أكبر مشروع عقاري ينفذ في السودان ويمتد على مساحة 206 آلاف متر مربع ..والي الخرطوم يتابع مشروع "مشيرب" السودان

والي الخرطوم يتابع مشروع "مشيرب" السودان
* الخضر: المشروع ثمرة للتعاون الاقتصادي وتعزيز للشراكات الاقتصادية
* يتكوّن من 4 مراحل والمرحلة الأولى سيتم افتتاحها رسميًّا فى العام المقبل
الخرطوم – عادل أحمد صديق
قام الدكتور عبدالرحمن الخضر والي ولاية الخرطوم وحكومته أمس بزيارة لمشروع "مشيرب" السودان المتعدّد الاستخدامات، والذى تنفذه شركة الديار القطرية للاستثمار العقاري كأكبر مشروع عقاري ينفذ في السودان ويمتد على مساحة 206 آلاف متر مربع بتكلفة تتجاوز ثلاثة مليارات دولار أمريكي بمحاذاة النيل قبالة القصر الرئاسي.
واستمع السيد الوالي وأعضاء حكومته إلى شرحا مفصل حول سير العمل بالمشروع والذى يتكون من اربع مراحل، وتشمل المرحلة الاولى والتى تتألف من المبنى رقم (3) ومكون من طابق سفلى و7 طوابق وسيتم الانتهاء منه نهاية العام الجاري وتسليم المبنى وافتتاحة رسميا في بداية العام القادم، أما المرحلة الثانية تتكون من 3 مبانى وكورنيش النيل وخدمات البنية التحيتة، وسيبدا العمل في الكورنيش في بداية اكتوبر المقبل والانتهاء من الجزء الأول منه في بداية العام المقبل ويكتمل في العام 2012، وسيتم افتتاح المبنى رقم (8) في منتصف العام المقبل 2011 والمبنيين رقم (4 و5) في نهاية العام المقبل، فيما ينتهي العمل في البنية التحتية للمرحلة الثانية في نهاية العام المقبل. وتتألف المرحلة الثالثة للمشروع من فندق فئة الخمس نجوم والذي سيبدأ العمل فيه منتصف العام المقبل ومبنيين رقم (2-6) حيث يبدأ العمل فيهما في الربع الأول من العام المقبل. أما المرحلة الرابعة فتضم المباني رقم (1-7) وسيبدأ العمل بهما في أواخر العام المقبل، وبقية المراحل من المتوقع الانتهاء منها في أواخر العام 2016.
ويحتضن مشروع مشيرب فندقاً فاخراً من فئة الخمس نجوم سعة 200 غرفة، إضافة إلى أبراج سكنية وأخرى مخصّصة للمكاتب لتلبية احتياجات قطاع الأعمال والتجارة وكذلك محلات تجارية، ويتسع نطاق المشروع ليضم عملية تطوير الواجهة المائية بمنطقة الكورنيش، لتكون وجهة لجذب الأفراد والأسر وكذلك السياح على حدٍ سواء. ويطل على نقطة تقاطع النيلين ما يجعله واحداً من المواقع الرئيسية في الخرطوم ويقع بالقرب من جسر المك نمر الذي يصل بمناطق أخرى في العاصمة.
وأشاد الدكتور عبدالرحمن الخضر والي ولاية الخرطوم في تصريح خاص لـ«الراية » باهتمام دولة قطر بتحقيق الاستقرار والسلام والتنمية في جميع أنحاء السودان المختلفة، والتي وضح من رعايتها وقيادتها لمفاوضات سلام دارفور واستضافتها بدوحة العرب كذلك حرصها على استقرار السودان وتنفيذها للعديد من المشروعات الخدمية والتنموية.
وأشار في هذا الصدد إلى السرعة في الإنجاز التى تمت في مشروع مشيرب في الآونة الأخيرة مبدياً إعجابه بالتصاميم المعمارية ذات الطابع الإسلامي الحديث للمشروع والمساحات الخضراء المتداخلة والمتمدة في المشروع، مبينا انه المشروع سيسهم في اضفاء نهضة تنموية وعمرانية بعاصمة السودان معرباً عن أمله في أن يستمر التعاون بين البلدين من جانب القطاعين العام والخاص بتنفيذ مشروعات استثمارية واقتصادية لمصلحة الشعبين الشقيقين وقال إنه خلال زيارته لمشروع شركة الديار وقف على الجهود الكبيرة التي تبذلها الشركات العاملة حيث قطع العمل شوطاً مقدراً وهناك اهتمام كبير من الجانب القطري بإنجاز المشروع في المواعيد المحددة مؤكداً تعاون الولاية مع الشركة وتذليل الصعاب أمامها حتى يكتمل العمل بالصورة المشرفة.
