هل نحن أفضل شعب أم أننا نبيع الوهم لأنفسنا؟

الخرطوم: هبة الله صلاح الدين:
إن ما يحتدم اليوم من جدل حول طبيعة «الشخصية السودانية»، يشير الى العديد من الاجتهادات التي تحاول العثور على هذه الشخصية في مهب الثقافات الراهن، ثم تعريفها، إن وجدت ، هل هي عادية، مختلفة، ام متميزة؟!
اعتبارات الوعي الشعبي العام تقول إن هناك شخصية سودانية وهي شخصية متفردة تتجاوز في تفردها شخصيات الشعوب والامم الاخرى، وإنها في ظل ذلك محل فخر واعتزاز بطيبتها وشجاعتها وكرمها وفضائلها التي قل ان توجد في سواها، بيد أن قراءة حصيفة لهذه المسلمات تحيلنا الى وجهة اخرى من الجدل يقودها فريق يرى أن هذه المسلمات لا تغادر خانة الادعاء والفرضية التي ينقصها الدليل: هل نحن الافضل حقا؟ام ترانا نحسن الحديث عن انفسنا حتى درجة التوهم، ونعلي من شأننا دون وجه حق..
فنحن من بيئة يقول فيها الفرد «لوما كنت سوداني واهل الحارة ما اهلي، وآ مأساتي وآ ذلي».. هذا الاحتفاء الزائد وتمجيد الذات حجبنا عن ان نبصر عيوب هذه الشخصية، وان ننتقد ذاتنا ونعترف بسلبياتنا..السوداني في سوق العمل في الخارج ماتزال أسهمه هي الاعلى، هو الصادق، الامين، الطيب.. وهذه سمات اكسبته مساحة من القبول عند الآخرين في بعض الاعمال، ولكن هناك سمات سلبية ايضا حرمتنا من الدخول الى بعض الاعمال التي تتطلب الهمة والدبلوماسية واللباقة و«الشياكة»، فالسوداني لا ينفع في العلاقات العامة فهو غير مهندم!! كما انه كسول، سريع الغضب لا ينفع ان تضعه في الواجهات! وهو فوق هذا وذاك لا يحترم الوقت ولا يقدر قيمته! البعض يتقبل هذه السلبيات ويجدها مبررة باعتبار ان السودانيين صوفيون وفيهم بعض اخلاق البداوة، الا ان البعض الآخر يأخذها على الشخصية السودانية.. في الاستطلاع التالي حملنا اوراقنا وجلسنا الى العامة ولم نسقط رأي النخبة في محاولة لإعادة النظر الى حقيقة ذاتنا السودانية.. هل هي الأفضل ام لا؟
اول من التقينا به كان امير عبد الله «موظف» وقدم دفوعاته قائلا: إدعاء الافضلية ورفع شعار« نحن احسن ناس والسودانيون اكرم ناس والسودان اكتر بلد يصلي على النبي ووو هذه ادعاءات لا تستند الى دليل، فإن كنا نتصف بقيم جميلة فلكل شعب قيمه وثقافته التي يعتز بها، وحتى القيم التي كانت تميزنا اندثرت بعد تحول الانسان السوداني الى انسان آلي وفقدانه الكثير من مشاعره نتيجة للظروف الاقتصادية الطاحنة، واصرارنا على الاستمرار في ترداد الشعارات بلا تطبيق، حتى اصبحت محض شعارات كاذبة»!!
نحن لدينا انفة وكبرياء زائفان.. هكذا ابتدر فضل ابراهيم «موظف» حديثه مشيراً الى ان هذا ناجم عن الانهيار الذي لحق ببناء الانسان السوداني بفعل هشاشة مؤسساتنا التعليمية وتقليدية برامجها واساليبها، اضف الى ذلك سيل المؤثرات الثقافية الوافدة عبر فضاء فضاء الستالايت الذي صار مفتوحا على بيوتنا، ويؤكد فضل ان كل هذه الاسباب اسهمت اسهاما كبيرا في الهشاشة التي قال بانها شرعت تنخر في اوصال الشخصية السودانية الحقيقية.
