ماتخاف بطل مابموت أنا الفيلم دا شفته فى كدارف

فخامة الأخ الرئيس عمر البشير أمل أن يتكون الوفد المرافق لفخامتكم كل من الدكتور أمين حسن عمر والدكتور ربيع عبد العاطى والدكتور الحاج آدم يوسف وكمان ماتنسى شخصيتين مهمتين هما دكتور مصطفى عثمان إسماعيل والأستاذ على محمود وزير ماليتك وديل مايجوا راجعين معاك أديهم هدية للشعب الأمريكى لأن إقتصادهم تعبان ويحتاجون وزير للمالية ووزير للإستثمار ……..إثنين أديهم هدية لأمريكا والباقى فى مثلث برمودا
لو رجعنا للتعليقات التى صاحبت قرار سفر الرئيس لأمريكا نجد المعلقين بين المتفاءل بأن الرئيس سيعود سالما والمتشائم الذى يقول هذه رحلة الوداع ولن يعود الرئيس لوطنه والرئيس بعد حاثتى نيجريا والسعودية خلقه ضاقت وقرر أن ينهى الأمر
حديث الرئيس بالمؤتمر الصحفى أمام حشد من الصحفيين لم يعكس ذلك بل أن الرئيس مازال يصر على أن نظامه أحسن نظام مرً على البلاد وأن البلد تسير بخطوات ثابته للأمام ومافيش فساد ولا مفسدين كله كلام فارغ ومافيش دولة مترهله ومافيش بزخ حكومى وكمان الرئيس بيؤكد على حديث المن والأذى على شعبه الذى اصبح يأكل الكلب الحار HOT DOG يعنى أى شخص ينتظر تغيير أو خير من هذا النظام اقول له عشم أبليس فى الجنة – الرئيس مازال يحدثنا على سوء الأحوال الإقتصادية ومستويات النمو المتدنية فى حكومة الصادق المهدى – ياريس الكلام دا حصل قبل ربع قرن – شوف فى ربع قرن فى دول زى كوريا الجنوبية وماليزيا وسنغافورة عملوا شنو أنت بتمسك لينا فى الصادق وعهده الذى ولى
الرئيس كمان عاجبه مايفعله جماعته فى التضييق على الحريات
وعاوز البنات يغطن رأسهن بفوطه – ولو عندهن دبوس يثبتن المنديل بدوس ودى الشريعة المطلوبة ، أما الرقص الجماعى والغناء الجماعى فى أغانى وأغانى وافراح افراح ونجوم الغد والحفلات التى تنقلها قنوات الإنقاذ الفضائية الخاصة فهذا لايخدش الحيا …
هل سيعود؟
لا مش حيعود ؟
حيعود ؟
أنا دائما لا أطلق التفاءل أو التشاؤم على عوانئه – ولكنى أقول أن الرجل سيعود ، والرجل لو لم يحصل على ضمانة بالعودة سالما لما تحرك من أصله ، فالرجل جزء من نظام عالمى هام جدا لأمريكاوقد إزدادت هذه الأهمية بعد ضربة أخوان مصر أكبر تنظيم أخوانى فى العالم على يد الجيش والشعب وحكومة الغنوش فى تونس تترنح تحت ضربات الشارع

فمن هم الأخوان ؟ من هو حسن البناء ؟ هل هنالك لأى علاقة بين نظام الأخوان والماسونية ؟ ماهى العلاقة بين الماسونية والصهيونية ؟ هل فعلا أمريكا تعادى نظام الأخوان ؟
الإخوة متصفحي صحيفة الراكوبة الألكترونية بنسمع كلام شين يتعلق بجماعة الأخوان المسلمين وصفقات مع أمريكا واوربا تتعلق بتنفيذ مخطط خطير على الأرض العربية يكاد يكون أخطر من مخطط سايكس بيكو ومخطط برنارد لويس وعشان كده جن جنون أمريكا حين اسقط الجيش المصرى نظام مرسى وجاءت كاترين آشتون مهرولة لمصر وطلبت زيارة مرسى – الحاصل أيه ؟ وهل هذه الجماعة بهذه الأهمية ؟ ماهى أسبابها؟
لو ثبت صحة هذا الكلام وإثباته ليس بالأمر السهل فإن الكلام الذى كان يردد عن أن تنظيم الأخوان تنظيم إسلامى لاشك فى ذلك ولكنه منذ نشأته الأولى كتنظيم غسلامى فهو مخترق بواسطة الصهيونية العالمية . كيف حدث ذلك ؟ ومتى ؟
ماهى علاقة الماسونية بالصهيونية ؟
ماهى علاقة تنظيم الإخوان المسلمين بالماسونية العالمية ؟
الماسونيه هي الوجه الاخر للصهوينيه ، فهما مرتبطتان ببعضهما ارتباطا وثيقا ويسعيان لتحقيق نفس الاهداف . فالماسونيه هي الطريق التي عبرت عن طريقها الصهيونيه العالميه فلو عدنا الى جذورالماسونيه التي أسسها تسعه أفراد من اليهود في عام 1943م لادركنا الارتباط المباشر بالعلاقه بينهما فلقد اتخذت الماسونيه السريه التامه لجميع الاعضاء المنضمين اليها وأطلقت على نفسها مسمى (( القوه الخفيه ))، واستخدمت هذه السريه كاسلوب ضغط على العضو المنظم ليكون اله توجهه كما تريد بغيه تحقيق الحلم الصهيوني المتثمل في انشاء حكومه يهوديه تسيطر على العالم .
