أخوان مصر يرفضون الإنقاذ و البشير كبش فداء ..شباب مصر : نحن لا نستطيع منع البشير من زيارة مصر قبل التوقيع على ميثاق الجنائية ..يجب أن يحس لوحده ولا يسبب ازعاج للدول.

كمال سيف
في عدد من اللقاءات الخاصة التي أجريتها مع عدد من قيادات الأحزاب السياسية و كوادرهم الوسطية و المجموعات الليبرالية المختلفة و خاصة لقاء حواري مع بعض قيادات الأخوان و سألتهم كيف في ظل التحولات من أجل الحرية و الديمقراطية التي تجري في المنطقة و خلع كل النظم الديكتاتورية تمد مصر جسور تواصلها مع نظام الإنقاذ الذي قتل مئات الآلاف من السودانيين و مازال يجري آلة القتل في عدد من الأقاليم يساعده في ذلك إعلام تعمل فيه مجموعات من السودانيين أغلبيتهم ينتمون إلي أجهزة الأمن و المخابرات و هؤلاء هم أيضا مشاركين في كل الجرائم التي ارتكبتها الإنقاذ عرفت من عدد من قيادات الأخوان الذين فازوا في البرلمان أن دولة مصر الديمقراطية ما تزال تشيد أركانها و في هذه الفترة لا تستطيع أن تعادي بعض النظم السياسية و لكن يجب أن يطمئن الشعب السوداني أن كل القوي السياسية المصرية تقف مع خيار الشارع السوداني الداعي للحرية و الديمقراطية.
عرفت من بعض الصحافيين المصريين و من بعض القيادات السياسية المصرية أن نظام الإنقاذ قد يعمل بخمس مؤسسات رسمية و غير رسمية لمحاصرة السياسيين المصريين و قيادات الأحزاب إضافة للإعلاميين و الصحافيين فهناك سفارة السودان التي تعمل من خلال سفير السودان و الذي كان يشغل وزير دولة للخارجية و عينته الإنقاذ سفيرا في اعتقاد أنه ذو علاقة وطيدة مع المؤسسات المصرية و القيادات السياسية و هناك مكتب المؤتمر الوطني و فيه عدد من العاملين وتقدر ميزانية مكتب المؤتمر الوطني مليون و سبعمائة ألف دولار سنويا و هناك ثلاثة مؤسسات إعلامية بمسميات مختلفة و هذه المؤسسات ميزانيتها تأتي من جهاز الأمن و المخابرات و مهمتها متابعة مكاتب حركات دارفور و الحركة الشعبية بشقيها التابعة للشمال و لحكومة جنوب السودان و هي تصرف مئات الآلاف من الدولارات.
سألت أحد الصحافيين المصريين المهتمين بالشأن السوداني لماذا الإنقاذ تستخدم كل هذه المؤسسات في مصر؟ قال الأمر طبيعي في ظل التحولات التي تحدث في المنطقة و أن قيادات الإنقاذ خائفة من اندلاع ثورة شعبية فجائية في السودان و تعتقد قيادات الإنقاذ أن اندلاع ثورة في الخرطوم إذا وجدت مساعدة من مصر و استخدمت مصر أجهزة إعلامها فإن ذلك سوف يعجل بسقوط النظام لذلك تحاول كل تلك المكاتب إضافة للسفارة السودانية في عملية استقطاب للإعلاميين و الصحافيين المصريين من خلال الحفلات التي تعقيمها تلك المؤسسات يكاد يوميا هناك دعوات للعشاء في الفنادق الخمس نجوم و المطاعم الفاخرة كما هناك جلسات و حوارات يقيمها التابعين لتلك المؤسسات تتخللها حفلات الشاي و العشاء و غيرها و كل تلك الأموال تصرف ببذخ في الوقت الذي يعاني فيه الشعب السوداني من المجاعة و شظف العيش و غيرها و تواجه السودان أزمة اقتصادية بسبب خسارتهم لعائدات البترول – كل تلك القضايا لم تثني الحكومة في تقليل المنصرفات كما هناك الوفود السودانية الدائمة الزيارة من أجل محاصرة القيادات السياسية المصرية حيث تقام لتلك الوفود حفلات للغداء و العشاء و كل ذلك محاولة للتقرب من ذوي النفوذ في مصر.