من جانبه اوضح استاذ العلوم السياسية د. حمدنا الله عبد الحافظ أن تقدير الذات احد اهم عناصر التنمية، وتقدير الذات الموضوعي المنطقي يتجلى في احترامك لثقافتك ولمنتجاتك. والصينيون في السودان على سبيل المثال لا يشترون الا منتجاتهم، واغلب الاجانب يصرون على الحفاظ على ثقافتهم فلا يأكلون الا الوجبات الخاصة بهم، وتابع حمدنا الله قائلاً ان الانبهار الفائق بالذات والنظر اليها من خلال منظار «الشوفونية» يأخذ شكلا مرضيا وسلبياً، مما يؤدي الى مستوى من العنصرية في السلوك وكراهية الآخر الاجنبي والاستخفاف به. واشار إلى انه من المفارقات اننا في السودان وفيما نعاني من نقص في شعورنا بالاعتداد بالذات متمثلا في ازدرائنا لمنتوجاتنا السودانية.. ترانا نفخر بسودانيتنا وندعي الافضلية؟ ومضى حمدنا الله في حديثه قائلا: حتى على نطاق الانشطة الثقافية من دراما وموسيقى وفنون بدأ يظهر اتجاه نحو العربي والاجنبي ولاسيما التركي، وترك السوداني. وفي هذا اعتراف بهامشية الثقافة السودانية في اطار الثقافة العربية، ونحس هذا في سهولة تنازل السوداني عن لهجته في اول حوار مع مصري مثلاً، وهذا نقص في الاعتداد بالذات الذي من شأنه ان يقود الى الابداع والتطوير لتحقيق ما تستحقه هذه الذات. وابان د. عبد الحافظ ان هذه النظرة المرضية الى الذات «احسن دكاترة واحسن وطنيين»، جاءت لأننا استحدثنا صورة منغلقة عن نفسنا بعد الاستقلال، وهي تعالج بالانفتاح والاحتكاك بالآخر.
ومن جهته اكد استاذ الاجتماع السياسي اشرف ادهم أن الفخر يعتبر احدى الآليات الثقافية التي تعمل على ترابط وتماسك المجتمعات، وهي ظاهرة انسانية في كل المجتمعات، والمجتمع السوداني مثله مثل بقية المجتمعات العربية التي كان لها ماض مشرق وحضارة متطورة نوعياً في زمانها، وتبعاً لاندثار هذه الحضارات تقهقر المجتمع السوداني نحو الخلف ليصبح التمسك بالماضي واحدة من الآليات المهمة لاستمرار تماسك هذا المجتمع، الا انه له سلبياته، اذ ان افراد المجتمع ظلوا يلبسون قبعة الماضي ويعيشون فيه دون النظر الى المستقبل. ويضيف ادهم قائلا: في ما يتعلق بمفاخر السودانيين فهي حقيقة قائمة يمارسونها على اختلاف اعمارهم من الجنسين في كل ما يتعلق بقيم الكرم والشجاعة والايثار وما الى ذلك من دواعي الفخر، وما يمكن ان نستنتجه من هذه الحالة هو الشعور الفرداني لدى السودانيين بأنهم هم الوحيدون في العالم الذين لديهم مثل هذه المفاخر، وهذا غير صحيح، فكل المجتمعات لديها ما تفخر به، ولكن لأن آلية استخدام الفخر تتطلب ان يبلغ هذا الاحساس ذروته داخل كل نفس سودانية حتى يقوم بوظيفته الاجتماعية، نجد ان العديد من السودانيين يعتقدون ان ليس هنالك مجتمع انساني يشبههم، بل يمارسون في هذاالموضع نوعاً من المبالغة، ولكنني بصورة شخصية لا أعيب ذلك على السودانيين، فهنالك الكثير من الحقائق الاجتماعية التي يتمتع بها السودانيون لا تتوافر في مجتمعات اخرى، وذلك بشهادة الغرباء الذين يفدون الى السودان.
الصحافة
كنا شعبا طيبا يتسم بالأمانة والنزاهة لعشرات السنين منذ دخول الانجليز وهجرة الأيدي العاملة وخصوصا من منطقة المحس فى شمال السودان الى مصر وأوروبا وأمريكا فى وقت كان يجهل فيه السودانيون عن وجود دول اخرى ان صح التعبير ، وبحكم أن القادمين من شمال السودان هم أهل ريف وقرى لهم خصوصية خاصة فى الأمانة والنزاهة واحترام الغير والأهم عفة اللسان واللين عند التعامل كنوع من الخجل والاحترام ومن المعروف فمنطقة المحس هي المنطقة الوحيدة فى السودان حتى تاريخ اليوم يتنقل فيها الناس دون حمل سلاح أو عصا أو سكين فهم مسالمون بارثهم الثقافي ولا يلجأوون للعنف مهما اضطرتهم الظروف . هاجر النوبيون لدول الخليج بعد مصر منذ الحرب العالمية الثانية وأثبتوا جدارتهم فى العمل داخل قصور الامراء وتميزوا بالأمانة والشرف وحافظوا على المال والعرض مما أكسبهم الاحترام والسمعة الطيبة لدى شعوب الخليج بصفة عامة ومع تدفق السودانيين من مناطق وقبائل اخرى الى الخليج فى ثمانينيات القرن الماضي تلطخت سمعة السودانيين شيئا فشيئا مما أفقدنا الاحترام والسمعة الطيبة والاشادات التى كنا نسمعها منذ سنوات مع ضلوع بعض السودانيين فى الترويج عن الخمور والمخدرات والدعارة وما يتنافى مع عاداتنا من سلوك .