فاللغه المتبعه لديهم هي اللغه العبريه ، وجميع المراسلات والتواريخ المدرجه عندهم كلها تم ادراجها بحسب التواريخ والاشهر اليهوديه ، مما يؤكد لنا العلاقه الوطيده بين الماسونيه والصهيونيه كحركه يهوديه تقوم على ترسيخ وإحياء هذا المفهوم ليكون الوجهه الاولى للحركه الصهيونيه .
نلاحظ أن جميع الشعارات الماسونيه تحوي الهرم والعين الواحده وهم بذلك يوهمون الاخرين بأن العين ترمز الى (( الله )) مهندس الكون الاعظم وما هي في الحقيقه الا عين ترمز الى الشيطان . فالصهوينه أو الماسونيه لديهم نظــريه واحده ، هي الولايه التكوينيه بمعنى أنهم يستطيعون أن يغيروا تفاصيل العالم والكون في لحظات من خلال تأثيرهم على الاخرين وايهامهم انهم يستطيعون التحكم بكل القوى عن طريق الشيطان …
هنالك دراسة جديدة تكشف حقيقة إنتماء “الإخوان” ومؤسسها حسن البنا للماسونية.. وقصة علاقة الجماعة باليهود والمجوس ( زوروا الموقع بالرابط [url]http://egy-nn.com/news/v/29832[/url] لشبكة مصر الأخبارية – قضايا ساخنة ) حتى لايتهجم على واحد كوز ويقول لى أنت بتألف أكاذيب – أنا أنقل وبس وناقل الكفر ليس بكافر )والى تقرير الخبير العسكرى والاستراتيجى اللواء حسام سويلم

فى محاولة من الخبير العسكرى والاستراتيجى اللواء حسام سويلم، إلى إلقاء الضوء على حقيقة هوية مؤسس جماعة الإخوان المسلمين حسن البنا، وما تكشف عنه من أهداف ومخططات تدور كلها حول تخريب المجتمعات الإسلامية، وإثارة الصراعات المسلحة بين طوائفها، وتحكمُه في مصائرها، ولتثبت وتؤكد أيضا على أن حسن البنا بتأسيسه جماعة الاخوان، إنما كله يؤسس في الحقيقة وعن علم لجماعة خوارج هذا العصر ، الذين لا يختلفون كثيرا عن طوائف الخوارج واليهود والمجوس الذين دخلوا الاسلام في القرن الثالث الهجري ليفسدوه ويهدموا دولته من داخلها.
