يادوب ياحسين خوجلي ؟!
على طريقة الأستاذ حسين خوجلي الرائعة فى الطرح تطرق اول امس للشأن الصحي وقد حكى [ دفن والد أمل بيديه المعروقتين فلذة كبده ، بل دفن قلبه ، بل دفن قلوب الاف السودانيين .. بعد ان افتقد جهاز تنفس صناعى وعندما وجده كانت تكلفة الرسوم 35 مليون جنيه فى الوقت الذى لاتتجاوز قيمة الجهاز نفسه 20الف دولار ، صحيح انه كان يمكن ان يبيع الغالي والرخيص ليعطي امل املاً فى الحياة .. لكن هذا لم يحدث ، ماتت امل .. ومنذ ان اعلنا حاجة مستشفيات العاصمة لجهاز التنفس الصناعي الإليكترونى لم تتوقف هواتف القناة من الاتصال داخل وخارج السودان لمجرد دعوة اطلقناها كنا متاكدين من تحققها لأن هذا الشعب عظيم ] أخي حسين فى برنامجه الذى يعمل جاهداً على إعادة عقارب عجلة نظام لم ينكر فشله فهاهو يلتوي بعنق الحقائق الدامغة .. فلطالما انه موقن بعظمة هذا الشعب فلماذا لا يرى ان هذا الشعب العظيم الصحة بالنسبة له حق أصيل لاعطية تعطيها له الحكومة ؟؟ ولايضطر ان يناشد المواطن العظيم ليوفر جهاز التنفس الصناعي الأليكترونى تبرعاً؟ إن المغتربين يدفعون ضرائبهم ومواطنوا الداخل يقوم الإقتصاد على ضرائبهم التى تجبى على طريقة الباشبوزق .. فاين تذهب هذه الايرادات ؟ والحسين خوجلي لايرى حق الشعب الذى يحدثنا عن عظمته فى الصحة ، فعظمة الشعب السودانى وصبره لاتحتاج لشهادة بحث من الاستاذ حسين .. فاين كان صاحبنا ووزير الصحة ( الخط الأحمر) بروف حميدة يهدم حوادث الأطفال القديمة ويغلق حوادث مستشفى جعفر بن عوف ، وبالأمس منع الدخول لمستشفى جعفر بن عوف التخصصي للأطفال بحجة نقل الخدمة الى الأطراف فى اكبر كلمة حق أريد بها باطل .. وهاانت تشهد ان مستشفيات العاصمة تفتقر الى جهاز تنفس صناعي للاطفال ..وحالة امل قد وجدتها امامك فتخيل كم امل لم تجد جهاز تنفس صناعي ؟، وقد كتبنا عن الطفلة مناسك التى إغتالتها سياسات حميدة تجاه مستشفى اطفال جعفر بن عوف وعددٌ لايستهان به من اطفال فقدناهم نتيجة نقل حوادث جعفر بن عوف ؟ على اي حال ان حسين خوجلي قد جاء متأخراً وهذا خيرٌ من ان لايأتي ومانطلبه منه ان ياتى بالباب الصحيح ان المسئولية هى مسئولية الحكومة التى تحاول ان تتنصل عنها ، بل اكثر من ذلك ان وزير الصحة الولائي خلال الستين يوماً سيدمر ماعجز عنه فى الفترة المتبقية .. فهاهو قد منع قبول المرضى من الأطفال .. ورصد 3مليار جنيه لصيانة عنابر تمت صيانتها قبل عام .. ويشكو خوجلي من عدم وجود اجهزة تنفس صناعي فى مستشفيات الخرطوم .. ويستكثر على اطفال ابن عوف الفنطاس فينقله الى امدرمان ، وجنريتر اطفال ابن عوف الذى تبرعت به السيدة اليزابث جيفري هاو تجدونه فى حوش وزارة الصحة الولائية .. فهل من تبديد للمال العام اكثر مما يفعله البروف ؟ وهل من تفكيك لمستشفيات اطفالنا اكثر مما يفعله البروف ؟ وهل من حاجة لفضح مايقوم به حميدة باهم ممايجري الان .. ان كان الغاية من هذا الحكي خطوة للامام بحق فعلى حسين خوجلي ان يحمل الحكومة مسئوليتها تجاه الصحة ومن مسئوليتها إيقاف هذا الوزير الكارثة .. طالما انك يادوب بديت ياحسين .. وسلام يا ..
