ولكن هل يعترفوا ..بالمسروق .. ومتى نتعلم نحن؟

من البديهي أن كل بناء قام على هشاشة الأساس أو بنى فوق أرض مسروقة أو بمواد مغشوشة أو شيدته أيادٍ ليست خبيرة ، فإن مصيرة إما التشقق التدريجي ليسقط فوق ساكنيه أو الإزالة لعدم شرعية بقائه فوق تلك الأرض !
كل تلك الصفات تنطبق على نظام الإنقاذ وحزبه الحاكم .. ولا تختلف مراحل التصدع أوحتمية الكنس بجرافات شرعية الشارع عن كل مستويات تطور حالة الخلاف بين أهل الحكم والحزب صوب الإنهيار!
الإنشقاق الأول بين الشيخ وصنيعة يديه لم يكن مبدئياً بالطبع ولا تجاذباً حول ما يفيد الوطن أو ما يقابله من ضرر ، فقد كان صراع كراسي ومصالح ذاتية ، فالشيخ أسقطه تذاكيه بغرض تأطير زعامته الروحية وتقوية قبضته إمساكاً بزمام الأموركلها وتهميش الآخرين ، فأنهزم أمام الضربات بأخماص بنادق العسكر ، وشباشب جحود التلاميذ الذين ملوا خلعها أمام محراب قداسة الرجل وكان ذلك الشق ألأول الذي قسم البيت العشوائي الى ماسمي زوراً بالوطني وما وصف بهتاناً بالشعبي !
الآن جرافات الشرعية الشعبية تتحرك هادرة وإن كانت تسير ببط نحو الإزالة بأمر من بلدية الشارع وبناء على قانون محكمة التاريخ وخطة إسكان الجغرافيا !
وهاهم السكان داخل بيت وضع اليد ولا أقول الأمر الواقع ، بدأو يشدون في خناقات بعضهم ويتلاومون مع سماع أزيز الجرافات التي تتجه نحوهم ..ليبدأ تكامل الشق القديم وينتهي بتسهيل حركة الدفع نحو مكب النفايات ومخلفات البناء الحرام !
حديث من يدعون الإصلاح هو أمر يخصهم فقط ولا يعنينا في شيء .. فكلهم سواء..فقد تشاركوا في ولادة هذا المخلوق المشوه سفاحاً
وأسكنوه في أرضٍ غير مسجلة في الشهر العقاري لإرادة الأمة بل وباعو جزءاً من ترابها لمن طرد منها ليصبح جاراً مناكفاً ، وأطعمونظامهم بشقيه الحكومي والحزبي سرقة و نهباً وسقوه من دماء طاهرة بريئة فنشأ مختلاً يقذف الجار والبعيد بحجارة جنونه التي نفرت عنا القريب وأستعدت دون مبرر الغريب!
وهاهم وبعد فوات الآوان يبحثون عن الفكي المعالج له والقيد الذي يلجمه و يسعون الى تدارك وإصلاح إعاقته الطويلة وعقوق اللا وعي فيه بعد أن تأذي منه الوطن وهوالبناء المسروق الحقيقي الذي يجب أن يعترفوا بوجوب إعادته ولو فاقدأً ثلثه أو كما يقول المثل ..
( المال تلته ولا كتلتو )
وليتركوا لشعبنا مهمة إصلاحه وإعادة بنائة عند قسيمة الأرض المستعادة على نقصها !
إما إصلاح حالهم مجتمعين أو منقسمين..فهو سيكون في إصلاحية عدالة الثورة القادمة .. حيث لا مكان في حديقتها لصقر سارق أو حداية متذاكية ولا طاووس تساقط ريش زهوه وتطاير في هوج رياح المواقف المتباينة ..ولالرخ يدرع خيرنا قلادة مع ياقة جلبابه ثم يطير وباله في غيرنا !
فإن لم نتعلم من تجاربنا المسروقة كلها ونكون حقاً قد وعينا دروس الماضي مجتمعة!
فلن ينصلح حالنا .. وقد يذهب نصف الإنقاذ .. ويحكمنا نصف ماكينتها المتبقي بدعوى أنه تم إصلاحه .. ولكنه قد يحتاج الى دفرة وأنتم تعلمون من سيقوم بالمهمة .. ولو كمساعد حلة في مطبخ المرحلة الحرجة !
أنا هنا جبت سيرة الطاووس ..وله قلت الرخ ؟
وطيييييب!