التقيت بمجموعات الشباب الذين قاموا بالثورة و مجموعات الليبراليين المصريين و تحدثنا عن نجاح التجربة الديمقراطية في مصر و كيفية التقلب علي المصاعب من أجل استمرار الديمقراطية و عدم التضحية بها و سألتهم إذا كانوا فعلا هم دعاة حرية و ديمقراطية لماذا يحاولون تلبية دعوات النظام الديكتاتورية في السودان الذي قتل الآلاف السودانيين و مازال جهاز أمنه السيئ السمعة و الذي تجاوز مؤسسة أمن الدولة في مصر و مازال يعتقل المواطنين و يمارس كل انتهاكات حقوق الإنسان من تعذيب و قتل و سحل و اغتصاب و غيره أن مد يد مصر لهذا النظام الرديء هو خيانة لمبادئ الحرية و الديمقراطية قال الشباب أنهم ليس لديهم أية علاقة مع تلك المؤسسات السودانية و هم يعرفون كل تحركاتها و الغرض منها و دائما توجه لهم دعوات لحضور حفلات الخمس نجوم و لكنهم يرفضون و قالوا أنهم يعرفون المؤسسات التي تعمل تحت غطاءات إعلامية و غيرها و يعرفون إلي أية جهة تتبع و لكنهم لا يريدون الدخول في معارك جانبية لأنهم مهمومين بتأسيس دولة الحرية و الديمقراطية في مصر و قال أنهم سوف يضغطون على السلطة القادمة لكي توقع علي ميثاق روما للمحكمة الجنائية لكي لا تطأ أرض مصر أية شخصية تمارس انتهاكات ضد شعبها أو إبادة و قالوا أنهم لا يستطيعون منع الرئيس البشير الآن من حضور مصر و لكن يجب هو أن يحس لوحده و لا يسبب إزعاج للدول و أخيرا كانت زيارته لليبيا التي أحرج فيها المجلس الانتقالي و سبب إحراجا للعديد من الدول فهو رجل دون حياء.
في حوار جماعي علي أحدي الكافتريات و التي علي سطح عمارة في شارع 26 يوليو كان النقاش محصورا علي السودان و بقاء نظام ديكتاتوري أدي إلي فصل جنوبه ويمارس ذات اللعبة لكي يفصل العديد من أجزاء السودان و أغلبية قياداته مطالبة للمحكمة الجنائية كل تلك و تتأخر الثورة في السودان رغم أن الشعب السوداني كان قد اسقط نظامين ديكتاتوريين و يقول الصحافيين المصريين و سمعت أيضا الحديث من بعض القيادات السياسية المصرية أن هناك هوة بدأت تحدث بعد ثورات الربيع العربي وصعود الأحزاب الإسلامية للسلطة في انتخابات ديمقراطية بين من كانوا ينتمون للحركة الإسلامية و العسكريين و بدأ الإسلاميين يحملون كل الإخفاقات للعسكريين و قالوا هذا يعد بداية شرخ سوف يستمر خاصة ليس هناك أية حلول لمشاكل السودان و بالتالي يريد الإسلاميين النزول من المركب قبل أن تغرق و هذه الخطوة سوف تعجل بسقوط النظام خاصة أن النظام لا يستند علي سند شعبي حقيقي أنما سنده الدولة و مؤسساتها – الجيش والشرطة والأمن – و الصرف من أجل كسب الولاء و الآن انقطع هذا المورد لذلك بدأت تظهر الململة.
