هالة عبد الحليم تصلح بين المهدي والترابي ..ماذا دار فى اجتماع الثلاث ساعات؟ وهذا ماقاله المهدى داخل الاجتماع ..- صورة-

الترابي ده شكلو صاريها لنسيبو صَرَّة شديدة..
في داعي تتشاكلو يومين زي ديوك العدة، وتجوا تتصالحوا تالت يوم؟ هسع غسيلكم القذر الشريتهو في السهلة ده تمشوا منو وين؟

احبــــك ياهاله والله نعم السياسيه عليك الله خليك قريبه من اعمامك ديل عشان مايتشاكسو تانى .. احييك واحي حركت حق الانجبتك..

هوووووووووو اتلموا احسن ليكم . البلاد راح تحرق الجميع بعد شوية؟ و الكلام ليكم يا اهل الشمال؟ الصادق مننا ؟ و الترابى مننا بس بعيد شوية؟ و البلاد ماهى بلدنا؟ و جود الترابى معارض افضل من الغرابى الشايل فى بطنو حاجات كتيرة؟ و اجيالنا الجاية راح يكونوا شمار فى مرقة؟

أشخاص منبوزون في السودان عمر حسن البشير علي عثمان سلفاكير باقان أموم ,
المؤتمر الوطني ,

والأسماء المحبوبة في السودان فهي كثيرة ومميزة ومخلصة للبلد ,

فقط نحن في إنتظار حكومة ((الوفاق الوطني )) فترقبوها قريبا,

وقريبا جداً …………؟؟؟…..

القومة ليك ياوطني,,

ما قصرت يا هالة وانت مناضلة من اجل الوطن والحمد لله جمعت بين الفرقاء وطبعا هم قبلوا الدعوة علشان خاطر عيونك وبعد كدة ما تحاولى تقربى منهم العجائز ديل خطرين

Do not trust Both of them

الغرابة مالم يالعنصري علي الاقل هم اسياد البلد الحقيقيين مش بقايا لعلاقات سكت عنها التاريخ والصادق المهدي البتقول انو منكم ارجع للتاريخ عشان تعرف حبوبتو الجابت ابوهو انها غرابية مية المية وبلد فيها امثالك ما غريب يكونوا حكامها ذي اب جاعورة وابو العفين , داهيه تاخدكم كلكم , اما بخصوص ما قامت به هاله بالرغم من انو الصلح خير لكن كان الافضل الناس تشوف اخرة الكبار شنو والعاملين فيها عايزين يغيروا حال البلد الغرقوها هم ونحن دون ذنب بندفع في تمن اخطائهم , بلا الترابي بلا الصادق , اوعوا يا شباب وخلونا نكون غير وخير للجايين بعدنا

نحي فيكم حبكم للسودان ومستقبل السودان لذا أتت هذه الخصومة بينكم ولكن نحن شعب السودان الذي تخاصمتم من أجله نتمنى أن ترجع بينكم المياه لمجاريها حتى ينهض السودان ويصل لمصاف الدول الكبرى بغض عن النظر عن من يحكم السودان .

اقتباس :-«. وقال الترابى ان المعارضة تعكف فى الوقت الحالى على صياغة دستور انتقالى مشيرا الى ان الثورة الشعبية يمكن ان تهب فجأة وبدون مقدمات.
صغور السياسة وتجار الدين منتظرين ثورة الشباب للإنقضاض عليها وخطفها والتربع علي الكراسي مرة أخري ودستورهم جاهز ؟؟؟ والله حرفا وفنانين؟؟؟ اذا كان الشعب وشبابه لم يكتشف الا عيبكم وحيلكم القديمة للوصول للسلطة فيستاهل ان يحكمه هؤلاء العواجيز المفلسين تجار السياسة والدين ؟؟؟هؤلاء المجرمين اتيحت لهم الفرصة في شبابهم أكثر من مرة وفشلوا فشلاً ذريعاً ولم يقدموا للوطن مثقال ذرة بل دمروه وساعدوا في قدوم عصابة الأخوان اللصوص قاتلي الأبرياء ومقتصبي الرجال والنساء ؟؟؟ أحدهم سبق ان حاول الأنقضاض علي السلطة بواسطة مرتزقة بتمويل من ليبيا وقتل من قتل دون أن يحاسب ؟؟؟ والآخر دبر انقلاب البشير الذي اقصاه وتركه يعوي خارج السلطة محاولاً الدخول مرةً اخري؟؟؟ واعتقد انها راحت عليهم ؟؟؟ ولا اعتقد ان العلم قد توصل الي حبة فياقرا تنشط سياسياً وفكرياً؟؟؟ فأنصحيهم يا اختنا بأن يرتاحوا باقي عمرهم القصير ويستمتعوا بما وهبهم البشير من مال للصادق وماكسبه اولاد الترابي من تجارة الدولار والسكر والأسمنت ؟؟؟ هؤلاء العواجيز المجرمين تجار الدين اضروا بالسودان ضرراً بليغاً وأخروا تقدمه مئات السنين؟؟؟ ان هذه الخطوة يا استاذة تصب في خانة العار لحركة حق ونقطة سوداء في تاريخها ؟؟؟