محمد عبد الله برقاوي..
[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. على ذمة الراوي والفهم المحدود من القارئ :
    1/ الصقر السارق هو صاحب اللحية الحمراء…..والله اعلم
    2/ الحداية المتذاكية هي الدكتورة التي تجيد التمثيل واللعب على ثلاثة حبال
    3/اما الطاووس الذي تساقط ريشه فهو شيخهم الذي علمهم السحر وانقلب السحر على الساحر
    4/ اما الرخ فهو الطيرة ام بلول التي تاكل فلات الجوارح وقد طارت هذه الايام بعيدا خوفا من رشاش الجماهير الذين هتفوا بالامس في مسجد والده ببحري منادين بخروجه من الحفرة ولكنه غير مبالي بسبب الصنارة التي بحلقه فلا يستطيع الكلام

  2. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أن ما حدث من أنشاقاقات بين الأخوان المسلمين , ليس بجديد .
    منذ أختلاف ثعلبهم الترابى مع المرحوم البروف برات وقال فيه الثعلب ما قال أيام جبهة الميثاق الأسلامى.
    أعقبها خلافهم فى حديث الذبابة مما شق الصادق عبد الله عبد الماجد ود. الحبر يوسف الدائم والذين كانوا يرون أن أصلاح المجتمع يبدأ من القاعدة أى التعليم منذ المراحل الأبتدائية الولى وأن الشيخ أختلف معهم وأصر أن الأصلاح يجب أن يبدأ من القمة ويجب أن يستولوا على المال والسلطة ويصحلوا المجتمع (حسب رأى الشيخ) من كباره أما بالتجويع أو العتف وهذا ما سار عليه تلامذته والى اليوم.
    أعقب هذا خلافهم (وأن لم يكن معلن) , حيث هرب الكثير كوادرهم الى غربتها بعد أن أنكشفت سياسة التنظيم فى منتصف التسعينيات
    خلاف المنشية والقصر
    الخلاف القبلى بين الأجنحة القبلية المتصارعة

    توعد المولى عز وجل المتاجرين بالدين بحديث قدسى ورد فى تفسير بن كثير هذا نصه :

    (عليّ تجترئون! وبي تغترون!. وعزتي لأبعثنّ عليهم فتنة تترك الحليم منهم حيران.)

    ما حدث فى السابق منذ خلاف الشيخ مع المرحوم البروف برات وما أعقبه وما يحدث اليوم هو مناظر وعد المولى عز وجل والفيلم قدام.
    المولى عز وجل صدق وعده بخلافاتهم السابقة وسوف يكتمل حتى تأتى الفتنة التى تترك الحليم منهم حيران.
    وهذه مناظر والفيلم قدام .
    ولتأكيد متجرتهم بالدين أن شرح بن كثير للمتاجرين بالدين وكأنه يصف فى حكومة الأنقاد وافعالها , حتى الهرولة للصلاة .
    أرجو الأطلاع على :

    تفسير بن كثير لآيات المتاجرة بالدين بسورة البقرة . التفسير موجود على الرابط

    http://www.qurancomplex.org/Quran/tafseer/Tafseer.asp?nSora=2&t=katheer&l=arb&nAya=203#2_203

