إلى المسيحيين في السودان الكبير – أنتم أفضل من عصافير كثيرة

إلى المسيحيين في السودان الكبير- أنتم أفضل من عصافير كثيرة
(1) المسيحية هي ديانة السلام والحب الذي بلغت به حب الأعداء
فلا دواء للعدوان ولا طريق للسلام إلا بالحب , ومازالت هذه الدعوة هي
الدعوة الوحيدة للجم الشرور وتقريب المختلفين ومساواتهم في مصاف واحد
هو مصاف الإنسانية والاحتكام للقلب ( العقل ) لأن الإنسان من أقدر الكائنات
على الحب وعلى مبادلته والتأثر به .
(2) قال يسوع أو الناصري أو عمانوئيل أي ( الله معنا ) في أكبر دعوة عمت البشرية وبشرت
بأعظم إحساس يدفئ القلب والروح ويصعد بالإنسان إلى مصاف الأملاك العليا ” سمعتم أنه قيل
تحب قريبك وتبغض عدوك , وأما أنا فأقول لكم أحبوا أعداءكم , باركوا لاعنيكم ,
أحسنوا إلى مبغضيكم , وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم , لكي تكونوا
أبناء أبيكم الذي في ا لسموات . ”
(3) من أكبر دعوات المسيحية للحب الذي يتجاوز الأرض وينطلق إلى السماء ويتجاوز الإنسان
إلى الكائنات في عالم الغيب دعوتها التي فتقت عرى الظلام وخففت من وطأة الوحدة والعزلة في أعماق
البشرية الهائمة منذ وجدت حينما أكدت ودعت وبشرت بالصوت العالي أن الناس هم ” أبناء الله ”
وأنهم من نسل مقدس ومن روح علوية وأن الله ( أب ) فصارت الدعوة العظيمة التي تتعالى مع الأجراس والصلوات ” أبانا
الذي في السموات , ليتقدس اسمك , ليأت ملكوتك , لتكن مشيئتك كما في السماء كذلك في
الأرض ” وبذلك رتق الفتق القديم الذي أضل البشرية , وصارت الأرض الداكنة السمراء سماء منيرة . لأنه حيث يكون كنزك يكون
هناك أيضا قلبك . والقلب الكبير موزع دائما بين السموات والأرض إحداها .
(4) بالحب تبعته الجموع لما نزل من موعظة ( الجبل ) ونادته ” يا رب يا رب ” أي ” يا سيد يا سيد ”
باللغة ( العبرية ) حيت كشف أستار البغضاء وسجوفها وأزال الشك القائم بين القلب والحقيقة
وأزال الأقنعة بين البدايات والنهايات فاتحا السبل كلها للحب والتفاهم حينما قال ” من ثمارهم تعرفونهم ”
فالمعرفة أول الحب وثمرته الندية . فمن يعرف لا يجب أن يبغض . فاعرفوا …
(5) داوى بالإيمان الذي ليس سوى ( الحب ) , وليس بإيمانه هو , وإنما بإيمان الآخرين , فطاقة الحب موجودة
في كل ( أبناء الله ) , داوى بكلمة من فمه , وبلمسة من يده ” ولما دخل السفينة تبعه تلاميذه , وكان هو
نائما , فتقدم تلاميذه وأيقظوه قائلين يا سيد نجنا فإننا نهلك , فقال لهم ما بالكم خائفين يا قليلي الإيمان
ثم قام وانتهر الرياح والبحر فصار هدوء عظيم , فتعجب الناس قائلين إي إنسان هذا , فأن الرياح
والبحر جميعا تطيعه . ” إنه الحب ترياق الخوف والفشل وترياق الإيمان الخرافي الذي لا يثبت أقدامه
في أرض الحب والفضيلة , ولن يكون الإيمان إيمان بشر هم ( أبناء الله ) إن لم يكن ( حبا ) من حمإ مسنون
وطين دبق يداوي الأبرص والمفلوج والملعون , فالا شفاء بلا ( حب ) لو كنتم تعلمون .