وأكدت الدراسة فى جزئها الأول الذى حصل ” الموجز ” على نسخة منه ، أن جماعة الاخوان تتفق في أساليب عملها مع أساليب الخوارج واليهود والمجوس من حيث خلط الدين بالسياسة سعيا وراء السلطة والحكم والثروات والتحكم فيها ، وأيضا سرية العمل السياسي والارهابي واتباع التقية وإظهار عكس ما يبطنون من أهداف ومخططات تخريبية ، وهذا التشابه بين الإخوان واليهود والمجوس في الاهداف والمخططات وأساليب ووسائل تحقيقها ، يطرح سؤالا مهما ? بحسب الدراسة – هو : لمصلحة من تثير جماعة الاخوان الفتن في المجتمعات الاسلامية ، بل وفي مصر ولكى يجيب “سويلم” عن هذا التساؤل، أقدم أولاً على البحث عن هوية حسن البنا ؟ مستعرضاً سيرته ، وأعماله والفتن الخطيرة التي صنعها نجد أنه لم يكن شخصا عاديا ، ولم يكن يعمل وحده ، فالغموض يحيط به وبأصله وانتمائه العائلي ، بل وتحقيقه اسمه الذي ليس معروفا على وجه اليقين ، كما يلف الغموض العلاقات الغريبة لحسن البنا ووالده مع الكثير من الجهات والاشخاص في مصر وخارجها ، بل إن بروز حسن البنا على الساحة المصرية جاء في توقيت خطير ، كانت فيه مصر والامة العربية قد بدأت صراعاً سياسيًا وعسكرياً مريراً مع اليهود الذين قاتلوا للاستيلاء على فلسطين في الاربعينيات وأعلنوا دولتهم اسرائيل في مايو 1948 ، فكان لدور حسن البنا في مصر بما صنعه من الفتن وإضعاف البلاد وإلهاء المصريين وشغلهم في ذلك الوقت ، أثر كبير في تسهيل تنفيذ اليهود لمخططاتهم وتمكينهم من إتمامها وانشاء دولة إسرائيل التي قامت من أجل الإستيلاء على المقدسات الاسلامية في القدس وتمزيق العالم الاسلامي ونهب ثرواته.
كما تحدثت الدراسة عن “غموض تأسيس الجماعة” الذى وصفه بأنه ليس عفوياً، بل طبقا لتخطيط وترتيب أسهمت أطراف دولية واقليمية عديدة في تنفيذه ، فبمجرد تخرجه من دار العلوم ? ولم يكن عمره يتعدى 22 عاما في عام 1928 ? طلب حسن البنا التعيين في مدينة الاسماعيلية حيث اتصل بشركة قناة السويس “الإنجليزية ? الفرنسية” ، وحصل منها على مساعدة مالية قدرها 500 جنيه – وهو مبلغ كبير بمقاييس ذاك الزمن – أنشأ بها جماعة الاخوان ومسجدها في الاسماعيلية ، وهنا نتوقف أمام بعض الحقائق التي أوردها البنا في مذكراته وشقيقه جمال البنا في كتبه ، وأيضاً بعض كبار الإخوان في كتبهم ومذكراتهم، وأبرزها أن اختيار البنا للتعيين في الاسماعيلية رغم بعدها الواضح عن موطنه المحمودية بمحافظة البحيرة كان مرتبطا بهدفه في سرعة إنشاء جماعة الإخوان فور استقراره وتسلمه العمل ، وحصوله على المنحة التي طلبها من شركة قناة السويس بتوصية من السفارة البريطانية بالقاهرة لبناء المسجد ومقر الجماعة والانفاق على تأسيسها، وهو ما اعترف به في مذكراته وخطاباته ، وقد حصل على هذا المبلغ فور طلبه!! وهو ما يفرض سؤالا بديهيا يطرح نفسه حول طبيعة العلاقة التي تسمح لمدرس للخط بالمرحلة الابتدائية بمقابلة كبار المسئولين الاجانب في شركة قناة السويس لطلب مساعدة مالية لنشاط ديني إسلامي ، وسبب تحمسهم لهذا المطلب واستجابتهم السخية والسريعة له.
كان والد حسن البنا، وكذلك أحمد السكري زميل البنا في النشاط الديني بالمحمودية ، يتابعان أولا بأول أخبار إنشاء الجماعة في الاسماعيلية ، وكان حسن البنا يرسل إليهم تفصيلات نشاطه واتصالاته في الاسماعيلية ، وما يحققه من نجاح وما يقابله من مشاكل ، وهو ما أورده جمال البنا في كتابه ” خطابات حسن البنا الشاب إلى أبيه ” ، وكان والده يساعده عن طريق شبكة اتصالاته الواسعة والغامضة حتى نقل نشاط الجماعة إلى القاهرة ، وعند ذلك سافر أبوه وأحمد السكري إلى القاهرة واستقرا بها ، حيث تولى والده منصب ( المراقب العام للإخوان المسلمين وعضو اللجنة التأسيسية ) وأشرف على إصدار جريدة ( الاخوان المسلمين ) ، كما تولى أحمد السكري منصب ( الوكيل العام لجماعة الاخوان ).
