ذكاء اهل العراق وغباء السودانيين في ميزان العلم والتاريخ

لازالت الفرية المنسوبة للعلم والعلم براءة منها عن تصدر العراقيين قائمة الاذكياء الناطقين باللغة العربية وتذيل السودان وقطر القائمة المعنية تتفاعل وتنتشر انتشار النار في الهشيم في وسائل الاعلام العربية وبعض الغربية الي جانب المنتديات ومواقع التواصل الاجتماعي وتحولت كذلك وللاسف الشديد الي مادة للتهكم والهمز واللمز والمناوشات الكلامية واشياء من هذا القبيل, ولكنها تبقي مثل الذبد يذهب جفاء امام حقائق العلم المادي المتاحة للجميع وامام وقائع وحقائق التاريخ الذي يخص السودان وهو الامر الغير معروف لدي الاخرين الي حد كبير لاسباب معلومة ومعروفة وبسبب تقزم الدور السوداني في محيطه العربي والافريقي وعلي الاصعدة والمجالات العالمية مع مرور الايام والسنين علي طريقة كل عام انتم ترزلون حتي يومنا هذا الذي وصلت فيه الازمة السودانية الشاملة سقفها المفترض بطريقة تهدد وبقوة المتبقي من كيان الدولة السودانية.
ويقول اهل العلم والاختصاص من علماء النفس والاجتماع والمؤرخين بصورة قاطعة بنسبية الذكاء ويذهب اخرون ابعد من ذلك ويقولون ان الذكاء بناء علي الفرضية النسبية هذه يوجد حتي وسط الكائنات والشعوب البدائية ويقابله وجود انواع من الغباء وضعف القدرات العقلية في المجتمعات الحضارية المتقدمة ولاتوجد فرضية مطلقة في هذا الخصوص.
ومعروف كذلك ان هذه المزاعم وكما اشاعات اجواء من البهجة في اوساط المهاجرين العراقيين والعراقيين في الداخل وجعلت بعضهم يسخر من العملية نفسها فقد تحولت ايضا الي حوار خافت يشوبه نوع من الاسي في الاوساط السودانية اينما وجد السودانيين وسط مجاملات وتعزية من البعض من الغير سودانيين المندهشين ايضا من هذه المزاعم بسبب معرفتهم اللصيقة بطبائع وسلوكيات ومقدرات من وجهت لهم هذه الاهانة .
من ناحيتنا وجدنا بعض العزاء في وجود شخصية اعلامية وصحفية مرموقة عرفها الناس الي حد كبير في غرف صناعة الاخبار الزميل المخضرم معاوية جمال الدين وهو شخصية موسوعية لاجدال فيها وامدرمانية معتدة بذاتها ولدية اجابة علي كل سوال وخزينة لاتنضب من المعارف التاريخية نبهني بدوره الي عدم صدور اي اشارة ناهيك عن بيان سوداني رسمي عن هذه الواقعة والزعم الذي عم القري والحضر بطريقة تطعن في شخصية وهوية امة بحالها وتذدريها وتجعلها مادة للحديث علي نطاق كوني.. والحديث لاخينا الفاضل معاوية جمال الدين الذي يقول لو ان مثل هذه المزاعم صدرت عن جهة مشكوك في قواها العقلية لتعامل معها الناس علي طريقة المثل الذي يقول :
لو ان كلب عوي القمته حجرا لاصبح الصخر مثقالا بدينار
ولكن الامر مختلف مع جهة اكاديمية تعيش في دولة كبري ومعروفة وهناك اكثر من طرق ممكنة للرد علي هذا الزعم عن طريق قنوات دبلوماسية تتبع للدولة التي وجهت لها اهانة علانية امام انظار العالم والدنيا كلها.
يقول استاذنا الفاضل لم يري السودان هوانا مثل هذا خلال تاريخه ويضيف
مذكرا بالدور الذي كان للبلاد ان السودان ارسل قوات خاصة في اطار مجهودات سياسية ودبلوماسية وعكسرية عندما حاول الرئيس العراقي عبد الكريم قاسم اجتياح الكويت عام 1961.
