عصابة خطيرة .. تبتز الفتيات السودانيات … !!

بسم الله الرحمن الرحيم
تناول عدد من اصحاب الاقلام الحادبة و الحريصة على المجتمع السودانى .. بالنقد و التحليل كثير من الاحداث السالبة التى بدأت تطفو على السطح فى المجتمع السودانى مؤخرا .. خاصة بين فئة الشباب و الطلاب فى الجامعات و المعاهد العليا السودانية .. تناول المخدرات “البنقو” تحديدا .. و الزواج العرفى و غيره من انواع العلاقات المشبوهة .. و تبادل الافلام و الصور الاباحية .. الى غير ذلك من السلوك و الفعل الغير سوى .. الذى لا يرضاه و يأباه و يرفضه المجتمع السودانى بكامله .. و يجرمه و يحاسب عليه القانون… !!
ذلك لان المجتمع السودانى .. مجتمع محافظ على كثير من العادات و التقاليد و القيم السمحة التى استقاها من تعاليم الدين الاسلامى خاصة .. و من تعاليم الاديان الاخرى التى لا تخالف الاسلام بحال من الاحوال … !!
و فيما يتعلق بالأسرة عموما و المرأة على وجه التحديد .. نجد ان السودانيين اكثر تشددا من غيرهم فى الحفاظ عليها بعيدا عن القيل و القال .. فأهل السودان عموما و خاصة الشرق السودانى الذى عرف اهله .. بأنهم لا يذكرون اسم او صفة الوالدة قط .. او حتى ما يشير اليها من كلمات او القاب .. و نجد الكثيرين من الطلاب دوما ما يتجاوزون كلمة ام او والدة حتى مفردة mother باللغة الانجليزية اثناء القراءة فى الفصل المدرسى امام الطلاب .. و ذلك اكراما و احتراما و تقديرا و محبا للام …. !!
و هذه المكانة المرموقة و التشريف المنقطع النظير الذى تحظى به الام .. تحظى به كل القريبات من النساء بحذافيره .. و يشمل ذلك .. بنت الجيران و بنت القبيلة .. فهن فى حصن مصون و امان ما بعده امان … !!
و اما شباب الفريق .. او الحلة .. او الحى .. فهم اخوانا .. و حراسا للفتاة عموما .. لا متغزلين فيها .. و لا مشاكسين لها .. و لا يجرؤ كائن من كان على تعدى الخط الاحمر الذى ارتضاه المجتمع .. و من يفعل ذلك يجد .. لوما كبيرا .. و رفضا شديدا .. او ضربا و طردا و نفيا و تغريبا .. او حتى قتلا … !!
اكتب هذا بعد ان تنامى الى مسامعى و علمت و من ثم تحريت بكل صدق و امانة .. ان هناك مقطع فيديو لفتاة سودانية .. يتم تبادله بين كثير من افراد جالية سودانية .. فى احدى الدول التى تعج بجالية سودانية كبيرة .. و المقطع لفتاة سودانية .. تمارس عليها الفاحشة .. و قد تم تصويرها دون علمها و بصورة فاضحة و هى يفعل بها … !!
أنا اكتب هذا المقال .. و لم تهدأ الثورة العارمة التى اجتاحتنى بعد .. و احس ان دمى يغلى و عروقى تكاد ان تنفجر من هول ما سمعت .. و غضب شديد و ارتجاف فى كل فرائص جسمى و اوصالى .. و اظن انه من الاجدر ان اذهب الى الطبيب لان اقيس ارتفاع ضغط دمى .. و لقد اصبت بغثيان .. و بعده قد استفرغت كل ما فى بطنى من فظاعة ما سمعت عن الفيديو من سيدات اثق فى روايتهن عن مقطع الفيديو لتلك الفتاة المسكينة .. و التى لا شك انه غرر بها … !!
و اكدت السيدات اللائى تحدثت اليهن .. ان الدافع من وراء ذلك هو الانتقام من ذويها .. و لكننى اجزم بعد ان تحدثت مع عدد من الشهود .. ان ذلك الفيديو ليس بعمل انسان عادى .. و انما هو عمل عصابة تدقن عملها و بحرفية و مهنية عالية .. و تستدرج الفتيات لتبتزهن .. او لستغلهن فى امر ما .. و قد يكون جزء مما تفعل بهم هو ان تصورهن .. لتنتج فيديوهات مثل الذى يتداول و للربح .. او لتبثها مجانا بغرض تدمير اخلاق الشباب السودانى … !!
و من هنا فانى .. اناشد و اطالب كل قطاعات الشعب السودانى و بكل فصائله .. ان يخرجوا فى مظاهرات عارمة ضد التدهور الاخلاقى المريع الذى يحدث فى السودان .. و تدير الحكومة ظهرها اليه .. كأنما الامر لا يعنيها … !!