وقد اعترف حسن البنا في مذكراته ، بالمساندة المالية الكبيرة التي كان يتلقاها في إنشاء الجماعة في الاسماعيلية من بعض المسئولين والاعيان دون أن يكون هناك ما يفسر سبب هذه المساندة والعلاقة الغامضة.
وعن أصله المجهول ، قالت الدراسة : قد تبين إن اسم ( حسن البنا الساعاتي ) الذي عرف به ليس اسمه الأصلي أو الحقيقي ، فالبنا ليس اسما لأبيه ، كما أن الساعاتي هي مهنة أبيه وليست اسما له ? وقد تساءل الاستاذ عباس محمود العقاد ? في مقال له عن أصل حسن البنا من هو جده وأين كان يعيش ، وفي هذا يقول العقاد : ” عندما نرجع إلى الرجل الذي أنشأ تلك الجماعة فنسأل من هو جده ؟ إن أحداً في مصر لا يعرف من هو جده على التحقيق ، وكل ما يقال عنه أنه من المغرب ، وأن أباه كان ساعاتيا في السكة الجديدة . والمعروف أن اليهود في المغرب كثيرون ، وأن صناعة الساعات من صناعاتهم المألوفة ، وأننا في مصر هنا لا نكاد نعرف ساعاتياً كان مشتغلاً في السكة الجديدة بهذه الصناعة قبل جيل واحد من غير اليهود ، ولا يزال كبار ( الساعاتية ) منهم إلى الآن ” .
وأضافت الدراسة أيضاً أنه قد تبين أن اسم ( حسن البنا الساعاتي ) الذي عُرف به ليس هو اسمه الأصلي أو الحقيقي ، فالبنا ليس اسما لأبيه ، كما أن الساعاتي هي مهنة أبيه وليست اسما له. ويكشف جمال البنا في كتابه ( خطابات حسن البنا ) عن هذه الحقيقة ، فيذكر أن والده عمل في ( المحمودية ) في إصلاح وبيع الساعات ، وكان يتسمى بعدة أسماء، وأن اسمه المعلن كان ( أحمد عبدالرحمن محمد )، ولكن عندما طلب التعيين في القضاء الشرعي في وظيفة مأذون تقدم باسم (احمد عبدالرحمن الساعاتي)، وأما في المعاملات غير الرسمية بين الناس وفي كتاباته الدينية فقد أطلق اسم ( البنا ) على نفسه ليصبح (عبدالرحمن البنا)، كما أطلقه على ابنه حسن الذي اشتهر باسم ( حسن البنا ).
ووصفت الدراسة مؤسس تنظيم ” الإخوان ” بعميل الماسونية ، حيث إن كلمة ( البنا ) في حد ذاتها تشير إلى الماسونية ، فلم يطلق والد حسن البنا اسم ( البنا ) على نفسه وعلى ابنه الاكبر ( حسن ) على سبيل المصادفة أو بلا مدلول، لأن كلمة ( البنا ) هي صفة وليست اسماً ، فهي تشير إلى الماسونية لأن كلمة البنا تعني في اللغة الانجليزية ( ماسوني ) ، كما يعرف الماسون أنفسهم بـ (البناؤون). ويرى العديد من الباحثين أن حسن البنا وأباه من الماسونيين ، وأن والد حسن البنا قد أطلق عليه هذا الاسم لثقته في أن معظم الناس لن ينتبهوا إلى مدلول هذه الكلمة.
ومما يؤكد ذلك ما ذكره المؤرخ الإخوانى وعضو التنظيم السري عادل كمال في كتابه (النقط فوق الحروف ، صفحة 25 حيث ذكر ” أنه بعد قتل حسن البنا وفي اجتماع الهيئة التأسيسية لتحديد المرشد الجديد طلب ( عبدالرحمن الساعاتي ) المراقب العام للإخوان المسلمين وشقيق حسن البنا ضرورة الاحتفاظ بلقب (البنا) على رأس جماعة الاخوان.. وأكد أنه سيغير اسمه في حالة تعيينه مرشدا عاما من (عبدالرحمن الساعاتي) إلى (عبدالرحمن البنا)، وبرّر ذلك برغبته في أن يبقى اسم البنا رمزاً للجماعة!!. إلا أن الظروف فرضت عليهم تعيين حسن الهضيبي مرشدا عاما للإخوان ، فظل محتفظا باسمه الآخر الذي أطلقه والده عليه وهو ( عبدالرحمن الساعاتي ).