ويتحدث ايضا عن دور الدبلوماسية السودانية وارسال قوات الي الكنغو عام 1960, وبلوغ الدبوماسية السودانية مجدها و قمتها ابان دورها في قمة اللاءات العربية الشهيرة وتضميد الجراح والمصالحات بين مصر واليمن والسعودية بل ان السياسي والدبلوماس والشاعر الاديب السيد محمد احمد المحجوب القي خطاب المجموعة العربية في الامم المتحدة في اعقاب النكسة وحرب الايام الستة بين مصر واسرائيل وهذه مجرد امثلة تتحدث عن السودان الذي كان وهل كان من الممكن ان تمر مثل هذه المزاعم الغبية عن غباء السودانيين مرور الكرام لو كان في السودان دبلوماسيين في قامة وقدرات دبلوماسيين وساسة وخبراء الامس والاداريين الذين شيدوا الدنيا وساهموا في كتابة الدساتير وصياغة القوانين واسالوا اهل الخليج في بدايات الطفرة النفطية عن السياسي والاداري السوداني احمد ابراهيم دريج وعن كمال حمزة و غيرهم في كل المجالات ولاحديث عن سفارات ودبلوماسية الامس ورموزها من امثال جمال محمد احمد, ومحمد عثمان يسن , وفخر الدين محمد, ورحمة الله عبد الله, وعبد الكريم ميرغني, واحمد صلاح بخاري ورموز الدولة السودانية المهابة التي ذهبت ادراج الرياح وولت بغير رجعة حيث لم يتبقي للناس غير محاولات نسيان الحاضر التعيس والكئيب باستدعاء الامس برموزه واحداثه ووقائعه حتي اشعار اخر وميعاد معلوم ينبلج فيه الفجر الاكيد وتلوح فيه امكانية انقاذ ما يمكن انقاذه علي كل الاصعدة..واعادة بناء الدولة والذات السودانية من جديد.
محمد فضل علي
[email][email protected][/email]
هي حقيقة لا بد ان نتقبلها خاصة في الظروف الراهنة
غذاء من اجل البقاء فقط، خالٍ من المقومات الاساسية.
بيئة طاردة وعدم استقرار نفسي ومكاني، كلها قد تكون
اسباب لهذه الكارثة. لكني اتساءل لماذا تذيل القطريون
القائمة رغم امكانياتهم العالية ( شنو الما عندهم)؟؟؟
فعلا هم اذكى مننا لاننا بنخلي محمود محمد طه وجون قرنق وبنبقى بعثيين وناصريين وشيوعيين وما شفت زول فيهم من ابناء العرب بقى حركة شعبية او جمهوري…والمرء حيث يضع نفسه
ومن اللافضل لنا كان من 1956 ان نكون اذكى الافريقيين ولا اغبى العرب… ويا ود الفضل حبوبتنا الحرم الكوشية التي كانت تقيم عند جبل البركل العظيم قالت”الما ببقي نفسه زول ما في زول ببقيه” ولحدي ما نتحرر من اصر النظام العربي القديم ونرجع لي مرحلة ما قبل “الاصر” ونبقى قوة اقتصادية عظمى بحجم مواردنا المهولة مع العشرة الكبار ذى الهند والبرازيل وكوريا الجنوبية..عندها سيتوقف هذا التهكم وتجد من يرفع لك القبعة اجلالا اما الان تمشي جنب الحيط بس مع ادنى شعور بالعار لحال السودان والفضائح السياسية الناجمة عن مختلي الوعي الشعور القاعدين في راسنا ديل واخير انت في العالم الحر والحديث ذو شجون..وان شاء الله دول جنوب السودان حتصعد باسم السودان من جديد في المحافل المحترمة وهي لا تتهافت حتى الان لاي جهة
ياخي معروف هذا الكلام محض كذب وافتراء ذلك ان السودان تدهور وانحط وهزل واصبح اسمه خافت بسبب الحروب والمجعات وفساد الحكومة والحركات المسلحة فصعوبةىالوضع المعيشي انعكس علي الفرد السوداني بربح انسان جعان وهلكان كيف يفكر كيف يخطط كيف يستنتج النظريات والاستكشافات وغيرها