    تفسير الآيات حسب ما ورد بتفسير بن كثير :-
    وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ (204) وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْفَسَادَ (205) وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ (206) وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ (207)
    قال السدي: نـزلت في الأخنس بن شَرِيق الثقفي، جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأظهر الإسلام وفي باطنه خلاف ذلك. وعن ابن عباس: أنها نـزلت في نفر من المنافقين تكلموا في خُبَيب وأصحابه الذين قتلوا بالرّجيع وعابُوهم، فأنـزل الله في ذم المنافقين ومدح خُبَيب وأصحابه: ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ )
    وقيل: بل ذلك عام في المنافقين كلهم وفي المؤمنين كلهم. وهذا قول قتادة، ومجاهد، والرّبيع بن أنس، وغير واحد، وهو الصحيح.
    وقال ابن جرير: حدثني يونس، أخبرنا ابن وهب، أخبرني الليث بن سعد، عن خالد بن يزيد، عن سعيد بن أبي هلال، عن القرظي، عن نَوْف -وهو البكالي، وكان ممن يقرأ الكتب ?
    قال:
    إني لأجد صفة ناس من هذه الأمة في كتاب الله المنـزل:
    قَوم يحتالون على الدنيا بالدين، ألسنتهم أحلى من العسل، وقلوبهم أمَرّ من الصّبرِ، يلبسون للناس مُسوك الضأن، وقلوبهم قلوب الذئاب.
    يقول الله تعالى :
    فعليّ يجترئون! وبي يغتَرون! حلفت بنفسي لأبعثن عليهم فتنة تترك الحليم فيها حيران.
    قال القرظي: تدبرتها في القرآن، فإذا هم المنافقون، فوجدتها: ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ ) الآية.
    وحدثني محمد بن أبي معشر، أخبرني أبي أبو معشر نَجِيح قال: سمعت سعيدًا المقبري يذاكر محمد بن كعب القرظي، فقال سعيد: إن في بعض الكتب:
    إنّ [لله] عبادًا ألسنتهم أحلى من العسل، وقلوبهم أمَرّ من الصّبر، لبسوا للناس مُسُوك الضأن من اللين، يَجْترّون الدنيا بالدين.
    قال الله تعالى:
    عليّ تجترئون! وبي تغترون!. وعزتي لأبعثنّ عليهم فتنة تترك الحليم منهم حيران.
    فقال محمد بن كعب: هذا في كتاب الله. فقال سعيد: وأين هو من كتاب الله؟ قال: قول الله: ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ) الآية. فقال سعيد: قد عرفتُ فيمن أنـزلت هذه الآية. فقال محمد بن كعب: إن الآية تنـزل في الرجل، ثم تكون عامة بعد. وهذا الذي قاله القرظي حسن صحيح.
    وأما قوله: ( وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ ) فقرأه ابن محيصن: ( ويَشْهَدُ اللهُ ) بفتح الياء، وضم الجلالة ( عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ ) ومعناها: أن هذا وإن أظهر لكم الحيل لكن الله يعلم من قلبه القبيح، كقوله تعالى:
    إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ [المنافقون: 1] .
    وقراءة الجمهور بضم الياء، ونصب الجلالة ( وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ ) ومعناه: أنه يُظْهرُ للناس الإسلام ويبارزُ الله بما في قلبه من الكفر والنفاق، كقوله تعالى: يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ الآية [النساء: 108] هذا معنى ما رواه ابن إسحاق، عن محمد بن أبي محمد، عن عكرمة، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس.

    وقيل: معناه أنه إذا أظهر للناس الإسلام حَلَف وأشهد الله لهم: أن الذي في قلبه موافق للسانه. وهذا المعنى صحيح، وقاله عبد الرحمن بن زيد بن أسلم، واختاره ابن جرير، وعزاه إلى ابن عباس، وحكاه عن مجاهد، والله أعلم.
    وقوله: ( وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ ) الألد في اللغة: [هو] الأعوج، وَتُنْذِرَ بِهِ قَوْمًا لُدًّا [مريم:97] أي: عُوجًا. وهكذا المنافق في حال خصومته، يكذب، ويَزْوَرّ عن الحق ولا يستقيم معه، بل يفتري ويفجر، كما ثبت في الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: “آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا عاهد غدر، وإذا خاصم فجر”.

