراب السوداني وصونا للعرض والكرامة . وترقب بكل أسي وحرقة التدهور المريع الذي تعيشه البلاد في شتى أوجه الحياة ، وقد كان من ابرز صوره فشل الأحزاب السياسية في قيادة الأمة لتحقيق ادني تطلعاتها في صون الأرض والعيش الكريم والاستقرار السياسي .
أيها المواطنين الشرفاء :–
إن قواتكم المسلحة ظلت تراقب كل هذه التطورات بصبر وانضباط وكان شرفها الوطني دفعها لموقف ايجابي من التدهور الشديد الذي يهدد الوطن واجتمعت كلمتها خلف مذكرتها الشهيرة التي رفعتها منبهة بشدة من المخاطر ومطالبة بتقديم الحكم وتجهيز المقاتلين للقيام بواجبهم ولكن هيئة السيادة السابقة فشلت في حمل الحكومة علي توفير الحد الادني لتجهيز المقاتلين واليوم يخاطبكم أبناؤكم في القوات المسلحة وهم الذين أدوا قسم الجندية الشرفية أن لا يفرطوا في شبر من ارض الوطن وان يصونوا عزتهم وكرامتهم وان يحافظوا علي البلاد سكانها واستقلالها المجيد وقد تحركت قواتكم المسلحة اليوم لإنقاذ بلادنا العزيزة من أيدي الخونة والمفسدين لا طمعا في مكاسب السلطة بل تلبية لنداء الواجب الوطني الأكبر في إيقاف التدهور المدمر ولصون الوحدة الوطنية في الفتنة والسياسة وتامين الوطن وانهيار كيانه وتمزق أرضه ومن اجل إبعاد المواطنين من الخوف والتشرد والجوع والشقاء والمرض . قواتكم المسلحة تدعوكم أيها المواطنين الشرفاء للالتفاف حول رايتها القومية ونبذ الخلافات الحزبية والإقليمية الضيقة وتدعوكم الثورة معها ضد الفوضى والفساد واليأس من اجل إنقاذ الوطن ومن اجل استمراره وطنا موحدا كريما.
عاشت القوات المسلحة حامية كرامة البلاد.. عاشت ثورة الإنقاذ الوطني عاش السودان حر امسـتقلآ .
الله اكبر والعزة للشعب السوداني الأبي .
عميد أ.ح عمر حسن احمد البشير-
رئيس مجلس قيادة الثورة .
لماذا ظلت القوات المسلحة صامته وهي تشاهد الخراب والدمار والموت وفناء الوطن ، الذي وجدت أصلا من اجل حمايته ، والحفاظ عليه وطنا موحدا وكريما ؟؟؟ وهي ما غيرها التي جلبت هذا الكارثة ، وظلت تحمله علي ظهرها طوال 22 عاما ، بصمت وصبر تحسد عليه اغبي حمير الأرض . الم يتحدث المقبور السفاح نميري بنفس ألنبره ، وباسم القوات المسلحة ؟؟ لماذا وقفت القوات المسلحة متفرجة والسفاح ينكل ويدفن المواطنين العزل أحياء . إلي أن خرجت الجماهير العزل إلي الطرقات ليلقوا بالسفاح نميري ، ونظامه البغيض المتعفن في قاع مذبلة التاريخ ، غير مأسوف عليه ليلعن دنيا وآخره . لقد نكأت جرحا ظل فاغرا فاه سنينا يستنزف وطنا ، ومواطن ، حتي النخاع .. إذا لم تتصدي القوات ألمسلحه لهذا الشر الجهنمي الذي ولدته من أحشائها ، وحملته علي ظهرها طوال سنوات الـجـمر .. أقول لك وبالفم الملآن .. ملعونة هي أم الشيطان .. ولن يرحمها ولن يغفر لها التاريخ ، مشاركتها وتسببها في ضياع وتبخـر وتلاشي وطن بحجـم قـاره ، ومواطن بحجم الانسـانيه .
الكنكشة ياسيدى لان الذى وضع فى القصر رئيسا لايعرف كوعه من بوعه
فى غفلة من الزمان جاء به اخوان الشيطان وزجوا به
فهو ضعيف واضعف رئيس يحكم السودان منذ السلطنة الزرقاء
نائبه الاول لاصق به كالحسكنيت ان كان نائبا ثانيا او اولا اوثالثا يعنى سيك سيك
وليس سير سير.