اسمحوليه لانو ما بعرف اكتب صاح اكلمكم بالبلدي
يعني شنو الجماعة ديل اتصالحو مش قبلي كده كانو ماسكين الحكم واختلفو وسمو حكومة الوفاق الوطني وبعدين اختلفو وجابو البلد في ستين داهية والغريبه انو حكومة الوفاق الوطني لو الزاكره ما تخوني اتفقو علي الايتفقو يعني ماشبه الليلة بيوم امس والله احسن شي بشوفو نخليهم ديل كده وعلي كيف العايز يبجلم ويفتخر بيهم بيراحتو بس ما علي حساب السودان هو يا ربي ديل خلو السودان في حالو
ولو نحنا لسه ماخلينا حكايه الططبيل والنفاق السياسي ده والله البلد بتبقي حلت فلان وفريق علان والله يكضب الشينة

قلنا وسنقول أن الشباب هم أمل الأمة. فقط لا بد من الاستقلالية والثقة بالنفس وتقديم المشورة والتوجيه من علماء السياسة والاقتصاد والقانون المحبين للسودان ومستقبل السودان. بدلاً عن الشياب العواجيز الذين لا هم لهم سوى المكايد حتى على بعضهم البعض!! ماذا ننتظر ممن يتبجح بأكتوبر وكان عبود خيراً منه بشهادة الملايين !! ونميري خيراً منه حين قضى على ديموقراطية التناحر والخصام الذي كان وراء الكواليس في الماضي أما اليوم فهو على مشهد من الملأ وعلى كل لسان. نصيحتي لهذه الشابة (هالة) ألا تندفع وراء هؤلاء ولتسأل أي شخص بلغ الخمسين أو الستين من العمر كيف عمل هذان الشيخان على تطفيش الكوادر الشابة من حزبيهما حينما كانا على قمة الهرم السلطوي في السودان. وسيكون الرد وأجزم عليه بأن علماء ومفكرين شباب ظلوا في (كنبة الاحتياطي) سنين عدداً حتى ملوا وهاجروا وتركوا الجمل بما حمل؟!! منهم من ذهب إلى استراليا والهند وروسيا وباكستان وبريطانيا وأمريكا وجنوب افريقيا وفرنسا وليبيا وألمانيا وهم الآن مواطنون في تلك البلدان. نصيحتي عدم التحزب وراء هؤلاء الذين صالحوا مايو فانقضوا عليها حتى أبادوها (بتحريش الشارع حيناً وخلق أزمات الخبز حيناً والبترول حيناً والكهرباء حيناً آخر. وعندما آل لهم الأمر فشلوا كالعادة في قيادة الديموقراطية. الصادق درس في اكسفورد والترابي في السوربون فلم يأتينا الأول بديموقراطية بريطانيا الماثلة الآن للعيان بثباتها وتداول سلطتها ولا جاءنا الثاني يديموقراطية فرنسا المختلفة الماثلة الآن للعيان مثل رصيفتها البريطانية. كلاهما اسلاميان فلم لم يخرجا لنا ديموقراطية السودان الاسلامية ؟!! يجب ويجب ويجب ثم يجب أن تنبري لهموم السودان ومشاكله وحكمه فئة شابة تحافظ على ما تبقى منه بالشواهد العملية والعلمية التي يرى الشارع صوابها بالعمل لا بالكلام فيلتف حول برامجها التي تأتيه بالسلام والطعام والوئام وتحميه ضد اللئام بجيش مؤمن بها وجاهز للدفاع عنها