(6) في زمن ( التفجيرات ) والسيارات ( المفخخة ) , في زمن العبث الديني , والبحث عن المدينة ( الفاضلة ) فرارا
من الألم ومصيبة الوجود والضعف العقلي للعقائد , في زمن الازدهاء في الدنيا باسم الدين والبحث عن ( الجنة )
المفقودة تحت دخان البنادق وقبعات العساكر ما أحوجنا لحب ومحبة من يقول ” هو ذا فتاي الذي اخترته , حبيبي الذي سرت
به نفسي , أضع روحي عليه فيخبر الأمم بالحق , لا يخاصم ولا يصيح ولا يسمع أحد في الشارع صوته , قصبة
مرضوضة لا يقصف , وفتيلة مدخنة لا يطفئ , حتى يخرج ا لحق إلى النصرة , وعلى اسمه يكون رجاء الأمم ”
وكل عام وأنتم بخير .
[email][email protected][/email]
اذا لماذا يحترب اهل الجنوب وهم يحسبون علي المسيحية ؟
هل تريد ان تقنع الناس ان الاسلام ليس دين السلام ؟ عجبا يقول الناس
لا داعي للمداهنة بتقريع الاسلام ونصرة المسيحية وكلنا يعلم ان ومن يبتغي غير الاسلام دينا فلن يقبل منه هذا رضينا ام ابينا والسلام
يقول سبحانه وتعالي في سورة الكهف:وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ،،،ويقول في في سورة الزمر ،،،ان تكفرو فان الله لغني عنكم ولا يرضي لعباده الكفر ،،،وان نشكرو يرضه لكم ،،،هناك الكثير من العلماء والعباقرة الحدو وكفرو بعد إسلامهم ولكنهم بعد مراجعات وتفكير عادو ،كأمثال مصطفي محمود ،،كما قال في كتابه رحلتي من الشك الي الإيمان ،،وصاحبنا السوداني شيوعي أهتدي محجوب سليمان وهناك الكثيرون لا اذكرهم ،،،اري من باب الاجتهاد والله اعلم ،،،اذا وجدنا هولاء المرتدون الملحدون ان نعاملهم معاملة أهل الكتاب ونجادلهم بالتي هي أحسن ،،،،لكني لا اري اي سبب في ان تلصق اي تهمة بالانقاذ لان اي ممارسة لأي خطا لاتكون سببا كافيا للابتعاد عن الدين ،،،،وأي رأي غير هذا مردود علي صاحبه!!!!من يقول انه رااا محمد حسان يركب سياره همر لذلك ترك اسلام والحد ،،،!!!والله انه كلام واهي وتبرير غير مقبول إطلاقا ،،،لقد كان الصحابي عبدالرحمن ابن عوف من اغني أغنياء الصحابة ،،،ومن كثرة أمواله دخل الجنة حبوا كما قال الرسول ص ،،،وكان سيدنا عثمان بن عفان ثاني الأغنياء ومعروف عنه انه جهز جيش العسرة ،،،وسيندنا ابوبكر الصديق كان رجلا غنيا جدا ،،وفي المقابل كان سيدنا علي رجلا فقيرا جداً وعانا من الفقر ،،،كما يعاني الان ناس زقلونا والردميه وكما يعاني الان جل أهل السودان ومعظم فقراء مصر ،،،ومع ذالك لم يلحد كما لم يلحد اي صحابي فقير ،،،لأنهم كانو يدركون ان المال فضل من الله علي بعض عباده ،،وكانو يعلمون ان الله يقول ،،والله فضل بعضكم علي بعض في الرزق ،،،وفي الختام ،،من كفر فعليه كفره ومن عمل صالحا فلانفسهم يمهدون ،،،صدق الله العظيم ..منصور محمد صالح العباسي،،
يقول عز من قائل ،،،ان المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصير ،، وفي أية اخري ،،بشر المنافقين بان لهم عذابا أليما ،،الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ايبتغون عندهم العزة ؟؟؟