يعتقد البعض أن القيادات الإسلامية لا تتردد في أن تغدر بالرئيس البشير و تسلمه للمحكمة الجنائية الدولية و كل العناصر المطلوبة ثم تتصالح مع الغرب و تعطي نفسها فترة انتقالية و لكنها سوف تحل البرلمان و كل المؤسسات التي لها عداء مع الشعب ثم تبدأ في التحول الديمقراطي لكي تعيد إنتاج نفسها من جديد ثم تبدأ تتصالح مع الدول الأخرى و في هذه الحالة سوف تجد الدعم من الأحزاب الإسلامية في المنطقة و تكون قد ضحت بالبشير كما ضحت من قبل بشيخها و فيها عناصر برجماتية تستطيع أن تلون نفسها حسب الطلب و شعارات المرحلة و في ظل ضعف الأحزاب السودانية لا تجد غير مباركة الخطوة، الغريب في الأمر كانت تلك الحوارات قبل الإعلان عن مذكرات الإسلاميين مما يدل أن قراءاتهم و تحليلاتهم كانت صائبة.
كمال سيف/أكتب من القاهرة
[email protected]
((((( …و لكنهم لا يريدون الدخول في معارك جانبية لأنهم مهمومين بتأسيس دولة الحرية و الديمقراطية في مصر … )))))
يعني لمان تكون المسألة لحمة وخرفان وابقار تقولوا مصر والسودان حتة واحدة !!؟؟
أخخخخخخخخخخخخخ
وماذا يساوي البشير وعصبته عند الحركة الاسلامية الان وما مقدار ما سيجلبه عليهم من الضرر في حال وجوده في السلطة وكم من المنافع ستعود عليهم من اخوان مصر وليبيا حتى لو لم تكن السلطة في يد الحركة الاسلامية في السودان ان البشير وزمرته اصبحوا كرت محروق اقليميا والاجدى والانفع لاستمرار الحركة الاسلامية التضحية به وبكل مؤسساته لذلك فالتيار الاعمق تفكيرا والاذكى استرايجيا والاكثر انتهازية هو من سيفوز بهذا الصراع وما البشير وزمرته الا وسيلة قد عفت عليها مجريات الاحداث وهو يسعى الى حتفه السياسي بظلفه من خلال استجداء الاطراف الاقليمية ولايدري ان من اتوا به هم من سيسلموه الى الجنائية
الثوره قادمه لان الثوره تعيد الامور الي وضعها الي الطبيعي .لكن الخوف الاكبر ان ياتونا الاسلامين المسخ . الثوره المصريه قام بها شباب ميدان التحرير المستنير و لكن اتت بالاخوان المسلمين . الاسلامين يملكون المال مال السحت و الحرام و يشترون ضعاف النفوس ثم يربحون الانتخات . الحل هو محاكمه كل من شارك في الانقاذ كما حصل في العراق و ليبيااي كنسهم نهائيا . المستقبل مظلم جدا الم تروا نتيجه التصويت في برنامج الاتجاه المعاكس ات النسبه متقاربه جدا بين المؤيدين للثوره و المعارضين لها . ياشباب السودان كفايه نوم كفايه خنوع اخ . ان الحقوق لا تمنح انما تؤخذ بالقوه .
والله يا جماعه كثير من المتحدثين يقولون ان النظام قد فقد الشعب وساند ظهره على الجيش والشرطه والامن
لكن انا اقول واكرر كدى القى لقيكم عسكرى بتاع شرطه وحاول اساله عن النظام فى الدوله وميوله للنظام القائم
والله من كلام تعرف ان كل الشرطه ضد هذا النظام
واقول ليك عندى ود خالتى جندى فى الشرطه مرتبه الشهرى 250 جنيه فقط كدى قارنوا فى ظل المعيشه المترديه وتلقى واحد جندى ومتزوج وعندوا اطفال فى المدرسه فالسؤال كيف يعيشهم والا نقول هنالك رشاوى ونهب وخلافه لان لا يمكن زول جوعان واولاده جعانين يحمى زول شبعان وبيته خمسه نجوم
وعندى صديق لى وهو ملازم بعدما خشوهم باضافة ال 100جنيه طبعا ال 100جنيه الاضفوه اخيرا كان له شان لولاه لكان كارثه فى الشرطه فالملازم بعد اضافة 100 جنيه اصبح مرتبه الشهرى 400جنيه يعنى يوميته 3,500 قرشا فقلت ليه احسن تعمل قطاعه بتاعة جركانه وتمشى تغسل عربات العربيه بغسلوها بى 5جنيه
عليكم الله بعد دا كلو تقولوا الشرطه مالشرطه والله بس يبدو لى ما قادرين بحكم القانون وقسم الولاء ما قادرين يفتحوا خشومهم لكن كدى الناس تقوم وتشتد الوطيس
والله و الله واحلف صادق اكثر من عساكر الشرطه ياخذوا اجازات عشان يمشوا يحفروا فى الجبال من اجل الذهب ودى نقول عفيف اليد
واخيرا ضابط شرطه قبضوه يتاجر بانقوا وى وى وى والله حكايه
بدل اي واحد يمشي كل يوم ويلوم في خلق الله في تعاملهم مع الانقاذ ماتلوم الناس الجوا السودان الضايقه الويل وصابره وساكته ومستسلمه كدي اي واحد يلتفت حواليه اهله اصحابه جيرانه منو الما شارك اويشارك مع الانقاذ سوى منتفع او مجبور اوساكت علي الظلم ودا اسو واحد وقس على ذلك ولو بتتكلمو علي ثوره حقيقيه ونضيفه فلازم كل لوازمها داخليه لانو الوقوف المن الخارج عندو فواتير تقيييله دا لوسلمنا بصفاء النيه فخليكم في التعبئه الداخليه بكل الطرق وولو في الف بس امنو وسعوا للشئ دا صدقوني بتنجح بتنجح ……………..بتنجح
وانا اقول البلد دى ما بييحصل فيها تتغيير ليه ؟؟ عشان جنس التقارير السطحية دى
من السهل الضحك على الشارع السوداني بالشعارات و التسويف و الكلام العائم لاننا أهل السودان طيبون وننسى بسرعة أما في الدول الاخرى فالوضع يختلف و وصول الاسلاميين الى السلطة في دول الربيع العربي سيجعل موقف الانقاذ في حرج شديد .
اذ سيقارن الناس بينهم و الاسلاميين الاخرين, واذا وجدوا فرقا سيعلمون أنه حتى في الامور هذه يوجد أصلي و تايواني.
المصريين ما بعد الثورة وقبل الثورة يتبعون نفس السياسة تجاه السودان بحجة الامن القومي في عهد حكومة الابالسة احتلوا السودان ولا زالوا زاحفين نحو وادي حلفا دا غير الابقار والخرفان و الاراضي الزراعية في شكل هدايا من المشير الكريم يالعربي كدة رجع احتلال السودان من تاني زمان كان مصري انجليزي اما الان كيزاني مصري
بكل اسف الناس لاتقرأ الواقع بعقل ناضج وانما امانى واحلام ومقارنات فنظام الانقاذ يختلف عن الانظمة التىسقطت بشئ جوهرى واحد وهو المعتقد الدينى االذى شحنت به الشباب وهم صغار بالاضفافة للمؤسسات الدينية الاخرى التى ترى فى المعارضة حسب فهمهم الكفر والفسوق والتشيع ولهذا الثورة ضدهم لاتأتى هكذا وانما من كوادرهم التى تمرست على القتال ومستعدة تضحى بالنفس عكس الاخرين فبالتالى مذكرة المجاهدين اذا صدقت فهى المهدد الاخطر عليهم والتى ستحول الخرطم لمقديشو يتنازعها شباب المجاهدين ومجموعة العسكر وعندها يصبح الانفلات الامنى واقع والتدخلات الخارجية لحماية المصالح امر حتمى
الامريكان قالوها صريحة "ما عايزين نسقط حكومة البشير" طيب ليه ؟ لانو عندهم مصلحة فيها والمصريين سواء عسكريين او احزاب او شباب ثورة عندهم مصلحة فيها وما يوافقوا على اسقاطها وربما يتعاونوا معاها للقضاء على المعارضة
يعني عايزين دعم من مصر عشان تسقطوا نظام تسكت عن احتلالها لاراضيها وتكافئهم بمزيد من الاراضي الزراعية وهدايا من البقر والخرفان والسيارات وتجيبوا ديمقراطية تعيد الامور لنصابها وتلغي الحريات الاربعة وتعيد الاراضي لاصحابها وتطالب بالاراضي المحتلة ؟ يا اخواننا فكروا شوية
وهو لو (بيحس) كان حالو!