غير ان السودان في محل مجتمع الوفرة والخير لديه بصماته واضحت واضرب مثل نهاية العام الدراسي المنصرم تم طلب حضورنا في المدرسة لتكريم الطالبات المتفوقات والله العظيم من الصف الاول لسادس في كل صف السودانيات متفوقات بل كان جل التكريم لسودانيات مع العلم ان المدرسة بها جنسيات مختلفة من عرب وغيرهم من هنود وباكستان وافغان غير ان الطالبات السودانيات هن المتفوقات علي الجميع والشئ المفرح ايضا ان المدرسة كسبت جائزة افضل طالبة حاصل علي تفوق علمي علي مستوي جميع المدارس اي المدرسة اخذت كاس التفوق لهذا العام انظر ياخي من هي المتفوقة التي حصلت علي هذا المركز انها سودانية تم استدعاء الصحافة وتكريمها وتكريم بنتها وتم اعطائها كاس التفوق وهذه فقط علي مستوى مدرسة واحدة فقط مع العلم ان الطالب السوداني مرغوب به في المدارس القطرية لانه متفوق ومكسب لمدرسة
وقس علي ذلك من جميع النواحي مستشفي حمد اميز الاطباء هم السودانيين بل المستشفي حمد بها نسبة60٪ من الاطباء سودانيين وكذلك الصيرفة والهندسة السوداني منافس لفلسطيني مع اني ارى ان الفلسطنيين هم اذكاء ناس في الوطن العربي قد يكون العراقي ذكي لان العراق بلد حضارة واكيد شعبها عالم وفاهم في نواحي عدة لكنه ليس باذكاء مننا ونحن ليس في ذيل القائمة والكل يشهد علي كفاءتنا. العلمية
قصة غباء السودانيين جاءت بتسلم العسكر والمتأسلمين السلطة.
العراقين اغبياء بالمتعارف عليه فى حل المشاكل وادارة الفتن
ولكنهم أذكياء لخداعهم زورا وبهتانا فى زمن الغش والكذب وهم
سينتجون 10 مليون برميل بترول عما قريب
يقال ان رجلا مسكين كان يوزن جوال تمره بجوال حصى على ظهر حماره
فلقيه احد السفهاء وقال له لماذا لا تقسم جوال البلح على جوالين وتريح الحمار
فاعجبت الفكرة الرجل ولكنه سأل السفيه (( لماذ لم ينعكس تفكيرك على حالك ؟؟؟)))
اغبى حكومة نعم والباقى كلام فارغ
حتى في العرب اغبى العرب !
نعم آخر دراسة امريكية ذكرت ان
العراقيين هم اعلى معدل ذكاء فى العرب
ونحن كالعادة كنا فى ذيل القائمة
زعلنا وحزنا وغضبنا لذلك التصنيف
وقللنا من شأن المعايير التى اعتمدت عيها الدراسة
ولكن مسئولين الهناء فى بلادى دايما يعطونهم الاثبات العملى
يا استاذنا الجليل ودونك انفصال الجنوب ثم ازدياد وتيرة الحرب
فى الجنوب الجديد والغرب .
ومن ثم التصريحات الكوميدية من شاكلة الدفاع بالنظر والسواطير
والانفجارات نتيجة لماكينات اللحام , والحشرات ,…الحس كوعك .,….و….
هل نحن اغبياء بالفعل؟الاجابه عندى نعم …. لماذا ؟ لاننا نرزح تحت حكومه ديكتاتوريه شعارها الولاء قبل الاداء وتنفذ ذلك فعليا على ارض الواقع .وهذا يعنى ان العلم ليس من اوليات حكومتنا..فمن اين ياتى الذكاء اليس العلم هو مصدر الابداع والابتكار والتطور السياسى والاجتماعى والاقتصادى ..ثم ان وزيرا فىى حكومه السودان يوجه اضفاء الكهرباء فى استاد شندى لاستدراج الجنادب من كل انحاء شندى لابادتها فى معركه سماها استاذنا جبرا معركه ذات الجنادب يمكن ان يحدث فى دوله شعبهايوصف بالذكاء لقد انعدم الذكاء فى السودان باعاده ترتيب العلم الى المرتبه الاخيره وتشريد اهل العلم..
