تهكير موقع صحيفة حريات

الاعتداء على موقع صحيفة (حريات)
تم الاعتداء على موقع صحيفة (حريات) عبر هجوم الكتروني مساء أمس 7 فبراير .
وتعكف إدارة الموقع مع الشركة وفنيين لاستعادة الموقع من جديد .
وأكدت صحيفة (حريات) انها ستسعى بكل جهدها للتواصل من جديد مع قرائها ، كما أكدت انها ومهما واجهت من تخريب ستظل ملتزمة بخطها التحريري القائم على الدفاع عن الديمقراطية وحقوق الانسان وعن المهمشين والضحايا ، أي خطها الذي أدى إلى الهجوم عليها .

وتدين الراكوبة تلك الهجمات المنظمة على الحرية ونحن على ثقة تامة بعودة صحيفة حريات بسرعة تدهش أعداء الديمقراطية وحرية الصحافة وحقوق الانسان.

تعليق واحد

  1. قطعا ستعود حريات
    لتسير جنبا الى جنب مع الراكوبة
    من اجل فضح الكيزان
    ومن اجل غد افضل للشعب السوداني

  2. الحق يعلو ولا يعلى عليه وصاحب الحق لا يهاب المواجهة وبالحجة الواضحة الضاحضة لغيرها أما صاحب الباطل فيلجأ الى التعمية وإخراص الألسن بالتسلط وتكسير الأقلام وتهكير المواقع الالكترونية وليس هناك (دغمسة) أكثر من هذا وشخصى الضعيف ليس ممن يتفقون سياسيا وفكريا مع خط الحاج وراق ولكنى من المداومين على التفاعل مع موقع صحيفة حريات وآسفنى جداً افتقادى لها البارحة لا لشئ الا لأنها تعطى كل ألوان الطيف الفكرى والسياسي حرية طرح ما عندها من بضاعة ويقول خالقنا تعالى(فأما الزبد فيذهب جفاءً وأما ما ينفع الناس فيمكث فى الأرض)
    موسي عليه السلام لما كان ذا حجةٍ ربانية قوية يعلم انها الحق الذى لا يعلى عليه قال له سحرة فرعون (اجعل بيننا وبينك موعدا لا تخلفه نحن ولا أنت مكاناً سوي*قال موعدكم يوم الزينة وأن يحشر الناس ضحى)اختار عليه السلام المكان الأكثر حشداً والزمان الأنسب الذى يمكن أكثر الناس من الحضور والنظر فى وضوح ولكن ما بال الهاكرون (يدغمسون) ثم لما خيروه (قالوا يا موسي أما أن تلقى وإما أن نكون أول من ألقى قال بل ألقوا) كان بامكانه ان يختار خيارهم الأول ولكنه اختار أن يلقوا هم قبله بحجتهم ثم يلقى هو حجته فيضحد حجتهم بإذن ربه لماذا لا تدعوا حريات تطرح ما عندها ثم تطرحوا أنتم ما ترونه حقا فتبطلوا به حجتهم
    أرجو أن يكون محمد وقيع الله الذى يشهر قلمه دوما للدفاع عن (المدغمسين) ضد من يخالفونهم الرأى تاركا الموضوعات متشبثاً بالقشريات متصيداً للأخطاء الإملائية والتعبيرية كأنه معلم صبية بالكتاتيب ليتنا نسمع منه دفاعاً ولكنها فعلة لن تجد من يدافع عنها والجميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييع متعاطف مع حريات  

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..