دقسوا التوانسة والمصريين الثورات صارفقاعة كبيرة واستلم السلطة الاسلامين حيضوقوا الويل وسهر الليل ، افشل نظام سياسي فى العالم هو الانظمة الاسلامية ، للاسف واقولها والام يعتصرنى لانى مسلم ، هذه الانظمة شوهت صورة الاسلام بصورة غير مسبوقة اكتر سلمان رشدى والدنمارك نعم بهذه الكيفية والحمد لله شهد شاهد من اهلها بمذكرات التصحيح المزعومة وكلام ناس الحومة واعترافهم بالاخفاقات واكبر دليل الحالة المذرية التى وصلت لها البلد وحتصل ليها بلدان كثيرة وثقت فى الاسلاميين والتاريخ يعيد نفسه
هام وعاجل الاخوة باالراكوبة
نتمني ان لايتعامل الامن المصري مع البشير قاتل شعبة والمطلوب دوليا لقد قتل البشير ونافع وعبدالرحيم الناس في دارفور وكردفان والنيل الازرق والبحر الاحمر وكجبار وهجر سكان المناصير وسلب الحريات في الخرطوم وجوع ناس الجزيرة والنيل الابيض وسنار والقضارف وناس صاي محاصريين باالشمالية عشان ماعندهم بنطون وغرق وجوع كسلا وباقي السودان واكثر من 9 مليون سوداني في دول المهجر ……………هام جدا
يجب ان يحترم المن المصري المواطن السوداني في بلده الثاني باالامس قبض الامن المصري وباايعاذ من السفارة الموتمرجية باالقاهرة قبض علي منعم سليمان مدير مركز دراسات السودان …نرجو اطلاق سراحة لانو النظام في مصر حاليا لايشبة مبارك والبشير وعاشت مصر والسودان والي الجحيم البشير ومبارك …وحسبنا الله ونعم الوكيل
انتو ما نصيحين ولا مجانين معقول امريكا او اسرائيل او مصر او غيرها من الدول تحاول تسقط نظام الانقاذ عشان يجى نظام ديمقراطى يلتف حوله الشعب ولا يستجيب لاى ضغوط الا ضغوط شعبه و يحاول يوحد الجنوب انشاء الله باتحاد كونفدرالى او يعمل معه علاقات خاصة ممتازة و يسال عن اراضيه فى حلايب و الفشقة و غيرها و يوقف الحروب و يجمع شمل الوطن؟؟؟ مافى احسن ولا احلى من نظام الانقاذ بالنسبة لاعداء السودان و الما دايرين ليه الخير من كل الامم لانه نظام يمزق البلد و يولد فيها الازمات و كل زول عنده اجنده فى السودان ممكن ينفذها بحجة العون و المساعدة و وقف الحروب و هلم جرا انه نظام يعمل حسابه لاى قوى اجنبية و يخاف من الاحتكاك معها الا شعبه فانه دايما يخوف شعبه و جميع اجهزته العسكرية و الامنية ما عندها شغل غير المعارضة الداخلية اما الدول الاجنبية البتبرطع فى اراضينا و اجوائنا فالنظام ما شغال بيها شغلة!!!!!