و من هنا ايضا اناشد كل اولياء الامور .. من الاباء و الامهات .. و كل الحادبين على اسرهم .. و كل المتمسكين بالأخلاق الحميدة من اهل السودان .. ان بين ظهرانيكم .. مجرمون يفسدون اخلاق بناتكم .. و عصابات اجرامية متخصصة تدير عملها بحرفية و اتقان لتهتك اعراضكم … !!
و اناشد القائمين على ولاية الامر .. ان كان هناك ولى امر .. فالبشير و زمرته الفاسدة قد ساهموا فى كل ذلك .. و إلا فأين الاجهزة الشرطية و الرقابية .. ان يتخذوا كافة التدابير الازمة للقبض على هذه العصابات المتخصصة فى تصوير الفتيات السودانيات … !!
و الفت نظر .. كافة قيادات المجتمع .. الشعبية .. و الدينية .. و المستنيرين .. والمثقفين لخطورة ما يحدث بين جنابتهم فى داخل السودان من هدم للأخلاق و القيم و التقاليد السمحة … !!
و اخيرا فانى اطالب كل من شاهد الفيديو المعنى .. و غيره من مادة شاذة و غير مقبولة .. بالا بتداولها او يرسل او يسمح للغير بذلك ما استطاع الى ذلك سبيلا .. و ان حذف الفيديو المعنى و العمل على ابادته نهائيا .. هو الفعل الاخلاقى .. الذى نتوقعه من افراد الجالية السودانية المعنية فى تلك الدولة .. حفاظا على سمعة تلك الفتاة المسكينة… !!
نسأل الله سبحانه و تعالى ان يسترها .. و يستر و يحفظ كل بناتنا و اخواتنا و نساء و السودان … !!
انا بعرف ناس العصابة ديل لكن خائف الطرد من الخدمة
وعندى عيال واسرة كبيرة
الوراء الحكاية هم :
اسحق فضل والهندى عز الدين الشهير بعز الطين
وبيعملوا كده عشان يجذبوا الغلمان
اخي الطيب احسنت فعلا وقولا لكن زمان البت تحترم الجميع وود لجيران يعتبرها اخته لذلك الدفاع عنها واجب مقدس واي انسان اذا نظر اليها بصورة غير لائقة بجد تاديب من اقرب واحد لكن اليوم اذا حاولت تتدخل في موضوع اي بنت تندم ندامة الكسعي تسمع الاساءة التجريح
قبل سنوات حاولت انصح احدي البنات ظني ما تفعله تسئ لاسرتها ولكنها صرخت فيني بصورة مقززة ومنذ ذلك اليوم قررت بالا اتدخل في اي شان لا تخصني
البنات استغفلوا بالافلام والمسلسلات الخادعة واشياء غير واقعية واصبحن ضحايا وانا لا اشمل لكن الوضع عموما ما كويس بدليل انو مئات السودانيات ارتبطوا باجانب دون تمحيص وتركوا ارجوا من الجميع حماية حرائر السودان من هكذا استغلال
أخى الفاضل سمعنا بهذا المقطع وفظاعته وكنت غير مصدقة الى أن قرأت مقالك وكل الأعراض التى شكوت منها أصابتنى الآن عندما تأكد لى الموضوع . قلت أخى لا شك فى أنه غرر بها . لا أريد التشكيك فى أعراض الناس لكنى لم أفهم كيف غرر بها وأين كانت عندما صورت فى هذه الاوضاع ؟؟ شيىء مؤسف حقا سودانية ؟؟ لا حول ولا قوة الا بالله . اللهم أسترنا وأستر بنات المسلمين .
آخى أنا ارى انك بعنوانك المثير قد سكبت الزيت على النار فهذا اعلام يقراه العالم وفى مثل هذه الحالات يجب التعامل معها بحرص شديد حتى يتلم الموضوع قدر الإمكان ولكم الشكر على حسن المقصد
لطفك اللهم
ألاخ الطيب سلام من الله عليك لا اقتنع بسمي العصابات وغرر بها وهي ماواعية والكلام المايع دا ودفن الرؤس في الرمال أخي الفاضل والله لو عملت احصائية للنساء التي يغرر بهن ازواجهن لفجعت واتشلت اطرافك(بعد الشر عليك طبعا) ولكن هذا هو الحاصل وخاصة دول المهجر التي تتكلم عنها ويغرر بهن ازواجهن يعني الزوج يدري أن زوجته منحرفة ويهيء لها كل الطرق والسبل التي لا تقلق راحتها في مهنتها التي يعتاش منها الزوج وأنا مقيم في جدة والله اسمع مايشيب له الولدان فكم من عاطل باطل لا عمل له ويعتمد علي زوجته التي لا تملك وظيفة وان سالت يقول حنانة!!!!!