السودانيون قلبهم أبيض كما يقول المصريون وبقليل من الكلام المعسل تستطيع أن تذيب جبلا من غضب السودانيين كما أن السودانيون أعطوا تقديرا خاطئا عن تقييمهم لأنفسهم بأنهم مثقفون ومتمدنون ولا أدري من أين جاء هذا الثناء هل من غيرهم كنوع من المجاملة أم أنهم أصلا لم يحتكوا بالشعوب الاخرى ليعرفوا قدرهم . السودانيون أقل الشعوب العربية اناقة وهنداما ولا يجيدون اختيار اللبس المناسب وتمازج الألوان الا فيما ندر وبخجل حتى استخدام العطور وبعض الكريمات لتزيين الشعر يرونها نوعا من الانوثة والدلع ، وفى جميع المعاينات والمقابلات تجد السوداني أقل اهتماما بنفسه وبدنه وملبسه وحتى مواعيده وحسب تقديري أن الشعب السوداني وبدون تعاطف ليسوا على مستوى التقدير الذي يشاع عنهم والوهم الذي نعيش فيه ..
هل تعلمي ما المقصود بكلمةشعب طيب؟نحن خارج السودان واحتكينا بعدة شعوب معظم الشعوب العربية تؤلف نكات وتسخر من السودانيين -بينما مؤلفات السوداني في النكات صفراً-كلمة طيب تعني البلاهة أو انسان لايستطيع أخد حقة بالقوة-كلمة ليست جيدة انتم تفتخرون بها للاسف -عندم يقول لك مواطن عربي انت سوداني طيب -تأكد تماماً وصفك بالسزاجة والغباء–وعندما ينعتي شخص بكلمة يازول -اشعر وكأنة يزدريني-فاقاطعةفي الكلام -انااصبحت شخصياً لا انطقها..:lool: :lool: هل تعلمي ما المقصود بكلمةشعب طيب؟نحن خارج السودان واحتكينا بعدة شعوب معظم الشعوب العربية تؤلف نكات وتسخر من السودانيين -بينما مؤلفات السوداني في النكات صفراً-كلمة طيب تعني البلاهة أو انسان لايستطيع أخد حقة بالقوة-كلمة ليست جيدة انتم تفتخرون بها للاسف -عندم يقول لك مواطن عربي انت سوداني طيب -تأكد تماماً وصفك بالسزاجة والغباء–وعندما ينعتي شخص بكلمة يازول -اشعر وكأنة يزدريني-فاقاطعةفي الكلام -انااصبحت شخصياً لا انطقها..
اسواء ما فينا هو عدم الاهتمام بالنظافه والبدائيه فى تعاملنا … يا اهلنا الطيبين النظافه ثم النظافه ثم النظافه ثم النظافه…………………..
يا استاذ العلوم السياسية د. حمدنا الله عبد الحافظ
نحن السودانين نأكل اللحم السوداني ? والكسرة السودانية و و بس اين منتجاتنا الاخرى نحنا ما عندنا صناعة جيدة – لا يعقل اكل ملاح مفروك في مكان عام
نحن اصلا الناس بنظرو لينا بدونية يعني مش نحنا البننظر للناس بدونية
ومضى حمدنا الله في حديثه قائلا: حتى على نطاق الانشطة الثقافية من دراما وموسيقى وفنون بدأ يظهر اتجاه نحو العربي والاجنبي ولاسيما التركي ? يا اخي القلتو ده كل ما عندنا انت ما بتشوف ولا بتسمع ولا شنو
يا اخي لعلمك اللهجة المصرية اسهل شيئ للتعامل مع الغيرمصري بعدين اذا انا استطيع ان اوصل المعلومة فليكون باي لهجة لانها اداة للتواصل
وبعدين لعلمك احسن دكاترة فعلا هم السودانيين واسأل اي جنسية اخرى
يا اخي انت في وادي والناس في وادي تاني
نبدأ ببند الشياكة .