المعلقين الأفاضل .. كلنا يدرك أهمية النقد لتطوير الذات والأفكار وكما اي قائد او حكومة تريد النقد لكي يتم الاصلاح ولكن هنا المعلقين لا يوجد اي نقد يستفاد منه حين الاطلاع عليه كلها مهازل ينقد من اجل النقد فقط .. وقد منح الرسول صلى الله عليه وسلم النصح الذي هو جزء كبير من أجزاء النقد أهميةً بالغة حينما قال : ( الدين النصيحة ) .. وكلنا يدرك أهمية النصح والنقد للتقيم والتقويم والتحسين من الذات والفكرة، ولكن ربما التبس على البعض بين نقد شخصية الكاتب وبين نقد الفكرة نفسها . كثير من الناس ما يقومونا بنقد الاخرين دون ان يرو انفسهم يجب على الناقد اولا….ان يختار الكلام المناسب للنقد وليسا الجرح الاخرين ثانيا….. على الناقد ان يراعي شعور الاخرين ثالثا….. يجب ان يلاحظ انقد موجه لمن رابعا…احترام من قد يكون موجه انقد اذا كان كبيرا ولكن النقد الهادف النقد الذي يرتقي بالنفس إلى الأعلى ,النقد الذي يقوم الذات, النقد الذي من شأنه ان يرتقي بالأمه..وليس النقد من أجل النقد , النقد من أجل التنقص من الغير.. فللأسف امتلئت الساحات الأن بأشخاص امتهنوا مهنة النقد النقد الذي يوقد نار الفتنة
كرهتونا
:mad: :crazy: :cool:
وتبقى الراكوبه هي الضل البلمنا البروفات…… المثقفاتيه……الطلاب…………..المواطن البسيط
……المشاغب…….نتلاقى ………نتفاكر…… نختلف……. نتحد ……..تتلاقح افكارنا …….هي دي الراكوبه المتنفس لكل مقهور زعلان مقهور من حال البلادوالعباد فيها……….كل شئ……………. تجارب….قصص….عبر…………………………………….فجاءه …….ينط لينا مصحح الغلطاوي بدل مايطرح راي ويخلي الناس تحكم كلما يخش الراكوبه ينقد في النقد……………..فهل انتا…………………………………………معاهم……………………………معانا……………………….عايز تظهر اوتخالف وتذكر وماعارف تعمل شنو………………….لانو ما ممكن كل تعليق يخصك يكون …………نقد النقد نقد النقد…………………………….واخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ بس
لقد طبق عمنا بشبش وحكومة الكيزان الحرامية الحريات الاربعة المشؤمة واصبحت السودان محتلة من المصريين واخذ يوزع اراضى السودان على المصريين وكأنها ميراث شخصى لة وكأن السودان اصبح محافظة من محافظات مصر انظر وا كيف تعامل حكومة الكيزان مصريين فى السودان وكيف المصريين يتعاملون مع السودانيين فى مصر وعمنا بشبش لايهمة الشعب السودانى فى شئ كل ان يهمة وقوف مصر وكانت النتيجة المصريين يقولون علية لايحس كل هذا علشان المحكمة الدولية ماذا سوف يفعل لة المصريين اولا مصر دولة من العالم الثالث فقيرة ومديونة وتعيش على المساعدات الامريكية وليست قوة عظمى وليست عضو دأئم مجلس الامن يعنى لاتنفع لاطبلة ولاتار بكلام البلدى لماذا هذا الانبطاح امام المصريين ياعم الحاج خلى عندك كرامة وحافظ على كرامة الشعب السودانى امام المصريين لقد تم قتل السوادنين سنة 2005 فى ميدان مصطفى محمود فى المهندسين الذى اصدر اوامر الهجوم عليهم فى ااميدان وزير الداخلية الحالى لانة فى هذة الفترة كان مدير امن الجيزة وتنازلت عن حلايب لهم كل هذا فى سبيل ان يقفوا معك نصيحة وقد الجد لن تجدهم لان سوف يقفون مع مصلحة مصر
(( وقالو انهم لايستطيعون منع الرئيس البشير الان من حضور مصر ولكن يجب هو ان يحس لوحده)) يحس مين ياعم دة فاقد الاحساس تماما
الناس بتقول الجيش والشرطه مع الاسلاميين ما مسلمين ديل لكن العكس ديل زيتهم طالع ما عارفين يسوا شنو لأن السواد الأعظم أميين (فاقد تربوي )ابن أخي اتخرج في دفعة البوليس الدربوها لانتخابات 2010 الكان غرضها الظاهر تأمين الانتخابات والهدف البطني هو قمع الناس في حالة قيام لامظاهرات مرتبو 250جنيه ما بتلحق ليهو للفطور ومعتمد علي في حوائجه الأخري
وبعدين هم ماعارفين راشغلوهم شنو بعد ما الشعب فهم اللعبه وعمل نايم خلال الانتخابات