كرهتونا الحنة زاتو….
السفارة تدري بهولاء وعاملة انها لاتدري
لو كان الامر بيدي لجمعت اشباه الرجال هولاء وحرقتهم بي جاز معفن.
ومن فقد وظيفته او اصلا ماعندو وظيفة احسن يرجع ويأكل من خشاش الارض في بلدو اشرف من أن يتسول بزوجته.
والحرة لا تاكل بثديها…. ومعليش امكن يكون كلامي حار وصادم لكن دا البنسمعوا وكل الناس عارفينوا بس مابتكلموا وصراحة مقالك دا قوم علي القولون وطير مني النوم وحردته الاكل.
ويااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارب لطفك….
لم افهم ما ذا فعلت العصابة فالكاتب يجب ان لايترك قراءه لنسج خيالهم. ملخص بسيط عما حدث كان سيحل عقدتي
السلام عليكم
اكتب هذا بعد ان تنامى الى مسامعى و علمت و من ثم تحريت بصدق و امانة .. ان هناك مقطع فيديو لفتاة سودانية .. يتم تبادله بين كثير من افراد الجالية السودانية .. فى احدى الدول التى تعج بجالية سودانية كبيرة .. و المقطع لفتاة سودانية تمارس عليها الفاحشة و قد تم تصويرها دون علمها و بصورة فاضحة و هى يفعل بها … !!
كيف هي بتمارس الفاحشة والتصوير دون علمها
الكلام ماراكب بعضو طالما
الناس تكون واقعية طالما هي بتمارس في فاحشة يبقي خلاص وما كل شئ نشيله الحكومه وفي بنات ناس اهلم ما محتاجين وفلوسهم متلتله وهن الله يستر علينا وعلي بناتنا وكم من فقراء والله العفه قاتلاهم
الاستاذ /الطيب…..لبس ما تناولته وليد اليوم ولو رجعنا بالذاكرة ل3سنوات نطالع ما حكته د/حرم شداد
بصحيفة الوطن .. عما فعله الصالح العام….؟ منذ ما ينيف عن عقدين من الزمان! وما قاله اسحق المرهف في حضرة ابا جوليا (المبدع الخلآق) حين سالته استاذتنا…سلمى سيد (في اعز الناس) عن المخاض ومولد القصيدة
للغزالة…اجابها……غزالة؟ غزالة؟ ما عاد لدينا من غزالة!! عند السماسرة!! أو تشتريها من اقرب بقالة!……
اتى الصالح العام وشيوخ الصالح العام ليدمر كل إرثنا من مكارم الاخلاق..لانهم غير اسوياء.. فخططوا..ونفذوا
وشهد شاهد من اهلها د/علي الحاج بصحيفة الحياة( سنمسك بالمال لنذل الرجال كما فعل علي دينار) كان حين
سطوة ابن الشيخ…للتموين..السكر والطحين.، مع إنقلاب المتأسلمين بدأ…واستشرى.، حدثني صديقي م قبل 19 عاما ،كنا بالرياض وهو يعمل ببينكس…ذهب للسودان للعزاء واثناء قيادته للسيارته استوقفته طالبة…فاركبها لإيصالها …وكانت علبة سجائره ملقاة …اخذت منها سيجارة…(.وبدات تبدي ايحاءت جنسية…تدفقت ..دموعي ..اوقفت سيارتي….تذكرت…أبنتي…في مثل سنها بالرياض…. فبكيت…وبكيت) انتهى حديثه، ولو شاهدت التلفاز…ورايت كيف تحاول استاذتنا/ سارة أبو…اصلاح بعض ما افسده الصالح العام والنظام العام…ويحنا…يناقش زنا المحارم…. ويحنا….كنا اعظم من يطا الثرى…خلقا…وعفة..ونبلا…كنا في قلب امدرمان…أكثر فحولة…واعظم رجولة… وارجح…عقلا….كنا يافعين….صلابة الحق….وصدق اليقين…، كنا نمثل ما افتقدته الاستاذة/ نسرين سوركتي
حين استضافتها النيل الأزرق.في إمسية رمضانية …قبل ثلاث سنوات(ما عاد زي زمان .أخو البنات.. نفتقد..اخو البنات…وعشا البيتات) ….تحياتي…لسوق الشجرة…..لابراهيم عطا…..والزين كلس..وليت لي بعض مكان…. وزمان……عندكم……ليت لي وقوف….بدكاكين الطاهر.
يقول صلاح …حين كان…القول والشدو..مباح
واليل ….مترع….افراح …
وعبق…الشعر..فواح…
ويل..لإمة تنسى…لتنام..ترتاح
ده الوسائط السبب الاول ثانيا الاختلاط شباب فى سن المراهقة يجمعوهم مع بعض
فى الجامعات وعاوزين النتيجة شنوا