نحن الطيش بدون منازع .
يكفيك تشوف القنوات السودانية و سوف تري العجب العجاب .
اذا استثنيت مقدمات البرامج في قناة النيل الازق فالباقي اكنس و ودي الزبالة .
وكذلك الضيوف في كل البرامج الحوارية و حتي الفنية منها اذا استثنيت قبيلة الاطباء ضيوف صحة و عافية و حديث الاطباء . ربما لاختلاطهم مع اقوام اخرين ، و ان كان هناك بعض منهم برضو مشلهتين و مبشتنيين زي باقي الجماعة .
اما البقية فحدث و لا حرج .
حتي الدستورين و قادة الخدمة المدنية فحدث و لا حرج ، بالله ركزوا علي الكميرا في تغطية جلسات مجلس الوزراء او المجلس الوطني الكل منتكل علي الكرسي يا كاسر رقبتوا يا نائم علي الكرسي يا مرخم علي الطاولة يا ماد كرشو حتي و لو كان بوزن الريشة لازم ينفزر و يطلع ليهو كريشة من مافي ، ياخي ديل ما عندهم ا ستعداد حتي يصبروا الخمسة دقائق بتاعة التصوير دي يشدوا فيها حيلهم شوية و يجلسوا عديل بعد تغور الكميرا انشاء الله بعدها ينبطحوا و لا يبقي صارقيلة و لا دودة من التلولو و البهدلة .
وما تقولوا لي انو الناس ديل زاهدين و لا غيرها لانو كل الناس عارفنهم ما زاهدين بس مبشتنين و ما بعرفوا يلبسو و ما بعرفو يقعدوا عديل ، يمكن ماكلين لحم حمير و لاحاجة .
فقط اعجبني وزير القوي البشرية او حاجة تتعلق بالقوي البشري لا اعرف اسمه ولكن وجدته صدفة في برنامج تفلزيوني يتعلق بتطوير القوي البشرية فالراجل علي الرقم من سنه و شيب شعره الا انه لابس محترم خالص وبدلة جميلة و ربطة عنقه جميلة و مربوطة حلو خالص و ما نام بجنب علي الكرسي و لا اتلولو مثل الدودة حتي خلصت ضيافته في البرنامج .
والله في واحدين بعملوا في الكرفتات دي عمائل احسن يجوا بسروال و عراقي احسن من طريقة ربطتهم او شكلها .
ام بند الامانة دا ربما هم الاوائل في الامانة بكل صدق ، وكذلك في الاعمال المهنية و الادارية و الفنية فهم كذلك الاوائل في كل الاعمال و ربما رجال المهام الصعبة في العمل ، ربما عيبهم الوحيد ما بعرفوا يمثلوا ويطبلوا لكنهم الاجدر ، يعني مستحيل يضحك علي نكتة بايخة من مديره الاول ربما يبتسم مجاملا له ولكن لا ينافقه .
الي صاحب التعليق الاول [kumatsu انت "زول" سطحي و لست جديرا ان تكون سودانيا ثم من قال لك ان الطيبة تعني البلاهة الا ان كنت انت ابلهاً و نحن في اي مكان خارج و داخل السودان نتميز بكلمات مثل يازول و شنو و عوجة مافي و من الاخر كدا لو لم اكن سودانياً لوددت ان اكون سودانياً يا ناكر بلدك:mad: :mad: :mad:
يا نهي ولا حتى مقدمات قناة النيا الازرق لاننا رايحين نقارن بينهن وبين مزيعات اخريات لان مزيعاتنا ما يعرفن اللبس بقدر اهتمامهن بالالوان عموما موضوع الشياكه صفر من غير استثناء . اما الكسل فهذا مؤكد 100 ب100 لان اذكر مره كان عندي لقاء مع قناه مشهوره في الخليج و بحكم اني مهندس مستشار لاحدى الشركات النفطيه الخليجية بعثت لي القناه مندوب سوداني علشان نكمل اجراءات اللقاء فكان عندي شويه شغل قلت ليه انتظر شوي و رجعت له بعد 20 دقيقه وجدته نائم والله و كان ذلك في تمام الساعه ال 9 صباحا و يوم لمته قال لي و الله ياخ تعبان و مدني شغل كتير و من الصباح لافي بالسياره …. شنو رايكم