الازهرى كان يغير وكذلك ابراهيم عبود وجعفر نميرى والصادق من قبله اللهم الا هذا التعيس فانه لايسمن ولا يغنى من جوع ابتلى به الله البلاد والعباد
فهو لايملك من نفسه الا اللعلعة وكلامه وتصريحاته كلها حبر على ورق ولا احد من مسئوليه يعيره ادنى اهتمام وكلامه ليس له وزن. بالدارجى كدا راجل مخرف
السبب يا استاذي ببساطة هو الركون الي الدنيا وملذاتها وجعلها الهدف الاسمي والغاية العظمي لامثال هولاء الحكام , قال رسول الله صلي الله عليه واله وصحبه وسلم فيما معناه ( أخشي ان تبسط لكم الدنيا فتنافسوها كما تنافسوها فتهلككم كما اهلكتهم) فيجب ان يعلم هولاء جمعيا ان المصطفي أسس دولته العظمي علي الزهد ومات ودرعه مرهونة لدي يهودي كناية عن الفقر وقالت عائشة رضي الله عنها ( يمضي علينا الشهر والشهران وليس في بيتنا الا الأسودان , اي التمر والماء, فمن لم يسطع الاقتداء بالمصفي في زهده وعدله ورحمته علي الفقراء والضعفاء وسعيه علي الأرامل والمساكين من يستطع ان يقتدي به في هذه الأشياء عليه ان لا يدعي تطبيقه لشرع الله الحكيم لان الشرع منه براء . قال تعالي ( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)
بصراحة كدا لاننا اسوأ خلق الله واكثرهم جهلا وتخلفا ,,,,,
ومع اننا اكثر خلق الله جهلا وتخلفا وسؤا فان الله ابتلانا بمصيبة بل مصائب مركبة ,,,,
بابتلائنا باكثر خلق الله فينا جهلا وتخلفا وسؤا وهم حكامنا,,,,,
يعني السؤء والتخلف والجهل بتاع الشعوب دا لو قابله في الطرف الاخر من المعادلة وهي العناصر الاكثر ثباتا وتأثيرا وهم هنا الحكام والحكومات فلو كانت هذه العناصر الثابتة اكثر علما وثقافة وحسنا ,,,,فاكيد تأثيرها سيمتد سريعا علي العناصر المتغيرة في المعادلة وهي العناصر المغلوبة علي امرها وهي عناصر قابلة للبرمجة ,,,,فاذا افترضنا انه العناصر الثابتة كما في الافتراض الاول وهي الاكثر تعليما وثقافة وحسنا ,,,,فمع مرور الزمن السؤ والجهل والتخلف حا يتغير الي الاحسن ,,,,
ولكن بكل بساطة نجد ان العكس هو الحاصل امامنا اذ اننا ابتلينا باكثر الحكام والحكومات سؤا وتخلفا وجهلا في تاريخ البشرية ,,,,,
وعليه مالم يحصل تغيير في الاطراف الثابتة من المعادلة فاعتقد ان المعادلة ستتلاشي من الوجود بكل اطرافها وستكون البداية بالطرف الاكثر ضعفا وتغييرا في المعادلة ,,,,
If you do not mind…..i would like to say this to you … i believe that you are truly "honest" human being , i understand that you doing a great job for our country but unfortunately in a very "polluted environment", just have some few days off…and be with your own for a period of time to clear your mind from such pressure and strain… you have raised many key questions…HOWEVER it seems that no answers are available at the present time…let us wait and hope for the best
A very good luck to you.
لأن هؤلاء ما خلقوا إلا ليحكوا وبرضو العقل زينة … كان في واحد صول في مدرسة ثانوية يجلس عند البوابة لمنع الطلاب من الدخول بالسفنجات والقمصان الملونة و بعد فترة لاحظ أن السفنجات والقمصان الملونة كثيرة وقت الفطور قام سأل الأولاد ديل بيدخوا بوين قالوا ليه في شرمة في أحد الحيطان ذهب شافا وجاء في الطابور قال للأولاد مش الحيطة المشرومة دي بنهدها كلها نشوفكم بتدخلوا بوين؟؟؟؟؟؟؟؟ ده سبب الكنكشة يا ود عووضة خلاص وقع ليك.