بالمهج. نحن نأمل من الشباب أن يعي التجربة ويقرأ التاريخ بدلاً من اسقاط النظام دون مبرر فيصبحوا مثل المثل السوداني (يدفق مويتو على السراب أو الرهاب). التحدي واضح هناك فرصة لديموقراطية يطرحها النظام بسجمها ورمادها. التقطوها ونظفوها من السجم والرماد عبر صناديق الاقتراع بدلاً من تصيبوا البلد كلها بكارثة ربما تكسر عظامه ويصبح في مهب الريح. أخيراً يوجد في الحكومة الآن من كان يوماً بين هؤلاء الشياب ويعرف بلاويهم وكيف يتصدى لهم !! وستستمر قافلتها دون عناء !! يجب أن يتمسك الشباب بالديموقراطية ، نعم طريقها طويل ومحفوف بالاحباط والمشاكل غير أنه يفضي إلى تجنيب البلد ويلات الأزمات والتردي والثورات التي تساقطت من حولنا فأين الأسد ومبارك والقذافي وزين العابدين وعلى صالح ؟!! وليعلم الشباب أن قيمة الليرة السورية والجنيه المصري والدينار الليبي والريال اليمني والدينار التونسي هي في الحضيض الآن. نعم كسبت الشعوب القضاء على الديكتاتوريات غير أنها تبدأ الآن من جديد في بناء اقتصادها الذي دمرته الاضطرابات ونقص الانتاج وتوقف دواليب الدولة. أمام الشباب فرصة في دولة تملك شعباً معلماً في الثورات والانتفاضات فنحن أول من ثار على الاستعمار والديكتاتوريات في هذه المنطقة!! إن النظام الذي أتي بالديموقراطية يجب أن ينزل بالديموقراطية دون ثورات (جرب أهلنا تبعاتهاومآلاتها) ينزل بسلام يمليه الشعب عبر صناديق الاقتراع. سؤال للشباب فقط أيهما أفضل ؟!! ثم هل يعقل أن يظل هذا النظام ممسكاً باكتساح الانتخابات كما فعل من قبل إلى أبد الآبدين ؟!! الشياب يريدون ثورة تعيدهم إلى السلطة وهم في خريف العمر !! بل يستعجلونها لهذا السبب. أما أنتم فالمستقبل العريض أمامكم مهما كان الاحباط ومهما كانت الأمور الجسام.

رجال اخر زمن تصلح بينهم مراة يا حليل الرجال

يااخوانى واخواتى تاملوا الصورة كويس الصادق ضاحك وفرحان والترابى خلاف ذلك ايهما الصادق فى تقديرى هذا الصلح وليد لحظته حسب واقع الصورة ولكن بما انهما من طينة واحدة ولامبادئ لهما وتتغير مواقفهم حسب المصلحة فلا نستبعد الصلح طال الزمن او قصر حسب توزيع الادوار

السؤال: هل الخلاف شخصي أم سياسي حول رؤية معينة للتعامل مع الوضع الراهن ؟؟؟

— طبعاً هنالك تعقيدات شخصية تتعلق بكونهما أصهاراً والتداخلات التي تحصل بين العام والخاص !!!

— ما يهمنا كشعب سوداني هو التقريب بين وجهات نظر الزعيمين الكبيرين , بما يخدم في المحصلة النهائية, مصلحة التغير لصالح الشعب.. وما غير ذلك فلا يهمنا كثيراً وهما أقدر على حله .. لأن ببساطة بينهما الأولاد .. وعلاقات طويلة ممتدة !!