واستشهدت الدراسة بما قاله الشيخ محمد الغزالي – وكان عضوا في الجماعة – في كتابه ( من معالم الحق في كفاحنا الاسلامي الحديث ، صفحة 226 أنه يوقن أن هناك أصابع هيئات سرية عالمية تعبث داخل هذه الجماعة ، واتهم أكبر قادة الاخوان ? ومن بينهم المرشد حسن الهضيبي ? بأنهم من الماسونيين ، كما استشهدت باعترافات على عشماوي – آخر قادة التنظيم السري – في كتابه (التاريخ السري لجماعة الاخوان المسلمين ) ، أنه عندما قابل سيد قطب بعد خروجه من السجن في منزله بحلوان ، أكد له سيد قطب أن بعض كبار الاخوان يعملون لحساب الأجهزة الغربية والصهيونية وعلى رأسهم ( الحاجة زينب الغزالي والاستاذ عبدالعزيز على اللذان يعملان لحساب المخابرات الأمريكية ) ، وحذره من الاتصال بهما .
أما عن ماسونية قطب نفسه، نقلت الدراسة تأكيدات العديد من الدراسات المنشورة عن (الماسونية والماسون في مصر ) التى أبرزت انتماء سيد قطب إلى الماسونية ، بالإضافة إلى حسن الهضيبي وغيره من أقطاب الاخوان . وتشير هذه الدراسات إلى أن سيد قطب كان ينتمي إلى المحفل الماسوني الاكبر في مصر ، وكان يكتب مقالات أدبية في الجريدة الماسونية التي كان يصدرها هذا المحفل تحت اسم (التاج المصري).. وكان سيد قطب قبل إعلانه الانضمام للإخوان يدعو علنا إلى الإلحاد والفحش والفجور في كتابات له منشورة وموثقة ، وقد أكد هذه الحقيقة قادة الاخوان المسلمين .. ومن بينهم محمود عبدالحليم – عضو الهيئة التأسيسية لجماعة الاخوان الذي قال في كتابه الاخوان المسلمون – أحداث صنعت التاريخ – أنه حاول الرد على المقالات الفاحشة لسيد قطب ، ولكن حسن البنا أثناه عن ذلك ، وأوضح ” بعد أن سافر سيد قطب في بعثة طويلة إلى الولايات المتحدة الأمريكية ، قام خلالها بزيارة العديد من الكنائس والمحافل والمراكز البحثية ، عاد وقد تحول إلى داعية متشدد يدعو إلى أشد صور التطرف الديني ، ويحكم بتكفير المجتمع الاسلامي في مصر ، ويدعو إلى نبذ الانتماء إليه ومحاربته وإسقاطه .
ورغم شدة تطرف سيد قطب وتكفيره للمجتمع الاسلامي في مصر بعد عودته من أمريكا ، فإن قادة الاخوان المسلمين قد كشفوا في كتبهم أنه لم يكن يصلي الجمعة زاعما بأنها سقطت بسقوط الخلافة ، ومن هؤلاء على العشماوي قائد التنظيم السري للجماعة .
وعن طقوس الماسونية للبيعة ، قالت الدراسة أن حسن البنا أدخل في تنظيم الاخوان العديد من الاساليب التي تتبعها الماسونية ، وأخطرها ( بيعة النظام السري الخاص ) حيث كان قادة هذا النظام الخاص يؤدون البيعة بوضع اليد اليمنى على المصحف والمسدس وقد اعترف كثيرون من قادة الاخوان بأن حسن البنا هو الذي أدخل هذه الطقوس الماسونية بنفسه .
ومن الجدير بالذكر أنه كانت هناك بيعة عامة يبايع عليها الاخوان المسلمين ، وهي البيعة المعروفة التي تبدأ بالتوبة والاستغفار ثم المعاهدة على نصرة الاسلام ، وهذه البيعة تتم علنا ، أما بيعة النظام السري الخاص فكانت على المصحف والمسدس ، وتتم بشكل سري لقادة الاخوان وأعضاء النظام الخاص الذين يتدربون على العمليات الارهابية من اغتيال ونسف وتخريب .