    وقال البخاري: حدثنا قَبيصةُ، حدثنا سفيان، عن ابن جُرَيج، عن ابن أبي مُلَيْكة، عن عائشة تَرْفَعُه قال: “أبغض الرجال إلى الله الألَدُّ الخَصم” .
    قال: وقال عبد الله بن يزيد: حدثنا سفيان، حدثني ابن جريج، عن ابن أبي مُلَيكة، عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “إن أبغض الرجال إلى الله الألد الخصم” .

    وهكذا رواه عبد الرزاق، عن مَعْمَر في قوله: ( وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ ) عن ابن جريج، عن ابن أبي مليكة، عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “إن أبغض الرجال إلى الله الألد الخصم” .
    وقوله: ( وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْفَسَادَ ) أي: هو أعوج المقال، سيّئ الفعَال، فذلك قوله، وهذا فعله: كلامه كَذِب، واعتقاده فاسد، وأفعاله قبيحة.
    والسعي هاهنا هو: القَصْد. كما قال إخبارًا عن فرعون: ثُمَّ أَدْبَرَ يَسْعَى * فَحَشَرَ فَنَادَى * فَقَالَ أَنَا رَبُّكُمُ الأَعْلَى * فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكَالَ الآخِرَةِ وَالأُولَى * إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشَى [النازعات: 22-26]، وقال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ [الجمعة: 9] أي: اقصدوا واعمدوا ناوين بذلك صلاة الجمعة، فإن السعي الحسي إلى الصلاة منهيّ عنه بالسنة النبوية: “إذا أتيتم الصلاة فلا تأتوها وأنتم تَسْعَوْن، وأتوها وعليكم السكينةُ والوقار”.

    فهذا المنافق ليس له همة إلا الفساد في الأرض، وإهلاك الحرث، وهو: مَحل نماء الزروع والثمار والنسل، وهو: نتاج الحيوانات الذين لا قوَام للناس إلا بهما.
    وقال مجاهد: إذا سُعى في الأرض فسادًا، منع الله القَطْرَ، فهلك الحرث والنسل. ( وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْفَسَادَ ) أي: لا يحب من هذه صفَته، ولا من يصدر منه ذلك.
    وقوله: ( وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالإثْمِ ) أي: إذا وُعظ هذا الفاجر في مقاله وفعاله، وقيل له: اتق الله، وانـزع عن قولك وفعلك، وارجع إلى الحق -امتنع وأبى، وأخذته الحميَّة والغضب بالإثم، أي: بسبب ما اشتمل عليه من الآثام، وهذه الآية شبيهة بقوله تعالى: وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ تَعْرِفُ فِي وُجُوهِ الَّذِينَ كَفَرُوا الْمُنْكَرَ يَكَادُونَ يَسْطُونَ بِالَّذِينَ يَتْلُونَ عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا قُلْ أَفَأُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذَلِكُمُ النَّارُ وَعَدَهَا اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَبِئْسَ الْمَصِيرُ [الحج: 72]، ولهذا قال في هذه الآية: ( فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ ) أي: هي كافيته عقوبة في ذلك.

  3. الصقر كرعينه مكنجلةمستحيل يقدر يمشى بيهم فى حديقة الثورة..
    الطاووس مشغول بريشه وحقو يستمر يخت فى الحنة لكن بالريش المحنن ده ممنوع من دخول الحديقة لأنه ما عندو موقف ثابت كل يوم برأى عصاية قايمة وعصاية نايمة ..
    الحداية والأصح أن نسميها الثعلب عندو محاولات حثيثة لكى يدخل الحديقة لكن بعد الشفناهو من إنتاجه فى السنين الغبراء تحرم عليه حرمة مكة على الكفار كان يدخل الحديقة ..
    الرخ وجلباب وياقة وقلاده دى ما واضحة زى الشمس ده دحين مش من عيال تركستان ولا يخلق من الشبه أربعين ؟؟ الرخ لا بهش ولا بنش يعنى ندخلوا الحديقة لى شنو إلا زيادة ديكور ..
    الله يكون فى عون الشعب السودانى لكن ما دام عندنا شباب زى شباب نفير ما بتجينا عوجة و حنكون بخير ..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..