نا افتكر بهذا قد اتجه المعارضة في الطريق الصحيح ومن الواضح الترابي يخطط لمستقبل هادف واصبح خطه واضح لا لبس فيه فنتمنى من السيد الصادق ان يكون على ذات الطريق ونحن كشعب سوداني جا هزون قد طفح بنا الكيل يلا فالنرتب لما بعد الثورة خططو لقدام ورا مؤمن وونقول لكم هذه مرة لن يعودالشعب ويترك ثورته كما كان سابقا عاش نضال الشعب السوداني

عمك الشايب .. انت لست شائب بلا من اعوان النظام لا أقول من كلابه عفوا هذه كلمة لا ننضح بها ولكن لا نظلمك كلامك عين العقل وعلى عينا ورأسنا ؟؟ بس هل في أمل للإصلاح ما افسده الكيزان خلال 22 عاما .. أصبحنا لا نثق في حتى رئيسنا بالعربي الواضح كده أسمع كلامو انبسط واشوف افعالوا اندهش .. يعني دعك من تدمير الاقتصاد وتدمير الشعب والتعليم وووو نتحدث لك عن ماذا وماذا ما الذي لم يفعلوا كل شئ زي ما بيقوا كل شئ حبشو .. حتى اتفاقية السلام التي اتو بها الينا أملاءها غالب على مقلوب ..يعني كانت اتفاقية انفصالية طيب نحن لا نلوم لانهم انفصوا مننا وليس في يد الحكومة شئ تستطيع تمنع واقع الانفصال ولكنها كان بيدها ان تنقط حروفها في الاتفاقية في حالة الانفصال مالنا وما علينا .. بحيث لا نعوده مره اخرى بعد خساره الجنوب الى نقطة الصفر . . المياه .. البترول .. الحدود مشكلة ابيي كل هذه الاخطاء الجسيمة تريد من الشباب ان يصححوا المسار اي مسيره هذه .. الربيع العربي اتي الينا لا محال ولكن يريد اسقاط النظام وكنس المعارضة معا …

الناس العجايز ديل مابحلونا من البشير لانهم كلهم مرتشين وعبارة عن ستارة للنظام الفاشل الحكم ده حقنا نحن الشباب نحن الحانطلع الشارع ونخلى الحكومه تختار احد الخيارت ادناه
1–ذين العابدين
2–حسنى مبارك
3–الغزافى
4–اوكامبو

يا جماعة السيد الحبيب الصادق المهدي هو من أدخل الترابي بيت الأنصار ولقد تقدم الترابي للسيد الصديق طالب يد وصال لكنه رفض ولكن السيد الصادق ذهب للإمام عبد الرحمن والذي له مكانه خاصة عنده ووافق وكانت بمثابة إشارة للسيد الصديق ودائماً نحن الأنصار نلدغ من من نحسن لهم وهم كثر

حدث جيد جدا ولكننا نريده ممتازا جدا اذا بدأو العمل وليس التحدث وفنون الخطابه والرجال لهم شباب شجعان داخل احزابهم وفي الجامعات نتمنى ان يقودوا الثوره ولنترك مابعد الثوره لاوانها لكن اولا نحذر من سرقة الثوره ونحذر من المحاربين في التخوم الحدوديه والتحذير عقلاني اولئك فيهم بعض الغوغاء والمتربصين بالمواطنين في المناطق الهادئه وذوو الايادي الطويله لكي تنجح الثوره يجب مراقبتهم جيدا حتى لا يعوثو فسادا ولا يقلقو الامنين لذا ارى ان تدخلو قيادات التمرد في الاجتماعات ليكونو مترابطين مع الساسه في الخرطوم ومتماشين مع القواعد الموضوعه للثوره
حذاري من صومال جديد انتبهو جيدا ولتكن الثوره عقلانيه وكان الله معكم ومع الشعب السوداني الصابر
وماهنت يا سوداننا يوما علينا