فان العزة لله جميعا وقد نزل عليكم في الكتاب ان اذا سمعتم آيات الله يقعد بها ويستهزأ بها فلا تقعدو معهم ،،لاحظ هنا هنا الجلوس معهم لا يجوز ،،،وأي استهزاء وافتراء اكثر من قسيسهم الذي عمل محرقة كبري وحاكم القران الكريم بتهمة الإرهاب بولاية فلوريدا الامريكية ،،،،،احرق القران علي مرآي ومسمع من دول العالم كله ،،،وانت تأتي هنا لتمدحهم وتمجيد دينهم ،،،،اتق الله يا هذا ،،لقد أتيت بكبيرة يجب ات تتوب وتغتسل بماء البحر الأحمر سبع مرات وبعدين تغتسل بمياه النيل الأزرق ،،،اتق الله يا رجل ،،،ان الله سبحانه وتعالي يقول ان الدين عند الله الاسلام فأي عصافير تقصد ؟؟؟؟ان المسلمين ليسو بعصافير !!!ان الدين الاسلامي ان هو دين الختام ،،هو خاتم الديانات فلن يقبل الله اي عمل من يهودي ولا نصراني ولا يحزنون ،،،الم تقرا قوله تعالي قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا أولئك الذين كفروا بآيات ربهم ….ولقائه فلا تقيم لهم يم القيامة وزنا ،،،اتق الله يا خالد حفيد ابن عقلة ،،لاتكون معولا لهدم الاسلام والتكنولوجيا معينا لهدم دينك ،،بل يجب ان تحمد ربك علي نعمة الاسلام وخيالها من نعمة وتذكر يوم الحشر ،،حيث لا ينفعك البابا ولا أوباما ولا حتي الأمين العام لجلس الأمن الدولي !!!!!منصور محمد صالح محمد صالح العباسي ،،،،،
ما في مشكلة تكلم عن المسيحيين بما تريد لكن لماذا التعريض بالاسلام؟
فالتعلم أن اختلافنا مع النظام سياسي فقط ولأنه فشل في إدارة البلد ولن نسمح بتجيير ذلك لصالح المسيحية لأن الجرائم التي ارتكبت باسم الرب عندهم لا تحصى ليس بدءا من الحروب الصليبية وليس آخرها حروب جورج بوش الذي قال أنه مبعوث إلهي لمحاربة الشر.
بعدين يجب أن تتعلم متى يتم استخدام الاقواس داخل النص بدلا من حشو مقالك بالاقواس التي تربك النص تماما كالارباك في شخصيتك الغربية.
الاخ الكاتب افهم ماذا تريد بالضبط..اذا كنت تحاول ان تثبت مايحدث في الدول الاسلاميةمن عنف هو من الدين الاسلامي فانت مخطئ..لان الاسلحة الفتاكة الموجودةالان هي محسوبة علي الدول المسحية ..كذلك الحرب العالميةالاولي والثانية التي مات فيهاثلث سكان الكرة الارضية هي ايضا لم يشعلها المسلمين بل المسيحين .ومن صنع القنبلة الذريه وقتل مئات الالاف من الابريا في ثوان هم ليس المسلمين .وانه في يوم كانت الدول المسيحيه ستعمرة اغلب شعوب الارض في حروب مات فيها الكثير من السكان الاصلين ..لكن ذلك العهد من الاستعمار انهي وتحولوا الي نوع اخر من الاستعمار اشد خطراعلي البشر وهو الاستعمار الفكري واختراق مكونات الشعوب والديانات من داخلهامستغلين بعض ضعاف النفوس مثلك ..فأرجو من الله لك الهدايه
بسم الله الرحمن الرحيم انتو الناس دى جنت ولا شنو يا عالم هووووووووى نحن السودانيين ديل مسلمين شديد ولو جات حكومه ضبحتنا فى الشوارع دى باسم الدين ما حا نفقد ايمانا بصحة ديننا المطلقه بطلوا تدليس ودس السم فى الدسم الحكومه شى والاسلام شى مختلف تماما وزى دا كمان مالى لينا الدنيا ابن الله وخزعبلات هو كان الله بعمل عفاناتنا دى وبلد كمان فرقو مننا شنو شان نعبدو هو انت ياخى كان قالوا ليك امك وابوك رقدوا عرايا مع بعض ومارسوا العمليه الحيوانيه دى وجابوك بتقشعر وبتجيك رجفه رغم انك عارف انو صاح طيب دا ابوك بس خليك من الهك وخالقك تقول عليهو كده فكنا ياخى معاط
والله مافى عصفور غيرك
شكرا يا استاذ خالد ونتمنى الرسالة تصل ولا يهمك 25 سنة نفاق وفساد وجهل واجهال وتدين سطحي وتعصب ابله بتعمل اكتر من كدا