سلام يا
قال لصاحبه هاجر ..ستجد الدجاج والعلاج والمأوى وستحيا فى وفرة .. قاتل الله المرء حين يكون قيمة الحياة هى المعدة .. وسلام يا ..
الجريدة الخميس 19/12/2013
اصرخ وكورك وطني الحزين
“هاجر ..ستجد الدجاج والعلاج والمأوى وستحيا فى وفرة .. قاتل الله المرء حين يكون قيمة الحياة هى المعدة”
لا فض فوك يا خير الله، كل الذي ذكرت حقائق ناصعة يشيح الجبناء بوجوههم عنها وتخطئها اقلامهم وتسكت عنها السنتهم الحداد وتصمت، بل وتصوم.
ولكن قل لي بالله عليك ماالخيار لوالد امل هذا، إن كان له خيار، غير أن يهاجر .. أو .. أو أن يحمل رشاشه ويخرج الى الشارع مغاضباً.. محارباً .. مقاتلاً .. لا متظاهراً، لأن المتظاهرين والمحتجين يعرف نظام أخوان حسين خوجلي كيف يتعامل معهم.. سلام يا.. وتحية.
الأخوة قراء الراكوبة لقد أرسلت للأخ/ حسين خوجلي رسالتين أثناء برنامجه طلبت منه إيضاح دور المسئولين في رفع المعاناة عن المواطن الغلبان وسألته هل ينامون مرتاحينورعيتهم تكابد شظف العيش وتعاني الحرمان من كل شئ حتى الصحة؟؟ وكذلك طلبت منه أن يخاطب عقول الشعب السوداني الذي مل من دغدغة العواطف والأماني والوعود الكاذبة التي يطلقها المتأسلمون وأبواقهم طوال ربع قرن من الزمان…..لكنه كعادة أهل الإسلام السياسي لا يتطرق لما لا يعجبه من القول قاتلهم الله الذي هو سائلهم يوم الحساب عن كل كبيرة وصغيرة اقترفوها في حياتهم…كذب في كذب ودجل في دجل ولا يستحون من الشعب الذي عرفهم ظاهراً وباطناً.
كل هذا مسئول عنه الراقص عمر البشير يوم القيامة وكل من يحمي نظامه الويل له
الكاتب له مشكله شحصيه مع بروف حميده لاداعى لشغل القارى بها فى نفس الوقت الذى يمجد فيه بروف ابو نعوف وهذه هى مشكلة السودان مع أو ضد وعدم رؤية الامور بصوره موضوعيه فاكاتب يصور دكتور حميد كانه طفل جاهل لايفقه شىء جئأبه من عالم المجهول وكل مايقوم به خطأ وعشوائى
ذكر الأستاذ الحسين خوجلي في حلقة سابقة إن أكثر من 25% من السودانين والأطفال مصابون بمرض السكر وطلب من ذوي الإختصاص من الأطباء وغيرهم عمل دراسة لهذه الظاهرة … أنا لست طبيبا ولكن الملاحظ إنو في ال 15 أو ال20 سنة الماضية إن النظام الغذائي في السودان قد تغير بمعنى إن وجبة الإفطار تبدأ بعد الساعة 12 والغذاء بعد الساعة 5 م ووجبة العشاء يمكن أن تكون متوفرة أو عند الكثيرين سكو …. وطبعا لازم الناس تصاب بالأمراض وخاصة الأطفال يعني طفل يصحى من النوم ولايأكل إلا بعد الظهر وإذا إستمر على هذا المنوال تجده بعد سنة أو سنتين مصاب بخلل في البنكرياس … ولأن الطفل يحتاج للغذاء السليم لكي ينمو ويغدوا سليما معافا.
متي اهتف مثل حمزاتوف داغستان ياوطني … تصرخ داغستان حمزاتوف ياولدي وياكبدي ( تحيه للرائع أسامة الخواض )
والله استاذ بالغت معانا ومع نفسك
ياخ ماممكن تكون صدي لمايقوله حسين خوجلي في كل مقالاتك .
كان بإمكانك ان تتحدث عن حوجة المستشفيات لاجهزة تنفس صناعي وان تنتقد الحكومة ووزير الصحة بدون ان تتطرق لما قاله حسين خوجلي .
انت فعلآ مفلس وانتهازي وتريد ان تحقق نسبة عالية من القراء الذين تعلم انهم بمجرد ان ينظرو لاسم حسين خوجلي في صدر مقالك سوف يندفعوا لقراءته .
قلنا ياحسين أصح يابريش !