نحن السودانيين اسوء شعب في العالم
منافقين, حاسدين,نمامين,جبناء,شينين, متخلفين
موهمين,نشوف الفيل نطعن في ظله.:mad: :mad:
:mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad:
يا ياسر اذا كنت سودانى فهذا يعنى ان كل هذه الاوصاف تنطبق عليك وعلى كل من تعرفه من اهل وعائلة واصدقاء وزملاء ولكنى اقول لك ان تعميمك مخل وحكمك يجافى المنطق فمن المعلوم ان فى كل مجتمع السىء والجيد فارجو تصحيح كلامك هذا لان السودانيين يملكون من الصفات الجميلة والرائعة ما شهد بها القاصى والدانى والحبيب والعدو والقريب والبعيد واذكرك انه ليس كل من زهج من الحكومة ذهب يسب فى المجتمع السودانى واهله ودمت بالف خير
الي صاحب التعليق الاول انت كلامك صحيح انا كسوداني عشت في الخارج دائما ماتعرض للسخريه واننا شعب كسول وغير منتج لافن ولارياضه ولاشياكه ولايوجد لدينا اي شي حتي نضاهي به الامم الاخري
إلي كوزمو—يبدو انك انسان طيب وغلبان-كلمة طيب اكثر شيوعاً عند المصريين لمّا تشاهد مسلسل مصري تعرف متي ولمن تطلق -واصبحت اصطلاحا عند العرب بالبلاهة والسزاجة–لايمكن ان يطلق علي مواطن مصري او سعودي بانة طيب فقط تطلق للسودانيين للاسف -لان السوداني يتسامح في حقة انا لا اقبل بزلك هزة اهانة للشعب السوداني–كلمة زول اصبح العرب يطلقونها بكثرة وباستفزاز رايت مواطن عربي راي شخص لابس عمامة فاصبح يكرر لة يازول والسوداني يبتسم-يجب ان تمسح من القاموس السوداني-وهي قريبة من كلمة مدموزيل الفرنسية التي حزفت من القاموس الفرنسي -زول لاتتناسب مع العصر انتهي زمنها-:lool: إلي كوزمو—يبدو انك انسان طيب وغلبان-كلمة طيب اكثر شيوعاً عند المصريين لمّا تشاهد مسلسل مصري تعرف متي ولمن تطلق -واصبحت اصطلاحا عند العرب بالبلاهة والسزاجة–لايمكن ان يطلق علي مواطن مصري او سعودي بانة طيب فقط تطلق للسودانيين للاسف -لان السوداني يتسامح في حقة انا لا اقبل بزلك هزة اهانة للشعب السوداني–كلمة زول اصبح العرب يطلقونها بكثرة وباستفزاز رايت مواطن عربي راي شخص لابس عمامة فاصبح يكرر لة يازول والسوداني يبتسم-يجب ان تمسح من القاموس السوداني-وهي قريبة من كلمة مدموزيل الفرنسية التي حزفت من القاموس الفرنسي -زول لاتتناسب مع العصر انتهي زمنها-
معليش و حقكم علي للناس الطيبين
والله انا بالاضافه الي زهجي من القرف
الاسمه الحكومه اغلبية السودانيين اللذي عاشرتهم
هم بهذه الاوصاف السيئه والبغيضه,عشان كده فقدت
الثقه في اي سوداني. وحرمت عليهم دخول منزلي ورفضت
التواصل معهم الي الابد.فعذرا اخي ابو حميد واسف
لكل من تالم لتعليقي هذا والمثل بقول الليك لو لبن عشر
خته في عينيك. :lool: ;) :cool: ;) :cool: ;) :cool: :lool: ;) :cool: :lool: ;)
Do you remember when sudan was sudan the spear head of the nations .the most educated people in the arab world ..