وأخيراً.. وفي ضوء الحقائق والاعترافات السابقة التى توصلت لها الدراسة طرح المؤلف بعض التساؤلات التى تبادرت الى ذهنه:
أ – هل كان من قبيل المصادفة أن يقوم حسن البنا بتمديد ألوان الشارة التي يرتديها الاخوان من اللونين الاحمر أو الازرق ؟! إن هذين اللونين ? الاحمر والازرق ? هما رمز الماسونية التي تتضمن المحفل الازرق ( الذي يشير إلى محفل يوهانس )، والمحفل الاحمر ( الذي يشير إلى محفل اندرياس ).
وقد ذكر محمود عبدالحليم عضو النظام الخاص للإخوان المسلمين في كتابه ( الاخوان المسلمون .. أحداث صنعت التاريخ ) أن حسن البنا هو الذي قدَّم بنفسه الاقتراح بتعليق الاخوان هذين اللونين الاحمر والازرق ، وأن الحاضرين من الاخوان المسلمين قد رحبّوا جميعا بالاقتراح !!
‌ب – وهل كان من قبيل المصادفة أيضاً أن يأتي شعار الاخوان المسلمين مماثلا للتشكيل الهندسي لشعار الماسونيين ? كما جاء في مذكرات وكتب بعض الاخوان القدامى ، حيث ينتمي كل من الشعارين في تشكيل هندسي يسمى ( بالخاموس ) أي وجود خمس نقط يتصل بعضها بالبعض ، أربع نقاط منها في أطراف السيفين المتقاطعين والنقطة الخامسة في المراكز حيث المصحف .
‌ج – وهل من المصادفة أن يستخدم حسن البنا في ( رسائله ) المنشورة إلى أتباعه تعبيراً ماسونياً خالصاً ، وهو تعبير ( الأستاذية ) والذي يطلق على أعلى الدرجات في الماسونية ، حيث أورد في ( رسالة التعليم ) تعبيراً غريباً هو ( أستاذية العالم ) ، وهو تعبير مأخوذ عن الماسونية ولا تعرفه اللغة العربية ولا الكتابة السياسية .
‌د- ولو استعرضنا تظاهرات الاخوان في مصر في الأيام الأخيرة بعد سقوط نظام حكمهم الفاشي بثورة الشعب المصري في 30 يونيو الماضي ، لوجدنا الاخوان المتظاهرين يرفعون أيديهم مشيرين بأصابعهم الأربعة ? التي يطلقون عليها علامة اعتصام ميدان رابعة ? وأيضاً أعلامهم المرسوم عليها الأصابع الاربعة ، وهي نفس الاشارة التي رفعها قادة الاخوان في حماس بغزة ، وأردوغان في تركيا.. ودول أخرى ، ويرفعها الماسونيون في احتفالاتهم بجميع أنحاء العالم.
فهل كانت كل هذه الاشارات الخفية ? مثل كل خفايا الماسونية ? قد حدثت على سبيل المصادفة؟!
وهل بعد كل هذه الحقائق تخافون أن يصيب رئيسكم مكروه فى أمريكا راعية الصهيونية العالمية

تعليق واحد

  1. بدأ المهندس مقاله بشكل جيد و لكنه كالعادة اتجه الى سرد امور لا تخلو من التخبط و التناقض نقلا من مواقع تتبنى مواقف معروفة و لا تتقيد بالموضوعية فمثلا :
    1. أتت كاثرين لإقناع مرسي بالتنحي و الوصول الى حل وسط لفرض الامر الواقع بطريقة ( حضارية ) تتماشى مع زعمهم بدعم الديموقراطية و لم تأت لدعم الاخوان و اذا كان الامر كما يقول المهندس , لنا ان نسأله : ما هي النتيجة ؟
    2. هناك من يرجع تأسيس الماسونية الى القرن الاول الميلادي و لكن أحدث التواريخ المثبتة هي في القرن التاسع عشر و ليس في عام 1943 كما ذكر المهندس و الدليل على ذلك ان الاندية الماسونية مثل الروتاري معروفة على نطاق واسع قبل ذلك التاريخ بكثير أما الصهيونية الحديثة فهي ايضا نشأت قبل ذلك ( 1943) أيضا
    3.التسمية بخوارج هذا العصر الاولى بها العسكريون الذين ادمنوا الانقلابات و الجماعات القومية الثورية و ليس الاسلاميين و من المفارقة ان الفرع الوحيد من الاخوان و الذي وصل الى الحكم بانقلاب كان هو اخوان السودان , هذا مع العلم بان حسن الترابي اختلف مع جماعة الاخوان السودانية بقيادة الحبر و انشق عنهم
    4.ظهرت جماعة الخوارج في عهد علي ابن طالب رضي الله عنه حيث سموا بذلك لانهم خرجوا عليه أي انهم ظهروا في القرن الاول الهجري و ليس في القرن الثالث كما ذكر المهندس . و اختلاف الخوارج ليس سياسيا فقط , فهم مثلا يرون ان مرتكب الكبيرة يخلد في النار و يختلفون مع السنة في تعريف مصطلح الايمان .