وأكد الوالي أن المشروع يعد ثمرة للتعاون الاقتصادي بين البلدين وتعزيزاً لمسيرة الشراكات الاقتصادية، منوّها إلى الاستثمارات القطرية في السودان وقال إنها تعد من الاستثمارات الناجحة بالسودان مشيراً إلى الرغبة الأكيدة لقيادة البلدين تحت رعاية حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى والرئيس السوداني عمر البشير على دفعها وتطويرها.
وقد حضر اللقاء كل من السيد المهندس عبدالله السليطي مدير مشروع مشيرب السودان بالدوحة والدكتور أسلم بشير مستشار شركة الديار بالسودان والمهندس زيكار مصروعه مدير مشروع مشيرب عن شركة اتحاد المقاولين العالمية (CCC).
الراية القطرية
اضافة جديدة لديون السودان المتراكمة ومزيدا من البؤس والشقاء علي المواطن الغلبان الذي سيدفع ثمن هذه الديون بعد زوال من يقومون حاليا بايداع هذه الاموال في ارصدة حساباتهم في ماليزيا وغيرها
القافله تسير والتنميه تسير الا من ابى ان يركب الركب الى الامام ولايه الخرطوم
اترى ايستطيع الجنوبيون مفارقه العاصمه لا اعتقد ذلك
من كل مشروع جديد أهل الإنقاذ لهم فيه نصيب , ينتزعون الأراضي من ملاكها الحقيقيين يشترونها منهم بأبخس الأثمان لبيعها للشركات الأجنبية أو لتشيد مباني وهيئات لا يستفيد منها المواطن السوداني إلا قلة منهم من أصحاب الأعمال وغيرهم من أثرياء المؤتمر ,شارع النيل أصبح لقلة من الناس بعد ان كان مفتوحا للجميع فالمباني والكافتيريات والمقاهي أصبحت تمنع سكان مدينة الخرطوم وزوارها من مناطق السودان من الترويح ومشاهدة سريان النيل في هذه المناطق, قبل سنوات وقبل مجيء ثورة الإنقاذ كان شارع النيل هو المتنفس الحقيقي لسكان الخرطوم وغيرها, وكان الذهاب إلي شارع النيل يدخل من ضمن الإحتفال بأفراح الأعياد السنوية وأيام العطل الإسبوعية والوطنية وإحتفال الحكومات بأعيادها,سكان الخرطوم يعرفون ذلك ففي كل منطقة من شارع النيل لهم فيها ذكريات ولا أبالغ إن قلت أن معظم طفولتنا ومراحل حياتنا كانت علي شارع النيل وجنائن السيد علي الميرغني وحديقة الحيوان وكان حديثا وقت ذاك قاعة الصداقة.
يقيني أنها حكومة تهتم بكل شيء إلا بالإنسان السوداني البسيط لذلك فهي عندما تذهب لن يتذكرها أحد بل ستطاردهم لعنات الشعب السوداني الفقراء منهم والمشردين للصالح العام والمرضي وفاقدي الحيلة.
وين المشروعات اللي لينا سنين بنسمع بيهو ولا قضت الغرض الدعائي بتاعها علشان كدا بتقدم مشاريع جديده ……..
يا ود شندي—-احسب انك تستخف بالاخوه الجنوبيين—لشي في نفس يعقوب—-
مع احترامي لشندي وناس شندي—الجنوبي ممكن يمشي الجنوب يوم من الايام عندما يقف علي قدميه—ويصير دوله بها مقومات دوله—–
لكن هل ستعود انت الي شندي يوما ما——-الجنوبيين مقدور عليهم بعد ما يقبوا اجانب لازم يمشوا بلدهم—-اهل العوض ديل البوديهم بلدهم شنو—–
WE DONT MIND THAT OUR CAPITAL IS TO PROMOTE AND STEP FORWORD IN THIS WAY, BUT THERE ARE SEVERAL QUESTIONS, WHAT IS THE SITUATION OF SUCH A PECULIAR LAND? WAS IT SOLD TO THE INVESTORS, IS THIS PROJECT A DECLINING INVESTMENT,THAT IS , IT IS GOING TO RETURN TO OWNERSHIP OF THE NATION LATER ON AND AFTER REPAYMENT? WHAT IS THE SHARE OF PROFIT OF THE SCHEME COMING TO THE NATION? WHAT IS THE BENIFIT OF THE POOR CITEZENT? \OR WILL IT BE TO THE PLEASURE OF THE RICH PEOPLE ONLY? WHY NOT WE MAKE SUCH INVESTORS INVEST ON AGRICULTURE SCHEMES ALSO FOR WHEAT FOR EXAMPLE BESIDE SUCH LUXURY SHCEMES?,,,,,,,,,,,,, PLEASE,,,,,,,,,REPLY OUR QUESTIONS:crazy: :mad:
الصفقات (المشبوهه) ….اللتي يقوم بها الوالي القادم من القضارف واللذي لا يعرف عن الخرطوم غير الاستيلاء علي اراضي المواطنين بالباطل وبيعها للمستثمرين الاجانب …وتمليك الباقي لمافيا الكيزان فهل الخرطوم لا يوجد بها رجال يتولو امرها ؟؟؟؟ هذا الوالي اتي من القضارف والوالي السابق من النيل الابيض ……اتو الي الخرطوم وكل همهم سرقة اراضيها ومزارعها وميادينها العامه ,حتي (المقابر) لم تسلم منهم والدليل ان الخرطوم وصلت واقترنت الي حدود الجزيره وسرقت اراضي من الجزيره وضمت الي الخرطوم ,,,,وايضا شرق النيل وغربه سرقت اراضي المواطنين من عصابات الكيزان المتنفذه والمحاكم مليانه قضايا من المواطنين ضد الحكومه ,,,,لم يفصل فيها قضاء (مافيا) الكيزان الي الان…من المعروف ان النهر وشاطئه ملك الشعوب ولكن النيل وشارعه سرق نهارا جهارا وبيع وحجب عن المواطنين بواسطة منشاة ومطاعم وقهاوي الكيزان اللتي تنمو مثلهم كالنبت السرطاني في جسد الخرطوم فهذا الوالي وسابقيه هم مهندسي سرقة العاصمه وتسليمها (للمستوطنين ) جدد من عصابتهم واجانب.
YA WAD SHENDI….IT’S ME AGAIN…LET ME TELL ALJANOOBYEEN THEY WILL GO BACK TO THEIR NEW BORN HAPPY COUNTRY AND WE ARE GOING TO MISS THEM …..ABOUT YOU WHAT YOU ARE GONNA DO….HERE IN ALKHATOUM YOU ARE UNWANTED…..TO BE HONEST WITH YOU YA WAD SHENDI…..MY SELF I DON’T KNOW HOW TO DEAL WITH SOME ONE DOESN’T BELONG TO KHARTOUM BECAUSE I CONSIDER THEM ARABS… AND YOU KNOW WHAT I MEAN BY ARABS….MY ADVISE COLLECT YOUR BELONGINGS AND GO BACK FROM WHERE YOU CAME…WE DON’T FEEL SORRY
I SEE YOU TALKING ABOUT KHARTOUM PROVINCE DEVELOPMENT PROJECTS…….WA ALLAHI DA ALFADAL
مزيدا من التقدم والاعمار يا ثورة الانقاذ الوطنى ونحن من خلفكم
فى واحد من المعلقين قال عندما تذهب هذه الحكومة لن تذكرها احد ههههههههههااا من قال لك ان الحكومة هذه حتذهب دة فى احلامك بس شكلك ما عارف حاجة الحكومة دة لو كان حيذهب ما كان قعد عشرين سنة فاقول لك بان الحكومة دة ما حيذهب بل انت حتذهب الى اخرتك وحزب المؤتمر الوطنى سوف يحكم الى ان تقوم الساعة فما تتعب روحك ساى بذهاب حكومة ثورة الانقاذ الوطنى وعلى راسهم السيد البشير اسد افريقيا والله اكبر والعزة للسودان
والله أنا حزين لأني بسمع نفس التعليق الغير مؤسس كأني بسمع لشخص لايفقه شي عما يدور حوله ——- شنو يعني ياود شندي — وشندي غرقانه والناس جعانه — أنتو قايلين عمر البشير مبعوث لكم رسول ولا نبي ولا حاوي
يا أخوانه قبل ما تعطونا أراءكم عن السودان وحكومته بالله عليكم إذهبوا وإ ستطلعوا عن باقي العالم – خاصة العالم الذي هو في شاكلتنا — أنا متأكد سوف ترجعون وتقولون الحمدلله الف مره ومره .
وعلى حسب علمي البشير نفسه ليس طالب للسلطة وقال أنا جالس على كرسي من نار ؟ أتفهم والله سوف يأتي اليوم الذي لا تجد فيه من يجلس على كرسي الحكومة — إنهضوا من نومكم هذا يا أهل الكهف بسببكم وبسبب أمثالك الاجانب بيحتقروا السودان وما عايزين السودان يتقدم أبدا
ولن يهناء بال الغرب وبعض المرغين الحكومات التى تدعي بأنها صديقه وشقيقه حتى ترى السودان يرجع الى أيام الفقر والمجاعه لا تنسوا لا تنسوه لا تنسوها.