يعني دايرننا نطلع الاؤائل!!! بتبالغوا!!! ذي مابقول المثل انظر حولك!!!!!
شنو البدل علي الذكاء لنعطي عليه نص درجة مش درجة كاملة!!! خليك من كان وكان وعلان!!! فالسودانيين المهاجرين او المهجرين اضافة ومكسب للدول التي اوجدت لهم مقومات الابداع والغلم!!! اما نحن في الداخل يكفيك النيران والرقصين ابو مؤخرة والدفاع بالنظر ومباراة البظر!! وفصل البلاد وتضييع النفط والعباد!!! ياخي في اعباء شئ قامت به الانقاذ اكتر من كده!!!
ولو كنا اذكياء ما هربنا زرافات ووحدان من امام مساطيل الانقاذ!! وجماعة صفا انتباه لف دور!!!!!!!!ولوجدنا منهم تخليصا لانفسنا وللبلاد وليس الفرار كبارا وصغارا علما ومتعلمين ليحل كل منا مشكلته ويترك ارضه للطوفان!!!! هذا اذا لم نعدد الطائفيه والجهوية والعنصرية وثقافة الخرافة والجهل والدجل والتجهيل!!!!!!!!!! باقي شنو عليكم الله!!!! خليكم منطقيين ات كان قالوا ليك قيم السودان والسودانيين بتختهم وين!!!!!!!!!!! ده الليبيين المساكين الممسوكين بجدار من حديد ماتوا زرافات ووحدانا لتخليص انفسهم من الدكتاتور المهتوه بينما فشلنا في استمرار ثورة لمدة غشرة ايام خوفا من القتل والسلاح ولغياب التكتيك والفعل الجماعي والانانية من قبل منطمات المجتمع المدني والمعارضة المزعوة!!!! لينما ظللنا دهرا نبحث عن شهيد لنعيد الكرة للقرشي فتمدد المئات في النعوش دون ان يفتح الله علينا بحراك من المتعلمين او الجاهلين للتخلص من حكم المافيا المتسربلة بالدين!!!! هل نعد لكم الرياضة ام الثقافة ام حرامي القلوب ام ام …………..
التصنيف لا يستند إلي اي أسس ومعايير علميه دقيقه يتم علي ضؤئها تقييم درجة الذكاء من عدمها.بل إعتمد بشكل اساسي علي الوضع القائم في الدوله من حيث التقدم والتطور وهو امر تقف عليه الجهات المسؤله في الدوله باننا علي مدار خمسه وعشرون سنه لم نتقدم خطوه واحده للامام بينما الدول من حولنا سبقتنا في ابسط الإشياء ولو علي مستوي البنيه التحتيه.والمسلم به اننا توجد لدينا عقول جباره خارقه للعاده في الذكاء بان شاركة وساهمة تلك العقول في نهضة دول مجاوره قريبه انظر في قوانينها من وضعوها،كذالك جامعاتها واطبائها.نجد ان الشعب السوداني ساهم في نهضة الامم ولكن ماذا عن نهضته في ذات نفسه لا شئ صفر.هذا هو الغباء.
لا ننسي أيضآ ان التصنيف لربما أعتمد علي بعد ساسي.
فالنقل نحن متأخرين جدأ ولكن ماذا عن قطر قطعآ ليس بمتأخره ولكن نقطة الالتقاء تكمن في توجه ونهج الدوليتين لمنهج واحد إن لم تكن الأخره كذالك فهي بلا شك داعمه له.