    5. أورد المهندس ((أن جماعة الاخوان تتفق في أساليب عملها مع أساليب الخوارج واليهود والمجوس من حيث خلط الدين بالسياسة سعيا وراء السلطة))
    تعليق:لم نسمع ان المجوس يخلطون الدين بالسياسة كما ان اليهود لا يقبلون ان يدخل غير اليهود في دينهم بل و يعتبرون من كانت امه غير يهودية ليس يهوديا فاين التشابه ؟
    6. ((وأننا في مصر هنا لا نكاد نعرف ساعاتياً كان مشتغلاً في السكة الجديدة بهذه الصناعة قبل جيل واحد من غير اليهود ))
    تعليق :لقد كان العلامة المحدث الشيخ ناصر الدين الالباني ايضا ساعاتيا فهل هو ايضا من أصل يهودي ؟
    7. من التناقض الغريب فيما نقله المهندس اتهام سيد قطب بالانتماء للماسونية بعد بيان انه كسف عن ان بعض كبار الاخوان يعملون لحساب الأجهزة الغربية والصهيونية وعلى رأسهم الحاجة زينب الغزالي!! فكيف يكشف الرجل عن العملاء اذا كان هو عميلا ؟ و من المعروف ان سيد قطب لم يكن اسلاميا في بداية حياته و انه تغير فكره فيما بعد و هذا أمر لا غرابة فيه

  2. احسنت يا اخى الكريم وقد تجد الاجابة فى سوال حزيفة بن اليمان للرسول ص عن الشر . ثم تنشاء دعاة الضلالة . هم من بنى جلدتنا ويتحدثون بالسننا . ياتون فى اخرمراحل عمر الامة دعاة على ابواب جهنم من اجابهم اليها غذفوه فيها .

  3. اتفق مع المقال مائة بالمائة ان تنظيم الاخوان المسلمين تنظيم ماسوني بحت واؤيد الكاتب في تشارك التنظيم مع اليهود والمجوس في كثير من الامور .
    ومن تشارك الاخوان مع المجوس (الشيعة الروافض الصفويين) فهم في الاصل مجوس ايران واتخذوا دين الشيعة مطية للدخول وهدم دين محمد عليه الصلاة والسلام ، فقد اخذوا المنفي عبد الله بن سبأ اليهودي اليمني الذي كان يقول في تأليه علي رضي الله عنه وتم نفيه الى بلاد الفرس ، فآذره الفرس المجوس الذين يكرهون العرب منذ ان هزمهم المسلمون بقيادة عمر بن الخطاب رضي الله عنه وفي جيش خالد بن الوليد مما سبب ضغينة للفرس لم تزل حتى يومنا هذا شاهد الوثيقة الحية من احد علماء الشيعة (لماذا يكره الشيعة عمر بن الخطاب: http://www.youtube.com/watch?v=bGkikWpXmmg)
    ومن التشابه ايضا استعمال الاخوان المسلمين للتقية وهي من امور الشيعة ، وكذلك رفع الشعارات البراقة بإسم الدين ولكن الافعال عكس ما يقولون ، فالكيزان مما جاءوا كانوا يقولون امريكا روسيا قد دنا عذابها ولكن هم اكثر من حاور الامريكان لاسترضاءهم ، وكذلك الشيعة فقد جاء الخميني وهو يقول الموت لأسرائيل ولكن واثناء حربه مع صدام حسين وفي منتصف الثمانينات كانت الفضيحة الكبرى لايران عندما استوردت اسلحة من اسرائيل وبغطاء امريكي لضرب العراق وسميت وقتها (بإيران غيت او ايران كونترا) ، ومن التناقضات والمفارقات ان حكومة الكيزان الاخوانية تتدعي الاسلام ونصرته ومن اهم حلفاءها ايران ؟!! فكيف ذلك ؟ ان كل من يدعي الاسلام ومن ابسط البديهيات الابتعاد عن اعداءه ولكن الكيزان حالفوا ايران وهم يعلمون جيدا ان اهل السنة جميعا (الائمة الاربعة ) لا يوجد أي مذهب سني يقارب الروافض ولكن الكيزان حالفوهم وخالفوا الدين .
