الشروع في محاكمة سائق كارو بتهمة محاولة اغتصاب طفل
الخرطوم: مي:
شرعت محكمة جنايات شندي العامة برئاسة مولانا حاتم عثمان الطيب القاضي المختص بالنظر في قضايا الطفل الأسبوع الماضي، في إجراءات محاكمة سائق كارو تحرش بطفل قاصر، وذلك بمنطقة الدلالة بشندي، واستمعت المحكمة لأقوال المتحري الذي أكد بأن الشرطة تلقت بلاغاً من أحد منسوبيها يفيد في مضمون البلاغ بأنه وجد الطفل المعتدى عليه بالضرب في الدلالة وهو في حالة بكاء شديد وعندما استفسره عن الحاصل قال إنه استقل عربة كارو في مشوار، وإن السائق توقف في منطقة الدلالة وقام باغتصابه، وأضاف المتحري أن الشرطة تحركت إلى مسرح الحادث وقامت باستجواب المجني عليه، وأن الشرطة أوقفت عدداً من سائقي الكوارو وأن المجني عليه تعرف على المتهم، وبعد اقتياده إلى القسم واستجوابه أنكر صلته بالحادث، وأن الشرطة دونت بلاغاً تحت المادة 54 ج من قانون الطفل لسنة 0102م وأرسلت أوراق البلاغ للمحكمة للفصل والتي بدأت في سماع الدعوى.
آخر لحظة
وبعدين معاك يا التحرش بالأطفال الذي أصبحت كالنار في الهشيم , لا يمر يوم وإلا نسمع بك قد نهشت جسد طفل أو طفلة بريئة , هؤلاء الأطفال أمانة في أعناق المجتمع فيا ويل مجتمع ضيع الأمانة ! أخوتي الكرام ما الذي يحدث بالضبط في مجتمعنا وما هذا الهجوم الشرس والوحشي على أطفال بريئون لا حول لهم ولا قوة ,ما الذي يحدث ! هل فقد المجتمع صوابه!
طفل يقتل وأخر ُيتحرش به والأخر يغتصب و يقتل وأخر يتعرض للإختطاف والإستغلال ما الذي يحدث ورب الكعبة !!
:mad:
اتمني بالجد يكون في قانون واضح وحاسم ورادع علي جريمة الاغتصاب لما تتركه في اثر الضحية من اثار سلبيه الي مدي الحياة ,, انا اسفه جدا لما وصلت اليه الجرائم الاخلاقية بالسودان ,, ياريت اهل الاختصاص يهتمو بالمرأة والطفل ويطالبة بتشديد العقوبة ,, وربنا يعافينا ويحمينا من من شر النفوس
ما لازم الاغتصابات تكتر طالما القانون متساهل مع مواضيع الاغتصاب
لازم القصاص عشان الناس النفوسه تعبانه دي تقيف والله حرم
واين جمعيه حمايه الاسره وامانه المراه من حكايت الاغتصاب دي
والله غرفنا من سياسه البلد دي ومن البلد زاته
وصدقوني ما خفي أعظم …. هنالك تحرشات لا تصل الإعلام إطلاقاً ….
أتمني من القائمين بأمر القضاء أن لا يتهاونوا في ردع حالات التحرش للجنسين
وأن يعمم في جميع وسائل الإعلام بالدليل القاطع وحتي يكون عظه وعبرة …
وإذا كان الحكم قاسياً … ومعروفاً لدي الكل ….سوف تقل ظاهرة التحرش والإغتصاب
وأتمني أن تقل مهور الزواج وتكون رمزية وحتي لا يقع شبابنا فيما لا يحمد عقباه
وهذه تهم رجال القانون والإخوة الصحفيين والإعلاميين … والقنوات المسموعة
والمرئية خاصة …. وأئمة المساجد والآباء والأخوان والأمهات …وخاصة الأخوات
نتمني أن تنتهي هذه الظاهرة في الخفاء والعلن ..
ولا ننسي دور الإرشاد والتوعية …
ولماذا تحفظت عليه الشرطة ولم ترسله للطبيب الشرعي للفحص ؟
واللا الثقافة دي ما عندكم في السودان او في عهد الانقاذ
لعنة الله عليكم يا سفلة يا حقيرين
طفل يبكى …عسكرى شافو…..قال اغتصبوهو…..يتعرف على صاحب الكارو…..صاحب الكارو ينكر
المشكلة الاساسية فى قضايا الاغتصاب هى الاثبات والاشكال الاساسى هو الأخذ بالشبهات فى جرائم خطيرة مثل هذه وما يستتبع ذلك الامر من اشانة للسمعة وطعن فى العرض ….
وفى الشريعة الغراء اذا رجع واحد من الشهود الاربعة العدول عن شهادته بالرؤية القاطعة كالمكحلة فى المرواد يتم جلد الشهود كلهم بما فيهم العادل والشاكى ومن خاض فى الأمر بالقزف بالجلد حدا ويوصفو بالفساق ولا تقبل لهم شهادة…
ان قانون الطفل الحالى تم صياغته وفقا لاتفاقيات دولية للطفل ويخالف فى كثير من مواده الشريعة الاسلامية وعلى سبيل المثال يعتبر قانون الطفل كل من لم يكمل ثمانية عشر عاما طفلا بغض النظر عن البلوغ وعدمه..والله المستعان
DNA technology will determined this case in minutes , DNA facilities would cost less that price of one useless official car…what a shame
و مازال البعض يكرر نفس الاسطوانه الغبيه بأننا أفضل شعب و اكثر شعب متشبع بمكارم الاخلاق… وأننا حكومة اسلاميه .. و ان السوداني معدن أصيل و و و و و و ….. تفوو عليكي بلد و ملعون أبوكي بلد