what happen is the ex president Gafaar Neimiri when he disrespect the diversity of the sudanese people /.and omer albasheer..he completed what Neimiri started still there is hope when those morons are gone
انا اختلف نحن افضل شعب واحسن شعب فينا التسامح والكرم والشهامه والرجوله والفزعه والشعب السودانى مشهود ليه بالتاريخ والسمعه الطيبه والخلق والامانه مثلاآ ايام حرب العراق مع امريكا قرات فى جريده الحياة اللبنانيه ان الناس يشترون البنزين من السودانين لانهم اكثر صدقآ وامانة
كان هنالك طبيب سودانى مقيم بلندن دخل حسابه 40مليون دولار بالخطأ وبلغ البنك انه لايملك هذا المبلغ فالبنك يريد ان يكذبه من اجل العملاء وفقدان مصداقيته والسودانى يريد ان يبرئ ذمته من كسب مال غير شرعى حتى انه اقام محامى ضليع ضد البنك
3سودانى كان بالكوين وايام الحرب اخذ اولاد كفيله واخذ كل ثروته من مال ومجوهرات لانه كان صاحب محلات مجوهرات ضخمه وذهب الى المدينه المنوره واعتنى باولاد كفيله 6اشهر حتى ان وجده وسلمه امواله ومجوهراته من يفعل مثل هذا
4سودانيون كان بتبوك بالسعوديه وكانت هنالك ديه 400الف ريال او القصاص فى ظرف اسبوع جمع السودانيون المبلغ وخرج الرجل من القصاص
اذا كان هنالك من يسخر ويستهزى ويستهين بالسودانيون فهم معروفون وهو شعب قريب جدآ من الشعب السوداانى لكنهم بتاعين مصالح
واقول ان السبب فى ذالك الاعلام والقنوات الدخيله على السودان التى تقدم برنامج وهميه وحلقات مستنسخه قدمت فى تلفزونات عربيه لكنها اوقفت من الشعب والحكومه
ونحن نحمد الله على امانتنا وحسن خلقنا وحيث اننا لم نسمع ان سودانى اغتصب بنته او امه او اخته عكس ما نسمعه فى كثير من الدول التى تكتب وتسخر من الشعب السودانى
ونحن سودانيون ونفتخر وزى ما قال اسماعيل حسن رحمه الله لو ما جيته من زى ديل وااسفااى!!
الله يرحم السودانين فعلأ لقد كنا احسن الشعوب فى العالم صدق وامانة واحترام وعفه وخجل وتكاتف وشهامة وكل الصفات النبيلة لكن اليوم للاسف صفر خيانة امانة سرقة مال عام ومال خاص وسرقة نساء من ازواجهم وكزب واحتيال ورشوة ومخدرات وتجارة اعضاء واغتصاب اطفال وقتل الانسان السودانى بقى اهون من قتل البعوضة وتعامل الاخوة بعضهم البعض مثل الاعداء وكل واحد منتظر فرصةفى الثانى وانعدمت المحنة من قلوب الناس واصبحت فى جفوة كبيرة بين الاسر وتحالفات حتى بين الاشقاء فى المنزل الواحد كيمان كيمان والمادة بقت هى الشئ الوحيد المسيطر على كل الناس عندك مادة انت الامر والناهى ولا يهم ان كانت حلال ام حرام وبعدين فى بعض السودانين وصلو مرحلة فى الاجرام خطيرة جدأ خصوصأ فى مصر شعوزاء ودجل وتنزيل اموال وتجارة مخدرات واعضاء والمصيبة تجارة الاعضاء السمسارى سودانى والضحية سودانى والشارى عربى وكلامى ده كله حقيقة ما يطلع لى واحد يعمل فيها سودانى اكثر منى دايمأ الحقيقة مؤلمة كما اتآلم انا حاليأ اسال الله العلى القدير صاحب العرش العظيم ان يرحمنا برحمتة وان يطهر نفوسنا وينقى قلوبنا ونرجع كما كنا افضل شعب بالفعل وليس ببيع الوهم
شعب عادى جدا توجد به عيوب وحسنات زى اى شعب تانى
زمان ماكانت ظاهره لاننا كنا شبعانيين
لما ظهر الجوع ظهرت عيوبنا
زى ماحصل للشعب المصرى من قبل ونفس طريقه التحول
لكن اكبر العيوب هى الوهم باننا اعظم شعب وهذا وهم كبير جدا
معظم الذين يعيشون فى الغربه يدركون هذا
والله ياامير الشرق كلامك تمام. سيبك من الكلام المعسول البنقولو فى الشجاعه والطيبه والكرم النحن بنقوى بيهو صفاتنا من دون فايده والما بتخدم اى غرض. بالرغم من دينا الحنيف الذى وصانا بالنضافه والوضوء خمسه مرات فى اليوم الا اننا اوسخ الشعوب فى هندامنا وبنسف التمباك وبنلوث بيهو خشومنا وما عندنا ضبط وربط فى مواعيدنا وبنتبول وبنتبرز فى اى خرابه مهدمه تقابلنا فى الشوارع ونحن لما نعاين للشعوب التانيه نتشهى فيها النضافه من مظهرهم الخارجى بصرف النظر عن عدم استحمامهم.