وحسين كان نائم .أقصد عامل نائم 24سنة مدغدق الوجنات فى العسل أصحابه كلهم من الوزراء وأصحاب الهامات ،يعنى منقنق ولاحتى يحتاج دكتور ولا تقرصوا باعوضة ومرطب ترطيبة لايحسد عليها ،عشان أصلوا من ماقام مرطب وود مرطبين ماعاد يحتاج إن أثني على الرئيس أو نائبة ،مفتح وعندو قناة وقبلها صحيفة الوان وألأثنين معاً مدعومة إنقاذياً !!
حسين ينحدث بلغة خد وهات يعني معاكم وبعيد منكم وبرضي بحكي ليكم .مرة يمدنا بالشعر ومرة يعصي الأنقاذ ومرات هاكم دون مواجهة الحكومة علناً وللأسف أسلوب تملق وباين أن الانحدار تبقت له سنت مترات والوقعة ستكون جامدة والجبهة الثورية عندالباب والأحساس عميق ياحسين ّ!!!!
ننبح لينا 24 سنه ويادوب حسين خوجلي صحا الليلة والمثير للسخط الليلة يتكلم عن التعليم والخدمة المدنية ياخي ونحن لسه طلبة مدارس عارفين انو دي حصيلة ثورة التعليم طبقية التعليم .
نفسي اعرف ليه كلو شوية يبقلوا (حتي الشيوعيين ) مفروض يشاركوا الشيوعيين ديل جايين من اسكا ماهم مواطنين زيهم زي غيرم .
يااستاذ حيدر سلامات .
الحاجات البتكلم عنها الحسين ( حضانة أمل) مثال هى أشياء كان من الممكن أن تكون متوفرة أصلا وفى كل المستشفيات وفايضة لدرجة إنها موجودة فى المخازن لساعة الحوجة ولكن .!!!!!!!
الآن موازنة العام 2014 م على منضدة المجلس (التشليعى ) تنظر المناقشة والإجازة.
ضمن هذه الموازانة (2.400.000.00 دولار هى سعر عبور نفط الجنوب وهو مايجنيه السودان خلال العام 2014 م ، تخيل أن على محمود ذهب غير مأسوف على ذهابه تاركاً أسوأ سيرة لوزير مالية يمر على السودان بعد بشير عمر وجاء بدر الدين والتخطيط المالى مازال على هذه الحال .
ياخى البلد بقت زى قشرت البطيخة الحلوة التى لم يترك آكلها ولا حتة حمراء .( رهيييفة تلالى)
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يابلد …
أبكيك بالدمع الثخين …
وطني العزيز …
أخي حيدر بارك الله فيك وربنا يكتر أمثالك .
مامون حميدة والبشكير والكيزان في وادي والشعب السوداني في واد اخر .
باب العودة مفتوح للجميع لكن بعد المحاسبة العادلةوتطبيق قانون من أين لك هذاوأرجاع الحقوق الي أهلها .
السودان للجميع لكن بعد المحاسبة .
المذنب يجب أن يعاقب .
القاتل يجب أن يقتل .
لا عفو في الحقوق العامة ( ممتلكات الدولة ) ولكن الأفراد أحرار في العفو عن حقوقهم .
أنا أريد أن يكون السودان دولة مؤسسات وفانون وأن يأخذ كل واحد منا ما له من الوطن ويعطي ما عليه للوطن .
ما يفقع المرارة في حديث الاستاذ حسين انه يتكلم عن الشيوعيين واليسار كانهم مرض او شئ خبيث حينما يقول (حتى الشيوعيين ) فيضعهم في خانة (شر لابد منه)
يا اخوانا حسين خوجلي امس اقترح انو الوالي يعمل بصات خاصة للسيدات ,وانا لست ضد هذه الفكرة لكن ما يحيرني انني استمعت لوالي الخرطوم في الاحتفال باعلان الاستقلال من داخل البرلمان ويقول ان من المشاريع لهذا العام بصات خاصة للسيدات
ههههه
يازول دي شلليات وببغاوات بتردد كلام بعض
آ الآن ياحسين خوجلي وقد كنت قبل تبشرنا بالانقاذ والرقي والحضارة فاليوم لاتنجيك مسامراتك وحكاويك
آ الآن ياحسين خوجلي وقد كنت قبل تبشرنا بالانقاذ والحضارة والرقي فاليوم لا تنجيك مسامراتك وحكاويك
و سلام يا حسين هانم الوناسه