التصنيف لا يستند إلي اي أسس ومعايير علميه دقيقه يتم علي ضؤئها تقييم درجة الذكاء من عدمها.بل إعتمد بشكل اساسي علي الوضع القائم في الدوله من حيث التقدم والتطور وهو امر تقف عليه الجهات المسؤله في الدوله باننا علي مدار خمسه وعشرون سنه لم نتقدم خطوه واحده للامام بينما الدول من حولنا سبقتنا في ابسط الإشياء ولو علي مستوي البنيه التحتيه.والمسلم به اننا توجد لدينا عقول جباره خارقه للعاده في الذكاء بان شاركة وساهمة تلك العقول في نهضة دول مجاوره قريبه انظر في قوانينها من وضعوها،كذالك جامعاتها واطبائها.نجد ان الشعب السوداني ساهم في نهضة الامم ولكن ماذا عن نهضته في ذات نفسه لا شئ صفر.هذا هو الغباء.
لا ننسي أيضآ ان التصنيف لربما أعتمد علي بعد ساسي.
فالنقل نحن متأخرين جدأ ولكن ماذا عن قطر قطعآ ليس بمتأخره ولكن نقطة الالتقاء تكمن في توجه ونهج الدوليتين لمنهج واحد إن لم تكن الأخره كذالك فهي بلا شك داعمه له.
في تقديري هذه الدراسة فيها درجة من المصداقيةوقد تابعت الدراسة التي تمت في السودان بين أحد الاساتذة المختصين في الذكاء والقدرات العقلية من السودان وعالم النفس “لين” من بريطانيا صاحبة هذه الدراسة. وقد تم تجيمع جميع الدراسات التي انجزت في مجال الذكاء منذ الستينيات من القرن الماضي مثك دراسات بروفسيور مالك بدري إلى الدراسات ما بعد الالفية. ويمكن توضيح المبررات التي تدعم مصداقية هذه الدراسة في الآتي:
اولا: استخدمت في الدراسة مقاييس ذكاء مقننة في بيئة محلية وغير مشبعة بالثقافة أو بعامل اللغة بالتحديد مثل مقياس “رافن”
ثانيا: تم قياس الذكاء العام وليست الذكاءات المتعددة وفي كل أدب الذكاء العام يتم تعريفه وفقا
للقدرة على التعلم أو للقدرة على التفكير العام وهذا يجعل الذكاء مرتبط إلى حد كبير بالتفكير والتعلم وجميعنا يعلم بيئة التعليم في السودان وبيئة التعليم في هذه الدول مثلا: في دول شرق أسيا مثل كوريا واليابان وسنغافور تقدمت على معظم الدول الاوربية وامريكا واسرائيل. ومعروف أن دول شرق اسيا مثلا اليابان تطبق برامج كثيرة لتعليم التفكير أكثر من (300)برامج حسب مواهب التلميذ. وقد سمعنا ببرامج اليوسماس ـ الكورت ، الماثترسنكرـ امباكت ـ مشروع رونزولي ـ القبعات الست وغيرها كثيرة.
ثالثا: ترتبط الذكاء ببعض سمات الشخصية مثل الدافعية للانجاز والثقة بالنفس وهذه تكاد تكون معدومة في تلاميذنا (نحن نتحدث في البرلمان عن العنف والجلد للتلاميذ والاجلاس).
رابعا:قياس الذكاء تعتمد على المتوسط وهذا يعني أن هناك سودانيين اذكياء ولكنهم استثناءا.
لذلك ارجو من الأخوة عدم دفن الرقاب والرؤوس في الرمال والاتهام الاخرين بعقلية المؤامرة وأخيرا لاحظت ان دول كبيرة مثل الولايات المتحدة وغيرها لم تكن في العشرة الاوائل لماذا لا تحتج مثلا فالانكار في نظري مثل انكار السياسين والاقتصادين عند أي تصنيف للسودان في الفساد أو الاقتصاد يتحدثون عن ما معاييرهم. وشكرا
السودان ليس غبياً ألّا إذا .. بقلم: منى عبد الفتاح
http://www.sudanile.com/index.php/2008-05-19-19-50-58/92-2009-01-10-09-22-50/61489-2013-12-06-07-32-24
الاستاذه والاعلامية النابهة مني عبد الفتاح تذهب في نفس الاتجاه وتشكك في دقة البحث المزعوم في هذا المقال الرصين.