عالمة مصرية من خلال تفسير آية قرآنية تتوصل لصناعة خرسانة ضد الزلازل

توصلت عالمة مصرية الى إختراع يحمي المنشآت والمباني من مخاطر الزلازل وحصلت بموجبه على وسام الاستحقاق ضمن عشرة علماء على مستوى العالم تم تكريمهم في لندن.
الاختراع الذي توصلت إليه المهندسة د. «ليلى عبد المنعم» يتمثل في تكوين خرسانة مسلحة من حوائط البيتومين من الحديد المنصهر معتمدة في اختراعها على آية قرآنية كريمة في سورة الكهف كمرجع أول في هذا الاختراع، وهي: (آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا ـ 96 سورة الكهف).
تقول الخبيرة المصرية: توقفت أمام هاتين الآيتين وتدبرت موقف نزولهما جيدا وبعد عدة تجارب توصلت إلى تركيبة جديدة من «الخرسانة المسلحة» استخدمت فيها المواد نفسها التي اعتمد عليها ذو القرنين في إقامة الحاجز بين الجبلين من أحد منتجات البترول مضافا إليه الحديد المنصهر مع الإسفلت فتوصلت إلى خلطة شديدة التماسك ولها قدرة على مقاومة الزلازل.
وقد ألهم الله سبحانه وتعالى ذا القرنين طريقة بناء حاجز بين جبلين مستخدما فيه بعض المواد التي تحول دون تأثره بأقوى الزلازل وهو الحاجز الذي يفصل بيننا وبين يأجوج ومأجوج.
الدكتورة ليلى لها 100 اختراع.. حصلت من أجلها على جائزة الاستحقاق بلندن.. وقد مدحها أعضاء لجنة التحكيم قائلين: «أم المخترعين التي تعمل في صمت أبو الهول وشموخ الاهرامات».
وكالات
..كل جمعة نقرأ سورة الكهف ..لكننا لا نتدبّر ولانتفكّر ولانعقل ..القرآن مرجع لكل باحث ..مهندس و طبيب وزراعى وصناعى ومؤرخ ولكن المهم كيف نعقل…
ياالله عليك يا الباش مهندسة ليلي متعك الله بالصحة والعافية ومزيداً من الابتكارات والاختراعات ;)
سبحان الله…. هذه آي من أيات تدبر القرآن ……
ألف مبروك يادكتورة ;) :lool: :lool: :lool:
سبحان الله
القران الكريم اعزائى الكرام كامل ومكمل وصالح لكل زمان ومكان لاياتية الباطل ابدا
وفيه ما يتدبر به المومنين امور دينهم ودنياهم.سبحان الله مالك الملك تعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير وانت على كل شى قدير.
سبحان الله وبحمده