    والاخوان كذلك يعلمون ان ايران اكثر بلد يكره الاسلام بصفة عامة وكل ما هو عربي بصفة خاصة وطهران هي العاصمة الوحيدة في العالم التي لا يوجد بها مسجد واحد لأهل السنة ولكن توجد اكثر من ستة كنائيس للنصارى واكثر من عشرة اديرة لليهود واكثر من عشرين معبدا للزرادشتية (عباد النار) بل ان عيد النار عند الحكومة والشعب الايراني اقوى من الاحتفال من المولد النبوي الشريف (ومن يلاحظ كلمة الله في العلم الايراني سيجدها على شكل دائرة ترمز للارض وتحتها نار ترمز لانتشار النار التي يقدسونها وتشيع جميع العالم ) .
    عموما نرفق للكاتب المحترم بعض الوثائق الحية عن ايران وتحالفها مع الامريكان واليهود ضد العرب :
    * حقيقة حزب الله – حقائق و فضائح :
    http://www.youtube.com/watch?v=-0lOn9zt5KI
    ** صبحي الطفيلي (الامين العام الاسبق لحزب الله) : حزب الله حارس لحدود إسرائيل:
    http://www.youtube.com/watch?v=ybaIsYmtN9s
    *** اعتراف يهودي خطير (الشيعه هم حلفاؤنا ضد العرب):
    http://www.youtube.com/watch?v=X5O5NagKLWQ
    وليقرأ الكاتب كتاب (التحالف الغادر : العلاقة السرية بين امريكا وايران واسرائيل).
    ولنا عودة مع التحية .

  4. الاخ اسماعيل لمعلوميتك لقد قرأت انا الكثير عن الماسونية و ازيدك من الشعر بيت قرات ان جمال الدين الافغاني كان عضوا في نادي ماسوني و لكن ربما لم يكن يعلم بحقيقة الماسونية و اذا اردت ان تعرف اكثر من دون قراءة فمن الممكن ان تدخل اليوتيوب و تستمع للدكتور بهاءالدين الامير عن الماسونية.
    اما غرضي من كل هذا الحوار هو احترام عقول الاخرين و تقديم مادة معقولة و منطقية يستفيد منها الناس و بالمناسبة أنا لا ادافع عن أحد و لا استغرب اذا اكتشفنا ان احد الاشخاص الذين كنا نظنهم من الصفوة من المخلصين اتضح انه عميل و لكن بالدليل , لا ان نخبط خبط عشواء

  5. قال الاخ [ابونازك البطحاني المغترب جبر]: (الفرس يكرهون العرب منذ ان هزمهم المسلمون بقيادة عمر بن الخطاب رضي الله عنه وفي جيش خالد بن الوليد مما سبب ضغينة للفرس) اولا الخليفة عمر (ر) لم تطأ قدمه العراق اصلا دعك من فارس ثم انه لم يخرج من المدينة في جيش خالد).. بعدين الاحظ ان الناس تتحامل على الفرس وتبالغ في كراهيتم وهذا جهل تام بالتاريخ لانه بعد فتح فارس ارسلت الغنائم الى المدينة فكاد العرب ان يفقدوا عقولهم (ان كانت اصلا لهم عقول) حين خزائن كسرى وما فيها من نفائس وأموال ونساء سمين (جواري) ورجال يسمون (موالي) وهم اناس متعلمون متحضرون وعلى عاتقهم قامت الدولة الاسلامية لان العرب كانوا رعاة شاة وبعير لا يفقهون شيئا في امور العلم والملك والسياسة (وظلوا كذلك حتى وقتنا الحاضر كما تعلم) لذلك تجد ان معظم العلماء سواء كانوا علماء دين او علماء دنيا من هؤلاء الفرس الذين تريد ان تحط من قدرهم!! ويكفي ان اساتذة علماء اهل السنة والجماعة منهم مثل البخاري (روسي) ومسلم النيسابوري (فارسي) والزمخشري (فارسي) وكثير وكثير غيرهم.. فلا تكن متعصبا يا أخي وتصدق الجهل التضليل الذي يمارسه السلفيون والتكفيريون.. وشكرا..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..