الأخ أيمن الحلفاوي : أولاً أنا لا أريد أن أنتسب ولم انتسب إلى أي حزب في حياتي لأن قناعتي منذ الصغر وستظل هي عدم وجود الأصلح لحكم السودان لذا لا داعي لكلمة أعوان النظام هذه!! فكل من في النظام يعرفون أن في السودان القديم والحديث رجالاً ونساء أولى منهم معرفة ونبوغاً وفكراً ورشدأ وأصلح منهم غير أنهم ابتعدوا عن مجال السياسة لأسباب لا مجال لحصرها. وقد فاتك أن تعلم من سطوري أن غرضي هو أن تعمل مع إخوانك الشباب لإصلاح ما أفسدته كل الحكومات الوطنية منذ الاستقلال بدماء جديدة وروح جديدة وفكر جديد وإسلامي حتى النخاع لأن الاسلام أرفع من أن تدنسه السياسة وتتلاعب به الأهواء. الشمال المسلم الآن يقدم لكم فرصة عمركم ولتعلم أن فرانسيس دينق (منظر الجنوب) وصاحب نظرية الشمال العربي المسلم المتسلط على الجنوب الافريقي المستعبد نجح في فصل الجنوب بنسبة 98%. أقول لك نعم هناك أمل وهو معقود عليكم أنتم أيها الشباب. نحن من جيل يعين كل من سعى بجد لخدمة البلاد والعباد ونقول أن سد مروي جيد لأننا لم نرى سوى سداً أو سدين في أيامنا والنيل يجري معظمه في أراضينا ولم نرى الطرق والكهرباء التي تنعم بها الآن وكل العمران الذي تراه. هل هذا يجعلنا أعوانا للنظام ؟!! نقول أيضاً أن الاستئثار بالسلطة لعقود على حساب المؤهلين القادرين على الانتاج الأكثر والفكر الأصلح خطأ يعاب عليه النظام. ونقول أن النظام يجب وهو إسلامي أن يجعل كل الناس إسلاميين فما الغضاضة في ذلك ؟!! أما أن يصبح النظام إسلامياً صفوياً وانتقائياً ومحتكراً فهو بذلك ينفي صفة الإسلامية لأن الإسلام يدعو للعدل وينبذ الفرقة ويمنع الاحتكار. أما كنس النظام والمعارضة فهذا (كلام زعل ساكت). لا تيأس وتمسك بالأمل وانظر إلى ألمانيا اليوم وستجد الكثير من العبر فلو رأيتها مثلنا بعد الحرب العالمية الثانية أو رأيت فيلماً عنها لقلت ما نقول. ديموقراطية سودانية إسلامية بيد الشباب الراشد لا تحتاج لمعلمين من الخارج بل يجب أن نعلم الشعوب مثلما علمناها منذ عام 1885م بأن بإمكاننا أن نفجر الثورات البيضاء هذه المرة من خلال صناديق الاقتراع وليس ذلك ببعيد.

المراة ناقصة دين وعقل لكن لاباس ولا مستحيل ان تصلح بين من يقلون عنها عقل
لكن بيني وبينكم البت دي عندها مؤهلات تخلي الزول يبيع وطن بحاله خلى خصومة ما جايبة حقها:cool: :rolleyes: ;( :confused: :lool:

الدستور جاهز
من فوضك حتى تعمل دستور
لا يا حبيبي راحت عليكم تانى ما فى لعب
مع عهد الانترنت ما فى فهلوه
كل بجب الموفقة علبه باستفتاء و بنسبة 70%
او الفوضى لمدة 10 اعوام فلسنا باحسن من الصومال او افقانستان
وشكرا

سمعنا بمقولة امير المؤمنين عمر (اخطأ عمر واصابت امرأة).
ولكن ان تصلح امرأة بين رجلين ليس رجلين فقط بل انهما زعيمين ومفكرين لايشق لهم غبار فهذا تالله من عجائب الدنيا السبع.

هذا هو التغيير الذي نبحث عنه منذ زمن بعيد ! اذا افتكرت ان البنت صغيرة فلماذا تعاير القدامي بتقدم سنهم ؟ واذا افتكرت انها قامت بهذا العمل من تلقاء نفسها تظلمها وتظلم الحزب الذي ترأسه ! هذا العمل وهذه الخطوة مؤسسية . بمعني ان القواعد واللجنة المركزية هي التي ناقشت هذا المقترح وانتدبت هذه البنت التي ترونها (صغيرونة) للقيام بها . لايزال ينقصنا الكثير ولكن العافية درجات .اهلا بالجيل الجديد من القيادات . ونثق انهم لن يقعوا في اخطاء سلفهم . ونقول الدستور وحارس الدستور مبدا اول لايحول ولا يوأول . بعدها تاتي المؤسسات وخطط العمل وهلمجرا وحمي الله السودان