إلى المدير العام (للإنتباهه) ومجلس إدارتها

هل الإنتباهه الأن كما كانت قبل حوالي أقل من شهرين؟؟ بصدق نسأل ونحكي بشهادة دُور التوزيع والمطابع في العاصمه والولايات ونقول، لم يحدث أن طُبعت ووزِعت صحيفه في السودان بحجم صحيفة الإنتباهه !!! وقد أكدت مصادر أخري بأنه لم يحدث أن تابعت ورصدت أجهزة الإستخبارات الاميركيه والصهيونيه صحيفه في العالمين العربي والإفريقي كما تابعت ورصدت صحيفة الإنتباهه السودانيه !! وشُهودُ وشوأهد أخري تقول بأنه لأ توجد صحيفه إنتهجت نهجاً أوإخِتطت خطاً ولم تحِد عنه إلي صحيفة الإنتباهه !! وكل هذه الإنجازات كانت قبل تنازُل رئيس مجلس إدآرتها السابق ومؤسسها السيد الطيب مصطفي!! فهل الإنتباهه الأن كما كانت ؟؟ كُنا نتلهف أن ُنطِل شمس الصباح الباكر حتي نقف جوار اكشاك التوزيع في إنتظار أن تأتي ! وعند وصولها تمتد أيدينا ولساننا يسأل حيناً وأخري يلهج (أديني الإنتباهه) فقط الإنتباهه !! أما الأن أو تحديداً ومنذ ما يقارب الشهر ونصف ننظر لها في أيدي الباعه وعلي أرفف المكتبات ولأ تمتد لها أيدينا ! بل نظرة أسفِ وحسرةٍ لما حدث لها وفيها وتبدُل حالها وجور الجائرين وسلطان السُلطه والزمان !! وظلآل أشباه الرجال تُديرها بورقِ رُوث الموآشي!! لذأ صارت تعافُها أيدينا والأنفُس!! وإلي أن تُعطرها أقلأم الحق والزفرآت الحري ويعود الحق آبلجُ كالصبح يعانق أهله نصمت حُلماً !! والأغرب أن بعضهُم إرتقي ُسلم النجاح والشهرة والمال فوق أكتاف الإنتباهه ونهجها وخط وفِكر أصحابها !! فلماذأ يشُد الأن من أزر أعدائها ومن يريدون دمارها ودمار أصحابها بتوزيع نصائحه يأن صاحبها بات ظهره مكشوفاً !! إن الإنتباهه كألارض لأ تعطي إلأ من يفلحها بجدِ وصدق من أجل خير إنسانها وليس من أجل كنز المال !! إن أصحابها حين أنشؤها لم تكن مشروعاَ تجارياً يبتقو منه كسباً ماديا !! وإن أضحت معيناً !! وقد كان إنشاؤها ضروره إقتضتها الظروف والمصلحة العامه ! فهل يفهم من يتهافتون عليها بأنها أبداً لن تكون لهم مصدر مالٍ وثروةٍ وشهرة إن فارقها أصحابها الذين هم لها بمثابةِ الروح للجسد !! أقول ، معلوم ومعروف بأن رجال المال والأعمال من أذكي الناس وإنهم لأ يدخلون في صفقات تجاريه إلأ بعد دراستها وإستيفاء جدواها لهم من ناحية الربح والخساره،، ومن ما يميزهم أيضاً إنهم لأ يخاطرون ويلجُون في مجال أعمال لأ يعرفون أو يحسبون مألاتها وإن حدث يكون ديدنهُم الحذر وتلمُس خُطاهم وترك الأبواب مواربة للرجوع أو تقليل الخسارة إن طراء جديد،،وكل حصيف يحسب ! وتكون دائماً أعمالهم وصفقاتهم تجاريه بحته،، ولأ أظن أن عالم الصحافه من العوالم الجاذبه لرجال المال والأعمال غير المُحتكين أصلاً! (أللهم إلأ إن كانت الوحده الجاذبه مع الجنوب لأ زالت تعشعش في خيالهم)!! أقول لأ إشكال في إنشاء صحيفه أو إمتلاكها أو حتي إدارتها ككثير من الصحف التي يمتلكها رجال أعمال : أما (الإنتباهه) فهي ليست كأي صحيفه أُخري ولأ هي بسلعةٍ تجاريةٍ للبيع والشراء ،،وأنتم أعلم بذالك،،وتعلمون كيف نشأءتها أولاً!! ومن أجل ماذأ !! ومن هم أصحابها!! وماذأ تمثل لهم !! أللهم إلي إن كنتم تريدون شراء وطن بكُل قِيمه وموروثه وإنسانه بأموالكم !! ولا يمكن أن تكونوا بهذأ التفكير!! وإن كنتم وراودتكم مثل هذه الفكرة فتأكدوا بأنكم لن تنجحوا طال الزمن أو قصُر! وأن المليارات التي تملكون لأ تعدل إسمُها !! فهي تُمثل فكر ونهج وهذأ لأ يُشتري ولأ يُباع ولأ هو معروض في قارعة الطريق !! فلماذأ لأ تكونوا كما يقول سعد العمده عن نفسه بأنه ( ود بلد ود باديه ) ورجل أعمال ناجح! وتعرفوا وتفهموا بأن الإنتباهه لأ تعطي مالاً ولأ شهرةً إلأ للصادقين العاملين من أجل قضيه وطن وشعب، يُريد أخرون سلب أرضه وهويته ودينه إن إستطاعو،، وهي خط دفاعه ومنبهه وزرقاء يمامته الناظر بعينها للإخطار والمؤامرات التي تُحاك ضده من الداخل والخارج !! فلماذأ لأ تكونوا منهم ؟ وكل ما يتطلبه الأمر منكم أن تكونوا بذكاء رجال الأعمال !! إلأ وتأكدوا بأنكم خاسرون حتي لو إمتلكتو (الإنتباهة) وحدكم!! وبيننا الأيام وطبع المطابع ونوأفذ التوزيع والراجع من المطبوع !!!!!
ياسر الجندي
[email][email protected][/email]
انت جادى
قال شنو الوهمان:”لم يحدث أن طُبعت ووزِعت صحيفه في السودان بحجم صحيفة الإنتباهه !!! وقد أكدت مصادر أخري بأنه لم يحدث أن تابعت ورصدت أجهزة الإستخبارات الاميركيه والصهيونيه صحيفه في العالمين العربي والإفريقي كما تابعت ورصدت صحيفة الإنتباهه السودانيه !! ”
ده شنو ياوهم فنى السلكية واللاسلكية مصفر الاست ود مصطفى دلوكة عملت منو مفكر ومنظر؟
دهية تخمك يامعرص
انت عايش فى ياتو عالم ياوهم؟ طيب بالمرة ماتقول انو الصحف مثل : اللموند والنيورك تايمز والغاردين والاندبندنت والهرلدتربيون الخ بتاخد اخبارها من جريدة مصفر الاست ود مصطفى دلوكة كمان
الإنتباهة صحيفة عنصرية… سفحتها السلطة..بدعمها.. (إعلانياً) منحها الإعلانات .. وفرضها علي مكاتب الدولة بشرائها وبلإشتراك..خاصة لوزارات الدفاع والشرطة..وتوزع للمسئولين..من أموال الشعب المغلوب علي أمره.. لشيء في نفس يعقوب.. لنشر الفتنه وفحش الكلام.. وبذي القول.. وعندما إنتهت مرحلتها تم حرقها,,خوف العار..أو لم تولد سفاحاً…لم البكاء..فقتلها..والدها جعاز الامن الذي.. بذر بذرة وجودها في جوف ..بائعة المتعه الوقتيه التي قبضت الثمن..
أما (الإنتباهه) فهي ليست كأي صحيفه أُخري ولأ هي بسلعةٍ تجاريةٍ للبيع والشراء ،،وأنتم أعلم بذالك،،وتعلمون كيف نشأءتها أولاً!!
ومن أجل ماذأ !! من اجل تكريس العنصرية والتفرقة والكراهية البغيضة واشياء اخرى
ومن هم أصحابها!!:المؤتمر الوطنى
وماذأ تمثل لهم: تمثل لهم الثروة
“”””””””وقد أكدت مصادر أخري بأنه لم يحدث أن تابعت ورصدت أجهزة الإستخبارات الاميركيه والصهيونيه صحيفه في العالمين العربي والإفريقي كما تابعت ورصدت صحيفة الإنتباهه السودانيه !!”””””””””
الضهبان ده واقعلوا من جمل؟!!