لقيت في مكتبة من مكتبات عالمنا الهلامي هذا الكتاب
الجغمسة في علم الكنكشة
ديناميكية الكيزان Kizology
ترتبط فكرة الجغمسة إرتباطاُ وثيقا بعلم الفيزياء لما فيها من شد وجذب وتنافر وتناحر
هذا الكتاب كتبه نخبه من الكتاب منهم
عمر بن بشكير الزهايمري (بغبغاء العرب)
نافع بن علي المتريقي يلقب الإرهابي
علي بن عثمان المخطط
الطيب بن مصطفى الإنفصالي (ديك العده)
مصحح الكتاب الذي دقس:
حسن بن أبي تربان المنبرش
فأرجو من القراء أن يحجزو نسختهم، العددية متوفرة ورااااقدة في التلفزيون في القضارف في الانتباهة، حاتلقاها في الشارع في بيتك في سريرك في اي حته داخل السودان حتى قدو قدو عندو
قيمة الكتاب: 9 مليارات من الدنانير الكيزانية مصاريف الشحن
يااستاذ عووضة هؤلاء اشباه العسكريين الذين ينتمون للقوات المسلحه مشغولون عن الوطن ومشاكل الوطن بالجري وراء تملك القطع السكنيه في اطراف الخرطوم وشراء السيارات بالاقساط لذلك ماتت قلوبهم وفقدو ا ا لقدره علي الدفاع عن الوطن والعرض ـ و اعتقد ان لارجاء فيهم هؤلاء المتخاذلين وحسبي الله ونعم الوكيل فيهم من جبناء
الأخ عووضة/ الأخ قرينات…….اتفق معكم الي حد بعيد في ماجاء بكتاباتكم ….كما أؤكد لكم ان كل المعاهد والكليات العسكرية داخل وخارج السودان لاتضم في مناهجها س من السياسة أو إدارة البلاد وهذة المناهج بعيدة كل البعد عن حكم الدولة عدا الاكاديميات العليا العسكرية بغرض تفتيح مدارك كبار الضباط عن موارد البلاد والسياسات الإقتصادية وبعض التحديات التي لها صلة بالدفاع عن الوطن كمشاكل الحدود والهجرة…الخ. علما بأن العقيد جعفر نميري (رحمه الله) والعميد ركن عمر البشير لم يجتازو هذة الدورة والأخير كان في طريقة لمصر لحضور الدورة وقبل ذلك بأيام نفذ الانقلاب الكارثة. لو رجعنا لانقلاب نميري وانقلاب البشير نجد ان جسم القوات المسلحة برئ من هذة الانقلابات التي نفذت باسمه بل كان وراءها أحزاب صغيرة عقائدية لا مجال لها للوصول للحكم عبر صندوق الانتخابات فعملت (شورت كت) بواسطة فئة ضالة من ابناء القوات المسلحة وكان زملائهم في السلاح هم أكثر فئات الشعب تضررا من اعدام وسجن وتشريد ويدعم هذا القول الاحصاء فكم من ضباط وافراد القوات المسلحة قتلوا في حرب الجنوب بعد انقلاب الجبهة الإسلاموية ؟؟ لقد دفعوا ارواحهم في حرب عبثية اوقفتها في الميدان فعليا اتفاقية الميرغني – قرنق وكانت الاتفاقية تحت اللمسات الأخيرة بالبرلمان الشرعي وبالميدان بالجنوب كانت قوات الجيش والحركة الشعبية يتبادلون التعينات والسجائر بدلا عن القذائف والقنابل !!!! هذا تاريخ حديث ما زال من عايشوه أحياء….نفذت الجبهة هذا الانقلاب لقطع الطريق امام السلام ووحدة البلاد وها هي اليوم تجني ثمارها بفصل جنوب الوطن بدم بارد!!!!
لماذا تحاول ان تسمع ميتا …..
لا حياة لمن تنادى
لماذا ولماذا ولماذا ولماذا لماذا ولماذا ولماذا ولماذا لماذا ولماذا ولماذا ولماذا لماذا ولماذا ولماذا
لماذا ولماذا ولماذا ولماذا لماذا ولماذا ولماذا ولماذا لماذا ولماذا ولماذا ولماذا لماذا ولماذا ولماذا
لماذا ولماذا ولماذا ولماذا لماذا ولماذا ولماذا ولماذا لماذا ولماذا ولماذا ولماذا لماذا ولماذا ولماذا
لماذا ولماذا ولماذا ولماذا لماذا ولماذا ولماذا ولماذا لماذا ولماذا ولماذا ولماذا لماذا ولماذا ولماذا
وهل وبل ولعل ومتى وكيف اذا لن كي